المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الاعلام وترويجه لافكار الكفر .


الناقد الاعلامي
04-09-2008, 02:44 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته ،،

الاعلام وترويجه لافكار الكفر

ان تغيير المفاهيم الاسلامية الى مفاهيم كفرية امر يحتاج لجهد كبير جدا و ضخ للاموال و شراء للذمم , و كل هذا ياتي مصداقا لقوله تعالى : ( ان الذين كفرو ينفقون أموالهم ليصدوا عن سبيل الله).
كثيرة هي الافكار التي يروج لها الاعلام اليوم باذلا كل جهده في جعلها جزء من افكار المسلمين ليس لشيء الا انهم مشتركون في المؤامرة على الاسلام و المسلمين , يريدون لامة محمد صلى الله عليه و سلم ان تبقى في ذيل الامم . لكن( وَاللّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَ)
من الافكار التي روج لها الاعلام ليل نهار" الدّيمُقراطيّة " .

هذه الدّيمُقراطيّة فكرة مستوردة من الغرب الكافر عرفها اصحابها بــ حكم الشعب للشعب بنظام من وضع ونسج البشر الضعيف المخلوق . و الله خالق الكون والانسان والحياة يقول( يَأَيُّهَا الَّذِينَ ءَامَنُواْ أَطِيعُواْ اللهَ وَأَطِيعُواْ الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِن تَنَازَعْتُمْ فيِ شيءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً . أَلَمْ تَرَ إِلَى الَّذِينَ يَزْعُمُونَ أَنَّهُمْ ءامَنُواْ بِمَآ أُنزِلَ إِلَيْكَ وَمَآ أُنزِلَ مِن قَبْلِكَ يُرِيدُونَ أَن يَتَحَاكَمُواْ إِلَى الطَّاغُوتِ وَقَدْ أُمِرُواْ أَن يَكْفُرُواْ بِهِ وَيُرِيدُ الشَّيْطَانُ أَن يُضِلَّهُمْ ضَلاَلاً بَعِيداً . وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَواْ إِلَى مَآ أَنزَلَ اللهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ المُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنكَ صُدُوداً)
(إن الحكم إلا لله ) و يقول تعالى ( فَلا وَرَبِّكَ لا يُؤمِنونَ حَتّى يُحَكِّموكَ فيما شَجرَ بَينَهُم )
و للاستزادة اليكم هذا الكتيب بعنوان : الدّيمُقراطيّة نظامُ كُفْر يَحـْرُمُ أخذُهَا أو تطبيقهَا أو الدّعوَةُ إليْهَا
http://www.hizb-ut-tahrir.org/PDF/AR/ar_books_pdf/democratya.pdf

فلماذا يروج يروج الاعلام لهذه الفكرة التي لا تمت للاسلام بصلة؟؟ لماذا يروج لافكار الكفار ؟؟؟
ان الاعلام متواطىء مع الغرب الكافر يكرر هذه الكلمة الدّيمُقراطيّة في اليوم مئات المرات لتصبح عند ابناء الامة امر مقبول بل مطلوب يطبقون نظرية : إكذب ثم اكذب حتى يصدقك الناس!!.
يا ابناء امة الخير ان الاعلام اليوم ناطق باسم الكفار يروج لافكارهم العفنة البالية الكافرة يغيب عنكم افكار الاسلام الصحيحة الصالحة للتطبيق المنيثقة من كتاب الله و سنة رسوله عليه الصلاة و السلام . نقولها لكم بصوت عال الدّيمُقراطيّة نظامُ كُفْر يَحـْرُمُ أخذُهَا أو تطبيقهَا أو الدّعوَةُ إليْهَا فلا يخدعنك الكافر و ابواقه فليس لهم هم الا ابعادنا عن ديننا وعقيدتنا لانهم يعلمون علم اليقين ان عودة الاسلام تعني زوالهم ونهاية تقدمهم واندثارهم امام قوة وعظمة الاسلام , فعندنا كتاب الله و سنة رسوله تكفينا لا حاجة لنا بغيرها .لا ديموقراطية ولا راسمالية ولا اي مبدأ اخر غير الاسلام فكرة وطريقة .

يقول رسولنا الكريم صلوات ربي وسلامه عليه ""لحدٌ يُقام في الأرض خيرٌ من أن يمطروا أربعين صباحاً"
شبكة الناقد الاعلامي (http://naqed.info/////////////////////////////////////////s/index.php?showtopic=3883&pid=15623&st=0&#entry15623)

عبد القديم
04-10-2008, 12:47 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

أخي الكريم بارك الله فيك و جزاك الله عنّا كل خير.
حقيقة إنّك أثرت موضوعا خطيرا، و قد أوجزت الكلام فيه و لكنك أبلغت المقصود. و الكتاب الذي جعلت له رابطا و هو " الديمقراطية نظام كفر يحرم أخذها أو تطبيقها أو الدعوة إليها" يُبيّن و يُوضّح بشكل جليّ مناقضة الديمقراطية للإسلام. و لا يمكن لنا أن نتصوّر أن أحدا من المسلمين يُريد اتباع الحقّ يطّلع على هذا الكتاب و يفهمه ثُمّ لا يصبح راسخا في ذهنه ناطقا بها لسانه " الديمقراطية نظام كفر يحرم أخذها أو تطبيقها أو الدعوة إليها".

لكن الكافر المستعمر لم يترك بابا للشرّ إلا و دخله لتضليل المسلمين و صرفهم عن إسلامهم العظيم. فسخّر لذلك الحكام و علمائهم و الإعلام المأجور لينفذ من خلالهم إلى نشر أفكاره بين المسلمين متعللين بأن الديمقراطية هي الشورى و أن الديمقراطية تفتح أبواب الانتخابات على مصراعيها ليختار الناخب بكل حرّية مرشّحه. و الذي حصل هو تثبيت أنظمة الكفر في بلادنا و بقاء الحكام المرضيّ عنهم في سدّة الحكم، و يشغلون تلك الحركات المنادية للديمقراطية بأنهم تحصّلوا الآن على عدد مُعين في البرلمان ،فليترقّبوا الانتخابات القادمة فسوف يزداد عددهم. فيبقى أولئك المساكين ينتظرون السنوات آملين في الانتخابات القادمة. و هذا ما يزيد في إطالة عمر الفساد.

الإعلام كالببّغاء يُردّد كلّ ما يقوله أسيادهم حتى و لو ناقض شرع الله وهو بذلك يظن أنه يُحسن صُنعا و لنذكّرهم جميعا بقول رسول الله .
‏"‏ مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى كَانَ لَهُ مِنَ الأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ لاَ يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا وَمَنْ دَعَا إِلَى ضَلاَلَةٍ كَانَ عَلَيْهِ مِنَ الإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبِعَهُ لاَ يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ آثَامِهِمْ شَيْئًا ‏"‏ رواه مسلم.

ابن سيؤن
04-11-2008, 12:12 AM
الاعلام العربي الرسمي كله عميل للغرب وهو جبهه من احدى الجبهات التي يسيطرون علينا بها فعندما ماتت ديانا القنوات كلها والصحف كلها غطت الحدث ولكن حين مات الشيخ محمد ناصر الدين الالباني رحمه الله اي قناه تحثت عنه وحين مات ابن باز والعثيمين والعلامه اليمني مقبل ابن هادي الوادعي رحمهم الله جميعا من تكلم عنهم لا أحد ، حسبنا الله ونعم الوكيل ، هم لهم الغرب ونحن لنا الله ولن يخذلنا

محمد نور
04-11-2008, 02:11 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

أخي الكريم بارك الله فيك و جزاك الله عنّا كل خير.
حقيقة إنّك أثرت موضوعا خطيرا، و قد أوجزت الكلام فيه و لكنك أبلغت المقصود. و الكتاب الذي جعلت له رابطا و هو " الديمقراطية نظام كفر يحرم أخذها أو تطبيقها أو الدعوة إليها" يُبيّن و يُوضّح بشكل جليّ مناقضة الديمقراطية للإسلام. و لا يمكن لنا أن نتصوّر أن أحدا من المسلمين يُريد اتباع الحقّ يطّلع على هذا الكتاب و يفهمه ثُمّ لا يصبح راسخا في ذهنه ناطقا بها لسانه " الديمقراطية نظام كفر يحرم أخذها أو تطبيقها أو الدعوة إليها".

لكن الكافر المستعمر لم يترك بابا للشرّ إلا و دخله لتضليل المسلمين و صرفهم عن إسلامهم العظيم. فسخّر لذلك الحكام و علمائهم و الإعلام المأجور لينفذ من خلالهم إلى نشر أفكاره بين المسلمين متعللين بأن الديمقراطية هي الشورى و أن الديمقراطية تفتح أبواب الانتخابات على مصراعيها ليختار الناخب بكل حرّية مرشّحه. و الذي حصل هو تثبيت أنظمة الكفر في بلادنا و بقاء الحكام المرضيّ عنهم في سدّة الحكم، و يشغلون تلك الحركات المنادية للديمقراطية بأنهم تحصّلوا الآن على عدد مُعين في البرلمان ،فليترقّبوا الانتخابات القادمة فسوف يزداد عددهم. فيبقى أولئك المساكين ينتظرون السنوات آملين في الانتخابات القادمة. و هذا ما يزيد في إطالة عمر الفساد.

الإعلام كالببّغاء يُردّد كلّ ما يقوله أسيادهم حتى و لو ناقض شرع الله وهو بذلك يظن أنه يُحسن صُنعا و لنذكّرهم جميعا بقول رسول الله .
‏"‏ مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى كَانَ لَهُ مِنَ الأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ لاَ يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا وَمَنْ دَعَا إِلَى ضَلاَلَةٍ كَانَ عَلَيْهِ مِنَ الإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبِعَهُ لاَ يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ آثَامِهِمْ شَيْئًا ‏"‏ رواه مسلم.

البكري
04-12-2008, 06:21 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

أخي الكريم بارك الله فيك و جزاك الله عنّا كل خير.
حقيقة إنّك أثرت موضوعا خطيرا، و قد أوجزت الكلام فيه و لكنك أبلغت المقصود. و الكتاب الذي جعلت له رابطا و هو " الديمقراطية نظام كفر يحرم أخذها أو تطبيقها أو الدعوة إليها" يُبيّن و يُوضّح بشكل جليّ مناقضة الديمقراطية للإسلام. و لا يمكن لنا أن نتصوّر أن أحدا من المسلمين يُريد اتباع الحقّ يطّلع على هذا الكتاب و يفهمه ثُمّ لا يصبح راسخا في ذهنه ناطقا بها لسانه " الديمقراطية نظام كفر يحرم أخذها أو تطبيقها أو الدعوة إليها".

لكن الكافر المستعمر لم يترك بابا للشرّ إلا و دخله لتضليل المسلمين و صرفهم عن إسلامهم العظيم. فسخّر لذلك الحكام و علمائهم و الإعلام المأجور لينفذ من خلالهم إلى نشر أفكاره بين المسلمين متعللين بأن الديمقراطية هي الشورى و أن الديمقراطية تفتح أبواب الانتخابات على مصراعيها ليختار الناخب بكل حرّية مرشّحه. و الذي حصل هو تثبيت أنظمة الكفر في بلادنا و بقاء الحكام المرضيّ عنهم في سدّة الحكم، و يشغلون تلك الحركات المنادية للديمقراطية بأنهم تحصّلوا الآن على عدد مُعين في البرلمان ،فليترقّبوا الانتخابات القادمة فسوف يزداد عددهم. فيبقى أولئك المساكين ينتظرون السنوات آملين في الانتخابات القادمة. و هذا ما يزيد في إطالة عمر الفساد.

الإعلام كالببّغاء يُردّد كلّ ما يقوله أسيادهم حتى و لو ناقض شرع الله وهو بذلك يظن أنه يُحسن صُنعا و لنذكّرهم جميعا بقول رسول الله .
‏"‏ مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى كَانَ لَهُ مِنَ الأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ لاَ يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا وَمَنْ دَعَا إِلَى ضَلاَلَةٍ كَانَ عَلَيْهِ مِنَ الإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبِعَهُ لاَ يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ آثَامِهِمْ شَيْئًا ‏"‏ رواه مسلم.


لننظر نظرة اعجاب لهذا الكلام وانة يتكرر ذاته بس باللون الاحمر ومن عضو اخر ومشرف ماذا يعني

البكري
04-12-2008, 06:21 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته.

أخي الكريم بارك الله فيك و جزاك الله عنّا كل خير.
حقيقة إنّك أثرت موضوعا خطيرا، و قد أوجزت الكلام فيه و لكنك أبلغت المقصود. و الكتاب الذي جعلت له رابطا و هو " الديمقراطية نظام كفر يحرم أخذها أو تطبيقها أو الدعوة إليها" يُبيّن و يُوضّح بشكل جليّ مناقضة الديمقراطية للإسلام. و لا يمكن لنا أن نتصوّر أن أحدا من المسلمين يُريد اتباع الحقّ يطّلع على هذا الكتاب و يفهمه ثُمّ لا يصبح راسخا في ذهنه ناطقا بها لسانه " الديمقراطية نظام كفر يحرم أخذها أو تطبيقها أو الدعوة إليها".

لكن الكافر المستعمر لم يترك بابا للشرّ إلا و دخله لتضليل المسلمين و صرفهم عن إسلامهم العظيم. فسخّر لذلك الحكام و علمائهم و الإعلام المأجور لينفذ من خلالهم إلى نشر أفكاره بين المسلمين متعللين بأن الديمقراطية هي الشورى و أن الديمقراطية تفتح أبواب الانتخابات على مصراعيها ليختار الناخب بكل حرّية مرشّحه. و الذي حصل هو تثبيت أنظمة الكفر في بلادنا و بقاء الحكام المرضيّ عنهم في سدّة الحكم، و يشغلون تلك الحركات المنادية للديمقراطية بأنهم تحصّلوا الآن على عدد مُعين في البرلمان ،فليترقّبوا الانتخابات القادمة فسوف يزداد عددهم. فيبقى أولئك المساكين ينتظرون السنوات آملين في الانتخابات القادمة. و هذا ما يزيد في إطالة عمر الفساد.

الإعلام كالببّغاء يُردّد كلّ ما يقوله أسيادهم حتى و لو ناقض شرع الله وهو بذلك يظن أنه يُحسن صُنعا و لنذكّرهم جميعا بقول رسول الله .
‏"‏ مَنْ دَعَا إِلَى هُدًى كَانَ لَهُ مِنَ الأَجْرِ مِثْلُ أُجُورِ مَنْ تَبِعَهُ لاَ يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ أُجُورِهِمْ شَيْئًا وَمَنْ دَعَا إِلَى ضَلاَلَةٍ كَانَ عَلَيْهِ مِنَ الإِثْمِ مِثْلُ آثَامِ مَنْ تَبِعَهُ لاَ يَنْقُصُ ذَلِكَ مِنْ آثَامِهِمْ شَيْئًا ‏"‏ رواه مسلم.



لننظر نظرة اعجاب لهذا الكلام وانة يتكرر ذاته بس باللون الاحمر ومن عضو اخر ومشرف ماذا يعني