المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : مدرب العراق السابق مستعد لدفع 100 ألف دولار لشراء حذاء القي على بوش


حد من الوادي
12-15-2008, 11:30 PM
مدرب العراق السابق مستعد لدفع 100 ألف دولار لشراء حذاء القي على بوش

12/15/2008 1:46:00 PM


عمان 15 ديسمبر كانون الأول (خدمة رويترز الرياضية العربية) - أعلن عدنان حمد المدرب السابق لمنتخب العراق لكرة القدم وفريق الفيصلي الاردني المقيم حاليا في الاردن استعداده لدفع 100 الف دولار ثمنا لحذاء القاه صحفي عراقي صوب الرئيس الأمريكي جورج بوش في بغداد أمس الأحد.
وقال حمد لرويترز اليوم الاثنين "مستعد لدفع مبلغ 100 الف دولار ثمنا لهذا الحذاء."

واضاف "الصحفي العراقي منتظر الزيدي أعاد الكرامة للعراقيين والعرب."

وكان الزيدي (29 عاما) القى حذاءه على بوش خلال مؤتمر صحفي مشترك مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي واصفا تصرفه بأنه قبلة وداع من الشعب العراقي للرئيس الامريكي الذي سيترك منصبه في مطلع العام المقبل كما نعت بوش "بالكلب".
ووصف المدرب العراقي الحذاء بانه "حذاء الكرامة".

وقال حمد "العراقيون ذاقوا الويل من جورج بوش الذي دمر بلادهم وقتل أولادهم وهذا رد طبيعي على تصرفاته حيالهم."
ويعد حمد (47 عاما) من ابرز المدربين العراقيين وتولى تدريب منتخب بلاده أكثر من مرة كان اخرها هذا العام في التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2010.
م أ ص - م ف غ (ريض) arsp

حد من الوادي
12-15-2008, 11:38 PM
لاغرابة ان يحصل هذا الانفعال من مواطن عراقي غزت بلادة امريكا وتجرع الموت والاحتلال؟
ومن دولة امريكاء ؟

كما نتذكرالعراقي اللذي يحمل صورة كبيرة لطاغوت بغد اد صدام حسين عند سقوط بغد اد وبمدا سة يضرب صورة الطاغوت صدام؟
ان الاحساس بالضلم والقهروالمعاناة تنتج مثل هكذا افعال بل ويرتكب الكثيرمن القتل وليس هكذا وبس؟

وننتضرتحريرحضرموت والجنوب العربي من الاحتلال اليمني وستتحفنا المناسبة بمالايخطرلكم ببال نسأل الله ان يعجل برحيل الغزاة اليمنيين عن ارضنا؟
نعم الاستعماروالاحتلال مرومرارتة لايشعربها الا الشرفاء واصحاب النخوة والمروأة والوطنية الحقة وتضل الأيام كفيلة بتكرارهكذا حوادث؟

حد من الوادي
12-15-2008, 11:49 PM
قبلة الوداع الأخيرة.. آخر الدواء الحذاء


http://www.mukallatoday.com/ShowImage.aspx?img=knfkkhbg.jpg

المكلا اليوم / عوض سالم ربيع

2008/12/15

بعد عاصفة الحذاء في 14 من ديسمبر 2008 أستطاع الأخير أن يتخذ له موقعاً متقدماً عبر العناوين الرئيسية في مواقع الإنترنت والقنوات الفضائية وصفحات الصحف بعد أن رفعه منتظر الزيدي إلى دور المجد حذائي إلى المجد شئٌ عظيم وكلنا يعلم أن الحذاء قبل 14 من ديسمبر 2008م كان مذموماً مدحوراً يداس بالأقدام, ويسرق من المساجد, فإذا سُرٍق فهو غير مأسوفاً عليه


http://mukallatoday.com/image_files/Satellite.jpg

واليوم سيوضع حذاء منتظر الزيدى الصحفي بقناة البغدادية العراقية في حصن حصين وفي الحفظ والصون وبعد كذا سنه ستتباهى الأمم والشعوب بأن حذاء منتظر قد بيع بكذا مليون دولار مع إنه حذاءٌ لا يقدم ولا يؤخر إذا أضفنا إليه أنه حذاء صحفي لا يأبه له في عالمنا العربي من المحيط إلى الخليج

http://mukallatoday.com/image_files/large_95654_62056.jpg

لكن القيمة ليست في الحذاء بل طريقة استخدامهُ إذ فجر عاصفة مدوية حين قذف في وجه بوش في آخر أيام ولايته للولايات المتحدة فكانت هذه قبلة الوداع الأخيرة
هنا زغردت الموصل والأنبار وكل شبر في العراق والعالم بأجمعه المحبون للسلام طبعاً لحذاء منتظر لأنه أوصل رسالة إلى وجه بوش مباشرة

http://mukallatoday.com/image_files/mid2_98080_62027.jpg

تأسيساً على ذلك فإن الإسكافيين حين يقع في أيديهم حذاء سيتفحصونه ألف مرة فلربما كان الحذاء المنتظر فإذا كان كذلك درّ عليهم بالملايين ذلك أن الحذاء بعد التاريخ المشار إليه قد دخل دائرة الأضواء وسيحسب كل إمرءٍ منا لحذاء صاحبه ألف حساب
المنتظرون للوظائف لأكثر من سبع سنوات عجاف سيتحسسون أحذيتهم, كذلك المنتظرون لتوثيق قطع أراضيهم لأن آخر الدواء الحذاء

http://mukallatoday.com/image_files/gfolkjhg.jpg

المحققون في أقسام الشرطة ونقاط التفتيش سيسألون أ ي قادم إليهم (معك حذاء) بدلاً من (معك سلاح) لأن الحذاء أمضى من السلاح الحذاء أصدق أنباءً من الكتب وإذا دخل المرء مكتب مسئول عليه أن يخلع حذاؤه أولاً خاصة إذا كان حذاءً نووياً كحذاء منتظر الزيدي الذي أستطاع أن يأتي بما لا
تأتيه الأوائل

http://mukallatoday.com/image_files/jljhbvn%20h.jpg
ملاحظة
نرجو عدم أصطحاب الأحذية إلى المؤتمرات الصحفية لأنها على وزن أسلحه
http://mukallatoday.com/image_files/sdvcss.jpg
هذا هو منتظر الزيدي البالغ من العمر 28 عاماً




التعليقات على الخبر

1 - اللغة
لكل مجال لغته واللغة التي يفهمها المتغطرسون والظالمون والفاسدون تتباين وتتشابه ولعل الحذاء احد الاسلحة اللغوية الفتاكة المشتركة والرخيصة وقد تصنف انها من اسلحة الدمار الشامل لنتائجها الباهرة ولتأثيرها المعنوي التي لن ينساها التاريخ وقد تتكرر كثيرا في اي مكان في العالم . المهم في الامر ان يجيد الانسان استخدامها ويتدرب عليها لتصيب الهد ف. بدقة اكبر .أتوقع ان تأتي تقليعة تسمى حذاء الزيدي أ و منتظر أو ماشابه ذلك