<< أحمد بن أحمد قاسم - العملاق <<

[عبدالقادر صالح فدعق]

http://www.alshibami.net/saqifa/uploaded/10012_ahmedqasem-.jpg

أحمد بن أحمد قاسم (ملك العود) كما يسمونه.

يعتبر أحمد قاسم من أكثر الفنانين خصوبة في الإنتاج ولكنها خصوبة مع جودة رفعت أحمد قاسم في سنوات قليلة إلى القمة.و يحمل أحمد قاسم دبلوماً في الموسيقى من المعهد العالي للموسيقى في القاهرة.. حيث كان يدرس لمدة ثلاث سنوات .. وهو الآن يعمل كمدرس للموسيقى في بعض مدارس عدن. ولأحمد قاسم.. أيضاً.. جمهور كبير من المعجبين والمعجبات وأن مساهمة أحمد قاسم في تطوير الاغنية العدنية لا ينكرها أحد.. فقد استطاع أن يخلق ثروة من الألحان العذبة يفتخر بها فننا الغنائي.. وكون فرقة كانت تحمل اسمه.. من بعض الشباب الذين استشعر فيهم ميلاً للموسيقى.. ودربهم على العزف على بعض الآلات.. واستطاع أن يجعل من بعضهم ملحنين. وبالرغم من أن أحمد قاسم يعزف على الكثير من الآلات الموسيقية المختلفة إلا أنه يعتبر من أحسن عازفي العود في الجنوب العربي إن لم يكن أحسنهم.

وعندما يغني أحمد قاسم تشعر أنه يعيش للأغنية.. ويعيش في كل مقطع.. وكل كلمة فيها.. أنه ينسى كل ما هو له ليندمج في اللحن.. ويرفعك معه إلى آفاق سحرية معطرة.

أهديكم اليوم أغنية لاأقول أنها من أروع أغاني الفنان أحمد قاسم وليست لدي الإمكانية لذلك فروائع الموسيقار أحمد قاسم لاتعد ولاتحصى وهي كثيرة ومتعددة .... ولكني أخترت هذه الأغنية لسببين في نفسي قد رأيتها ولمستها من خلال سماعي المستديم لهذه الأغنية ..
المطلعين على الأمور يدركون أن وجود الإيقاع والدف من الظروريات المهمة في الغناء وذلك للحفاظ على الزمن الإيقاعي للأغنية وحتى لايحدث هناك خروج أو نشاز وكثيرآ مانرى هذه الأيام مطربين كثر يؤدون الأغاني مع وجود الإيقاعات المتكاملة ومع ذلك نسمع أحيانآ النشاز يصدر من المطرب والخروج الخطأ أو الدخول الخطأ ...

ماشدني لهذه الأغنية وتساؤلي يدور في :-

لماذا تغنى الفنان أحمد قاسم هذه الأغنية بالذات بدون إيقاع في لحن من أكثر الألحان تطورآ .. لحن لن يصدق أحد أنه عدني صرف ..
هل أدرك فناننا الجميل ( رحمة الله عليه ) أن هذه الأغنية جمالها يكمن بأدائها بآلة العود فقط .. هل كان متعمد أن لايدع شيئآ يعكر صفو إستماعنا لهذا الجمال الأخاذ من عزفه الجميل وصوته الملائكي ..

لماذا تعمد أداء هذه الأغنية بطريقة الأداء الحر الذي لايخضع للزمن ..

لقد بحثت عن هذه الأغنية كثيرآ عسى أني أجدها بتسجيل غير التسجيل المرفق ولكن أتضح لي جليآ أن هذه الأغنية لم تسجل قط غير بآلة العود ., وعندي القناعة أن هذه الأسألة ستظل خفية حتى نجد من يجيب عليها ..

من منا يستطيع أن يحبس دمعه عند سماعه لهذه الأغنية ..

من منا لن تجيش بالآلام نفسه عندما يستمع لهذا الأداء العبقري من عبقري الفن اليمني أحمد بن أحمد قاسم .. رحمة الله تغشاك باأباحماده ..


http://www.alshibami.net/saqifa/uploaded/10012_AJEET_YALAIL.rm

للحفظ أضغط هنا .... (http://www.alshibami.net/saqifa/uploaded/10012_AJEET_YALAIL.rm)

.
إهداء الى كل عزيز وغالي ... حاضر وغايب ..




أجيت ياليل تسألني على قلبي و أحوالي ..

أنا رديت عليك ياليل فؤادي اليوم صبح خالي

أنا أخلصت من قلبي لمحبوب ورمى حبي

وقلت الصبر ياربي على كل اللي يجرى لي ..

ياليل كالنجم في حضنك نغم ألحانه تتجدد

رعيت ودي من قلبي وفي عيوني الدموع تشهد

جنيت الشوك من زرعه وأنا خايف على دمعه

غريبه أنه في طبعه لاعاد في رخيص ولاغالي

*
أنا ياليل رضيت بهواه وداريت كل دمعه معاه

وغنيت الألم والآه ولافكرت في يوم أنساه

وأنتو ياللي أنتو ناس _ لاهي نشوه ولحظة كاس

إذا فيكم قليل إحساس ياريت بس ترحمو حالي

وإيش عاد بعد ذا ياليل يامالي دنيتي أحزان

تجي تسألني عن حالي وأنت داري باللي كان

خلاص ياليل أنا غلطان وذنبي أننا فنان

أصور حالي يالألحان أنا ياناس أنا أنسان

[صالح العمودي]

يا عيني يا عيني

انا اخلصت للحب

..............

وين نحنا عن هذا العملاق

شكرا يا بو حمزة من كل قلبي
______________

وغنيت الالم والاه
ولا فكرت في يوم انساك



مازلت طربان

[عفاف]

استاذ عبدالقادر فدعق لي عودة والفنان سبق وان غناها ولكن مثل ماقلت بدون ايقاعات ولكن بصوت غير.
تقبل مروري ولك كل التحيه والتقدير.

[ابوصالح]

احمد قاسم علامه بارزه في الفن العدني عندما يذكر الفن العدني وعمالقته تجد قاسم في القمه
دائما مايتغنى احمد قاسم ويكون الة العود هي النكهه الخاصه في غناه اضافه الى صوته الرخيم المميز


اسم الشهرة :قاسم.

الاسم:أحمد بن أحمد بن قاسم.

المحافظة:عدن.

المركز:عدن.

المدينه:عدن.

الصفات:مؤلف , مطرب , ملحن

التخصصات:إداري

القرن الذي عاش فيه العلم:15هـ / 20م

تاريخ الميلاد:1357 هـ / 1938 م

تاريخ الوفاة:9 10 1413 هـ / 1 4 1993 م

ولد ونشأ في مدينة عدن، وتوفي بالقرب من مدينة ذمار.

درس في عدد من مدارس مدينة عدن، ثم اتجه نحو الغناء والطرب؛ فدرس على يد الأستاذ (يحيى مكي) كثيرًا من الفنون الموسيقية، وتأثر بالاتجاه الفني لندوة الموسيقى العدنية، ثم ابتعث لدراسة الموسيقى إلى مصر عام 1376هـ/1956م؛ فالتحق بالمعهد العالي للموسيقى، وحصل منه على شهادة الدبلوم عام 1378هـ/1958، ثم عاد إلى مدينة عدن، وكانت تشهد نهضة فنية في مجال الغناء؛ فأسس فرقة موسيقية في نفس العام، أطلق عليها اسم (فرقة أحمد قاسم التجديدية)، وأقام عددًا من الحفلات في مختلف المناسبات، كما قام بتسجيل معظم أغانيه، كما تنقل في عدد من دول الخليج العربي، مما أكسبه شهرة واسعة، ثم واصل دراسة الموسيقى في (موسكو).
تأثر صاحب الترجمة بفن الغناء المصري الحديث عمومًا وبالفنانين: (محمد عبدالوهاب) و(فريد الأطرش) بوجه خاص، والتقاه هذا الأخير عند زيارته لمدينة عدن عام 1375هـ/1955م؛ فأعجب بموهبته، وقيل: إنه هو الذي سعى له بمنحة لدراسة الموسيقى في المعهد العالي للموسيقى في القاهرة، وتبنى موهبته هناك من خلال اللقاءات التي كانت تتم بينهما في مدينة القاهرة.
يمثل الفنان (أحمد قاسم) مدرسة متميزة في فن الغناء اليمني، سعت إلى التجديد الواعي المتمثل بالاستفادة من تقنية العصر وأساليبه، وعراقة الماضي وعناصره، فقدم نتاجًا متنوعًا، تضمن اللون التجديدي العدني، كما في أغانيه (يا عيباه)، و(مستحيل)، و(حقول البن)، و(خطوة خطوة)، وهذا الاتجاه تأثر كثيرًا بالأغاني المصرية، كما تضمن الاتجاه الفلكلوري؛ مثل أغنية (من العدين)، وأغنية (واليوم والله).
وفي مجال الأغنية الوطنية قدم عددًا من الأغاني، أشهرها أغنية (من كل قلبي أحبك يا بلادي يا يمن).
تعامل مع عدد من الشعراء، أبرزهم: (لطفي جعفر أمان)، و(سعيد الشيباني)، و(أحمد شريف الرفاعي)، ولحن لعدد من الفنانين.
وفي مجال السينماء خاض تجربة التمثيل السينمائي أثناء دراسته في القاهرة، فقام بدور البطولة في فيلم (حبي في القاهرة) مع الفنانة (زيزي البدراوي)، والفنان (محمود المليجي).
عمل في عددٍ من الإدارات التابعة لوزارة الثقافة في مدينة عدن.
توفي إثر حادث مروري، أثناء عودته من مدينة صنعاء إلى مدينة عدن، وقد دفن في مدينة عدن.
رثاه الشاعر (محمد مجذوب علي) بقصيدة قال فيها:
فجع الفن وأهل الفن إبداعًا وعشقا
فجع الأهل أجل والصحب والأعداء حقا
فجعت أرض اليمن
أصبح الحزن رفيقًا للشفاه
رحلت أفراحنا أعراسنا
رحلت كل البشائر
ما الذي يبقى لنا للفن للإبداع للـ...
بعد أن غادرنا والحزن في الأعين في الأعماق جاثم
أحمد الفنان قاسم
التقت في شخصه الموهبة الحقة
والصنعة تدريسًا ودرسا
وثقافات عديدة
وقضى العمر كما قد شاءه طولاً وعرضا
بيد أني كلما شاهدته حتى وإن قد كان يبسم
ساخرًا من ذا وذاك
باحثًا عن غائب آتٍ ولكن
في يقيني أنه لو جاء لن يرضى به
لا ولن يسعده
هكذا أتعب نفسه
أتعب الأهل وصحبه
أتعب الفن وأهله
ولذا غادرنا والحزن في الأعين في الأعماق جاثم
أحمد الفنان قاسم
يا ترى نعطيه ما يرضيه بعد الموت
أم نلزم الصمت ونرضى
بالتراث الخالد الحافل من إنتاجه
فيه ما يشفينا ما يسعدنا
وله في عالم الخلد بديل
نسأل الرحمن أن يرحمه يسعده
ولذا غادرنا والحزن في الأعين

أليكم صوت الموسيقار احمد قاسم وأغنية أول همسه من أغاني الراحل الموسيقار فريد الاطرش مع عزف بالعود غير عادي يتقدم الاغنيه

أول همسه من أغاني فريد ألاطرش بصوت أحمد قاسم (http://www.4shared.com/file/46027245/46f53789/__online.html)

(( منقول ))

[عفاف]

فنان كبير اراد توصيل الاغنية اليمنية نحو العالمية مثله مثل الفنان المصري حسين فهمي له نظرة وطموح كبير
وهو لازال يحاول نحو ذلك ولكننا للاسف نشهد تراجع في كل شي في مصر الحبيبة على قلوبنا .

احمد قاسم والشاعر لطفي جعفر أمان = عظمة على عظمة
محمد عبده زيدي والشاعر مصطفى خضر = نضال ثم جني الثمار ونجاح باهر حتى الان .

تفضل الاغنية بصوت الفنان ولكن التسجيل قديم عسى تنال الرضاء :

http://www.alshibami.net/saqifa//uploaded/13638_anaensan.rm

[نجد الحسيني]

أعطر التحايا وأصدق المحبة وفائق الشكر والتقدير لأخي الحبيب أبو حمزة

الموسيقار أحمد قاسم "فريد الأطرش" اليمن..
لقب أستحقّه المرحوم بكلّ جدارة.

يروى عنه، رحمه الله تعالى، بأنّه في واحدة من إحتفالات مواسم الربيع في مصر، وفي إحدى قاعات المسارح في القاهرة حيث كانت القاعة مكتظة بالجماهير المعجبة بالموسيقار فريد الأطرش الذي كان يحيي هذه الحفلة، وقبل رفع الستارة من خشبة المسرح، كانت الجماهير منصتة لعزف على الأوتار قادم إليها من خلف الستار.. كان الجميع يظنّ بأنّ هذا عزف فريد ما غيره.. وكانت الأكف تلتهب بالتصفيق الحاد وكان التصفير وكانت الآهات لا تخفى وتترجم بكلّ معنى ولون.. واستمر العزف لقرابة الثلث أو النصف ساعة حتى أذن برفع الستار ليفاجأ الجمهور بأنّ العازف ليس فريد كما ظنّ الكثيرون وتوقّعه جميع الناس، بل أنه كان شخصا غير معروف تماما في ذلك الزمن لدى غالبية الحضور الذي أزدادت دهشته فظلّ يتساءل عن هذا الفنّان. عرفنا بعدها أنّ هذا الفنّان ما هو الاّ أحمد قاسم القادم الواعد.
هو أوّل فنان يمني وضع أوّل سيمفونية يمنية في موسكو في سبعينيات القرن الماضي من على قاعة الاوبرا في عاصمة الاتحاد السوفيتي.
الموسيقار أحمد قاسم أستاذ اللون الغنائي العدني الأول وإن غلبت على أغانيه الالحان المصرية المعاصرة.
وبهذه المناسبة لا أغفل عن توجيه فائق الشكر وبالغ الامتنان للأخ الحبيب أبو صالح والأخت عفاف على إثراءهم هذا الموضوع بما أضافوه عليه من نكهة غنية عن الوصف.

دمتم اخوتي بهناء ومسرّة وتحياتي للحضور الكريم,,,,,,,,,,

[سماره]

لا استطيع ان اعلق على هذا الفنان الكبير ومهما اقول بحقه قليل ويجب على وزاره الثقافه والاعلام الا تبخس حق هذا الفنان الذي استطاع بفنه وعقليته ان ينقل الفن اليمني من الخصوصيه الى العالميه وهو يعتنر علم من اعلام الفن والموسيقىكغيره من الموسقيين -فالرجاء كل الرجاء ان يكون لهذا الرجل معلم او هناك كتب من وزاره الاعلام عن هذا الفنان الكبير وهو مرجع للفنانيين المتواجدين بالساحه حتى يتعلمو الفن الصحيح وشكراااا سماره الكويت

[صالح العمودي]

http://www.youtube.com/watch?v=AATL9y07zFk

[نبيل هو ساوي]

دمتم اخوتي بهناء ومسرّة وتحياتي للحضور الكريم