العجيب
11-18-2003, 11:38 PM
مثل رجل دين يمني وحارسه يشتبه في دعمهما المالي لتنظيم القاعدة أمام إحدى المحاكم الأميركية عقب إبعادهما إلى الولايات المتحدة من ألمانيا.
وحضر محمد الحسن المؤيد وحارسه محمد محسن زايد جلسة استماع أولية أمام محكمة في نيويورك حيث وجهت لهما تهم التآمر في تزويد الدعم المادي لتنظيم القاعدة وحركة المقاومة الإسلامية حماس اللتين تصنفهما الولايات المتحدة من بين المجموعات الإرهابية وأمرت المحكمة باستمرار حبسهما.
وكان المواطنان اليمنيان قد رفعا دعوى ضد إبعادهما في ألمانيا، لكن المحكمة العليا هناك رأت إمكانية حصولهما على محاكمة عادلة في الولايات المتحدة.
وتتهم واشنطن أيضا المؤيد بعلاقته بالهجوم على المدمرة الأميركية "كول" في أكتوبر/تشرين الأول عام 2000 الذي أسفر عن مقتل 17 من طاقمها الأميركيين وجرح 38 آخرين.
ويتردد أن مسلما يعمل لحساب وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (CIA) تلقى الدراسة في المدرسة الدينية التي درس فيها بن لادن والمؤيد هو الذي أوقع بالأخير.
من جهته، طالب وزير الخارجية اليمني أبو بكر القربي واشنطن بتسليم المؤيد ومرافقه لصنعاء، وتقديم أي أدلة تدينهما لتتم محاكمتهما بموجبها في اليمن. واعتبر القربي في تصريح للجزيرة أن احتجاز المؤيد ومرافقه بعد استدراجهما والقبض عليهما في ألمانيا عمل يتنافى مع القانون الدولي، مؤكدا أن بلاده سوف تستمر في المطالبة بتسلمهما.
وكانت الولايات المتحدة قد طالبت أمس رعاياها في اليمن بتوخي الحذر من إمكانية وقوع هجمات تستهدف المصالح الأميركية هناك ردا على احتجاز المؤيد.
تعليق :
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ان ماسينا تكثر هذةالايام ولا نعلم لها حلا (حسب قواميس حلولنا العربيه ) فالى متى تضل امريكا تعربد بنا وتمثل بمشائخنا الكرام ,متى يتم قضاء دينها لنا متى .الله اعلم
وحضر محمد الحسن المؤيد وحارسه محمد محسن زايد جلسة استماع أولية أمام محكمة في نيويورك حيث وجهت لهما تهم التآمر في تزويد الدعم المادي لتنظيم القاعدة وحركة المقاومة الإسلامية حماس اللتين تصنفهما الولايات المتحدة من بين المجموعات الإرهابية وأمرت المحكمة باستمرار حبسهما.
وكان المواطنان اليمنيان قد رفعا دعوى ضد إبعادهما في ألمانيا، لكن المحكمة العليا هناك رأت إمكانية حصولهما على محاكمة عادلة في الولايات المتحدة.
وتتهم واشنطن أيضا المؤيد بعلاقته بالهجوم على المدمرة الأميركية "كول" في أكتوبر/تشرين الأول عام 2000 الذي أسفر عن مقتل 17 من طاقمها الأميركيين وجرح 38 آخرين.
ويتردد أن مسلما يعمل لحساب وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية (CIA) تلقى الدراسة في المدرسة الدينية التي درس فيها بن لادن والمؤيد هو الذي أوقع بالأخير.
من جهته، طالب وزير الخارجية اليمني أبو بكر القربي واشنطن بتسليم المؤيد ومرافقه لصنعاء، وتقديم أي أدلة تدينهما لتتم محاكمتهما بموجبها في اليمن. واعتبر القربي في تصريح للجزيرة أن احتجاز المؤيد ومرافقه بعد استدراجهما والقبض عليهما في ألمانيا عمل يتنافى مع القانون الدولي، مؤكدا أن بلاده سوف تستمر في المطالبة بتسلمهما.
وكانت الولايات المتحدة قد طالبت أمس رعاياها في اليمن بتوخي الحذر من إمكانية وقوع هجمات تستهدف المصالح الأميركية هناك ردا على احتجاز المؤيد.
تعليق :
لاحول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ان ماسينا تكثر هذةالايام ولا نعلم لها حلا (حسب قواميس حلولنا العربيه ) فالى متى تضل امريكا تعربد بنا وتمثل بمشائخنا الكرام ,متى يتم قضاء دينها لنا متى .الله اعلم