حد من الوادي
12-02-2008, 12:07 PM
لعدم ثقتهم في أمانة السلطة :المفوضية الأوروبية تقرر توزيع مساعداتها على المنكوبين بحضرموت والمهرة عبر المنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية
الثلاثاء - 02/12/2008 - 04:37:39 صباحاً
لعدم ثقتهم في أمانة السلطة :المفوضية الأوروبية تقرر توزيع مساعداتها على المنكوبين بحضرموت والمهرة عبر المنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية
أعلن مكتب المفوضية الأوروبية للمساعدات الإنسانية في اليمن أنه خصص مبلغا قدره 600 ألف يورو للأعمال الإنسانية لمساعدة منكوبي السيول في محافظتي حضرموت والمهرة.
جاء ذلك في بيان صحفي أصدره المكتب أمس، مشيرا إلى أن هذه المساعدات «تأتي إثر كارثة السيول التي تعرضت لها محافظتا حضرموت والمهرة في 23 أكتوبر 2008 وراح ضحيتها 180 شخصا، ونتج عنها تدمير 2350 منزلا، بحسب ما صرحت به مصادر حكومية».
ووفقا للبيان فقد قدرت بعثة التقييم التابعة للأمم المتحدة عدد النازحين بسبب تلك الكارثة من 25 ألفا إلى 30 ألف نازح.
وقال المكتب في ختام بيانه:«ستوجه المفوضية هذه المساعدات الطارئة عبر المنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية، بما في ذلك منظمات الأمم المتحدة وأوكسفام، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين».
شبكة شبوة برس
المحرر : شبكة شبوة برس
تعليقات الزوار
رقم : 2944
الإسم: العـــ أحمد ــــواضي
الثلاثاء - 02/12/2008 - 08:35:32 صباحاً
أناشد الإتحاد الاوروبي ودول مجلس التعاون الخليجي وجميع الدول بإستثناء أمريكا وإسرائيل بأن تكون جميع مساعداتهم لليمن عبر السفارات التابعه لهم أو عن طريق منظمات دولية تعمل في هذا المجال، أما إذا كانت المساعدات عبر النظام المجرم والهمجي المتخلف فسوف يعتبره الشعب اليمني قاطبة دعم لقتله وتشريده حيث يذهب هذا الدعم للنظام ويتم توزيعه على اللصوص والفاسدين في البلد والشعب اليمني يموت من الجوع ومن إذلال ونهب من قبل اللصوص التابعة للنظام.
الثلاثاء - 02/12/2008 - 04:37:39 صباحاً
لعدم ثقتهم في أمانة السلطة :المفوضية الأوروبية تقرر توزيع مساعداتها على المنكوبين بحضرموت والمهرة عبر المنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية
أعلن مكتب المفوضية الأوروبية للمساعدات الإنسانية في اليمن أنه خصص مبلغا قدره 600 ألف يورو للأعمال الإنسانية لمساعدة منكوبي السيول في محافظتي حضرموت والمهرة.
جاء ذلك في بيان صحفي أصدره المكتب أمس، مشيرا إلى أن هذه المساعدات «تأتي إثر كارثة السيول التي تعرضت لها محافظتا حضرموت والمهرة في 23 أكتوبر 2008 وراح ضحيتها 180 شخصا، ونتج عنها تدمير 2350 منزلا، بحسب ما صرحت به مصادر حكومية».
ووفقا للبيان فقد قدرت بعثة التقييم التابعة للأمم المتحدة عدد النازحين بسبب تلك الكارثة من 25 ألفا إلى 30 ألف نازح.
وقال المكتب في ختام بيانه:«ستوجه المفوضية هذه المساعدات الطارئة عبر المنظمات غير الحكومية والمنظمات الدولية، بما في ذلك منظمات الأمم المتحدة وأوكسفام، والمفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين».
شبكة شبوة برس
المحرر : شبكة شبوة برس
تعليقات الزوار
رقم : 2944
الإسم: العـــ أحمد ــــواضي
الثلاثاء - 02/12/2008 - 08:35:32 صباحاً
أناشد الإتحاد الاوروبي ودول مجلس التعاون الخليجي وجميع الدول بإستثناء أمريكا وإسرائيل بأن تكون جميع مساعداتهم لليمن عبر السفارات التابعه لهم أو عن طريق منظمات دولية تعمل في هذا المجال، أما إذا كانت المساعدات عبر النظام المجرم والهمجي المتخلف فسوف يعتبره الشعب اليمني قاطبة دعم لقتله وتشريده حيث يذهب هذا الدعم للنظام ويتم توزيعه على اللصوص والفاسدين في البلد والشعب اليمني يموت من الجوع ومن إذلال ونهب من قبل اللصوص التابعة للنظام.