سالم علي الجرو
12-23-2008, 02:48 PM
قال النبي صلّى الله عليه وسلّم:
( إن الله -تعالى - يحب معالي الأمور وأشرافها، ويكره سفافها). وفي حديث آخر عن الهمة (لوتعلقت همة ابن آدم بالثريا لبلغها).
_______________
1- اللامبالاة
2- تبلّد الشعور
3- الإحساس بالعجز
4- الميل إلى الهروب
من كتاب: [ تحفيز الذّات ـ جيل لندنفيلد ] ـــ مكتبة السقيفة
______________
هل كان هذا هو حال الأجداد؟
لا ، قطعا فقد كانوا أصحاب همّة عاليه ، يعيشون لأهداف كما بدت في الصور الجميلة والبصمات التي تركوها.
من التراث
سامي محمود البارودي
ومن تكن العلياء همة نفسه = فكل الذي يلقاه فيها محبب.
قال المتنبي:
إذا غامرت في شرف مروم = فلا تقنع بما دون النجوم
فطعم الموت في أمر حقير = كطعم الموت في أمر عظيم
إذا ما كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة = فإن فساد الرأي أن تتردّدا
قال ابن الجوزي:
من علامة كمال العقل علو الهمة، والراضي بالدون دنيء...
ولم أر في عيوب الناس عيبا *** كنقص القادرين على التمام
أجمع الكثيرون من العلماء على أن ثناء الرسول صلى الله عليه وسلم إنما هو للتحفيز ورفع شأن من فعلشيئاً.
_____________________
في كتاب: تحفيز الذّات للأخصائية البارزة في مجال تنمية الشخصية في المملكة المتحد: جيل لندنفيلد ، يجد القارئ نفسه أمام نفسه وأمام طبيب معالج في: " عالم تسيطر عليه روح المنافسة ".
شذرات من لا فتات
لا نستطيع التحدي أو تجاوز العقبات إذا ما حل ضعف ، وتقدير الذات عندما يضعف ، فلا مقاومة ولا الكف عن اختلاق الأعذار ـ بخلاف القوة ، أي عندما يقوى تقدير الذات ويزدهر إ فإن النجاح يصاحب التعامل مع التحديات.
التقدير العالي للذات يحقق النجاح ويبني الثقة
.... وعلى أيّة حال ، فالحقيقة أن الحياة صعبة وأيّ شيء يستحق الامتلاك لا بدّ من الكفاح لنيله.
( إن لم تكن لدى المرء إلا فكرة محدودة للغاية عن هويته ، فسيستغرق الأمر منه وقتا طويلا كي يهتدي إلى توأم روحه ). تيودور زيلدن.
( ذكّر نفسك بأن أكثر من قدم مساهمات من أجل الصالح العام غالبا ما كانوا شخصيات فردية جدا )
إن " رد الفعل الطبيعي للإنسان تجاه الظلم يكون بالشعور بالغضب " ، إلا أنها تأسفت لجهل الكثير من الناس في كيفية التعامل معه ، ورأت أن يتعلموا هؤلاء الأشخاص: " كيف يعبرون عن هذا الشعور دون أن يضرون بعلاقاتهم مع الآخرين وبتقديرهم لأنفسهم ".
وأنه لهذا السبب قد كتسبوا عادة كبت الغضب داخلهم ، " الأمر الذي قد يكون على المدى الطويل مدمرا لتحفيزهم.
ورأت في العدوانية مبررا مبررا إلى حد كبير كملجأ أخير ، إلا أنها: " مشهورة بإهدارها للوقت والطاقة وتقدير الذّات ". وتوصلت إلى قاعــدة:
( إن من نجح في تحفيز ذاته لم يكن قط ليلجــأ إلى الرّدّ العدوانــــي )
[ إن القوة التي تدوم طويلا تبنى خطوة خطوة . ففي مراحل التأسيس الأولى خاصــة ، لا بدّ أن يكون هناك مخزون لا ينتهي من الصّبر ].
الناجحون في التّحفيز الذّاتي هم الذين يستوعبون طول مدّة الإعداد بكثير من الصبر وقو التحمّل:
" والمهام الإعدادية من توضيح المبادئ ووضع الأهداف الواضحة وصنع خطط العمل المفصلة [ ناهيك عن: حشد الموارد النادرة! ] من الممكن أن تستمر أطول مما كنا نتمنّى وعلى نحو يصيبنا بالإحباط ".
على قدر أهل العزم تأتي العزائم = وعلى قدر أهل الكرام تأتي المكارمُ
برمج عقلك الباطن على أن يكون صورة إيجابية للمتفائلين ، بأن ترد مرارا وتكرارا جملا توكيدية:
" إنني أستمتع بكوني متفائلا ".
" التفاؤل هو ما يحقق النجاح والانتصار ".
" ليس جيدا أن أكون متشائما فهذا جنون ".
( إن الله -تعالى - يحب معالي الأمور وأشرافها، ويكره سفافها). وفي حديث آخر عن الهمة (لوتعلقت همة ابن آدم بالثريا لبلغها).
_______________
1- اللامبالاة
2- تبلّد الشعور
3- الإحساس بالعجز
4- الميل إلى الهروب
من كتاب: [ تحفيز الذّات ـ جيل لندنفيلد ] ـــ مكتبة السقيفة
______________
هل كان هذا هو حال الأجداد؟
لا ، قطعا فقد كانوا أصحاب همّة عاليه ، يعيشون لأهداف كما بدت في الصور الجميلة والبصمات التي تركوها.
من التراث
سامي محمود البارودي
ومن تكن العلياء همة نفسه = فكل الذي يلقاه فيها محبب.
قال المتنبي:
إذا غامرت في شرف مروم = فلا تقنع بما دون النجوم
فطعم الموت في أمر حقير = كطعم الموت في أمر عظيم
إذا ما كنت ذا رأي فكن ذا عزيمة = فإن فساد الرأي أن تتردّدا
قال ابن الجوزي:
من علامة كمال العقل علو الهمة، والراضي بالدون دنيء...
ولم أر في عيوب الناس عيبا *** كنقص القادرين على التمام
أجمع الكثيرون من العلماء على أن ثناء الرسول صلى الله عليه وسلم إنما هو للتحفيز ورفع شأن من فعلشيئاً.
_____________________
في كتاب: تحفيز الذّات للأخصائية البارزة في مجال تنمية الشخصية في المملكة المتحد: جيل لندنفيلد ، يجد القارئ نفسه أمام نفسه وأمام طبيب معالج في: " عالم تسيطر عليه روح المنافسة ".
شذرات من لا فتات
لا نستطيع التحدي أو تجاوز العقبات إذا ما حل ضعف ، وتقدير الذات عندما يضعف ، فلا مقاومة ولا الكف عن اختلاق الأعذار ـ بخلاف القوة ، أي عندما يقوى تقدير الذات ويزدهر إ فإن النجاح يصاحب التعامل مع التحديات.
التقدير العالي للذات يحقق النجاح ويبني الثقة
.... وعلى أيّة حال ، فالحقيقة أن الحياة صعبة وأيّ شيء يستحق الامتلاك لا بدّ من الكفاح لنيله.
( إن لم تكن لدى المرء إلا فكرة محدودة للغاية عن هويته ، فسيستغرق الأمر منه وقتا طويلا كي يهتدي إلى توأم روحه ). تيودور زيلدن.
( ذكّر نفسك بأن أكثر من قدم مساهمات من أجل الصالح العام غالبا ما كانوا شخصيات فردية جدا )
إن " رد الفعل الطبيعي للإنسان تجاه الظلم يكون بالشعور بالغضب " ، إلا أنها تأسفت لجهل الكثير من الناس في كيفية التعامل معه ، ورأت أن يتعلموا هؤلاء الأشخاص: " كيف يعبرون عن هذا الشعور دون أن يضرون بعلاقاتهم مع الآخرين وبتقديرهم لأنفسهم ".
وأنه لهذا السبب قد كتسبوا عادة كبت الغضب داخلهم ، " الأمر الذي قد يكون على المدى الطويل مدمرا لتحفيزهم.
ورأت في العدوانية مبررا مبررا إلى حد كبير كملجأ أخير ، إلا أنها: " مشهورة بإهدارها للوقت والطاقة وتقدير الذّات ". وتوصلت إلى قاعــدة:
( إن من نجح في تحفيز ذاته لم يكن قط ليلجــأ إلى الرّدّ العدوانــــي )
[ إن القوة التي تدوم طويلا تبنى خطوة خطوة . ففي مراحل التأسيس الأولى خاصــة ، لا بدّ أن يكون هناك مخزون لا ينتهي من الصّبر ].
الناجحون في التّحفيز الذّاتي هم الذين يستوعبون طول مدّة الإعداد بكثير من الصبر وقو التحمّل:
" والمهام الإعدادية من توضيح المبادئ ووضع الأهداف الواضحة وصنع خطط العمل المفصلة [ ناهيك عن: حشد الموارد النادرة! ] من الممكن أن تستمر أطول مما كنا نتمنّى وعلى نحو يصيبنا بالإحباط ".
على قدر أهل العزم تأتي العزائم = وعلى قدر أهل الكرام تأتي المكارمُ
برمج عقلك الباطن على أن يكون صورة إيجابية للمتفائلين ، بأن ترد مرارا وتكرارا جملا توكيدية:
" إنني أستمتع بكوني متفائلا ".
" التفاؤل هو ما يحقق النجاح والانتصار ".
" ليس جيدا أن أكون متشائما فهذا جنون ".