المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لجنة طوارئ برئاسة نائب رئيس الجمهورية، ولجنة خاصة لمديريات ردفان والملاح وحبيل جبر


حد من الوادي
04-07-2008, 01:35 PM
;kai ;kai ;kai
لجنة طوارئ برئاسة نائب رئيس الجمهورية، ولجنة خاصة لمديريات ردفان والملاح وحبيل جبر
متظاهرون يطلقون الرصاص على قوات الأمن في الضالع، وتفريق معارضين في تعز وعدن،
وإئتلاف المجتمع يمهد لاعتصام في صنعاء

07/04/2008

خاص، نيوزيمن:

بعد يوم من تشكيل لجنة مصغرة برئاسة نائب رئيس الجمهورية لمتابعة الأحداث، وإقرار المعالجات قال مراسلو "نيوزيمن" إن صدامات بين الأمن ومتظاهرين ينتمي بعضهم للمعارضة في كل من الضالع وتعز وعدن، أسفرت عن إصابات أخطرها في الضالع حيث تعرضت قوات أمنية لإطلاق رصاص من قبل متظاهرين أصابت جنديين إضافة لتسعة من المتظاهرين.

وفيما قال مراسل "نيوزيمن" في الضالع إن كل الاصابات "بين المتوسطة والبسيطة"، قال مراسل تعز إن التظاهرات التي يقودها فرع التجمع اليمني للاصلاح لم تؤدي لأي اصابات.

المئات من المتظاهرين في الضالع كانوا تجمعوا أمام مقر جمعية المتقاعدين التي أغلقتها السلطة قبل اسبوع، قبل أن تفض اجتماعهم قوات أمنية، حيث جابوا بعدها الشارع العام للمدينة ذهابا وايابا يهتفون "برع برع يا استعمار .. ثورة ثورة يا جنوب"، قبل المصادمات المسلحة.

ووفقا لمصادر نيوزيمن فإن نجيب سعيد قاسم (أمن مركزي) وآخر من الامن لم يعرف اسمه هما المصابان من العسكريين، فيما الجرحى المدنيين هم علي مثنى سعيد، عواد محمد محسن، معمر علي محمد مساعد، نديم عيدروس سعيد، عبدالله علي مصلح، وليد قاسم اسعد، عبدالفتاح محمد ناصرحمران، طلحة الحاج علي.
كما أصيب أربعة اشخاص وتعرضت اربع سيارات للرصاص بعد منع الأجهزة الامنية آلاف من مديرية الشعيب من دخول الضالع للمشاركة في المظاهرة.

وفي تعز قالت مصادر المعارضة إن قوات أمنية فضت تجمعات للمعارضة تطالب بالإفراج عن معتقلين في محافزات مختلفة ومنهم فهد القرني في تعز.

وفي عدن قال مراسل نيوزيمن إن قوات من الامن والشرطة وحراسة كلية الاداب فرقت العشرات من الطلاب تظاهروا ضد اعتقالات طالت طلابا ينتمون للمعارضة في كلية التربية بعدن وصبر على خلفية مشاركتهم في المضاهرات الطلابية والمسيرات يومي السبت والاحد الماضي.

وكانت وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) قالت أنه وتنفيذاً لقرار مجلس الدفاع الوطني في جلسته المنعقدة بتاريخ 2/4/ 2008 شكلت لجنة مصغرة برئاسة نائب رئيس الجمهورية عبد ربه منصور هادي، وعضوية رئيس مجلس الوزراء الدكتور علي محمد مجور، والمستشار السياسي لرئيس الجمهورية الدكتور عبد الكريم الإرياني، ومستشار رئيس الجمهورية عبد القادر باجمال، ونائب رئيس الوزراء وزير الداخلية الدكتور رشاد العليمي، ووزير الدفاع اللواء محمد ناصر أحمد، ومدير مكتب رئاسة الجمهورية رئيس جهاز الأمن القومي علي محمد الآنسي، ووزير الإعلام حسن أحمد اللوزي، ووزير الإدارة المحلية عبد القادر علي هلال، وذلك لمتابعة الأحداث والتطورات في الساحة الوطنية، واتخاذ المعالجات والإجراءات والتدابير الكفيلة بالحفاظ على السكينة العامة، ومعالجة القضايا أولاً بأول، وبما يحقق المصلحة العامة.

من جهته طالب ائتلاف المجتمع المدني (أمم) بإطلاق المعتقلين غلى ذمة التظاهرات، داعيا لاعتصام الثلاثاء القادم.
الإئتلاف عبر في بيانه عن قلقه مما أسماه "الاعتقالات والملاحقات الأمنية التي طالت العديد من النخب والنشطاء السياسيين على خلفية أحداث الشغب التي حدثت في لحج والضالع في يوم الأحد 30-3-2008، وكذلك انزال الجيش لقمع الاحتجاجات السلمية ومداهمة مقرات الأحزاب السياسية ومقر جمعية تنسيق جمعيات المتقاعدين بالضالع ومحاصرة منصة ردفان".

مستنكرا "استخدام القوة والرصاص الحي لقمع الاحتجاجات السلمية" منتقدا اعتقال "علي منصر، حسن باعوم، يحيى غالب، أحمد عمر بن فريد، حسن البيشي، علي هيثم الغريب". وإحالة "42 من المعتقلين إلى محاكمات عسكرية".

وكانت لجنة حكومية تضم اللواء ركن محمد راجح لبوزة نائب رئيس هيئة الأركان العامة لشؤون التسليح، وعبدالقوي شريف وكيل محافظة الضالع، وصالح سريع الوكيل المساعد لمحافظة لحج، والعميد ركن قاسم يحيى قاسم قد التقت قيادات مديريات ردفان والملاح وحبيل جبر في محافظة لحج، وشخصياتها الاجتماعية.

ووفقا لصحيفة الأيام فإن الاجتماعات أسفرت عن الاتفاق على الإفراج عن المعتقلين الذين ليس لهم أي صلة بأعمال الشغب، وعلى كل شيخ قبيلة أن يكون عونا ضد أي أعمال شغب، والتنسيق مع السلطات المحلية لأجل الحفاظ على السكينة والأمن العام. وتلبية احتياجات مديريات ردفان والملاح وحبيل الجبر من المشاريع الخدمية في مجال الطرقات والكهرباء، وكذلك إيجاد حلول للمشاريع المتعثرة.
وتم في اللقاء الاتفاق على:

أولا: إدانة كافة أعمال الشغب التي شهدتها المديرية للمرافق العامة والخاصة، ومحاسبة من تسبب بذلك.
ثانيا: الإفراج عن المعتقلين الذين ليس لهم علاقة بما شهدته المديرية من أعمال شغب.

ثالثا: يكلف كل شيخ قبيلة بأن يقوم بتسليم أي شخص يثبت تورطه في أعمال الشغب.

رابعا: تشكيل لجنة من المديريات الثلاث وبعض المشايخ لتقديم مذكرة عن المشاريع المتعثرة في كل مديرية.
خامسا: متابعة الجهات العليا لمعالجة قضايا العسكريين المبعدين عن أعمالهم وترتيب أوضاعهم واحتياجات المديرية للوظائف العسكرية والمدنية وأوضاع المناضلين والمشايخ والأعيان، ونسبة المديريات الثلاث في الدورات الخارجية، ونسبة القبول في الكليات العسكرية والمنح الدراسية.

حد من الوادي
04-08-2008, 12:12 AM
;kai ;kai ;kai
قتلى وجرحى في يوم متجدد من الاضطرابات والعنف في الجنوب وتعز .. عبد ربه منصور رئيساً للجنة لمتابعة التطورات والعليمي يطالب البرلمان رفع الحصانة عن الشنفرة .. " التغيير " ينشر بعض أسماء الجرحى والمعتقلين


بتاريخ Apr/8/2008
القسم : اخبار


التغييرـ خاص : شهدت مدينة تعز وعدة محافظات ومدن جنوبية اليوم مسيرات وتظاهرات احتجاجية للمطالبة بالإفراج عن المعتقلين على ذمة الأحداث والتطورات الأخيرة . وقد سقط في مواجهات بين قوات الأمن والمتظاهرين قتلى وجرحى وجرى اعتقال العشرات. ففي الوقت الذي

قالت فيه مصادر محلية في الضالع إن مواطناً قتل وجرح نحو ثمانية بيد رجال الأمن ، قالت مصادر رسمية إن رجل امن قتل وأصيب أربعة من زملائه هناك بيد متظاهرين في أعمال " الفوضى " كما تصفها المصادر الرسمية .
وقد حصل " التغيير" على أسماء عدد من الجرحى والمعتقلين من المواطنين في مواجهات الضالع .
الجرحى : وليد قاسم اسعد ، عبد الله علي مصلح ، عبد الفتاح محمد صالح و سعدين مثنى بن مثنى.
المعتقلون : صامد احمد قاسم ، عبد الله حمود ، محمد صالح احمد ، قائد سعيد ، محمد علي صالح ، فواز على العجربي ، عبده سعيد عمر ، محمد علي حسين حرمل ، محسن طالب الشيمة ، احمد حرمل ، عمر اللميح ، عبد الرحيم التهامي ، علي محمد صالح ، محسن هادي مسعد ، فضل محمد مقبل ، خالد مثنى عبادي وعمر علي بن علي .

هذا وتشير المعلومات إلى سقوط جرحى في مواجهات في مدينة الحبيلين بمديرية ردفان وذلك عندما قمعت قوات الأمن مسيرة جماهيرية وقامت بحسب شهود العيان ، بنشر قوات أمنية في منصة الاحتفالات في الحبيلين والتي تشهد اعتصاماً منذ اشهر احتجاجا على سقوط قتلى وجرحى في فعالية سابقة في الساحة المقابلة للمنصة.
وفي هذا السياق قالت مصادر أمنية إن رجال الأمن القوا القبض على رجل ألقى قنبلة يدوية على المنصة أثناء تواجد رجال الأمن والمواطنين هناك وان التحقيق جار مع هذا الرجل .
واتهمت هذه المصادر الأمنية من سمتهم بـ " العناصر المثيرة للشغب " ، بالقيام بإطلاق أعيرة نارية على المواطنين ورجال الأمن في مدينة الضالع ما أسفر عن إصابة عدد منهم .

لجنة لمتابعة التطورات
في هذه الأثناء وتنفيذاً لقرار مجلس الدفاع الوطني شكلت لجنة مصغرة برئاسة عبد ربه منصور هادي نائب رئيس الجمهورية وعضوية الدكتور علي محمد مجور رئيس مجلس الوزراء ، الدكتور رشاد العليمي ، نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية ، اللواء محمد ناصر احمد ، وزير الدفاع ، على محمد الانسي مدير مكتب رئاسة الجمهورية ، رئيس جهاز الأمن القومي ، حسن احمد اللوزي وزير الأعلام وعبد القادر هلال وزير الإدارة المحلية . وذلك " لمتابعة الأحداث والتطورات في الساحة الوطنية واتخاذ المعالجات والإجراءات والتدابير الكفيلة بالحفاظ على السكينة العامة ومعالجة القضايا أولاً بأول وبما يحقق المصلحة العامة ".

العليمي يطالب برفع الحصانة عن الشنفرة
إلى ذلك طالب اللواء الدكتور رشاد العليمي ، نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية اليوم في جلسة مغلقة عقدها مجلس النواب ، برفع الحصانة عن النائب عن مديرية الضالع صلاح الشنفرة بعد اتهام الأخير بالضلوع في " أعمال الشغب والتخريب التي شهدتها مديرية الضالع الأيام الماضية " ، وأيضا على خلفية تصريحات له اعتبرتها المصادر الأمنية " خروجاً على الدستور والقانون والتي دعا فيها إلى ثورة مسلحة لمواجهة سلطات الدولة والتحريض على الفتنة وإثارة الكراهية والمساس بالوحدة الوطنية وهدد بعمليات انتحارية واستهداف القوات المسلحة والأمن " .
وحسب " سبتمبرنت " فان الشنفرة يعد " احد ابرز المطلوبين في قضية أعمال الشغب والتخريب في الضالع وما يزال فاراً من وجه العدالة حيث تقوم أجهزة الأمن بتعقبه لضبطه وإحالته إلى أجهزة القضاء " ، دون الإشارة إلى انه يتمتع بحصانة برلمانية حتى اللحظة .

وعلى ذات الصعيد قالت مصادر مطلعة للمصدر السابق إن النيابة العامة بدأت التحقيق مع عدد من المتهمين بالتورط في " حوادث العنف وأعمال الشغب والتخريب التي طالت الممتلكات العامة والخاصة في مديريتي الضالع وردفان " .

وأشارت هذه المصادر إلى أن أجهزة الأمن استكملت التحقيق مثل محاضر جمع الاستدلالات وغيرها من الإجراءات القانونية .

وتعتقل سلطات الأمن العشرات من الأشخاص من قيادات ما يسمى " الحراك الجنوبي " بينهم قياديون في الحزب الاشتراكي وسفراء ومسؤولون سابقون .

هذا وقد علم " التغيير" من مصادر مطلعة أن الرئيس علي عبد الله صالح التقى أمس الأول بعدد من هؤلاء المعتقلين للتحاور معهم ، غير أن مشادات كلامية أفشلت ذلك اللقاء .

ردود فعل ..
تابع ائتلاف المجتمع المدني (أمم) بقلق بالغ عملية الاعتقالات والملاحقات الأمنية التي طالت العديد من النخب والنشطاء السياسيين في المحافظات الجنوبية على خلفية أحداث الشغب التي حدثت في لحج والضالع في يوم الأحد 30-3-2008، وكذلك إنزال الجيش لقمع الاحتجاجات السلمية ومداهمة مقرات الأحزاب السياسية ومقر جمعية تنسيق جمعيات المتقاعدين بالضالع ومحاصرة منصة ردفان بالدبابات حتى يومنا هذا .

وإذ يستنكر ائتلاف "أمم" استخدام القوة والرصاص الحي لقمع الاحتجاجات السلمية كما حدث أمس في الحبيلين السبت 5-5-2008 والذي سقط على إثره جريحين، ومن قبل في 14 أكتوبر وسقوط 4 شهداء وكذلك في الضالع وعدن وحضرموت ، فإنه يستغرب أن تطال الاعتقالات والاختطافات والإخفاء ألقسري نشطاء ونخب سياسية وحقوقية معروفة بنضالها السلمي ومراعاتها لكل اعراف الاحتجاج السلمي في كل الفعاليات في المحافظات الجنوبية التي نظمتها ودعت إليها، كما يستغرب أن تطال الاعتقالات نشطاء سياسيين في محافظات أخرى غير تلك التي شهدت أعمال الشغب، فقد طالت الاعتقالات من يوم وحتى يومنا هذا العشرات من ناشطين ودكاترة جامعات وقيادات سياسية وطال الإخفاء القسري رموز ونشطاء سياسيين وهم : علي منصر ، حسن باعوم ، يحيى غالب ، أحمد عمر بن فريد ، حسن البشير ، علي هيثم الغريب.

إن ائتلاف المجتمع المدني ( أمم ) وهو يدين أي ممارسات خارجة على الدستور والقانون ، أو جنوح للعنف من أي كان، ، فإنه يؤكد خشيته من أن تكون أحداث الشغب في الضالع ولحج أحداثا مفتعلة من قبل السلطة حيث شهدت المحافظات الجنوبية خلال عام كامل احتجاجات سلمية بلغ تعداد المشاركين في بعضها ما يقارب المليون ، ولم تنزلق مطلقا نحو العنف والاعتداء على الممتلكات وهو مايثير أكثر من سؤال عن أحداث الشغب في الحبيلين والضالع ، ويضع الائتلاف احتمال أن يكون المراد من هذه الأحداث المفتعلة قمع المعارضين السياسيين الذين من حقهم النضال السلمي، والهروب من استحقاقات الإصلاح السياسي أو مابات يعرف بالقضية الجنوبية واللجوء إلى الاستكبار بالقوة الغاشمة وغير المبررة لمواجهة مواطنين عزل يطالبون بحقوقهم المهدورة منذ حرب 94.

وكما يستنكر (أمم) إحالة 42 من المعتقلين إلى محاكمات عسكرية حسب خبر لموقع سبتمبر نت التابع للجيش في يوم السبت 5-مايو-2008 ويرى في ذلك انتهاكا صارخا للدستور والقانون، فإن ( أمم ) يحمل السلطة كافة المسؤولية تجاه تفاقم الأوضاع في الجنوب ، التي بدات من حرب 94 وإحالة السلطة للمئات والآلاف من العسكريين والأمنيين والموظفين إلى المعاش ، واستيلاء نافذين من السلطة على أراضي الدولة والمواطنين في الجنوب ، وتعاملها مع الجنوب كأرض مفتوحه ، ومع الممتلكات كفيد وسلب ومع المواطنين كمواطنين من الدرجة الثانية، ومع المطالب الحقوقية والاحتجاجات السلمية للمتقاعدين العسكريين والمواطنون بالرصاص الحي ، وبالحملات إعلامية القاسية التي تصفهم بالمروق وتطعن في وطنيتهم ، والآن مواجهة الاحتجاجات السلمية القمع والترهيب والقتل والاعتقالات !!

كما وقف ائتلاف المجتمع المدني ( أمم ) إزاء القمع الممنهج من قبل السلطة لفعاليات الاحتجاج السلمي في جميع أنحاء اليمن وأمام اختطاف الفنان الشعبي فهد القرني واحتجازه في الأمن السياسي إلى يومنا هذا، وتهديد الناشطة الحقوقية والصحفية توكل كرمان بالقتل والتصفية ، ومصادرة تصريح صحيفة الوسط بقرار وزاري من وزارة الإعلام وترى في كل ذلك تمهيدا لإعلان الأحكام العرفية وتعطيل الدستور ، وإلغاء التعددية ، وينبه السلطة إلى أن إغلاق الباب أمام الاحتجاجات السملية وأمام حرية الرأي والتعبير والممارسات الديمقراطية إنما يفتح الباب واسعا أمام التمرد العسكري والشعبي ، والجنوج أكثر فأكثر نحو العنف والاحتراب ، ما يجعل تكرار تجربة حرب صعدة قابلة للتكرار ولكن في أكثر من محافظة وجهة .

إن ائتلاف المجتمع المدني ( أمم ) وهو يدعو إلى الإفراج الفوري عن كافة المعتقلين السياسيين والكف عن مضايقة الفعاليات السلمية وحرية الصحافة والرأي والتعبير فإنه يدعو كافة الأحزاب والمنظمات المدنية ونشطاء حقوق الإنسان وكافة الصحفيين والمحامين والكتاب والأدباء وقادة الرأي إلى التضامن مع المعتقلين والضغط على الحكومة اليمنية لإطلاق سراحهم والمشاركة في الاعتصام الذي سينظمه الائتلاف الثلاثاء القادم في ساحة الحرية تضامنا مع مطالب الإخوة في الجنوب ومع المعتقلين السياسيين ، ومع حرية الاحتجاج السلمي وحرية الرأي والتعبير .


أتى هذا الموضوع من التغيير نت :