حد من الوادي
01-22-2009, 11:03 PM
باعوم في خطاب الى رئيس الولايات المتحدة الامريكية : ان شعبنا وقد استمع الى خطابكم يتطلع الى حكومة الولايات المتحدة في مساعدته على استرداد دولته واستقلالها تحقيقا للعدالة الذي تؤمنون بها وتسعون الى اقامتها في العالم
العسكرية - المكلا برس - خاص التاريخ: 22/1/2009
http://www.mukallapress.com/pic/4902187cf6.jpg (http://mukallapress.com/images.php?id=1920) بعث القائد الجنوبي حسن احمد باعوم رئيس المجلس الوطني الاعلى لتحرير الجنوب واستعادة دولته رسالة مهمة الى رئيس الولايات المتحدة الامريكية باللغة الانجليزية .
المكلا برس تحصل على نسخة من الرسالة وقمنا بترجمتها الى العربية وفيما يلي نصها .
فخامه الرئيس باراك اوباما المحترم
رئيس الولايات المتحدة الامريكية
اسمحوا لي باسم المجلس الوطني الاعلى لتحرير الجنوب واستعادة دولته ان اتقدم اليكم ومن خلالكم الى الشعب الامريكي الصديق باحر التهاني واطيب الامنيات بمناسبة تسلمكم مقاليد منصبكم الرفيع رئس الولايات المتحدة الامريكية .
ان شعبنا في الجنوب يتطلع وبامل كبير الى دعم الولايات المتحدة الامريكية من اجل الخلاص من احتلال نظام الجمهورية العربية اليمنية وممارساته العنصرية والقمعية ضد ابناء شعبنا الجنوبي .
ان احتلال نظام الجمهورية العربية اليمنية الذي جاء بعد افشال مشروع الوحدة بين جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية والجمهورية العربية اليمنية واحتلال الجنوب بالقوة بحرب مدمرة في يوليو 1994م وبرغم المناشدات الدولية والاقليمية وصدور قررات من مجلس الامن الدولى لم يلتزم بها من قبل نطام الجمهورية العربية اليمنية .
ان شعبنا في الجنوب وقد استمع الى خطابكم يطلب من سيادتكم وحكومة الولايات المتحدة الامريكية مساعدته على استرداد دولته واستقلالها تحقيقا للعدالة الذي تؤمنون بها وتسعون الى اقامتها في العالم .
ان شعب الجنوب اليوم يعاني من القمع والتنكيل والقتل والارهاب والاعتقالات التي يمارسها الاحتلال وقد بلغ عدد المعتقليين في يوم التصالح والتسامح الجنوبي 13 يناير 2009م 800 معتقل وشهيد وعشرات الجرحى دون ذنب سوى انهم ينادون بالتسامح بين ابناء الجنوب .
لقد سجل شعبنا وبنجاح ثورته السلمية ضد الاحتلال واستطاع ان يخطوا خطوات جبارة نحو استعادة دولته واستقلالها وينظر الى وصولكم على راس الولايات المتحده الامريكيه وبما تحملوه من روح انسانية عادلة بالنصر لقضايا الشعوب المناضلة من اجل الحرية والاستقلال ومنها شعبنا الجنوبي الصامد في وجه التخلف والاستبداد والارهاب الذي يمارسه نظام احتلال الجمهورية العربية اليمنية .
ان استعادة دولة الجنوب واستقلالها ستكون له نتائج ايجابية على الامن والاستقرار الاقليمي والعالمي لما تكتسبه من موقع استراتيجي هام على طريق الملاحه الدولية وبما يتميز به ميناء عاصمتها عدن على مدى التاريخ .
من جديد ايها العزيز نهنئكم ونتمنى لكم التوفيق والنجاح ولشعبكم الصديق مزيدا من التقدم والازدهار
حسن احمد باعوم
رئيس المجلس الوطني الاعلى
لتحرير الجنوب واستعادة دولته
الأسم:ضياء خميس محورقالتعليق: الأخوة المكلا برس يرجى منكم نص الرسالة باللغة الإنجليزية حتى يتمكن كل جنوبي من تعميم هذه الرسالة من طريقة كي تشكل ضغط في البيت الأبيض وهذه دعوة الى كل أبناء الجنوب في الداخل والخارج من نشر هذه الرسالة الى جميع القنوات الفضائية والبيض الأبيض ومجلس الأمن الدولي وأي مكان ممكن عبر شبة الأنترنت
الأسم:السعديالتعليق: وانا اظم صوتي لصوت الاخ ضياء خميس محروق
الأسم:باصرهالتعليق: كلام الاخ ضياءواقعي لابدمن نشرالرساله على النت لكي يعلم القاصي والداني مشكلتنامع هولاءالغزاه المحتلين والله اكبر
الأسم:جنوبي عربيالتعليق: الإستغاثة بغير الله أمر لايجوز شرعا , وأن نطلب من أوباما أن يعيننا للتخلص من الإستحمار خال من الحكمة لأن أمريكا تحكمها المصالح والحقوق تنالها الشعوب بنضالاتها لا بتحقيق مصالح الآخر على حساب مصالحها والخبرة تؤكد بأن أمريكا لايهمها مصلحة الشعوب إذا كانت تتعارض مع مصالحها ودليلنا على ذلك ماتعانيه القارة الأفريقية والبلاد العربية من إستنزاف لثرواتها وإبقاء شعوبها تعيش حالة الفقر والأزمات السياسية والحروب الأهلية , أما أمريكا الجنوبية فقد تخلصت من دكتاتورياتها التي كانت تخدم مصالح الولايات المتحدة على حساب مصلحة الشعوب ومثال على ذلك فنزويلا وبوليفيا والبرازيل وحققت ماتريد بوجود صناديق إنتخابات يحترمها الجميع ويمنع التزوير فيها , فلاتذلونا وإعتبروا ياأولو الألباب والنصر من عند الله تعالى لا من عند أوباما .
الأسم:ahmedالتعليق: نداء موجه إلى الكونغرس الأميركي والكندي من الاميركيين والكنديين من أصول يمنية * التاريخ: 27/06/2008 * نداء: إلى اعضاء الكونغرس الأميركي والكندي * من: المواطنين الأميركيين والكنديين من أصول يمنية * الموضوع: إن النظام القائم في اليمن وتنظيم القاعدة وجهان لعملة واحدة يعيشان معاً ويموتان معاً.. وان انهيار النظام في صنعاء وسقوطه هو انهيار وسقوط لتنظيم القاعدة ولكل المنظمات الإرهابية الأخرى. السيدات والسادة ممثلينا في الكونغرس الأميركي والكندي في البلدين الصديقين، المحترمين جميعاً.. تحية طيبة وصادقة نرفعها إليكم متمنين لكم النجاح والتقدم ودوام الصحة. أوجب رفع هذا إليكم الأسباب التالية: أولاً: نحن الأميركيين والكنديين من أصول يمنية نفتخر ونعتز أننا جزء لا يتجزأ من هذا المجتمع نؤثر ونتأثر في هذا العالم الحر وهذه الأمة العظيمة من خلال اسهامنا بكل ما نملك من جهداً وعرقاً ومالاً ودماً لأجل أمن وسلامة وتقدم ورقي وإزدهار امتنا العظيمة التي لها الدور الأبرز والرائد في توجيه مسار رحلة الحضارة البشرية في الاتجاه الصحيح نحو الحرية والتطور والرقي والتعايش السلمي وسيادة النظام والقانون وحرية التعبير والرئي والصحافة والمعتقد الديني والسياسي وذلك مصدر فخر لنا بين الشعوب والأمم في هذا العالم وهو ما نتمسك به.
ثانياً: إن واجبنا الوطني تجاه أمن وسلامة بلدينا الصديقين يحتم علينا أن نرفع أصواتنا إليكم عالياً.. وبراءة للذمة فإننا نشير باصابعنا مجدداً وبكل وضوح ودون أي لبس إلى منابع الإرهاب الوهابي العفن مطالبين بتجفيفها.. والذي يمثل تنظيم القاعدة إيديولوجيتها القائمة على ثقافة الحقد والكراهية والذي تربت وترعرعت في حاضنتها الأم المملكة السعودية وانتقلت إلى حديقتها الخلفية في اليمن بفضل ما وفر لها النظام الدكتاتوري الإرهابي الفاسد القائم فيه من ملاذ آمن وأرضية صالحة ينطلقون منها لنشر ثقافتهم الظلامية العقيمة عبر قتل الأبرياء وتفخيخ السيارات وتحويل البعض من ضعاف النفوس أو المختلين عقلياً إلى قنابل بشرية تنفجر على أطفال المدارس أو الآمنين في المطاعم أو الحافلات أو القطارات (أو كما حدث في أحداث 11 سبتمبر المشئوم حين حول أولائك الإرهابيين الطائرات المدنية إلى صواريخ حربية بمن فيها من المواطنين الأبرياء لتسقط بذلك عن وجوههم تلك الأقنعة الزائفة وليظهر للعالم كله مدى قباحة تفكيرهم وبشاعة أفعالهم الإرهابية. ولقد ثبت في اكثر من حادثة ومناسبة أن تنظيم القاعدة في اليمن هو جزء من النظام القائم فيه وعلى سبيل المثال لا للحصر نورد بعض من هذه الأدلة والإثباتات: * رفض النظام اليمني رفضاً قاطعاً وخصوصاً الرئيس غير الشرعي الدكتاتور علي عبد الله صالح تنفيذ قراراً لمجلس الأمن الدولي وللشرعية الدولية قضي بضرورة القبض والتحفظ وتجميد ممتلكات الإرهابي عبد المجيد الزنداني وآخرين بسبب نشاطات إرهابية دولية. *
إطلاق سراح 23 إرهابي وصفوا بالخطرين من سجن للأمني السياسي في صنعاء ومن بينهم فواز الربيعي الذي كان يعمل في القصر الرئاسي يقدم العصير وغيره للدكتاتور علي عبد الله صالح. ومن بين المطلقين أيضاً جمال البدوي المتورط الأبرز في الهجوم الإرهابي على المدمرة USSCOLE في عدن ورغم انه سلم نفسه للنظام اليمني أكثر من مرة ولكن سرعان ما كان يتم إطلاقه وهو الذي يعمل ضابطاً في الأمن السياسي وكان يتجول في اليمن وهو يحمل ترخيص من وزارة الداخلية لحمل سلاح مع مرافقين يجيز له التنقل بسلاحه ومرافقيه بكل حرية وكضابط أمني رفيع يستطيع الوصول إلى أي هدف أو مصلحة أجنبية في اليمن. * استقبال العائدين من افغانستان مثل تنظيم القاعدة والعرب الافغان واعداد المعسكرات الخاصة لايوائهم وصرف التموينات الغذائية والتدريب والمعدات العسكرية واستخدامهم في تصفية الخصوم السياسيين وتنفيذ مخططات الأمن السياسي في ذلك الشأن كما حدث حين تم اغتيال المعارض البارز جار الله عمر في مؤتمر لحزب الاصلاح الإسلامي وبحضور الإرهابي عبد المجيد الزنداني!! ولكي يغطوا على جريمتهم البشعة تلك ارتكبوا جريمة ابشع منها!!
حيث تم قتل ثلاثة دكاترة أميركيين عملوا في اليمن بالمجان كمتطوعين لأكثر من ثلاثين سنة في جبله هم وليم كوين، وكاثلين جارثي، ومارثا مايرز عبر عميل آخر بحجة ان القاتل الأول جار الله السعواني والقاتل الثاني كامل عابد هما خلية إرهابية تؤمن بضرورة التخلص من العلمانيين والمسيحيين المبشرين في وقت واحد عبر مفهوم الجهاد الفردي والذي يستقوه في جامعة الإيمان والذين كانا من طلابها وهي الجامعة التي تخرج منها الإرهابي جان واكر والكثر ممن قبض عليهم في افغانستان وفي مناطق الحرب على الإرهاب وهي الجامعة التي يدعمها ويتحدث عنها ويميزها الدكتاتور علي عبد الله صالح في وسائل إعلامه، اضف إلى ذلك ان الارهابي عبد المجيد الزنداني المطلوب دوليا قد عينه علي عبد الله صالح عضوا بارزاً في مجلس الدفاع الوطني ومهمته الأولى اصدار الفتاوي الدينية الإرهابية والتي تجيز للدكتاتور علي عبد الله صالح قتل المواطنين الذين يخالفوه الرأي كما حدث في الجنوب في حرب 1994 أو كما حدث ويحدث في الشمال في حرب صعده وإلى يومنا هذا.. *
الأسم:banamaالتعليق: احمد بنما تحيه واتقدير للمناضل باعوم على هذه ارساله واخصوصا ماتطرقة حول العنصريه ولاستبداد ولارهاب ونهب اثروه وهذا مايتمتع به صفات اطاغيه علي صالح وابات قريبا تقدبمه الى محكمة جرايم حرب لما ارتكبه بحق اشعب منذو 11اكتوبر 78م وحتى يوم اتصاح 13 يناير الحالي 2009 ولهذ نرجو منكم ارسال رسالتكم وكل الوثايق للجرايم المرتكبه بحق الانسان التي ارتكبها نضام الدكتاتوريه والارهاب في اليمن شكرا لك ابو فادي واموقع المكلا برس ولمزيد ابعثو لنا على العنوان اتالي [email protected]
العسكرية - المكلا برس - خاص التاريخ: 22/1/2009
http://www.mukallapress.com/pic/4902187cf6.jpg (http://mukallapress.com/images.php?id=1920) بعث القائد الجنوبي حسن احمد باعوم رئيس المجلس الوطني الاعلى لتحرير الجنوب واستعادة دولته رسالة مهمة الى رئيس الولايات المتحدة الامريكية باللغة الانجليزية .
المكلا برس تحصل على نسخة من الرسالة وقمنا بترجمتها الى العربية وفيما يلي نصها .
فخامه الرئيس باراك اوباما المحترم
رئيس الولايات المتحدة الامريكية
اسمحوا لي باسم المجلس الوطني الاعلى لتحرير الجنوب واستعادة دولته ان اتقدم اليكم ومن خلالكم الى الشعب الامريكي الصديق باحر التهاني واطيب الامنيات بمناسبة تسلمكم مقاليد منصبكم الرفيع رئس الولايات المتحدة الامريكية .
ان شعبنا في الجنوب يتطلع وبامل كبير الى دعم الولايات المتحدة الامريكية من اجل الخلاص من احتلال نظام الجمهورية العربية اليمنية وممارساته العنصرية والقمعية ضد ابناء شعبنا الجنوبي .
ان احتلال نظام الجمهورية العربية اليمنية الذي جاء بعد افشال مشروع الوحدة بين جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية والجمهورية العربية اليمنية واحتلال الجنوب بالقوة بحرب مدمرة في يوليو 1994م وبرغم المناشدات الدولية والاقليمية وصدور قررات من مجلس الامن الدولى لم يلتزم بها من قبل نطام الجمهورية العربية اليمنية .
ان شعبنا في الجنوب وقد استمع الى خطابكم يطلب من سيادتكم وحكومة الولايات المتحدة الامريكية مساعدته على استرداد دولته واستقلالها تحقيقا للعدالة الذي تؤمنون بها وتسعون الى اقامتها في العالم .
ان شعب الجنوب اليوم يعاني من القمع والتنكيل والقتل والارهاب والاعتقالات التي يمارسها الاحتلال وقد بلغ عدد المعتقليين في يوم التصالح والتسامح الجنوبي 13 يناير 2009م 800 معتقل وشهيد وعشرات الجرحى دون ذنب سوى انهم ينادون بالتسامح بين ابناء الجنوب .
لقد سجل شعبنا وبنجاح ثورته السلمية ضد الاحتلال واستطاع ان يخطوا خطوات جبارة نحو استعادة دولته واستقلالها وينظر الى وصولكم على راس الولايات المتحده الامريكيه وبما تحملوه من روح انسانية عادلة بالنصر لقضايا الشعوب المناضلة من اجل الحرية والاستقلال ومنها شعبنا الجنوبي الصامد في وجه التخلف والاستبداد والارهاب الذي يمارسه نظام احتلال الجمهورية العربية اليمنية .
ان استعادة دولة الجنوب واستقلالها ستكون له نتائج ايجابية على الامن والاستقرار الاقليمي والعالمي لما تكتسبه من موقع استراتيجي هام على طريق الملاحه الدولية وبما يتميز به ميناء عاصمتها عدن على مدى التاريخ .
من جديد ايها العزيز نهنئكم ونتمنى لكم التوفيق والنجاح ولشعبكم الصديق مزيدا من التقدم والازدهار
حسن احمد باعوم
رئيس المجلس الوطني الاعلى
لتحرير الجنوب واستعادة دولته
الأسم:ضياء خميس محورقالتعليق: الأخوة المكلا برس يرجى منكم نص الرسالة باللغة الإنجليزية حتى يتمكن كل جنوبي من تعميم هذه الرسالة من طريقة كي تشكل ضغط في البيت الأبيض وهذه دعوة الى كل أبناء الجنوب في الداخل والخارج من نشر هذه الرسالة الى جميع القنوات الفضائية والبيض الأبيض ومجلس الأمن الدولي وأي مكان ممكن عبر شبة الأنترنت
الأسم:السعديالتعليق: وانا اظم صوتي لصوت الاخ ضياء خميس محروق
الأسم:باصرهالتعليق: كلام الاخ ضياءواقعي لابدمن نشرالرساله على النت لكي يعلم القاصي والداني مشكلتنامع هولاءالغزاه المحتلين والله اكبر
الأسم:جنوبي عربيالتعليق: الإستغاثة بغير الله أمر لايجوز شرعا , وأن نطلب من أوباما أن يعيننا للتخلص من الإستحمار خال من الحكمة لأن أمريكا تحكمها المصالح والحقوق تنالها الشعوب بنضالاتها لا بتحقيق مصالح الآخر على حساب مصالحها والخبرة تؤكد بأن أمريكا لايهمها مصلحة الشعوب إذا كانت تتعارض مع مصالحها ودليلنا على ذلك ماتعانيه القارة الأفريقية والبلاد العربية من إستنزاف لثرواتها وإبقاء شعوبها تعيش حالة الفقر والأزمات السياسية والحروب الأهلية , أما أمريكا الجنوبية فقد تخلصت من دكتاتورياتها التي كانت تخدم مصالح الولايات المتحدة على حساب مصلحة الشعوب ومثال على ذلك فنزويلا وبوليفيا والبرازيل وحققت ماتريد بوجود صناديق إنتخابات يحترمها الجميع ويمنع التزوير فيها , فلاتذلونا وإعتبروا ياأولو الألباب والنصر من عند الله تعالى لا من عند أوباما .
الأسم:ahmedالتعليق: نداء موجه إلى الكونغرس الأميركي والكندي من الاميركيين والكنديين من أصول يمنية * التاريخ: 27/06/2008 * نداء: إلى اعضاء الكونغرس الأميركي والكندي * من: المواطنين الأميركيين والكنديين من أصول يمنية * الموضوع: إن النظام القائم في اليمن وتنظيم القاعدة وجهان لعملة واحدة يعيشان معاً ويموتان معاً.. وان انهيار النظام في صنعاء وسقوطه هو انهيار وسقوط لتنظيم القاعدة ولكل المنظمات الإرهابية الأخرى. السيدات والسادة ممثلينا في الكونغرس الأميركي والكندي في البلدين الصديقين، المحترمين جميعاً.. تحية طيبة وصادقة نرفعها إليكم متمنين لكم النجاح والتقدم ودوام الصحة. أوجب رفع هذا إليكم الأسباب التالية: أولاً: نحن الأميركيين والكنديين من أصول يمنية نفتخر ونعتز أننا جزء لا يتجزأ من هذا المجتمع نؤثر ونتأثر في هذا العالم الحر وهذه الأمة العظيمة من خلال اسهامنا بكل ما نملك من جهداً وعرقاً ومالاً ودماً لأجل أمن وسلامة وتقدم ورقي وإزدهار امتنا العظيمة التي لها الدور الأبرز والرائد في توجيه مسار رحلة الحضارة البشرية في الاتجاه الصحيح نحو الحرية والتطور والرقي والتعايش السلمي وسيادة النظام والقانون وحرية التعبير والرئي والصحافة والمعتقد الديني والسياسي وذلك مصدر فخر لنا بين الشعوب والأمم في هذا العالم وهو ما نتمسك به.
ثانياً: إن واجبنا الوطني تجاه أمن وسلامة بلدينا الصديقين يحتم علينا أن نرفع أصواتنا إليكم عالياً.. وبراءة للذمة فإننا نشير باصابعنا مجدداً وبكل وضوح ودون أي لبس إلى منابع الإرهاب الوهابي العفن مطالبين بتجفيفها.. والذي يمثل تنظيم القاعدة إيديولوجيتها القائمة على ثقافة الحقد والكراهية والذي تربت وترعرعت في حاضنتها الأم المملكة السعودية وانتقلت إلى حديقتها الخلفية في اليمن بفضل ما وفر لها النظام الدكتاتوري الإرهابي الفاسد القائم فيه من ملاذ آمن وأرضية صالحة ينطلقون منها لنشر ثقافتهم الظلامية العقيمة عبر قتل الأبرياء وتفخيخ السيارات وتحويل البعض من ضعاف النفوس أو المختلين عقلياً إلى قنابل بشرية تنفجر على أطفال المدارس أو الآمنين في المطاعم أو الحافلات أو القطارات (أو كما حدث في أحداث 11 سبتمبر المشئوم حين حول أولائك الإرهابيين الطائرات المدنية إلى صواريخ حربية بمن فيها من المواطنين الأبرياء لتسقط بذلك عن وجوههم تلك الأقنعة الزائفة وليظهر للعالم كله مدى قباحة تفكيرهم وبشاعة أفعالهم الإرهابية. ولقد ثبت في اكثر من حادثة ومناسبة أن تنظيم القاعدة في اليمن هو جزء من النظام القائم فيه وعلى سبيل المثال لا للحصر نورد بعض من هذه الأدلة والإثباتات: * رفض النظام اليمني رفضاً قاطعاً وخصوصاً الرئيس غير الشرعي الدكتاتور علي عبد الله صالح تنفيذ قراراً لمجلس الأمن الدولي وللشرعية الدولية قضي بضرورة القبض والتحفظ وتجميد ممتلكات الإرهابي عبد المجيد الزنداني وآخرين بسبب نشاطات إرهابية دولية. *
إطلاق سراح 23 إرهابي وصفوا بالخطرين من سجن للأمني السياسي في صنعاء ومن بينهم فواز الربيعي الذي كان يعمل في القصر الرئاسي يقدم العصير وغيره للدكتاتور علي عبد الله صالح. ومن بين المطلقين أيضاً جمال البدوي المتورط الأبرز في الهجوم الإرهابي على المدمرة USSCOLE في عدن ورغم انه سلم نفسه للنظام اليمني أكثر من مرة ولكن سرعان ما كان يتم إطلاقه وهو الذي يعمل ضابطاً في الأمن السياسي وكان يتجول في اليمن وهو يحمل ترخيص من وزارة الداخلية لحمل سلاح مع مرافقين يجيز له التنقل بسلاحه ومرافقيه بكل حرية وكضابط أمني رفيع يستطيع الوصول إلى أي هدف أو مصلحة أجنبية في اليمن. * استقبال العائدين من افغانستان مثل تنظيم القاعدة والعرب الافغان واعداد المعسكرات الخاصة لايوائهم وصرف التموينات الغذائية والتدريب والمعدات العسكرية واستخدامهم في تصفية الخصوم السياسيين وتنفيذ مخططات الأمن السياسي في ذلك الشأن كما حدث حين تم اغتيال المعارض البارز جار الله عمر في مؤتمر لحزب الاصلاح الإسلامي وبحضور الإرهابي عبد المجيد الزنداني!! ولكي يغطوا على جريمتهم البشعة تلك ارتكبوا جريمة ابشع منها!!
حيث تم قتل ثلاثة دكاترة أميركيين عملوا في اليمن بالمجان كمتطوعين لأكثر من ثلاثين سنة في جبله هم وليم كوين، وكاثلين جارثي، ومارثا مايرز عبر عميل آخر بحجة ان القاتل الأول جار الله السعواني والقاتل الثاني كامل عابد هما خلية إرهابية تؤمن بضرورة التخلص من العلمانيين والمسيحيين المبشرين في وقت واحد عبر مفهوم الجهاد الفردي والذي يستقوه في جامعة الإيمان والذين كانا من طلابها وهي الجامعة التي تخرج منها الإرهابي جان واكر والكثر ممن قبض عليهم في افغانستان وفي مناطق الحرب على الإرهاب وهي الجامعة التي يدعمها ويتحدث عنها ويميزها الدكتاتور علي عبد الله صالح في وسائل إعلامه، اضف إلى ذلك ان الارهابي عبد المجيد الزنداني المطلوب دوليا قد عينه علي عبد الله صالح عضوا بارزاً في مجلس الدفاع الوطني ومهمته الأولى اصدار الفتاوي الدينية الإرهابية والتي تجيز للدكتاتور علي عبد الله صالح قتل المواطنين الذين يخالفوه الرأي كما حدث في الجنوب في حرب 1994 أو كما حدث ويحدث في الشمال في حرب صعده وإلى يومنا هذا.. *
الأسم:banamaالتعليق: احمد بنما تحيه واتقدير للمناضل باعوم على هذه ارساله واخصوصا ماتطرقة حول العنصريه ولاستبداد ولارهاب ونهب اثروه وهذا مايتمتع به صفات اطاغيه علي صالح وابات قريبا تقدبمه الى محكمة جرايم حرب لما ارتكبه بحق اشعب منذو 11اكتوبر 78م وحتى يوم اتصاح 13 يناير الحالي 2009 ولهذ نرجو منكم ارسال رسالتكم وكل الوثايق للجرايم المرتكبه بحق الانسان التي ارتكبها نضام الدكتاتوريه والارهاب في اليمن شكرا لك ابو فادي واموقع المكلا برس ولمزيد ابعثو لنا على العنوان اتالي [email protected]