المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : وقفة مع الحـــــــــب ،،،


حسن البار
05-05-2002, 12:06 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

(( وقفة مع الحب ))

كثيرا ما نتحدث عن المعادلات والبديهيات التي نعايشها ونتعايش معها ونعيش من أجلها ولها ، ومنها :
ان الحزن يقابله الفرح ،،، وبعد التعب تاتي الراحة ،،، وعند غياب الشمس ياتي الليل ،،، وبعد الشدّة ياتي الفرج ،، واذا تباعد الاخون ياتي وقت التقارب ولمّ الشمل والتحام القلوب وتعانق الارواح وتزداد أواصر المحبة ويعوضهم الله قوة رابطة بديلة لأيام البعد المصطنع ...

ما أجمل لحظات القرب ،، ما أقسى وقت الهجران والحرمان ...

تفنن الشعراء في وصف هذا الجانب الشاعري لحالات المحبة الصادقة التي تنشأ بين شخصين مع ما ينتج عنها من غيّرة وسرحان في قوة عاطفة تجعل من الشخصين "شخصا واحدا" ومن الكيانين "كيانا موحدا" ...

المحبة ، ولاشي في المحبه لوم *** اذا ذكرته حبيبي ما يجيني النوم

هجرتك حتى قيل لا يعرف الهوى *** وزرتك حتى قيل ليس له صبر
واني لتعروني لذكراك هزة *** كما انتفض العصفور بلله القطر

فليتك تحلو والحياة مريرة *** وليتك ترضى والانام غضابُ
وليت الذي بيني وبينك عامر *** وبيني وبين العالمين خرابُ
اذا صح منك الودّ فالكل هيّن *** وكل الذي فوق التراب ترابُ

يا قريبا من الفؤاد *** يا بعيدا عن النظرْ
أنت عذبت مهجتي *** انت ذوقتني السهرْ
هكذا يا معذبي *** من بُلي بالهوى صبرْ

لغير جمالكم نظري حرام *** وغير كلامكم عندي كِلام

عيني لغير جمالكم لا تنظر *** وسواكم في خاطري لا يخطر
اذا نطقت ففي حديثي جمالكم *** واذا سكت ففيكم أتفكر



أسمى درجات المحبة هي :
محبة الحق جل وعلا ... وكل ما ظهر من الانواع الاخرى للمحبة فهي في حقيقة الامر للمتفضل والمنعم علينا بوجودها ...
ثانيا : محبة المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه على أن تكون أقوى من محبتنا لانفسنا وأهلنا وأموالنا ...
ثم تأتي المحبة والألفة التي يضعها الله في قلوبنا لاهلهنا واخواننا واصدقائنا وعشيرتنا ...
والقلوب جنود مجنّدة ، تتقارب وتتنافر ... وتتآلف وتختلف ...

اذا ظهرت زلة أوجفوة ، يتبادر الاخوان أيّهما يعالجها ويعيد مياه المحبة الى مجاريها .

صدق الوجهة وقوة الرابطة وتوغل جذور الأخوة وسلامة النيات والتضحية والغيرة والقرب والاستشعار والاشعار والاستماته وبذل الغالي والافصاح عمّا يجيش به الفؤاد يجعل من العاصفة غيوث خير ورحمة ، ومن الزوبعة نسمات عليلة ... اذا حانت ساعات الصفاء ، طربت المشاعر وفرحت القلوب واشرقت الوجوه ، ذلك لان المتربع على عرش المحبة من نهوى ، فله حياتنا عشناها وبه أفراحنا والسلوى ، وما أجمل ان تكون المحبة لله وفي الله نجتمع على طاعاته ونفترق على مرضاته لنسعد بها حياتنا ولتنهل من معينها أفئدتنا وأرواحنا ...

البكري
06-20-2006, 04:34 PM
مالي ارى اليوم القديم يثبّت = وهل اذامات الشجر ينبت

حسن البار
06-20-2006, 06:19 PM
مالي ارى اليوم القديم يثبّت = وهل اذامات الشجر ينبت

ليس في كل الأحيان يا البكري ...

أشكر من قام بتثبيت الموضوع ، مع أنني نسيت تماما انني قمت بكتابته ، وأعتقد أن له أكثر من 4 سنوات ، قبل ان نتعلم فن التنسيق .

وهو بعلاّته يحاكي أمر هام جدا في حياتنا متعلق بمشاعرنا ووجداننا وقلوبنا .

أكرر شكري لمن قام بالتثبيت وللأخ العزيز البكري على تعقيبه الشعري الجميل "كما عودنا دائما" .

ومن وجهة نظري لا يستحق هذا الموضوع سوى الغياهب . وطالما أن احد القائمين على هذه السقيفة رأى غير ذلك فأرجو من الجميع غض الطرف عن الإسلوب الركيك والاخطأ المتنوعة .

قمران
06-20-2006, 06:25 PM
وين كان هذا الموضوع

شكرا لك جزيلا استاذ حسن

موضوع يستاهل ان الانسان يقرأه ويتخيله

سالم علي الجرو
06-20-2006, 06:29 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

(( وقفة مع الحب ))

كثيرا ما نتحدث عن المعادلات والبديهيات التي نعايشها ونتعايش معها ونعيش من أجلها ولها ، ومنها :
ان الحزن يقابله الفرح ،،، وبعد التعب تاتي الراحة ،،، وعند غياب الشمس ياتي الليل ،،، وبعد الشدّة ياتي الفرج ،، واذا تباعد الاخون ياتي وقت التقارب ولمّ الشمل والتحام القلوب وتعانق الارواح وتزداد أواصر المحبة ويعوضهم الله قوة رابطة بديلة لأيام البعد المصطنع ...

ما أجمل لحظات القرب ،، ما أقسى وقت الهجران والحرمان ...

تفنن الشعراء في وصف هذا الجانب الشاعري لحالات المحبة الصادقة التي تنشأ بين شخصين مع ما ينتج عنها من غيّرة وسرحان في قوة عاطفة تجعل من الشخصين "شخصا واحدا" ومن الكيانين "كيانا موحدا" ...

المحبة ، ولاشي في المحبه لوم *** اذا ذكرته حبيبي ما يجيني النوم

هجرتك حتى قيل لا يعرف الهوى *** وزرتك حتى قيل ليس له صبر
واني لتعروني لذكراك هزة *** كما انتفض العصفور بلله القطر

فليتك تحلو والحياة مريرة *** وليتك ترضى والانام غضابُ
وليت الذي بيني وبينك عامر *** وبيني وبين العالمين خرابُ
اذا صح منك الودّ فالكل هيّن *** وكل الذي فوق التراب ترابُ

يا قريبا من الفؤاد *** يا بعيدا عن النظرْ
أنت عذبت مهجتي *** انت ذوقتني السهرْ
هكذا يا معذبي *** من بُلي بالهوى صبرْ

لغير جمالكم نظري حرام *** وغير كلامكم عندي كِلام

عيني لغير جمالكم لا تنظر *** وسواكم في خاطري لا يخطر
اذا نطقت ففي حديثي جمالكم *** واذا سكت ففيكم أتفكر



أسمى درجات المحبة هي :
محبة الحق جل وعلا ... وكل ما ظهر من الانواع الاخرى للمحبة فهي في حقيقة الامر للمتفضل والمنعم علينا بوجودها ...
ثانيا : محبة المصطفى صلوات ربي وسلامه عليه على أن تكون أقوى من محبتنا لانفسنا وأهلنا وأموالنا ...
ثم تأتي المحبة والألفة التي يضعها الله في قلوبنا لاهلهنا واخواننا واصدقائنا وعشيرتنا ...
والقلوب جنود مجنّدة ، تتقارب وتتنافر ... وتتآلف وتختلف ...

اذا ظهرت زلة أوجفوة ، يتبادر الاخوان أيّهما يعالجها ويعيد مياه المحبة الى مجاريها .

صدق الوجهة وقوة الرابطة وتوغل جذور الأخوة وسلامة النيات والتضحية والغيرة والقرب والاستشعار والاشعار والاستماته وبذل الغالي والافصاح عمّا يجيش به الفؤاد يجعل من العاصفة غيوث خير ورحمة ، ومن الزوبعة نسمات عليلة ... اذا حانت ساعات الصفاء ، طربت المشاعر وفرحت القلوب واشرقت الوجوه ، ذلك لان المتربع على عرش المحبة من نهوى ، فله حياتنا عشناها وبه أفراحنا والسلوى ، وما أجمل ان تكون المحبة لله وفي الله نجتمع على طاعاته ونفترق على مرضاته لنسعد بها حياتنا ولتنهل من معينها أفئدتنا وأرواحنا ...
شكرك أخي حسن وأحيي فيك سموّ الرّوح والنّفس الأخذة على الألفة والمحبّة
إنّ للحبّ أزمات ، وعندما تحلّ أزمة تنتقص إن لم تلغ قيمة وأزمة الحبّ بين خلق الله ـ كما أظن ـ هي غياب الحسنى إذ لم تعد القلوب قلوب ولا تلك النّفوس نفوسا .
ولا يمكن أن ندعو إلى الحبّ بنصّ شعري أو نثري ، فالحبّ يسبق النّصوص .
من البديهيّات أيضا والمسلّمات أنّ لكلّ فعل ردّة فعل ، والنّفوس جبلت على حبّ من يحسن إليها وهي ردّة فعل ، والمحسن يردّ لفعل إحسان ناله .
الحبّ الذي تطلب هو حبّ الصادقين مع الله ومع أنفسهم ، ولن يصدق إلا من أحبّ الله ورسوله ، والذين يجعلون من كلّ شيء سلعة لا يصدقون مع الله وبالتالي لا يعرفون الحب .
عندما تصبح الصّحّة سلعة ، فإنّ علاج البشر يكون بحسب الدّخل وليس خطورة المرض ، فأين الحبّ عند هؤلاء؟ ثمّ أنّه فعل ، فيا ترى أيّ ردّة فعل لفعل لا يعرف الحب .
أزمتنا في تطبيق ما يغرس الحبّ ويجعله طبع بغير تكلّفٍ: ( أحبّ لأخيك ما تحبّه لنفسك ) . أعود وأكرّر: أزمتنا في تطبيق ما يغرس الحبّ .
أدعو لنا ـ يا حبيب ـ ولأمّة محمد التي غلب عليها حبّ المال والشّهوة والجاه .
سيبقى الحبّ عند من أحبّ الله ورسوله . اللهمّ اجعلنا منهم يا أرحم الرّحمين .

حسن البار
06-20-2006, 08:01 PM
وين كان هذا الموضوع

شكرا لك جزيلا استاذ حسن

موضوع يستاهل ان الانسان يقرأه ويتخيله

المُثبت ( ثبّت كشف الحال ) !!!

هذه يا سيدي : خاطرة تخيلتها وأنا اعايش بعض معانيها . ولعل القارئ سيلمس صدق ومعاناة الكاتب . وان لم تحوِ أبسط معاني الأدب الراقي . ففيها من العشوائية والتخبط ما لايخفى على أحد .

شكرا أخي قمران على هذا التعقيب . ولا عدمناكم .

بن سـالم
06-20-2006, 08:25 PM
اخي حسن .. لا لن اجد اكثر تواضعا منك لم اعرف ولا اظن اني سأعرف .

اذا كان هذا الموضوع بنظرك هو عشوائية وتخبط .. ويستحق الغياهب ..

فأين هي المواضيع التي تستحق الاشادة وتستحق تسليط الضوء عليها ..

اذا كانت هذا بنظركم قبل سنين مضت كتبتموها .. وكنتم كذلك ..
فبأي حال أنتم الآن ..

كلام جميل .. يصف الحب الذي لا يعرفه الكثير ..

حب يصعب في الحقيقة وصفه وترجمته .. نستثني بعض الكلمات من القصايد أو الخواطر الجميلة التي حاولت ولو بشيء بسيط من وصفه ..

أهنيك على جمال اسلوب قلمك الرائع ..
ونحيي فيك الروح الجميلة ...

وتظل استاذنا الذي نجد عنده مالا نجده عند الكل بأجمعهم ..

طبت وطابت حياتك ونالك الله ماتريد وعشت أخا وصديقا ( فريدا ) باسلوبه وجمال روحه وطيب نفسه وحبر قلمه الذهبي .

حسن البار
06-20-2006, 09:10 PM
شكرك أخي حسن وأحيي فيك سموّ الرّوح والنّفس الأخذة على الألفة والمحبّة
إنّ للحبّ أزمات ، وعندما تحلّ أزمة تنتقص إن لم تلغ قيمة وأزمة الحبّ بين خلق الله ـ كما أظن ـ هي غياب الحسنى إذ لم تعد القلوب قلوب ولا تلك النّفوس نفوسا .
ولا يمكن أن ندعو إلى الحبّ بنصّ شعري أو نثري ، فالحبّ يسبق النّصوص .
من البديهيّات أيضا والمسلّمات أنّ لكلّ فعل ردّة فعل ، والنّفوس جبلت على حبّ من يحسن إليها وهي ردّة فعل ، والمحسن يردّ لفعل إحسان ناله .
الحبّ الذي تطلب هو حبّ الصادقين مع الله ومع أنفسهم ، ولن يصدق إلا من أحبّ الله ورسوله ، والذين يجعلون من كلّ شيء سلعة لا يصدقون مع الله وبالتالي لا يعرفون الحب .
عندما تصبح الصّحّة سلعة ، فإنّ علاج البشر يكون بحسب الدّخل وليس خطورة المرض ، فأين الحبّ عند هؤلاء؟ ثمّ أنّه فعل ، فيا ترى أيّ ردّة فعل لفعل لا يعرف الحب .
أزمتنا في تطبيق ما يغرس الحبّ ويجعله طبع بغير تكلّفٍ: ( أحبّ لأخيك ما تحبّه لنفسك ) . أعود وأكرّر: أزمتنا في تطبيق ما يغرس الحبّ .
أدعو لنا ـ يا حبيب ـ ولأمّة محمد التي غلب عليها حبّ المال والشّهوة والجاه .
سيبقى الحبّ عند من أحبّ الله ورسوله . اللهمّ اجعلنا منهم يا أرحم الرّحمين .

لو جاز لي أن يكون هناك استبدال بين هذه السطور وتلك التي في المقدمة وهي لا تستحقها لفعلت ... !!!

اتابع الحوار الجميل وانت تتربع ( كرسي القمة . وعرش المعرفة ) التي وضعته لنا الاخت "ريم" . وصدقني ان متابعتي لما يدور من حديث شيّق وممتع كالمتابع لحلقات المسلسل . يتنظر حلقاته بشغف وشوق .

سيدي الكريم : الازمات كثيرة . والنفوس شابها الكثير والكثير . ولكن الخير موجود . والصادقين لاينعدمون من كوننا المعمور .

المحبة : كما لا يخفاكم تنطوي تحتها معاني عدة ، وهي أساس السعادة للحياة لمن في لبّه كياسة وعقل .

المحبة من منظورها العالم تأتي أحيانا ردة فعل لمكرمة او حسنة اسداها أحدنا للآخر . ولكن التي تدوم وتبقى هي تلك المتعلقة بوجداننا وبقلوبنا وبمشاعرنا ( والقلوب جنود مجنّدة ) كما أخبر المصطفى صلوات الله وسلامه عليه ويجدها أحدنا أحيانا من الوهلة الأولى اذا تحركت القلوب وأهتزت المشاعر وصفوت الخواطر .

"تهادوا تحاببوا" . من وصايا رسول المحبة عليه الصلاة والسلام .

بالمحبة سيتحقق لنا معرفة حقيقة ديننا ... ومن اسماها ان نحب للأمة جمعا الخير والهداية والصلاح .

محمد بن سلم
06-20-2006, 09:41 PM
تعبير بسيط ذو معنى عميق .. مسودة البار

انا لاانظر من ثقب الباب الى وطني .. لكني انظر من قلب مثقوب

هذه الكلمات البسيطه شكلت معنى كبير وهو ماوصل اليه صديقنا

الحب بالاخلاص ماهو بالنفاق ولابكثر المدح والنفقه

يتصف صاحب القلب المحب بالاخلاص والوفاء وهذا هو هدف الأحباب

بالنسبه للتثبيت مثل مايقول بوصالح .. درر مدفونه فليطلع عليها الحلان

عليــــــــــان
06-20-2006, 09:47 PM
شكرا لمن ثبت الموضوع فقد كشف الكثير لنا عن حسن البار

حسن البار
06-20-2006, 09:48 PM
اخي حسن .. لا لن اجد اكثر تواضعا منك لم اعرف ولا اظن اني سأعرف .

اذا كان هذا الموضوع بنظرك هو عشوائية وتخبط .. ويستحق الغياهب ..

فأين هي المواضيع التي تستحق الاشادة وتستحق تسليط الضوء عليها ..

اذا كانت هذا بنظركم قبل سنين مضت كتبتموها .. وكنتم كذلك ..
فبأي حال أنتم الآن ..

كلام جميل .. يصف الحب الذي لا يعرفه الكثير ..

حب يصعب في الحقيقة وصفه وترجمته .. نستثني بعض الكلمات من القصايد أو الخواطر الجميلة التي حاولت ولو بشيء بسيط من وصفه ..

أهنيك على جمال اسلوب قلمك الرائع ..
ونحيي فيك الروح الجميلة ...

وتظل استاذنا الذي نجد عنده مالا نجده عند الكل بأجمعهم ..

طبت وطابت حياتك ونالك الله ماتريد وعشت أخا وصديقا ( فريدا ) باسلوبه وجمال روحه وطيب نفسه وحبر قلمه الذهبي .

هي معنى من معاني المحبة . التي لكم في قلوبنا اضعافها .

أنت أخي من قلائل من يعرف هذا المعنى السامي من معاني المحبة الحقّة التي قلّما نجدها في زمننا .

ولأن هذه هى درجة عالية من المحبة فشهادتكم أخي "بن سالم" مجروحة .

يكفي أن اقول ان لعبارات ردكم "أهتزت المشاعر، وطربت القلوب ، وزادت الاشواق ، وتأصلت المحبة وكنت فينا كما نشاء لا كما تشاء" .

"إسأل وبن سالم يجيب" ( عنوان موضوع مفتوح لكم في السقيفة التقنية ) . وهذا أيضا معنى آخر من معاني المحبة للجميع .

تميزت سيدي بكل صفات الجمال والكمال .

حرسك الله أخي وصانك وأبلغك مناك .

علي فدعق الهاشمي
06-20-2006, 10:16 PM
سيدي الحبيب /حسن البار

احسنت ياالاصلــــــــــــــــــي يابن النشــــــــــــــاما كفييييييييت ووفيييييييييييت

الطيب لاياتي الا بالطـــــــــــــــيب

خص نفسك ملااااااااااايين السلاااااااااااام وخص سلامي للسيد حامد .

دمتم بود وعلى المحبه نلتقي

حسن البار
06-21-2006, 10:07 AM
تعبير بسيط ذو معنى عميق .. مسودة البار

انا لاانظر من ثقب الباب الى وطني .. لكني انظر من قلب مثقوب

هذه الكلمات البسيطه شكلت معنى كبير وهو ماوصل اليه صديقنا

الحب بالاخلاص ماهو بالنفاق ولابكثر المدح والنفقه

يتصف صاحب القلب المحب بالاخلاص والوفاء وهذا هو هدف الأحباب

بالنسبه للتثبيت مثل مايقول بوصالح .. درر مدفونه فليطلع عليها الحلان

كنت على يقين بان التثبيت قد قام به أحد الأحباب . وان كان فيه كشف حال !!!!!

سيدي :
كنت قديما أكتب تحت اسم مستعار ( صادق المحبة ) . وحينها كنت آخذ راحتي في الكتابة . لان احدا لن يعرفني سوى القلائل . ونزولا عند رغبة ( ابو صالح ) ظهرت باسمي الحقيقي . وبدون حولا لي ولا قوة اصبحت كل مواضيعي تحت الاسم الجديد .

من كل قلبي أشكرك على اختيارك الذي يشرفي وان افتقدت الاهلية . ولكن من باب التشجيع وحسن الظن . جزيت خيرا أخي الفاضل

حسن البار
06-21-2006, 10:12 AM
شكرا لمن ثبت الموضوع فقد كشف الكثير لنا عن حسن البار

ربنا أمر بالستر ... وبن سلم جزاه الله خير كشف المستور .

"من باب الملاطفة بين الأحبّة" وأنت منهم أخي عليان .

لك شكري على تلك الكلمات . وكن معنا دائما

حسن البار
06-21-2006, 10:15 AM
سيدي الحبيب /حسن البار

احسنت ياالاصلــــــــــــــــــي يابن النشــــــــــــــاما كفييييييييت ووفيييييييييييت

الطيب لاياتي الا بالطـــــــــــــــيب

خص نفسك ملااااااااااايين السلاااااااااااام وخص سلامي للسيد حامد .

دمتم بود وعلى المحبه نلتقي

حيا وسهلا ببن العم :

بالشوق والمحبة والتقدير نستقبل هذه العبارات . ونبادلكم ايّاها مضاعفة .

نعيش معكم ومع تعقيباتكم لحظات لانجدها مع الغير .

أنت في القلب ومنه لك التحية والشكر .

الشبامية
06-21-2006, 12:07 PM
كلام جميل اخي البار نفع الله بك الامة