محمد نور
06-07-2008, 11:42 PM
http://www.arreyadi.com.sa/tmpup/4164%20(29).jpg
المصدر:
جريدة الرياضي
استعد لاعبو المنتخب السعودي الأول لكرة القدم في المعسكر المقام حالياً بمدينة الرياض من أجل الزحف نحو حلم التأهل للمرة الخامسة على التوالي بعد أعوام 1994 ـ 1998 ـ 2002 ـ 2006م، حيث تسعى الكتيبة الخضراء بقيادة البرازيلي أنجوس المدير الفني للمنتخب الحاصل على لقب الوصيف والميدالية الفضية مع لاعبي المنتخب في كأس أمم آسيا الأخيرة التي انتزع لقبها المنتخب العراقي. ويدخل (الأخضر) لقاء اليوم أمام لبنان وفي رصيده ست نقاط جمعها من الفوز على سنغافورة ولبنان والخسارة أمام أوزبكستان. ويسعى البرازيلي أنجوس المدير الفني للمنتخب السعودي للبحث عن المستوى والنتيجة، حيث انتهى اللقاء السابق الذي جمع المنتخبين بأربعة أهداف سعودية.
شبح (الصفاق)
تعرض لاعبو المنتخب السعودي في المعسكر المقام حالياً في مدينة الرياض وتحديداً في فندق (رادسون ساس)تعرضوا لشبح الإصابة بالعضلة الضامة أو كما يطلق عليه اسم (الصفاق)، ففي البداية كان أول ضحية لهذا الشبح هو النجم الاتحادي مناف أبو شقير، حيث منعه هذا الداء من اللعب، وقبيل مباراة لبنان السابقة تعرض قائد المنتخب ياسر القحطاني لنفس الإصابة لكن في مراحلها الأولية مما تطلب إراحة اللاعب الذي نجح في إحراز هدفين في المباراة، ولم يتوقف شبح الإصابة عن مطاردة اللاعبين بعد مباراة لبنان بعد أن عاودت إصابة ياسر القحطاني من جديد ومعه المدافع عبد الله الشهيل، فالقحطاني تجددت إصابته ومنعته من أداء التدريبات مع زملائه يوم الأربعاء الماضي، ولكن الجهاز الطبي طمأن المتابعين بأن اصابته خفيفة وبالتالي يمكن للاعب المشاركة في التدريبات وأداء المباراة.
هاجس الإرهاق
بعد نهاية الموسم الرياضي توجب على جميع الرياضيين نيل قسط من الراحة ولكن لاعبو المنتخب الأول لكرة القدم لم يكن لهم نصيب من الراحة، حيث انضم نحو 36 لاعباً للمعسكر استعداداً لخوض التصفيات الحالية ومن الطبيعي جداً أن يتعرض بعضهم للإرهاق والبداية كانت بالنجم الاتحادي ومحور الارتكاز سعود كريري الذي لعب أعنف موسم كروي تشهده الملاعب السعودية مع فريقه الاتحاد وتحديداً في آخر مباراتين الأولى أمام الهلال على لقب الدوري والثانية أمام الشباب على لقب كأس الملك، حيث لعب كريري بمجهود مضاعف والتحق معسكر المنتخب وهو مرهق ومن ثم استدعي من الأسطورة السعودية ماجد عبدالله للمشاركة في حفل اعتزاله وبالفعل لعب كريري مباراة الاعتزال أمام الفريق الإسباني ريال مدريد وكالعادة توجب عليه بذل مجهود أكبر رغم ارهاقه وبعد عودته لمعسكر الأخضر لم يستطع المشاركة في اللقائين الوديين اللذين لعبهما المنتخب السعودي أمام منتخب سوريا والكويت وكذلك لم يستطع مشاركة زملائه في مباراة الأسبوع الماضي أمام المنتخب اللبناني ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال كأس العالم والآن يبقى قرار مشاركته أو عدمها بيد الجهاز الطبي للمنتخب.
المصدر:
جريدة الرياضي
استعد لاعبو المنتخب السعودي الأول لكرة القدم في المعسكر المقام حالياً بمدينة الرياض من أجل الزحف نحو حلم التأهل للمرة الخامسة على التوالي بعد أعوام 1994 ـ 1998 ـ 2002 ـ 2006م، حيث تسعى الكتيبة الخضراء بقيادة البرازيلي أنجوس المدير الفني للمنتخب الحاصل على لقب الوصيف والميدالية الفضية مع لاعبي المنتخب في كأس أمم آسيا الأخيرة التي انتزع لقبها المنتخب العراقي. ويدخل (الأخضر) لقاء اليوم أمام لبنان وفي رصيده ست نقاط جمعها من الفوز على سنغافورة ولبنان والخسارة أمام أوزبكستان. ويسعى البرازيلي أنجوس المدير الفني للمنتخب السعودي للبحث عن المستوى والنتيجة، حيث انتهى اللقاء السابق الذي جمع المنتخبين بأربعة أهداف سعودية.
شبح (الصفاق)
تعرض لاعبو المنتخب السعودي في المعسكر المقام حالياً في مدينة الرياض وتحديداً في فندق (رادسون ساس)تعرضوا لشبح الإصابة بالعضلة الضامة أو كما يطلق عليه اسم (الصفاق)، ففي البداية كان أول ضحية لهذا الشبح هو النجم الاتحادي مناف أبو شقير، حيث منعه هذا الداء من اللعب، وقبيل مباراة لبنان السابقة تعرض قائد المنتخب ياسر القحطاني لنفس الإصابة لكن في مراحلها الأولية مما تطلب إراحة اللاعب الذي نجح في إحراز هدفين في المباراة، ولم يتوقف شبح الإصابة عن مطاردة اللاعبين بعد مباراة لبنان بعد أن عاودت إصابة ياسر القحطاني من جديد ومعه المدافع عبد الله الشهيل، فالقحطاني تجددت إصابته ومنعته من أداء التدريبات مع زملائه يوم الأربعاء الماضي، ولكن الجهاز الطبي طمأن المتابعين بأن اصابته خفيفة وبالتالي يمكن للاعب المشاركة في التدريبات وأداء المباراة.
هاجس الإرهاق
بعد نهاية الموسم الرياضي توجب على جميع الرياضيين نيل قسط من الراحة ولكن لاعبو المنتخب الأول لكرة القدم لم يكن لهم نصيب من الراحة، حيث انضم نحو 36 لاعباً للمعسكر استعداداً لخوض التصفيات الحالية ومن الطبيعي جداً أن يتعرض بعضهم للإرهاق والبداية كانت بالنجم الاتحادي ومحور الارتكاز سعود كريري الذي لعب أعنف موسم كروي تشهده الملاعب السعودية مع فريقه الاتحاد وتحديداً في آخر مباراتين الأولى أمام الهلال على لقب الدوري والثانية أمام الشباب على لقب كأس الملك، حيث لعب كريري بمجهود مضاعف والتحق معسكر المنتخب وهو مرهق ومن ثم استدعي من الأسطورة السعودية ماجد عبدالله للمشاركة في حفل اعتزاله وبالفعل لعب كريري مباراة الاعتزال أمام الفريق الإسباني ريال مدريد وكالعادة توجب عليه بذل مجهود أكبر رغم ارهاقه وبعد عودته لمعسكر الأخضر لم يستطع المشاركة في اللقائين الوديين اللذين لعبهما المنتخب السعودي أمام منتخب سوريا والكويت وكذلك لم يستطع مشاركة زملائه في مباراة الأسبوع الماضي أمام المنتخب اللبناني ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة لمونديال كأس العالم والآن يبقى قرار مشاركته أو عدمها بيد الجهاز الطبي للمنتخب.