المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الأخ الرئيس شكراً لاعترافك بسوئك .. ولن نشرب من ماء البحر* منير الماوري


حد من الوادي
03-09-2008, 04:06 PM
]الأخ الرئيس شكراً لاعترافك بسوئك .. ولن نشرب من ماء البحر* منير الماوري


09/03/2008 الصحوة نت – خاص:

الرئيس أصبح يقدم نفسه بصفة أفضل السيئين وهذا اعتراف جميل منه وإدراك رائع أن حكمه وصل إلى هذه الدرجة من السوء وعدم القبول، رغم أنه يحذر الشعب من الأسوأ. كما أنه يعترف بالغلاء والمعاناة
ولكنه يقول إن الأسعار ستكون أكثر ارتفاعا والمعاناة ستكون أشد في حالة سقوطه، كأنه يخيرنا ما بين الرمضاء والنار، ويرهبنا بالأسوأ. ويجدر بنا هنا أن ننبه الأخ الرئيس إلى خطورة الإرهاب وآثاره المدمرة، ونسأله لماذا تخيرنا بين الرمضاء والنار؟ فإذا ما كان علينا ان نختار فقد لا نختار الرمضاء وإنما النار لأننا سنراها تلتهمك بيننا، ولن تحرقنا وحدنا.


وإذا كان الرئيس يعترف بعظمة لسانه أنه سيئ فإن عليه أن يحمل عصاه ويرحل، وعليه أن يتوقف عن تهديدنا وإرهابنا بالبديل الأسوأ، فليس هناك ما هو أسوأ من الجوع والفقر، بل إن الموت أرحم.

ونريد أن نلفت انتباه فخامته إلى أن شعبنا عانى الأمرين قبل قيام الثورة تحت قبضة من تسلطوا عليه ردحا من الزمن وجاءت ثورتهم ليس نتيجة القهر وغياب العدالة فقط بل نتيجة الخطاب السيء خطاب التحدي والرعونة، ومثلما سقط الإمام بعبارة " من كذب جرب" فإن الشعب لن يغفر للرئيس عبارة " فليشربوا من ماء البحر"

ونقول للأخ الرئيس يا فخامة الرئيس إن خطابك السياسي منفر لعامة الناس, ولا يمكن أن يقبلوه أو يأمنو على إعراضهم وممتلكاتهم وانت مازلت تزرع الحقد والكراهية وتخلق الفتن بين خطي الطريق التي تمشي عليها رغم أنها منجز تنموي وطريق اسفلتي وجدت في خدمتك وأنت تكايد وتحقد وتقول هذه من نعمي عليكم مشبها نفسك بفرعون، تمن على البسطاء بحقوق لهم، ومنجزات بسيطة من أموالهم، وتشاهد موكب السيارات التي تمشي بها وتغير موديلاتها كل شهرين، وتنسى أو تتناسى أنك اشتريت هذه المواكب من أموال الجائعين وأموال من يركبون الجمال وليس من مالك الخاص. أنت تعيش في قصر مضاءة ساحاته بالكهرباء ليلا ونهارا، ولكن عامة الشعب يبحثون عن الشمع النووي في قراهم المحرومة، وسيطول انتظارهم.

إننا ندعو الرئيس أن يتصرف ويتحدث كرئيس ويعمل على إشاعة المودة والمحبة ، وأن يتخلى عن عقد الماضي ويتجنب الحقد والكراهية التي يكنها لشعبه، فالدول لا تبنى بالحقد والكراهية وإثارة الفتن، وإنما تبنى بالمودة والمحبة والصفاء والصراحة . كما نود تذكير الرئيس بأن القائد والزعيم الحقيقي لا يتعالي على أبناء وطنه، ولا يدعوهم للشرب من ماء البحر، فهذا الوطن جاء بك خادما له، ولن يكون الشعب خادما لك، وعليك أن لا تحمل معول الهدم والكراهية. . ضد شعبك المنهك.

كما نحب لفت انتاه الرئيس إلى أن أهل الفروسية ليس من سماتهم الحديث عن المشاكل الأسرية لخصومهم، وقد كشف الرئيس في خطابه أنه يتابع بعناية المشاكل الأسرية والقضايا الخاصة التي يعاني منها قادة المعارضة، ولهذا ألمح إليها في خطابه بلا خجل، وبسبب هذا الاهتمام والمتابعة الدقيقة، والتفرغ للتنصت على الهواتف لن يكون لديه وقت كاف لمتابعة القضايا العامة للأمة، ولا يمكن الركون على رئيس كهذا في حل هموم الشعب بعد فشل مستمر منذ ثلاثين عاما. وإذا كان الرئيس غير قادر على حل مشاكل قيادات حزبه فكيف له أن يحل مشكلة شعب بأكمله.


أما قادة المعارضة فإذا صح اتهام الرئيس لهم بأن ليس لديهم معرفة وخبرة بإدارة الدولة ولا يعرفوا إدارة السياسة، فالشئ المعروف لنا بشكل مؤكد أن خبرة الرئيس في الإدارة والحكم خبرة سيئة عفى عليها الزمن، وفساد نظامه أصبح يزكم الأنوف، وقد اعترف بنفسه بالصوت والصورة أنه أصبح مظلة للفاسدين وأنه قد مل من شعبه وشعبه مل منه، فماذا يمكن أن نتوقع من حاكم كهذا؟


أما حديث الرئيس عن القروية فهو أول من أرسى دعائمها في اليمن وعليه أن ينظر حوله وسيجد أبناء قريته يحيطون به من كل جانب، ولو كان يثق بغيرهم من اليمنيين لما قسم البلاد إلى محاور عسكرية بين أبناء قريته، ولما وزع الوزارات والسفارات المهمة على المقربين من أصهاره. وأما ما ذكره عن طالبان والإرهاب والقاعدة، فهؤلاء حلفاؤه، وهؤلاء هم من ينفذون له عمليات ما قبل الانتخابات وما بعدها، وليسوا من أنصار المعارضة. ولن ينسى التأريخ أن رئيسنا بايع الحارثي على طاعة أسامة بن لادن ومنحه منزلا فخما في الروضة كان يجتمع اليه الارهابيين من كل حدب وصوب. كما لن ينسى الشعب اليمني أن الإرهابيين خدموا الرئيس عشية الانتخابات بعمليتين ارهابيتن في حضرموت تم تنفيذهما بالتنسيق مع قصر الرئاسة لأغراض انتخابية بحتة.


وأخيرا فالمعارضة مدعوة ألا تكون الوجه الأخر لنظام حكم إرهابي، لأنه نظام بلا وجه، ولم يعد مقبولا بين غالبية أفراد الشعب اليمني ولا بد من تغيير رأس النظام وليس وجهه فقط، فهذا النظام لن يغير سلوكه ولن يتغير من ذات نفسه. أما الشعب فلن يشرب الشعب من ماء البحر، بل سيشرب من ينابيع الخير والنقاء بعد التحرر من الحكم الفردي القروي المتخلف، والله المعين

[/size]

شجين
03-09-2008, 06:43 PM
?????????????????????????????????

حد من الوادي
03-09-2008, 06:54 PM
;kai ;kai ;kai

قراءة هادئة في خطاب الرئيس

09/03/2008
عقيل الحـلالي


بقدر ما أسعدتني رؤية الرئيس عبدالله صالح متحدثا بمهرجان الحسينية بالحديدة لأول مرة بعد عودته من ألمانيا التي أجرى فيها مباحثات رسمية وفحوصات طبية دورية، مكذبا بذلك الأنباء التي تحدثت عن تدهور حالته الصحية، أثار خطابه "الساخن" استيائي – وكثير من المواطنين- باعتبار أن الزمان والمكان لا يحتملان هكذا خطاب.

الرئيس علي عبدالله صالح قال عبارة في خطابه المقتضب، هي أن الشعوب لا تبنى "بالحقد والكراهية وإثارة الفوضى والبلابل وإنما تبنى بالمودة والمحبة والصفاء والصراحة "، لهذا سأتحدث "بكل صراحة ومحبة" عن سبب استيائي من الخطاب الرئاسي، راغبا في أن تصل فكرتي "صافية" إلى الرئيس أولا ورئيس الوزراء ثانيا.
أولى أسباب انزعاجي هي أن الرئيس صالح حضر اختتام مهرجان رياضي شعبي، إلا أن خطابه كان سياسيا بدرجة أولى حمل طابعا حزبيا بعيدا عن الواقعية والاتزان، كما تطرق إلى نتائج "المشكلات" في البلاد دون الحديث عن معالجات جذرية أو حلول مرتقبة.


وحديث الرئيس عن أصوات نشاز وصفها بأنها "لا تخدم الوحدة الوطنية، ولا تخدم الصفاء الاجتماعي" -وكلنا يعلم أسباب ظهورها وخطورة استمرارها على وحدة البلاد- اتسم بالهجومية المستفزة دون أن يتضمن عرضا هادئا لنتائج المعالجات الحكومية لقضايا ومطالب هؤلاء الناس، الذين نختلف بالطبع مع رؤيتهم لحل هذه القضايا.
اتهام الرئيس لأحزاب المعارضة بأنها فشلت في الانتخابات الماضية سواء النيابية أو المحلية أو الرئاسية وأن خطابها السياسي منفر، يخالف تماما البيانات الصادرة عن اللجنة العليا للانتخابات، التي تشير إلى ارتفاع نسبة أحزاب المعارضة خاصة، الإصلاح الإسلامي، من حيث عدد أصوات الناخبين، من انتخابات 1993 البرلمانية إلى انتخابات 1997 .
كما أن التقارير الدولية الصادرة بحق الانتخابات الرئاسية في 2006 ، ذكرت أن الرئيس صالح واجه في هذه الانتخابات "لأول مرة" منافسة شديدة من أحزاب المعارضة، حتى أن حدوث أعمال عنف كان احتمال وارد بسبب شدة التنافس.

وأخيرا حديث الرئيس عن ارتفاع مؤكد لأسعار القمح في حال وصول الأحزاب المعارضة إلى الحكم، لم يكن موفقا، لأنه حكم على المواطن البسيط "بالحاصل" لأن البديل أسوأ من الموجود، في حين أن هذا المواطن كان ينتظر من رئيسه ما يرفع معنوياته التي أثقلتها الأسعار المرتفعة، وينتظر توجيها رئاسيا صارما للحكومة بأن تعمل المستحيل من أجل راحته، حسب الوعود الانتخابية التي سمعها.

فلاش :
اجتمعت الحكومة الإماراتية الجديدة لأول مرة الأسبوع الماضي، وفي الاجتماع هدد رئيسها الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بتغيير أي وزير يقصر في أداء مهامه، مؤكدا ضرورة أن تكون هذه الحكومة "قوية ومنتجة وقادرة على تلبية الأهداف الوطنية العليا لتكون الحكومة الأولى على مستوى العالم".

حد من الوادي
03-10-2008, 12:52 AM
احد قادة الحراك الجنوبي :البحر الاحمر وبحر العرببحارنا نحن الجنوبيون..بحارنا نحن العرب


10\ 3 \2008 افاد حضرموت برس احد قادة الحراك الجنوبي ردعلى حديث فخامة الرئبس علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية الذي القاه يم امس في

الحديدة عندما قال :، (الوحدة او الموت والذي لايعجبه يشرب من البحر الاحمر او بحر العرب) ونظرا لاهمية حيث فخامته في هذه الظروف الحساسة في

الوقت الذيالاوضاع الاستثنائية للجنوب من نهب للثروة والارض وسياسة الاقصاء التي


مورست ضد ابناء الجنوب منذ ونحرب 1994 ومارافقها من تداعيات طوال السنوات الماضية استهدفت الجنوب ومؤسساته المدنية والعسكرية باسم
الوحدة المغدور بها والمعمدة بقوة السلاح نقول للذين يتحدثون عن الوحدة او الموت هولا اعداء الحياه والانسانية يصرحون علنا بان الوحدة تحققت بالدم

في الوقت الذي يعرف القاصي والداني ان مشروع الوحدة تحقق بصورة

سلمية بين الشمال والجنوب فالندع التاريخ يتحدث ولاداعي لتزوير الحقيقة وهذا
يدل على عداءهم للانسانبة واليشرية جمعا من ممارسات على الارض يجهرون بمواقفهم ، اما البحر الاحمر والبحر العربي فهي بحارنا نحن الجنوبيين ..

بحارنا نحن العرب ..بحار مملكتا حضرموت اوسان وحمير ،فخبرنا مسالكها وغببها وتعودنا على السباحة فيها وشربنا مياهها المالحة ،ولذلك لحومنا نحن

ابناء الجنوب مريرة ويستحيل اكلها . المشكلة عند الذينلايستطيعون السباحة في المياه المالحة