المفتــــــــــري
07-31-2008, 07:14 AM
مقتطفات من كلمة الرئيس على عبدالله صالح بحفل تخرج اكثر من ثلاثه آلاف طالب وطالبه
الايام.....
وقال فخامة رئيس الجمهورية إن «ما يحدث في المناطق الجنوبية يقوم به مجموعة مرتزقة من مخلفات الاستعمار اندسوا على ثورة سبتمبر وأكتوبر، صفوا الحركة الوطنية وجندهم الاستعمار..» متسائلا «أين هم الآن؟ كلهم في لندن عندهم الاقامة والجنسية.. فهل مثل هذا ناضل ضد الاستعمار وفجر ثورة؟!».
وأضاف إن «مثل هؤلاء عملاء يتسكعون في الهايد بارك في لندن ويرفعون شعار تحرير الجنوب العربي، فأي جنوب عربي يقصدون، فما نعرفه هو جنوب اليمن الذي خلده الشعراء والمؤرخون، وكما قال الشعراء لاشمال لا جنوب في الوطن».
وقال «لاتسمعوا لأولئك النفر، وهم قلة، أصوات نشاز، لاتؤثر على معنوياتكم ولا على ثقافتكم، هؤلاء نفر قليل من مخلفات الإمامة والاستعمار، يظلون ينخرون في جسد الوحدة والديمقراطية والحرية والثورة، انتبهوا فكلها فلسفات غير ذات جدوى».
وبين بالقول إن «كل من تضرر من النظام تحول إلى زعيم، فهؤلاء كانوا فاسدين في مؤسسات الدولة، استلموا الأموال وخربوا اليمن في حرب 94م بـ 11 مليار دولار، خسرتها اليمن، ولو لم تقع هذه الحرب لكنا عملنا نهضة تنموية رائعة وحقيقية، ولكن أولئك النفر من بقايا الاستعمار أرادوا أن يعيدوا عجلة التاريخ إلى الوراء، ولم ينالوا ما تمنوه، بفضل تصدي شعبنا اليمني العظيم لهم ودحرهم وهزمهم ليتحولوا إلى أصوات لاتمثل مشكلة».
وأعرب فخامته عن سعادته لما سمعه ولمسه من الطلاب والطالبات والذين أكدوا في كلماتهم على حب الوطن الحفاظ على وحدته وأمنه واستقراره.
وأضاف «يجب أن تعمق هذه المفاهيم بين طلابنا في الجامعات وعلى وزارة التربية والتعليم أن تعيد النظر في مناهجها بحيث تتضمن تعميق الولاء الوطني وحب اليمن».
وأكد بالقول «اليوم التعليم متوفر لكل الناس، لكل أبناء الوطن دون استثناء، من تعليم تربوي جامعي وفني ومهني لكل أبناء الوطن، والأجمل في هذه اللوحة أن أرى الفتاة وقد أصبحت متعلمة، صارت دكتورة ومدرسة وطبيبة، فإن النساء شقائق الرجال، والعيب كل العيب هو في كل من لايتعلم أو ذاك الذي يدعي المعرفة وهو لايفقه شيئا».
وأضاف «أنا تحدثت أكثر من مرة في أن اليمن في أوائل الثورة اليمنية الخالدة، وحتى قبل 30 سنة عندما توليت زمام الحكم، كان معظم الوزراء ورؤساء المؤسسات لايزيد تعليمهم عن الثانوية العامة، صحيح أن الناس كانوا ينادونهم (أستاذ) رغم أن بعضهم كان يحمل الشهادة الإعدادية فقط، الآن أصبح معظمنا أساتذة وصار التعليم لكل الناس دون تمييز».
صـــــــدقت ياابو احمــــد
وربنا يحمي اليمن من الشرذمه التي تريد دمار وحدة اليمن
الايام.....
وقال فخامة رئيس الجمهورية إن «ما يحدث في المناطق الجنوبية يقوم به مجموعة مرتزقة من مخلفات الاستعمار اندسوا على ثورة سبتمبر وأكتوبر، صفوا الحركة الوطنية وجندهم الاستعمار..» متسائلا «أين هم الآن؟ كلهم في لندن عندهم الاقامة والجنسية.. فهل مثل هذا ناضل ضد الاستعمار وفجر ثورة؟!».
وأضاف إن «مثل هؤلاء عملاء يتسكعون في الهايد بارك في لندن ويرفعون شعار تحرير الجنوب العربي، فأي جنوب عربي يقصدون، فما نعرفه هو جنوب اليمن الذي خلده الشعراء والمؤرخون، وكما قال الشعراء لاشمال لا جنوب في الوطن».
وقال «لاتسمعوا لأولئك النفر، وهم قلة، أصوات نشاز، لاتؤثر على معنوياتكم ولا على ثقافتكم، هؤلاء نفر قليل من مخلفات الإمامة والاستعمار، يظلون ينخرون في جسد الوحدة والديمقراطية والحرية والثورة، انتبهوا فكلها فلسفات غير ذات جدوى».
وبين بالقول إن «كل من تضرر من النظام تحول إلى زعيم، فهؤلاء كانوا فاسدين في مؤسسات الدولة، استلموا الأموال وخربوا اليمن في حرب 94م بـ 11 مليار دولار، خسرتها اليمن، ولو لم تقع هذه الحرب لكنا عملنا نهضة تنموية رائعة وحقيقية، ولكن أولئك النفر من بقايا الاستعمار أرادوا أن يعيدوا عجلة التاريخ إلى الوراء، ولم ينالوا ما تمنوه، بفضل تصدي شعبنا اليمني العظيم لهم ودحرهم وهزمهم ليتحولوا إلى أصوات لاتمثل مشكلة».
وأعرب فخامته عن سعادته لما سمعه ولمسه من الطلاب والطالبات والذين أكدوا في كلماتهم على حب الوطن الحفاظ على وحدته وأمنه واستقراره.
وأضاف «يجب أن تعمق هذه المفاهيم بين طلابنا في الجامعات وعلى وزارة التربية والتعليم أن تعيد النظر في مناهجها بحيث تتضمن تعميق الولاء الوطني وحب اليمن».
وأكد بالقول «اليوم التعليم متوفر لكل الناس، لكل أبناء الوطن دون استثناء، من تعليم تربوي جامعي وفني ومهني لكل أبناء الوطن، والأجمل في هذه اللوحة أن أرى الفتاة وقد أصبحت متعلمة، صارت دكتورة ومدرسة وطبيبة، فإن النساء شقائق الرجال، والعيب كل العيب هو في كل من لايتعلم أو ذاك الذي يدعي المعرفة وهو لايفقه شيئا».
وأضاف «أنا تحدثت أكثر من مرة في أن اليمن في أوائل الثورة اليمنية الخالدة، وحتى قبل 30 سنة عندما توليت زمام الحكم، كان معظم الوزراء ورؤساء المؤسسات لايزيد تعليمهم عن الثانوية العامة، صحيح أن الناس كانوا ينادونهم (أستاذ) رغم أن بعضهم كان يحمل الشهادة الإعدادية فقط، الآن أصبح معظمنا أساتذة وصار التعليم لكل الناس دون تمييز».
صـــــــدقت ياابو احمــــد
وربنا يحمي اليمن من الشرذمه التي تريد دمار وحدة اليمن