مشاهدة النسخة كاملة : من كلمات المهاتما غاندي ..
شيخ القبايل.
02-27-2009, 02:32 PM
http://www.alshibami.net/saqifa/uploaded/55_1235734290.jpg
http://www.youtube.com/watch?v=R76BzLVpmlc
ابو عامر راعي الابل
02-28-2009, 08:24 AM
اشكرك من اعماق قلبي اخي الشيخ الحضرمي على ماكتبت
إحساس حضرمية
02-28-2009, 08:56 AM
الشكر لا يكفي اخي على هذه المادة الأكثر من رااائعة
تقبل تقصيري وكل أعاجبي بأختيارك الراائع ..
"كل تحياتي وتقديري واحترامي لك"
الخليفي الهلالي
02-28-2009, 01:26 PM
العظماء لا يتكررون
ذاك المعلم الأنسان العالم المتواضع القوي الحنون
المعتذر المتسامح .((المهاتما غاندي)) لن يتكرر
لقد سطر اروع صفحات التسامح والتواضع والحكمه
والقوه ذلك الهندوسي ,,, فهل نجد بيننا اليوم نحن العرب
غاندي عربي ؟؟؟يطبق ماانزل الله وينشر سنة النبي ( صلى )
ويكون بهذه الصفات العظيمة !!
شكرا لك عزيزي ..شيخ القبايل ..
فعلا الشور للعاقل
والسلام .....
قال كلمات خالدة في حق سيدنا الحسين عليه وعلى آله الصلاة و السلام !!!
تسلم أخوي الفاضل شيخ القبائل على زين اختياراتك دائمًا ...
ابونورا
02-28-2009, 05:50 PM
شيخ قبائل العرب أقتبس من كلمات شيخ قبائل الهنود,,
ياعمي من قدك شغل شيوخ
شيخ القبايل.
03-09-2009, 03:13 PM
شكرا لكم جميعا
الفاضل الأخ شيخ القبائل :
اليوم قرأت عن المهاتما غاندي وتذكرت موضوعك بالمنتدي وحبيت أنقل ماقرأت لكم على شكل وجبات على حسب (طربتي) فهاكموها , عسى تعم الفائدة :
الهند مهد الفلسفة ومهد الخرافات ,,, في الهند المضحكات المبكيات من العبادات , وفيها كل المدهشات من البداهة ومن الحكمة ,,, هناك تمشي بقرة الهيكل والفيلسوف الروحي في الجادة الواحدة , دون أن يعترض الفيلسوف على البقرة أو البقرة على الفيلسوف .والاله الواحد الذي يبسم لذات الأربع يمسح بيده على ظهر ذي الاثنين . عوفيت وعوفيت وجعلتما فداء من يحيي ويميت .
البقرة الوديعة اللطيفة المباركة , البقرة التي ليس فيها غير الخير هي قلب الهند . والفيلسوف الحكيم ,الوديع الحليم الذي يستطيع أن ينام واقفا سنه أو سنتين , ويجلس الى مائدة التأمل متربعا عشر سنوات هو عقل الهند , في الاول سذاجة الصبيان وفي الثاني جلادة الالهة .
وقد تجسم الاثنان , البقرة والفيلسوف , في زعيم الهند غاندي ....
أجل ان هذا الرجل بقرة مباركة , وان فيه فيلسوفًا جلدًا صبورًا ,,, وفي الفيلسوف رجلان , رجل ساح في الغرب وخبر مدنيته , خيرها وشرها . ورجل قضى حياته في كوخه الهندي فلم يخبر غير وجه من الحياة تنعكس فيه اذن الفيلسوف وقد اتصلت بذنب البقرة ههههههه . وكان بين الرجلين نزاع انتصر فيه الكوخ على المدنيّة وتغلبت ذات الحافر على ذات الأظافر ....
للموضوع تتمة بإذن الله ,,, للكاتب الاديب الراحل أمين الريحاني .
لكم مني كل الود والإحترام .....
عبدالقادر صالح فدعق
03-10-2009, 06:46 AM
أخينا وشيخنا شيخ القيايل
إختياراتك راقية والتوفيق حليفك والتقصير حليفنا ..
بارك الله فيك أخي العزيز ..
.
وماهذا النزاع غير صدى للنزاع الدائم المستمر بين الشرق والغرب أو بالحري بين الدين والعلم بين الروح والمادة ,,, على اننا نخطيء اذا كنّا نظن ان سلاح الغالب- الذي كان حتى الأمس غالبًا - هو العلم والأساطيل لاغير ,,وان سلاح المغلوب - الذي كان حتى الأمس مغلوبًا- هو من معامل الدين فقط ,,, على أن الروح ترجح في هذا والعقل يرجح في ذاك .
ان القوى الهادئة الثقيلة البطيئة تحارب القوى المكهربة الخفيفة السريعة الحركة ,,, ولكن ضعفا اعترى قوى الفريقين ,,, والغل مايزال يضرم فيهما ناره الآكلة ,,, ان النزاع هو بين الفيل المطارد والأسد المجروح هو بين العاصفة تجمع شتاتها ,,, تستنفر جنودها ,, فوق آفاق القارة المنكوبة والبركان تتطاير من صغار الحمم .
اننا ممن يرون الخطر ويرجون زواله ,, بل نحن ممن يسعون على قصر ذرعنا وضعف صوتنا -لانقول هذا اتضاعا بل اثباتا للحقيقة - في تمهيد سبل التفاهم والتآلف بين الفريقين . ان بين من يستنفر بروق العاصفة ورعودها من نحترم ,, وبين من ينفخ في قلب البركان المستعر من نحب ..... وعند الاثنين حجة أكل الغل لبها وحق فقأ الشنآن عينيه.
أيها الأخ الاوروبي ! اننا مدركون مالك وماعليك ,,, وماندرك انك وياللاسف لم تهتم بما عليك اهتمامك بمالك . نقلت الى الهند والى افريقيا من مدنيتك مافيه تتم مقاصدك وتتعزز مصالح بلادك . ولم تنقل غير اليسير مما فيه خير البلاد التي جئتها متاجرًا ,,, ومما ندرك انك استعنت وماتزال تستعين في الاستيلاء بما في البلاد من جهل وفساد ,, فلاتقدم الاخلاص ولاتشجع الذكاء ولاتدرك ماللشرقيين من الحسنات , وجلّها روحي خلقي .
للموضوع تتمه ان شاء الله ...
خالص تحياتي وأرقّ وأعطر سلام .
شيخ القبايل.
03-12-2009, 02:36 PM
الاخت الكريمة عفاف
نحن بانتظار التتمة
الاستاذ الفنان عبد القادر .. شكرا لمرورك هنا
ان شاء الله ....
الليلة .
صباح الخير:
ان لدى أبناء الشرق من السكينة والاطمئنان مالو وجد شيء منه في الغربيين لقلّت في مجتمعهم المنكرات والمفجعات ,, لقلّ القلق والسكر والانتحار , لقلّ النزاع الجنسي والتعس في الحياة الزوجية ,,, ولدى الشرقيين من القناعة والاكتفاء مالو وجد في الغرب لخفّ التكالب على الماديات ولقلّت الحروب ونكباتها ,,, وفي الشرقيين وعلى الاخص المسلمين من الديمقراطية الحقيقية في الحياة الاجتماعية مالو توفر لدى الغربيين ليسر لهم حل المشاكل الاقتصادية التي تهدد البلشفية دول الغرب كلها .... وفي الشرقيين من دماثة الاخلاق ومن تذوق مافي الصداقة من لذة معنوية خالصة ماينفع الغربيين لو اقتبسوا شيئًا منه فيلطفون به أخلاقهم وسلوكهم ,,, وانهم لو فعلوا لما كانت مكانتهم في آسيا وفي افريقيا اليوم متزعزعة بل كانوا يدخلون الى قلوب الشرقيين فيحتلونها ,,, فلايحتاجون بعد ذلك الى الاساطيل والجيوش , يؤيدون بها سيادة جائرة !! .
لقد جهلوا ذلك .... فكانت النتيجة مانراه اليوم من هذا الصراع بين الفيل المطارد والأسد الجريح ,,, ولكنه فيل يعتقد وجود مائة إله وإله ,,, والأسد لايعتقد حتى وجود إله واحد ,,, لذلك نقول انه نزاح بين الروح والمادة وان كانت الروح فيها مزيجًا من الوهم والدهاء واليقين .....
ان الهند اليوم قطب هذه الحركة الروحية وقد تجسمت محاسنها وآفاقها في رجل الهند المهاتما غاني . وغاندي بدوره فيلسوف زاهد وفيه بقرة مباركة ,,, فيه سذاجة الصبي ,,, وحصافة السياسي ,,, ودهاء الكاهن ,,, وبداهة الآلهة . فهو لذلك ,,, ومع ذلك رجل كبير .....
للموضوع تتمه بإذن الله ....الأديب الراحل أمين الريحاني .....
خالص وأرقّ تحيه مني ,, اختكم /عفاف.
vBulletin® v3.8.9, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir