بو عادل
08-04-2008, 12:43 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ....
اليوم حبيت اعرض قضية مهمه وخاصة في عالمنا العربي والاسلامي ...
قضية قد لا يراها البعض مهمة ... وللأسف انها مهمة جدااااا
قضية تدني التحصيل العلمي في العالم العربي والاسلامي ...
وهي منتشرة في العالمين ...
المـــوضــــوعـــــ...
ما هو السبب في تدني التحصيل العلمي في عالمنا العربي و الإسلامي ؟؟؟؟؟
أمور كثيرة مرتبطه ببعضها البعض بدا من البيت و إلى صانعي القرار . أن الأشياء دائما تكون مرتبطة ببعضها في حياة البشر .
وكونهم بشر فإن الأمور تكون مشتركة بينهم جميعا كبارا وصغارا ,
ومتطلباتهم قد تكون متشابهة لأن تكوين الأشياء متشابه.
لذا تجد أن الأهتمام دائما بالتعليم حتى قبل الذهاب للمدرسة أو الروضة . تجد الأب أو الأم تلقى أولادها عن كيفية التصرف وتعلمهم الأدب و الأخلاق , وهذا يصح وهذا لا يصح . لكن المشكلة أن الناس خاصة في عالمنا العربي والإسلامي طغت عليهم المصلحة الخاصة وحب الذات والأنانية والمجاملات في كل شيئ عن صاحب القرار أو المسؤولين والنظر بنظرت إلى شيء اسمه الحكومة . وكل شيء مرتبط بالحكومة,الحكومة قالت: الحكومة رفضت . ونحن نتسائل من هي الحكومة أو من هذا الغول الذي دائما لا نتصرف أو نتخذ قرار يخصنا وخاص بحياتنا الشخصية إلا بعد أن الحكومة قالت كذا أو كذا ,وإذا نظرنا إلى الحكومة ما هي إلا بشر مثلنا وناس عاديين لهم ما لنا وعليهم ما علينا .ولكنهم صوروا لنا شيء أسمه الحكومة بالدعاية وبالقرارات وصياغتها وتنفيذها وكيفية تنفيذها وهذه القرارات جاءت حسب ما يتصورون هم أنفسهم وحسب ما تقتضيه رغبتهم ومصالحهم , واو كانت بذل العطاء منهم .عندهم تلاقيها تصب في خدمتهم ولهذا أن الشخص المنفذ للقرار أيضا له مصالحه شخصيه ورغبات وينظر لتنفيذ هذا القرار على أن يصب في مصلحته الشخصية . وهكذا يدور القرار بين المصالح الشخصية سواء كانت ماديه أو جاه أو عظمه . ولذا تجد أن القرارات عرضه للتغير , وكل قرار يلغي القرار الذي قبله بمرسوم يلغي المادة كذا والمادة كذا لا شيء إنما قد تكون هذه القرارات تعارضت مع مصلحة مسؤول أو شخصية قياديه و لخبطت مصالحه أو غيرت بعض مسار أمور متعلقة بشخصية أو أحد أفراد عائله .حتى في التعليم , وأنتقلت هذه الأمور ووصلت إلى أوياء الأمور خارج الحكومة إنما لهم مصالح أيضا مرتبطه بالحكومة ويمارسون المجاملات في حياتهم كامله مع أولادهم ويقلدوا ويغظوا النظر عن بعض الضرورات في التعليم وقبول أي شيء يصدر من الحكومة , ولهذا يصبح التعليم و التحصيل العلمي مرتبط بالحكومة ورغبت الحكومة في هذا المنهج أو ذاك . ولايهم الحكومة التي هي ناس وبشر صيطروا على الأمور بطريقه مباشرة أو غير مباشرة يأمروا وينهوا حسب هواهم ورغباتهم . والتعليم عندهم شعارات وكتابة في الصحف , والمدارس مقاولات , والكتب والدفاتر مناقصات , والمدرسين أيضا بالمحسوبية والواسطة , والمدراء حسب المقربين من الحكومة . وضاعوا الطلبة والتعليم ولأكثر من قرن ونحن في مشكلة التعليم والتحصيل العلمي ......
لا تحرمــــونيــــ من ردودكم .....
اليوم حبيت اعرض قضية مهمه وخاصة في عالمنا العربي والاسلامي ...
قضية قد لا يراها البعض مهمة ... وللأسف انها مهمة جدااااا
قضية تدني التحصيل العلمي في العالم العربي والاسلامي ...
وهي منتشرة في العالمين ...
المـــوضــــوعـــــ...
ما هو السبب في تدني التحصيل العلمي في عالمنا العربي و الإسلامي ؟؟؟؟؟
أمور كثيرة مرتبطه ببعضها البعض بدا من البيت و إلى صانعي القرار . أن الأشياء دائما تكون مرتبطة ببعضها في حياة البشر .
وكونهم بشر فإن الأمور تكون مشتركة بينهم جميعا كبارا وصغارا ,
ومتطلباتهم قد تكون متشابهة لأن تكوين الأشياء متشابه.
لذا تجد أن الأهتمام دائما بالتعليم حتى قبل الذهاب للمدرسة أو الروضة . تجد الأب أو الأم تلقى أولادها عن كيفية التصرف وتعلمهم الأدب و الأخلاق , وهذا يصح وهذا لا يصح . لكن المشكلة أن الناس خاصة في عالمنا العربي والإسلامي طغت عليهم المصلحة الخاصة وحب الذات والأنانية والمجاملات في كل شيئ عن صاحب القرار أو المسؤولين والنظر بنظرت إلى شيء اسمه الحكومة . وكل شيء مرتبط بالحكومة,الحكومة قالت: الحكومة رفضت . ونحن نتسائل من هي الحكومة أو من هذا الغول الذي دائما لا نتصرف أو نتخذ قرار يخصنا وخاص بحياتنا الشخصية إلا بعد أن الحكومة قالت كذا أو كذا ,وإذا نظرنا إلى الحكومة ما هي إلا بشر مثلنا وناس عاديين لهم ما لنا وعليهم ما علينا .ولكنهم صوروا لنا شيء أسمه الحكومة بالدعاية وبالقرارات وصياغتها وتنفيذها وكيفية تنفيذها وهذه القرارات جاءت حسب ما يتصورون هم أنفسهم وحسب ما تقتضيه رغبتهم ومصالحهم , واو كانت بذل العطاء منهم .عندهم تلاقيها تصب في خدمتهم ولهذا أن الشخص المنفذ للقرار أيضا له مصالحه شخصيه ورغبات وينظر لتنفيذ هذا القرار على أن يصب في مصلحته الشخصية . وهكذا يدور القرار بين المصالح الشخصية سواء كانت ماديه أو جاه أو عظمه . ولذا تجد أن القرارات عرضه للتغير , وكل قرار يلغي القرار الذي قبله بمرسوم يلغي المادة كذا والمادة كذا لا شيء إنما قد تكون هذه القرارات تعارضت مع مصلحة مسؤول أو شخصية قياديه و لخبطت مصالحه أو غيرت بعض مسار أمور متعلقة بشخصية أو أحد أفراد عائله .حتى في التعليم , وأنتقلت هذه الأمور ووصلت إلى أوياء الأمور خارج الحكومة إنما لهم مصالح أيضا مرتبطه بالحكومة ويمارسون المجاملات في حياتهم كامله مع أولادهم ويقلدوا ويغظوا النظر عن بعض الضرورات في التعليم وقبول أي شيء يصدر من الحكومة , ولهذا يصبح التعليم و التحصيل العلمي مرتبط بالحكومة ورغبت الحكومة في هذا المنهج أو ذاك . ولايهم الحكومة التي هي ناس وبشر صيطروا على الأمور بطريقه مباشرة أو غير مباشرة يأمروا وينهوا حسب هواهم ورغباتهم . والتعليم عندهم شعارات وكتابة في الصحف , والمدارس مقاولات , والكتب والدفاتر مناقصات , والمدرسين أيضا بالمحسوبية والواسطة , والمدراء حسب المقربين من الحكومة . وضاعوا الطلبة والتعليم ولأكثر من قرن ونحن في مشكلة التعليم والتحصيل العلمي ......
لا تحرمــــونيــــ من ردودكم .....