المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المطلقات وعصر الأنترنت


جابرعثرات الكرام
04-06-2009, 02:39 PM
رغم مرور 20 سنة على طلاقهما، غير أن المصادفة لعبت الدور الأبرز في عودة رجل الي امرأته من مدينة تبوك في السعودية إلى عش الزوجية. فلم تكن ريم سعد تتوقع أن المحادثة عبر شبكة الانترنت ستقودها إلى الارتباط مجدداً بزوجها السابق أحمد نور.
وبدأت الخطوة الأولى بتعارف الزوجين السابقين من خلال إحدى غرف الدردشة الالكترونية، باسمين مستعارين. وبمرور الوقت توطدت علاقتهما الافتراضية. وعندما حان وقت الالتقاء وجهاً لوجه، كانت المفاجأة، التي لم تحل دون قرارهما استئناف حياتهما الزوجية، وذلك بحسب صحيفة "الحياة اللندنية".

المطلقة قد تكون ضحية زواج لم تكن لها فيه قرار نتيجة , تقاليد , مفاهيم , أعراف , عادات , صفقات ألخ ...
أو قد تكون ضحية لزوج فاشل مستهتر , سئ , مدلل لا يقدر قيمة المسؤلية ليس له قيم المسؤلية تجاه زوجة أولاد و أسرة لم يستطع الفطام من كونه الابن المدلل الذي تنفذ كل طلباته و من كونه يعال ولا يعول . و أخيرا يجب ان لا ننسى بان المطلقة هي انسان و احاسيس ومشاعر لم يسلبها الطلاق اياها (والدليل ما جاء أعلاه في الخبر)هذا ان لم يكن عززها و قواها . ويجب الا تنسى بان لك أخوات وقد يكون لك بنات الله يحفظهم وليس هنالك ناموس ولا معيار يستثني احدا من الاقدار مهما بلغت مكانته او نسبه او جاهه أو ماله قد تكون انت في نفس الموقف.
ان تقييمنا للعلاقات الانسانية ف
المرأة المطلقة تحاول بشتى الطرق في سبيل خروجها من هذا التعريف الظفر بزوج آخر يكون لها علاجا نفسيا و اجتماعيا وروحيا لتثبت انها لازالت مرغوبة ولكن في ظل هذا البحث قد تقع في الغالب ضحية لرغبات ونزوات ذئاب يمطرونها بالوعود ومعسول القول حتى ينالوا ما يريدون ويتركونها بعد ذلك مشاعا للكل يريد ان يروي ظمائه منه ومن هنا جاءت متلازمة السمعة للمطلقة . طبعا هذا القول لا يعني ان كل المطلقات تنطبق عليهن هذه النتيجة حتى لا يفهم هذا في سياق القدح او الذم في حقهن .

موضوع للبحث والمناقشة !!

شيخة آل عبدالهادي
04-06-2009, 03:54 PM
نسبة الطلاق ترتفع في مجتمعاتنا بمعدلات هائله

وذلك لان كلا الطرفين يفتحان باب الشيطان ويغلقان باب الرحمن

تسيطر عليهم فكرة الطلاق عند اول مشكله تواجههما ومايلبثان الا ان يصبحا مطلقان حتى قبل مرور السنة الاولى

ويبقى الاطفال هم الضحيه الاكبر ويصبحان في حياة تشرد وضياع

عفاف
04-06-2009, 04:14 PM
نسبة الطلاق ترتفع في مجتمعاتنا بمعدلات هائله

وذلك لان كلا الطرفين يفتحان باب الشيطان ويغلقان باب الرحمن

تسيطر عليهم فكرة الطلاق عند اول مشكله تواجههما ومايلبثان الا ان يصبحا مطلقان حتى قبل مرور السنة الاولى

ويبقى الاطفال هم الضحيه الاكبر ويصبحان في حياة تشرد وضياع

كلامك صحيح أختي الفاضلة شيخة ,,, ولكن تدرين ليه فكرة الطلاق تسيطر في فكر الزوجين عند حصول اول مشكلة ,,, يتروالي لان أولياء الطرفين ماصاروا يتدخلون
ويكونوا عامل مساعد في اصلاح الشريكين ومساعدتهما في تجاوز نقطة الاختلاف ,, وعدم تحميل طرف كامل المسؤولية في نقطة الاختلاف .
بداية المشكلة تبدأ اذا صار اختلاف فكري وهذه تسبب اختلافات بالتالي نصل الى انفصال عاطفي وهذا خطيرررررررر وحاصل عند كثير ....
يظهر أمر خلافي"بسيط" في وجهات النظر قد يصل الى مالاتحمد عقباه .........

جابرعثرات الكرام
04-07-2009, 12:18 AM
نسبة الطلاق ترتفع في مجتمعاتنا بمعدلات هائله

وذلك لان كلا الطرفين يفتحان باب الشيطان ويغلقان باب الرحمن

تسيطر عليهم فكرة الطلاق عند اول مشكله تواجههما ومايلبثان الا ان يصبحا مطلقان حتى قبل مرور السنة الاولى

ويبقى الاطفال هم الضحيه الاكبر ويصبحان في حياة تشرد وضياع

الأخت العزيزة

أود أن أرحب بك في منتداك وبيتك سقيفة الشبامي ويسعدني أن تكون مداخلتك هذه من المداخلات الأول لك في الصرح الكبير الذي يسعدناويشرفنا أن تشاركينا الرأي في مواضيعه ,وأن تفيدي بمواضعك الحلان الذين هم مثلنا في شوق لسماع وقراءة فكرك فأهلا وسهلا بك أخت كريمة تزودين أخواتنا الحرائرالفاضلات واحدة .
سيدتي أن أبغض الحلال عندالله الطلاق...وأفضلنا نحن الرجال الفطن الكيس الذي الخير فيه وخيره لأهله(كما قال حبيبنا وقدوتنا محمد(صلى الله عليه وسلم)خيركم خيركم لأهله).
موضوعنا الذي بدءنا به اول الصفحة يتحدث عن المراءة والنت والفوائد التي تجنيها النساء أم هو وبال على المراءة وتستغل من قبل عديمي الظميرما رائك ايتها الفاضلة.

عفاف
04-07-2009, 12:22 AM
ليس النت فقط الذي تذهب في المرأة ضحيّة فيه ,,, فإن القنوات الفضائية أيضًا اللتي تشجّع على الزواج "زورًا" فإن الكثير ذهبن ضحية هذه القنوات
التي تأخذ كل المعلومات عن المرأة وبالاخر تصير عليها وبال ووجع رأس ......

أبوعمر العمودي
04-07-2009, 10:46 PM
ليس النت فقط الذي تذهب في المرأة ضحيّة فيه ,,, فإن القنوات الفضائية أيضًا اللتي تشجّع على الزواج "زورًا" فإن الكثير ذهبن ضحية هذه القنوات
التي تأخذ كل المعلومات عن المرأة وبالاخر تصير عليها وبال ووجع رأس ......
طيب العالم توسع وصار كبير مافيه وسيله غير هذه الوسيله وفيها خير وفيها شر كم ناس تزوجو عن طريق القنوات هذه مبسوطين جدااا :love:

بو رعد
04-08-2009, 12:15 AM
موضوع جيد جدا
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

قائد المحمدي
04-08-2009, 03:59 AM
اشكرك أخي الكريم (( جابر عثرات الكرام ))
اشكرك على هذا الخبر الصحفي

ومما استفدته من الخبر ان الإنترنت سلاح ذوحدين
واعتقد ان الصحيفة نقلت إلينا الخبر كما هو في الواقع دون
تحليل من المحرر أو دون تدخل بالأصح وإلا فهناك تساؤل
حول الخبر ، فالتعارف عبر الدردشة وباسمين مستعارين
ثم الاتفاق على التلاقي ، فالتعارف بهذه الطريقة والتلاقي
أيضا يسبب الفراق بين زوجين ، فكيف هنا جمع بين مطلقين
وجعلهما يعودان إلى تكوين المؤسسة الزوجية وفي مجتمع
محافظ كمجتمع (تبوك ) ، وهذا التعارف والذي تكلل
باللقاء في الغالب يقضي على الثقة بين الزوجين
فكيف هنا جاء مرسخا للثقة

الحقيقة الخبر نشر بطريقة عفوية دون أي جهد صحفي
إلا إذا كانت الصحيفة تريد ان تتحدث عن عجائب عصر
الإنترنت فيكون هذا الخبر من ضمن العجائب


أما تعليقكم على الخبر فهو بحق يستحق أن يكون موضوعا
مستقلا مطروحا للنقاش لأن المطلقات بالفعل يعانين
عدة مشاكل وهن بحاجة لأن نناقش موضوعهن لعلنا
نساعدهن ببعض الأفكار

فأسأل الله ان يصلح أحوال المسلمين ويكفيهم شر
هذا العصر

الله يعطيك العافية
مع خالص احترامي وتقديري لكم

جابرعثرات الكرام
04-08-2009, 06:27 PM
موضوع جيد جدا
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .


أخي أبو رعد

شكرا لمرورك وتقييمك للموضوع ...خالص أحترامي ومودتي.

جابرعثرات الكرام
04-08-2009, 06:29 PM
طيب العالم توسع وصار كبير مافيه وسيله غير هذه الوسيله وفيها خير وفيها شر كم ناس تزوجو عن طريق القنوات هذه مبسوطين جدااا :love:

أبوعمر

شكرا لتداخلك في الموضوع

جابرعثرات الكرام
04-08-2009, 07:08 PM
شكرا أخي المحمدي على هذا ألأثراء والمرور الرائع المفيد


ومما استفدته من الخبر ان الإنترنت سلاح ذوحدين


نعم هذا هو الهدف في الحالتين


واعتقد ان الصحيفة نقلت إلينا الخبر كما هو في الواقع دون
تحليل من المحرر أو دون تدخل بالأصح وإلا فهناك تساؤل
حول الخبر ، فالتعارف عبر الدردشة وباسمين مستعارين
ثم الاتفاق على التلاقي ، فالتعارف بهذه الطريقة والتلاقي
أيضا يسبب الفراق بين زوجين ، فكيف هنا جمع بين مطلقين
وجعلهما يعودان إلى تكوين المؤسسة الزوجية وفي مجتمع
محافظ كمجتمع (تبوك ) ، وهذا التعارف والذي تكلل
باللقاء في الغالب يقضي على الثقة بين الزوجين
فكيف هنا جاء مرسخا للثقة




أحتمال كبير جدا أن المحرر له هدف من وراء ذلك وهو التنبيه كما أسلفت سابقا لخطورة النت

أما ماهو حاصل فعلا من أستغلال لهذا التقنية فحدث ولا حرج ما قراءته غيظ من فيظ والمخفي أمر وأدهاء ..لا أخفيك أخي الكريم موضوعي ينحى أيضا للأشارة وتثبيت الدرس للمطلقات أذا كن يبحثن في النت عن صداقة قد تؤدي بهن الي التهلكة فمطلقة تبوك أفلحت في أسترداد زوجها فهذه حالة نشاز من ضمن حالات كثيرة أنتهكت فيها محارم وأسودت وجيه رجال أعطوا الثقة لمن لم يصنها.


الحقيقة الخبر نشر بطريقة عفوية دون أي جهد صحفي
إلا إذا كانت الصحيفة تريد ان تتحدث عن عجائب عصر
الإنترنت فيكون هذا الخبر من ضمن العجائب


أما تعليقكم على الخبر فهو بحق يستحق أن يكون موضوعا
مستقلا مطروحا للنقاش لأن المطلقات بالفعل يعانين
عدة مشاكل وهن بحاجة لأن نناقش موضوعهن لعلنا
نساعدهن ببعض الأفكار

فأسأل الله ان يصلح أحوال المسلمين ويكفيهم شر
هذا العصر

الله يعطيك العافية
مع خالص احترامي وتقديري لكم

أخي الكريم نحن هنا جميعا وجب علينا التنبيه لمكامن الخطر على القوارير من بناتنا المطلقات وغيرهن من النساء بأنه يوجد من الرجال متصيدون ونحن أعرف بما يدور في صدور كثير من الرجال من أستهتار ونية العبث بقلوب كثير منهن الا من رحم ربي ممن يستمعون القول ويتبعون أحسنه...ولمعرفة الرجال بالضعف الذي يعتري المطلقة تراهم يعزفون على أوتار حساسة تفقدهن القدرة على التركيز فمعسول الكلام ينيخ أعتاهن صلابة وقدرة فيرتكبن بعدها الخطأ وما ينشر في الجرائد يوميا من أستغلال للتساء (صوت وصوره) الآ مصداق لما ذ هبنا اليه هنا.

شكرا لك مرة أخرى على هذه المداخلة الأكثر من رعائه.

جابرعثرات الكرام
04-08-2009, 07:30 PM
كل يوم جريمة جديدة من جرائم الانترنت يجني ثمارها المرة من لم يحتاط لدينه وعاداته وتقاليده وأستهان وعبث بالحدود المفروضة عليه دينا وخلقا في هذه الصفحة سوف نسوق لكم القصص لعلنا نجد من يعتبر بما جرى للآخرين:
شباب أصبح يطلق عليهم 'الجو جولو' أي المتعة يصطادون من خلال وسطاء* مطلقات أو أرامل مهما كانت أعمارهن وعبر احد مواقع الدرشة يستدرجون هؤلاء السيدات اللائي غالبا مايكن كبار السن* باسم الحب وعرض المتعة عليهن مقابل مبلغ من المال يحصلون عليه.. أو يتزوجون بهن ثم يكتشف الضحايا الوهم الكبير عندما يستولي هؤلاء الشباب علي ثروات السيدات العواجيز وغالبا ما تنتهي الحكاية المؤلمة بجريمة قتل أو نصب أو سرقة!
المثير أنها ظاهرة منتشرة علي شبكة الانترنت!.. الأكثر اثارة ان هناك بعض الفنانين بدأوا حياتهم الفنية كشباب للمتعة!.. دخلنا علي هذه المواقع التي تسمي الدرشة وتصفحناها وشاهدنا وقرأنا عروضا من شباب يعرضون انفسهم اما للزواج من سيدة عجوز أو اقامة علاقة غير شرعية معهما بهدف تجديد احاسيسهن!
'ممكن نتعرف؟.. أنا 'سمية'.. وأنا ايهاب.. انت مرتبط؟.. لأ بس ممكن ارتبط'.. الجمل السابقة كانت اختصارا لحوار دار ويدور كل يوم علي صفحات احد مواقع الدردشة المعروفة والذي اصبح بمثابة فخ لاصطياد السيدات كبار السن اللاتي يحلمن بالارتباط بشاب يعيد لهن ما ضاع من العمر ويشعرهن بانوثتهن.. لكن بشرط.. فتلك السيدات يدفعن الثمن غاليا.. أموال أو مجوهرات أو عقارات.. كل ما يملكن مقابل ايام سعادة قليلة تمر كالحلم ويستيقظن ليجدن انفسهن في افظع كابوس!
القصة بدأت عند ما قرر مجموعة من الشباب الذين يربطهم حلما واحد.. هو الثراء السريع.. استغلوا وجود احد مواقع الدردشة ليصنعوا منه فخا يستدرجو فيه السيدات اللاتي تعدت اعمارهن 40 سنة ليتقربوا منهن في علاقات شرعية أو محرمة وعندما تحين اللحظة المناسبة يكونوا 'فص ملح وداب'.. وفكرة هذا الموقع تعتمد علي ادخال بعض البيانات وارقام التليفونات وبعض الصور الشخصية ايضا والتي تكون 'الطعم' الذي يصطادوا به ضحاياهم.. ويبدأون في التعرف علي السيدات الثريات ويوطدوا علاقتهم بهن ثم يتقاضون ثمن المتعة التي يعطونها لتلك السيدات وبعد ان يستولوا علي جميع ممتلكات ضحاياهم يتركوهن يواجهن الكارثة وحدهن!.. المثير أن بعض هذه القصص تنتهي بجريمة قتل أو سرقة أو نصب وتخجل بعض الضحايا في الذهاب لقسم الشرطة للابلاغ عن الواقعة.


حبيبي النصاب!

'سمية'.. سيدة في الخامسة والخمسين من عمرها.. تعيش بمفردها بمنزل فخم في احد شوارع منطقة الزمالك.. وذلك بعد وفاة زوجها الثري الذي ترك لها ثروة طائلة ولانها لم ترزق بابناء اصبحت وحيدة تعاني مرارة الوحدة التي كادت ان تفتك بها. فلم تجد أمامها سوي جهاز الكمبيوتر الخاص بها الذي تلجأ له كلما أصابها الضيق لتدخل علي أي من مواقع الدردشة تتعرف علي أشخاص جدد يسلونها في ايامها الطويلة وذات يوم تعرفت علي ايهاب *شاب في السادسة والعشرين من عمره* تبادلا اطراف الحديث.. شعرت تجاهه بالرغم من انها لم تر سوي صورة صغيرة له* باحساس غريب وقديم لم تحسه منذ سنين طويلة.. سألت نفسها هل هذه حقيقة ام انها تحلم أو سرعان ما ستستيقظ لتصطدم بواقعها الأليم.. تبادل الاثنان ارقام التليفونات واصبحا صديقين مقربين بل ان الأمر وصل الي مقابلات شخصية بينهما في بعض الأماكن العامة.. كانت وسامة وخفة ظل ايهاب كفيلة بايقاع اجمل الجميلات.. فماذا حدث للسيدة العجوز التي اصبحت مثل الشجرة الكبيرة التي تساقطت اوراقها في فصل الخريف فاصبحت مهملة وغير جذابة؟!.. نجح هذا الشاب في تجديد احساس الأنوثة داخل قلب هذه السيدة التي كانت قد يئست من عودة هذا الشعور في يوم من الأيام.. تعهدت ان تعطيه كل ما يريد مقابل ضمان منه علي دوام شبابها وانوثتها.. اغرقته بالنقود واشترت له سيارة بل وصل الأمر الي انها استغنت له عن شقتها بالزمالك!
مرت أيام السعادة سريعة وتعددت اللقاءات المحرمة بين سمية وايهاب الي ان اتي اليوم الذي اختفي فيه هذا الشاب تماما.. توالت الصدمات فوق رأس السيدة العجوز.. فوجئت بانه قد باع الشقة لثري عربي وبدأت رحلة البحث عن السراب.. يئست السيدة العجوز من البحث عن حبيبها النصاب وانتهي الأمر بها بمحاولة انتحار فاشلة.. قررت ان تتخلي عن خجلها وتقدم دعوي قضائية ضد هذا اللص الذي استولي علي كل ما تملك.. لكن المحكمة قضت ببطلان الدعوي لان هذا الشاب اخذ منها كل شيء بمحض ارادتها ولانه لم يكن هناك زواج وانما علاقة غير شرعية!