مشاهدة النسخة كاملة : هل نشجع المرأه لتكون كالرجل ؟؟!! موضوع للنقاش
حضرمي كول
05-18-2009, 12:50 PM
كلنا لا شك أننا على علم بما يحصل في الآونه الأخيره النداءات من الغرب بتسوية حقوق المرأه وإعطاءها " حق الرأي والحرية " التي يزعمونها هم وينادون بها ، علماً بأنه لا يوجد نظام على وجه الأرض أو ديانة سماوية كفلت للمرأة حقوقا وواجبات ومكانة أكثر من ديننا الإسلامي ، مايحصل اليوم في الكويت من انتخاب المرأه في البرلمان الكويتي ، طبعاً انا لست ضد المرأه في أي شئ ولكن هل هذا الذي سمح به ديننا الاسلامي ؟؟ اهكذا ننفذ كلام رسول الله (ص) ؟ أهكذا اوصانا الرسول ، فالمرأه هي التي قال عنها الرسول في الحديث الصحيح ثلاثا أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك وهي التي قال عنها (الجنة تحت أقدام الأمهات) وفي ذات السياق هي التي قال عنها الخالق تبارك وتعالى(وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى) وهي التي قال عنها الحديث الشريف (ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم) ولا أعتقد أن كل من ينادي بخروج المرأة وتخليها عن دورها المنوط بها في التربية ورعاية الأسرة كأساس للأسرة السليمة والتوجيه لا أعتقد أن من ينادي بغير ذلك يريد لها أو بها خيرا بل أن ذلك يتنافى مع تعاليم ديننا الحنيف والحديث الشريف (ما أفلح قوم ولوا إمرأة) فحبذا أن نكون واقعيين ونبتعد عن تحريض المرأة المسلمة على المشاركة السياسية وإشعارها أن لها حقا منقوصا علما أن ذلك يتنافى مع سيكلوجيتها جملة وتفصيلا ..
الدور القبلي
05-18-2009, 01:22 PM
كلنا لا شك أننا على علم بما يحصل في الآونه الأخيره النداءات من الغرب بتسوية حقوق المرأه وإعطاءها " حق الرأي والحرية " التي يزعمونها هم وينادون بها ، علماً بأنه لا يوجد نظام على وجه الأرض أو ديانة سماوية كفلت للمرأة حقوقا وواجبات ومكانة أكثر من ديننا الإسلامي ، مايحصل اليوم في الكويت من انتخاب المرأه في البرلمان الكويتي ، طبعاً انا لست ضد المرأه في أي شئ ولكن هل هذا الذي سمح به ديننا الاسلامي ؟؟ اهكذا ننفذ كلام رسول الله (صلى الله عليه وعلى آله وصحبة وسلم)(ص) ؟ أهكذا اوصانا الرسول ، فالمرأه هي التي قال عنها الرسول في الحديث الصحيح ثلاثا أمك ثم أمك ثم أمك ثم أبوك وهي التي قال عنها (الجنة تحت أقدام الأمهات) وفي ذات السياق هي التي قال عنها الخالق تبارك وتعالى(وقرن في بيوتكن ولا تبرجن تبرج الجاهلية الأولى) وهي التي قال عنها الحديث الشريف (ما أكرمهن إلا كريم وما أهانهن إلا لئيم) ولا أعتقد أن كل من ينادي بخروج المرأة وتخليها عن دورها المنوط بها في التربية ورعاية الأسرة كأساس للأسرة السليمة والتوجيه لا أعتقد أن من ينادي بغير ذلك يريد لها أو بها خيرا بل أن ذلك يتنافى مع تعاليم ديننا الحنيف والحديث الشريف (ما أفلح قوم ولوا إمرأة) فحبذا أن نكون واقعيين ونبتعد عن تحريض المرأة المسلمة على المشاركة السياسية وإشعارها أن لها حقا منقوصا علما أن ذلك يتنافى مع سيكلوجيتها جملة وتفصيلا ..
بارك الله فيك أخي قد أفدت بذكر ما جعله الاسلام للمرأة من مكانه ليست في باقي الامم ووالله من واقع التجربه
امهاتنا واخواتنا وخالاتنا وزوجاتنا يخدمن المجتمع خدمة غير مباشرة وذلك بتربية الابناء والاهتمام بالزوج والاهتمام بالناحية الدينيه وذلك بحفظ كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ولكن المجتمعات المجاورة إستعضـن عما تقوم به نسائنا بالاستعانه بالخادماات ولا يخفى الضرر الذي يكون في البيت حال غياب الأم عن بيتها وأنا لست من معارضي عمل المرأة ولكن (بيوتهن أحسن لهــن )ونسئل الله إصلاح الحال إلى أحسن حاال .
الخليفي الهلالي
05-18-2009, 01:36 PM
حضرمي كول ..
اسمح لي ان أعبر عن رايي بصراحة ..وانا احترم كل الآراء ولكن من حقي الرد الأحترام شئ والرد شئ آخر
اذا رددت عليك بشئ لا يعجبك هذا لا يعني انني لا احترم رايك بالعكس لولا احترامي لرايك لما رددت عليك ...
ولكني اعلم انا والكثير من الناس المومنيين أن من يدعي انه ضد المراءه ويتدعي انه ملتزم اسلاميأ هو ضد حريه المراءه
هم اقسى الناس عليها .
وهم اكثر البشر وحشية ضد المراءه وهم اكبر منتهك لكرامتها وشرفها
هكذا هم من يريد وضع المراءه في كيس والربط عليها بداخله كانها
بضاعة تحفظ في الأوعيه الى حين الطلب ..
بينما هم يسرحون ويمرحون في كل ما يخالف شرع الله وخصوصا من ينادي بجعل المراءه
جزء من اثاث المنزل اي لا تتحرك حتى هو يامرها ولا تقول حتى يفسح لها مجال الكلام .
وهو لا يتقيّد بشئ بل ترى عيونه مثل الرادار اذا شاهد امراه اخرى في الشارع بل ان اكثرهم يرتكب المعاصي
تحت التخفي بستار الدين والتديّن وهم ذوي نزعات تسلطيّه وامراض نفسيه يتخفون برداء الدين كذبأ وزورا
اخوتي الكرام ..الصراحة ربما تكون مستهجنه من البعض وعدم التقبل والأتهام للأخر ولكني أقول
ان من يطالب بأعطاء المراءه حقوقها هم من الرجال الذين يخافون الله في النساء والذين يعطي المراءه حقوقها
وهم الذين يجلونها ويحترمونها ام واخت وابنه وزوجة والى آخره ولا يطلبون منها الا ماترضى به وتوافق عليه ..
والسلام .....
جابرعثرات الكرام
05-18-2009, 02:18 PM
للمراءة حقوق بشرط الألتزام بما فرض عليها من واجبات
- القرار في البيت
-عدم التبرج
-عدم العودة للجاهلية الأولى!؟
-لبس الجلباب
-عدم ابداء الزينة
وامور كثيرة أخرى فرضها عليهن خالقهن وفرضهاعليهن قدوة المسلمين ونبيهم محمد صلى الله عليه وسلم..غير ذلك فهو رد على من يريد أن يدجن المراءة اذا ألتزمت المراءة بما فرض الله ورسوله فقد أوفت بما عليها ولها الحق بالمطالبة بما لها أن كان المجتمع ظالم ومصادرا لحقوقهاأما من أردن المخالفة والحقوق فلا شئ لهن حتى يفئن لأمر الله ورسوله.
عائشة أم المؤمنين كانت لها القيادة في الفتنة التي تلت مقتل سيدنا عثمان والدخول في حرب مع سيدنا علي رضى الله عنهم جميعا فقد كانت تصدر الأوامر وتنظم العساكر ، وتعين الأمراء ، وتعزل منهم من تشاء ، وتوجه الرسل بكتبها التي أشاعتها في المسلمين تؤلبهم على أمير المؤمنين كرم الله وجهه.
الحميقاني
05-18-2009, 06:54 PM
لاخير في قوماً ولو امرهم لا مراه
والمراه ناقصه عقل ودين
هكذا علمنا ديننا الاسلامي ولكن هذا لايقتصر على معاملة المراه معامله حيوانيه للمراه حقوق وواجبات زوجيه واهليه فالاسلام اعطاها نص الرجل في الميراث ولكن الالفيه الجديده المرسله من الغرب تمسح برجولتنا الارض وتكمن تحت مسميات حقوق المراه اين نصفها اليوم هي تراسنا في كثير من المجالات في القضاء وفي الشرطه وفي كل مكان
انا لست ضد عمل المراه بالعكس ولكن لابد من اتباع تعاليم ديننا الاسلامي وتطبيق الشريعه
تحياتي لكم ولي صاحب الموضوع المبدع دايماً حضرمي كول :)
حضرمي كول
05-19-2009, 12:30 PM
اشكر الجميع على مرورهم وإبداء رأيهم شكرا لكم
ابن سيناء
05-20-2009, 06:06 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الأسلام قد أعطى للمرأه حقوقها كاملة ولاداعي للمجادلة في موضوع محسوم أصلاً
ولاتنسوا أن في السقيفة هناك عدد من الأسماء النسائية المحترمة تشارك معنا في طرح المواضيع الهامة والهادفة بكل أدب وأحترام.
abu iman
11-10-2009, 07:58 PM
الإنسان رجل أو امرأة كائن ( بيو ثقافي) بمعنى قابل للتعلم و التثقف و لقد أثبتت المرأة قدرتها في كثير من المجالات و بعضهن أفضل من الرجال في التصرف و أن تعمل المرأة عملا شريفا لا يغضب الله، من أي نوع كان، من أجل كسب قوتها و قوت من تعولهم إن وجدوا أفضل و أكرم لها من تكفف أيدي الناس و استجداء شفقة الأقارب و الجلوس أمام المحلات و على أبواب المساجد و افتراش الأرض، و الوقوف في طابور لساعات أمام سدة التاجر تنتظر دورها لتحصل على خمسة أو عشرة ريال يجود به التاجر عليها صدقة و عليها منة؟ في وقت تكاد الرحمة أن تنزع من قلوب كثير من الناس. ربما قال البعض في حالة عدم وجود عائل فهي معذورة و ماذا إذا وجد عائل أليس لها طموح إلى الأفضل؟ ألا يحق لها أن تساعد عائلها هي و أبناءهما؟
كثير من الذين شاركوا استحسنوا بقاء المرأة سوح منزلها، لنفترض أني أوافقهم الرأي. ما المقصود ببقائها في المنزل؟ هل عليها فقط الحمل و الولادة و رضاعة وتربية الأطفال و غسل الصحون و طباخة الغداء و العشاء؟ و لا شيء غير ذلك؟ ولا يحق لها هذا و لا ذاك تحت ستار الإسلام، أليس هذا حال أشبه ما تكون بالعبودية التي يمقتها الإسلام. نشجب العبودية و نبتكر عبودية من نوع آخر؟ ألم تشارك المرأة في الغزوات؟ ألم نأخذ نصف ديننا من أمهات المؤمنين؟ أليس للمرأة مشاعر؟ ألم يقل الرسول صل الله عليه و سلم ( رفقا بالقوارير) هل فهمنا للرفق على أنه رفق جسماني فقط؟ أم رفق بمشاعرهن أيضا؟ و أن لا نتعسفهن و نكبتهن و نحبسهن و نتحكم في مصائرهن. بحجة أنهن نساء. لا أدري ماذا لو تكفل أحدهم رجلا و ضمن له متطلباته و هو سليم معافى هل يروق له أن يبقى في المنزل و لا يخرج منه ؟ هل يطيق ذلك ؟ أم سيتحجج بأنه رجل ومن حقه أن يفعل ما يحلوا له؟
و إن مفهوم ( ناقصات عقل و دين) يجب أن لا يفهم بأي حال من الأحوال فهما ظاهريا خاظئا. فناقصات عقل لا يعن أنهن غبيات بل لآنهن يفكرن بعواطفهن لأن الله خلقهن هكذا ليهيئهن لتكن أمهات، و أما ناقصا ت دين لا يعني أن إيمانهن بالله قاصر حاشى و المقصود من العبارة واضح..... و عبارة (تمسح برجولتنا الارض) من الأخ/ الحميقاني عبارة غير موفقة فليس من الرجولة التعالي على المرأة بل من الرجولة الحقة أنت تفهم المرأة و ترعاها حق رعايتها جسمانيا و نفسيا بما لا يتعارض مع شرعنا و ليس مع تقاليدنا و أعرافنا فليست كلها صحيحة فبعضها فيها شيء من الجاهلية
و أما مسألة وجود خادمات فمسألة أخرى و مجال آخر للنقاش و لا علاقة بهذا المضوع و لعلي أستدرك هنا أليست الخادمات نساء ؟ بصرف النظر عن أي شيء آخر؟ ألا يبذلن مجهودا من أجل لقمة العيش؟
و عفوا إن كان أسلوبي غير هادئ و شبه منفعل كما أرجو أن لا يفهم ما كتبت على أنه تهجم على أحد أو استخفاف برأي أحد، لأني أب لبنات علمتهن ماستطعت كأب الأدب و الأخلاق و السلوك الحسن قبل أن يعرفن باب المدرسة و اليوم كلهن خريجات جامعة و في كنف أزواجهن إحداهن لا زالت تحضر للماجستير هل سأوافق أن يأتيها زوج ليمنعها من الإستفادة من ما تعلمت و تفيد في الوقت نفسه مجتمعها و مثيلاتها؟ أنا إذن ظلمتها و لماذا من الأساس علمتها؟ هل المسألة مجرد (فشخرة) من شان يقولون بنات فلان خريجات.
أوافق رأي الأخ/جابر عثرات الكرام و أحترم صراحة الأخ الخليفي و لكم جميعا شكري و تقديري
بسمة اليمن
11-10-2009, 09:01 PM
اخوتي الافاضل بما انني العنصر النسائي الوحيد الذي شارك في هذا الموضوع الشائك
اسمحولي ان ابين اننا معشر النساء نؤيد كل دعوه تحفظ لنا كرامتنا وانسانيتنا كنساء واناث بنفس الوقت,,,
اما دعوات تحرير المراه ومساوتها بالرجل في كل شي فهذا وبالنسبه لي ارفضه واستهجنه بشده لانها دعوات الغرض منها هو ضياع حقوق المرأه
وجعلها سلعه رخيصه في ايدي هؤلاء الذين يطلقو على انفسهم رجال وهم بعيدين كل البعد عن معنى الرجوله,,,,
لقد كفل لنا الاسلام كل حقوقنا وحفظ لنا كرامتنا فصرنا جواهر مصانه وثمينه بالعفه والستر والحياء
اما التبرج الذي صار ظاهره مخزيه في وقتنا الحاضر الامن رحم ربي فأنه وللاسف انحدار لعصر الجاهليه المظلم
لاتصدقه او تعمل به الا كل امرأه ضعيفة الايمان مغتره بهذه الدنيا الزائله,,,,
نسأل الله السلامه من كل دعوه هدامه للقيم والاخلاق وحفظ رجالنا ونساءنا من هذه الحرب التي تسعى لتدميرنا اخلاقيا
ودمتم جميعا رجال نحتمي بهم في زمن الانكسار,,,,رعاكم المولى
الخليفي الهلالي
11-10-2009, 10:48 PM
لنترك لها الحريه في أختيار اسلوب حياتها وأدارتها لبيتها وهذا في نطاق المسموح دينيأ
واجاهر بالقول أنني مع ما طرحت الأخت الفاضله ؛؛ بسمة اليمن ؛؛؛؛؛
abu iman
11-13-2009, 12:01 PM
أخي العزيز / الخليفي لعل فهم بعضنا لحرية المرأة قاصر، فأول ما يتبادر إلى ذهن بعضنا عند ذكر حرية المرأة، أنه التبرج و الإنحلال و الإسفاف و التسيب و ارتكاب المعاصي و التمرد على المجتمع.
لا ..لا ... لا .... ليس هذا ما نعنيه بحرية المرأة ، فهذا المفهوم لا يقبله عاقل حتى في الدول الغربية، فحرية المرأة ليست تحللا من القيم النبيلة التي تعارفت عليه المجتمعات في كل بقاع الأرض. و إن من يسلك ذلك السلوك المشين، أو يتصور أن حرية المرأة شيء من ذلك القبيل ، فهو مخطئ، و ليس هنا من ينكر أن الإسلام قد أعطى المرأة حقوقا كثيرة كانت محرومة منها.
علينا أن لا نخلط بين الأعراف و التقاليد و بين ما شرعته الشريعة ، نعم هناك جزء يسير من تلك التقاليد و الأعراف نابعة من الشريعة الإسلامية، و لكن هناك أجزاء كثيرة منها من صنع المجتمع و الأمثلة كثيرة، ليس هنا مجال فرز القوائم و الجداول بما هو من الإسلام و ما ليس منه.
و إن كثيرا من الرجال يدافعون عن تلك التقاليد و الأعراف بعضها خاطئة، لا لشيء إلا لأنهم، إما مفهومهم للحياة توقف عن نقطة معينة كان الآباء و الأجداد يتمسكون بها، و إما أنهم من أولئك الذين يفرضون ذكوريتهم كمجتمع ذكوري أي أن الرجل هو المتسلط على كل شيء و أنهم على صح و المرأة دائما على خطأ. منطلقين من فهم الآية الكريمة القائلة ( الرجال قوامون على النساء) فهما خاطئا فقوامون هنا لا يعني المتسلطون الذين يمتلكون حق إصدار الأحكام، و لكنه ينبئ عن معنى لطيف و رقيق جدا لأنه أعطى المرأة حقا و لم ينتقص حقها فكلمة (قوامون) /////تعني المعتنون الذين و يوفرون متطلباتها . فنحن نقول مثلا ( القائمون على المسجد) يعني الذين يهتمون بالمسجد و يوفر للمسجد محتاجاته و يصونونه و ليس من يتحكم و يفض القوانين للمسجد يفتحونه متى شاؤوا و يغلقونه متى شاؤوا دون مسوغات./////إذن الرجل مسئول عن توفير متطلباتها و رعايتها و ليس التسلط و فرض السيطرة عليها.
و عندما نتحدث عن حرية المرأة نتحدث عنها من خلال شرعنا الإسلامي و ليس عن شريعة الغرب فليس كل ما يأتي من الغرب جيد كما و ليس كل ما يأتي من الغرب مرفوض لا نرى فيه إلا مؤامرة و دسيسة، نعم .. كثير من أفكارهم لا تنطبق و الشريعة الإسلامية و حتى التقاليد، و لكن الله خلق لنا عقلا نميز به الطيب من الخبيث. و لعل الأخ/ ابن سيناء أكد أن لبعض المشاركات في السقيفة يشاركن معنا في طرح المواضيع الهامة والهادفة بكل أدب وأحترام.
و أيضا للمرأة الحق في أن تختار الطريق الذي تراه، ما دامت لا تعرف ما لها و ما عليها. لكن عليها أن لا تتحجج بالإسلام لأن الإسلام قد أعطاها مكانة رفيعة، فهي الأم و الأخت و الزوجة و الإبنة إن شاءت أخذت منها و إن شاءت تنازلت عنها و نحن نحترمهن جميعا، و علينا واجب التوعية، و لا يجب أن يفهم من كلامي أني أشجعها على التمرد على مجتمعها، و لكن على الفاهمة أن تعرف غير الفاهمة حتى لا يبقى مجتمعنا أعرج، الرجل فيه له دور فاعل، بينما المرأة تمرح في خمولها تمثل دور المستهلك غير العابئ لما يدور حولها . هذا رأي فإن أخطأت فيه فقوموني و أعذروني عن بعض الأخطاء الإملائية فالعتب على النظر
و لكم الشكر .
عبيدسالم باحنان
11-13-2009, 08:24 PM
الرجل والمرأة.. هل يستويان؟! /
أ. د.عبدالرزاق بن حمود الزهراني
الجزيرة س / لم يكثر الحديث عن قضية المرأة ومساواتها بالرجل في أي عصر من العصور مثل عصرنا هذا، فالمطابع تخرج بين الفينة والفينة بكتب ومقالات كثيرة تتحدث عن هذا الموضوع، ووسائل الإعلام المسموعة والمقروءة والمرئية تولي هذا الموضوع عناية خاصة، فهناك برامج (للنساء فقط)، وهناك مجلات وصحف تركز على موضوع المرأة ومساواتها بالرجل. ومثل هذا يمكن أن يقال عن دور السينما وما تنتجه من أفلام ومواد إعلامية، فما كاد مسلسل (المرأة المعجزة) التي تتمتع بقوة خيالية وقدرة سمعية تستطيع بها أن تلتقط الأصوات على بعد مسافات طويلة، ما كاد ذلك المسلسل الذي ظهر في منتصف الثمانينات الميلادية أن ينتهي حتى ظهر مسلسل (وندرويمن) التي تستطيع الاختفاء والطيران، وتحمل معها حبلاً سحرياً تستطيع أن تجر به الجبال فضلاً عن الرجال والأبطال، وتتابعت المسلسلات والأفلام التي تعكس ما يدور في المجتمعات الغربية من تفاعلات حول قضية مساواة المرأة بالرجل، والتي أسس من أجلها كثير من الجمعيات أكثرها نسائية، وإن كانت تضم في عضويتها بعض الرجال، ولقد تغلغلت تلك القضية في كثير من جوانب الحياة ابتداء من فصول الدراسة، وانتهاء بالأحزاب السياسية، وتحول المجتمع في ظلها إلى حزبين متناحرين ومتقابلين، وبدلاً من أن يكون كل من الرجل والمرأة مكملاً للآخر، أصحبا في معركة لا يخمد أوراها، ولا يفتر الاقتتال فيها، ونفر كل من الآخر، وانتشر الشذوذ الجنسي، وزوال المثل. ورغم الجهود المتواصلة لتسوية المرأة بالرجل، فإن الفرق لا يزال كبيراً بين الرجل والمرأة في معظم الدول الغربية، لا من حيث المرتبات، ولا من حيث تولي المناصب القيادية، ولا من حيث الانخراط في التي تعتمد على العضلات، وعلى رباطة الجأش، وضبط النفس، ولا تزال أعداد النساء في القوات المسلحة قليلة، ولا تزال أعدادهن قليلة في مجالات الهندسة المدنية والمعمارية وهندسة الطرق، لأن المرأة تنفر من تلك الأعمال لعدم موافقتها طبيعتها. ومن أطرف ما يروى في مجال المنافسة بين الرجل والمرأة في الولايات المتحدة الأمريكية ذلك الاحتجاج الذي قامت به بعض النساء المتطرفات ضد الأكاديمية العسكرية الأمريكية في ولاية كارو لاينا التي رفضت التحاق النساء بها لقسوة برامجها التدريبية. بدأت المعركة عندما تقدمت (شيرون لولكنر) للالتحاق بالأكاديمية، وعندما رفض طلبها لجأت إلى القضاء، وشنت حملة إعلامية موسعة ضد سياسة الأكاديمية، وفي النهاية أجبرت المحكمة على قبولها، ولكنها لم تستطع الاستمرار في البرنامج التدريبي للأكاديمية سوى أسبوع واحد أعلنت بعده أنها فشلت في تحمل اختبارات الرجال، ولكنها دعت غيرها من الفتيات ممن لديهن قدرة أكبر على التحمل إلى الالتحاق بالأكاديمية بعد أن فتحت أمامهن الطريق. استجابت كل من (كيم مسر) و(جيني فيتابلوس) إلى دعوة شيرون والتحقتا بالأكاديمية، وخصصت لهما عنابر خاصة للسكن، وبرامج تدريس أخف وطأة من برنامج الرجال، ومع ذلك تركتا الأكاديمية بعد أن فشلتا في إكمال الدراسة، والغريب في الأمر أنهما لم تقولا أن طبيعة الدراسة والتدريب لا تناسب المرأة، بل عزتا فشلهما إلى ما سميتاه باضطهاد الرجال لهما. وإذا ذهبنا نستقرئ الأسباب التي حالت بين المرأة الغربية والمساواة بالرجل، رغم تهيؤ الظروف لذلك، ورغم الجهود المكثفة سواء من الرجال أو النساء في هذا الاتجاه لوجدنا أن أولها هو اختلاف طبيعة الرجل العضوية عن طبيعة المرأة، ذلك الاختلاف الذي يملي على كل واحد منهما أن يكون له دور خاص في الحياة مع تلك الطبيعة. (فألكسيس كارليل) في كتابه (الإنسان ذلك المجهول) يقول: (إن كل خلية في المرأة تصرخ: أنا أنثى). وكلنا يعلم أن المرأة وليس الرجل هي التي تقوم بالحمل وإرضاع الأطفال، والحمل يستمر تسعة أشهر، يتغذى فيه الطفل خلالها مما تتغذى منه الأم، ويختلط دمه بدمها، ويتنفس هواءها وتختلط روحه بروحها، ثم تأتي فترة الرضاع الذي قد يستمر إلى حولين كاملين، يتغذى فيهما الطفل بلبن الأم، الذي ينتجه جسمها، ويلتصق أثناء تلك العملية بصدرها، ولهذا تكون الأم أقرب إلى الطفل من أبيه، لأنها حملته كرها، ووضعته كرهاً، وهو جزء منها، فعندما تقوم بتنظيفه فكأنها تنظف نفسها، أما الرجل فقد كان دوره في هذه العملية دوراً قصيراً وثانوياً، ومحفوفاً بالمتعة. ولهذا يصعب على الرجل القيام بتنظيف الطفل، ومن أجل ذلك حازت الأم على 75% من استحقاق حسن الصحبة، وحاز الرجل على 25% فقط، كما جاء في الحديث الشريف. يضاف إلى ما تقدم أن المرأة تتأثر بالعادة الشهرية، وبظروف الولادة، وكل ذلك يؤثر على وظيفتها وأدائها ويجعلها تقصر عن الرجل في ذلك، كما أن الرجل لا يمكن أن يجاريها في العناية بالأطفال والاحتفاء بهم. ولا نستطيع في حال من الأحوال أن نجعل المرأة مساوية للرجل إلا في حالة واحدة، وذلك عندما نتمكن من أن نجعل الرجل يحمل مرة وزوجه تحمل مرة أخرى، ونجعله يحيض شهراً وهي تحيض شهراً آخر، وأن نجعل مشابها للمرأة من الناحية العضوية والنفسية.. وكلنا يعلم علم اليقين أن في ذلك صعوبة بالغة تصل إلى مستوى الاستحالة، ولكننا لن نستغرب أن يأتي بعض من غسلت عقولهم وحادت عن فطرتها يطالب بإجراء العمليات ونقل الأعضاء لتحقيق هذه المساواة المزعومة فنحن نعيش في عصر يسير في كثير من اتجاهاته ضد الفطرة وضد طبيعة الأشياء. ومن أجل ذلك نعتقد أن المساواة بين المرأة والرجل مساواة كاملة أمر مستحيل وخيالي، وأن الذين يركبون هذا المركب الصعب يضيعون جهودهم هباء وبددا.. إما جهلاً منهم أو تجاهلاً لهذه الحقيقة الواضحة، وإما لحاجة في نفس يعقوب تكون المرأة فيها الضحية دون أن تدري. إن النساء شقائق الرجال، وإن كل ميسر لما خلق له، وإن الرجال والنساء لباس لبعضهما، وما أكرمهن إلا كريم ولا أهانهن إلا لئيم، والرجال والنساء وجهان لعملة واحدة، هما عماد الأسرة، وسبيل الاستمرار في الحياة، والمرأة هي الأم والأخت والعمة والخالة والبنت والزوجة، ويجب أن يسود التراحم والتعاطف والتآزر والتعاون بين الجانبين وأن نبتعد عن الشحناء والبغضاء والقطيعة والتحارب على أمور لا يستفيد منها إلا أعداء الأمة الذين يسعون إلى اختراقها بطرق مختلفة، والمرأة ودغدغة عواطفها، وتضخيم مطالبها، والمطالبة بحقوقها باب واسع من أبواب الاختراق. إن هناك الكثير من الجوانب التي تحتاج إلى معالجة وتحتاج إلى تغيير في أوضاع مجتمعاتنا، ومنها وضع المرأة الذي يجب أن يكون تغييره وفقاً لشرع الله ووفقاً لسنن الفطرة، ووفقاً لحاجة المجتمع ومتطلباته، بعيداً عن التعصب المقيت وبعيداً عن الانجراف وراء الآخر الذي أصبح يجني الثمار المرة من تحرره المنفلت التي تتمثل في ضياع الأسرة، وكثرة العقد النفسية والاجتماعية، وارتفاع معدلات الجريمة، واستخدام المرأة سلعة تباع وتشترى في سوق النخاسة، وكثرة الأطفال غير الشرعيين، وكثرة الشذوذ، وانتشار الأمراض الجنسية وغيرها من المشكلات الاجتماعية التي يعترف بها أصحابها ويتحدثون عن معاناتهم من آثارها وعواقبها. وفي اللغة الإنجليزية مصطلحان الأول يتحدث عن المساواة Equality والآخر يتحدث عن العدالة والإنصاف Equity والثاني هو الذي يجب استحضاره عند الحديث عن العلاقة بين الرجل والمرأة، وهو ما يدعو إليه الإسلام، وما تؤيده الفطرة السليمة، وطبيعة الحياة ومجرياتها العامة. المصدر: موقع المختصر للأخبار
منقول للفائده
abu iman
11-13-2009, 08:42 PM
(إن هناك الكثير من الجوانب التي تحتاج إلى معالجة وتحتاج إلى تغيير في أوضاع مجتمعاتنا، ومنها وضع المرأة الذي يجب أن يكون تغييره وفقاً لشرع الله ووفقاً لسنن الفطرة، ووفقاً لحاجة المجتمع ومتطلباته، بعيداً عن التعصب المقيت وبعيداً عن الانجراف وراء الآخر الذي أصبح يجني الثمار المرة من تحرره المنفلت)
هذه هي النظرة الصحيحة لمفهوم حرية المرأة و هذا ما كتبيه أعلاه فنحن نتحدث عن المساواة في الحقوق و ما فطرن عايه كأنثى ليس من الجانب البيولوجي فلهن مثل الذي عليهن بالمعروف في كل شيء شكرا/////
الخليفي الهلالي
11-13-2009, 09:07 PM
أخي العزيز / الخليفي لعل فهم بعضنا لحرية المرأة قاصر، فأول ما يتبادر إلى ذهن بعضنا عند ذكر حرية المرأة، أنه التبرج و الإنحلال و الإسفاف و التسيب و ارتكاب المعاصي و التمرد على المجتمع.
لا ..لا ... لا .... ليس هذا ما نعنيه بحرية المرأة ، فهذا المفهوم لا يقبله عاقل حتى في الدول الغربية، فحرية المرأة ليست تحللا من القيم النبيلة التي تعارفت عليه المجتمعات في كل بقاع الأرض. و إن من يسلك ذلك السلوك المشين، أو يتصور أن حرية المرأة شيء من ذلك القبيل ، فهو مخطئ، و ليس هنا من ينكر أن الإسلام قد أعطى المرأة حقوقا كثيرة كانت محرومة منها.
علينا أن لا نخلط بين الأعراف و التقاليد و بين ما شرعته الشريعة ، نعم هناك جزء يسير من تلك التقاليد و الأعراف نابعة من الشريعة الإسلامية، و لكن هناك أجزاء كثيرة منها من صنع المجتمع و الأمثلة كثيرة، ليس هنا مجال فرز القوائم و الجداول بما هو من الإسلام و ما ليس منه.
و إن كثيرا من الرجال يدافعون عن تلك التقاليد و الأعراف بعضها خاطئة، لا لشيء إلا لأنهم، إما مفهومهم للحياة توقف عن نقطة معينة كان الآباء و الأجداد يتمسكون بها، و إما أنهم من أولئك الذين يفرضون ذكوريتهم كمجتمع ذكوري أي أن الرجل هو المتسلط على كل شيء و أنهم على صح و المرأة دائما على خطأ. منطلقين من فهم الآية الكريمة القائلة ( الرجال قوامون على النساء) فهما خاطئا فقوامون هنا لا يعني المتسلطون الذين يمتلكون حق إصدار الأحكام، و لكنه ينبئ عن معنى لطيف و رقيق جدا لأنه أعطى المرأة حقا و لم ينتقص حقها فكلمة (قوامون) /////تعني المعتنون الذين و يوفرون متطلباتها . فنحن نقول مثلا ( القائمون على المسجد) يعني الذين يهتمون بالمسجد و يوفر للمسجد محتاجاته و يصونونه و ليس من يتحكم و يفض القوانين للمسجد يفتحونه متى شاؤوا و يغلقونه متى شاؤوا دون مسوغات./////إذن الرجل مسئول عن توفير متطلباتها و رعايتها و ليس التسلط و فرض السيطرة عليها.
و عندما نتحدث عن حرية المرأة نتحدث عنها من خلال شرعنا الإسلامي و ليس عن شريعة الغرب فليس كل ما يأتي من الغرب جيد كما و ليس كل ما يأتي من الغرب مرفوض لا نرى فيه إلا مؤامرة و دسيسة، نعم .. كثير من أفكارهم لا تنطبق و الشريعة الإسلامية و حتى التقاليد، و لكن الله خلق لنا عقلا نميز به الطيب من الخبيث. و لعل الأخ/ ابن سيناء أكد أن لبعض المشاركات في السقيفة يشاركن معنا في طرح المواضيع الهامة والهادفة بكل أدب وأحترام.
و أيضا للمرأة الحق في أن تختار الطريق الذي تراه، ما دامت لا تعرف ما لها و ما عليها. لكن عليها أن لا تتحجج بالإسلام لأن الإسلام قد أعطاها مكانة رفيعة، فهي الأم و الأخت و الزوجة و الإبنة إن شاءت أخذت منها و إن شاءت تنازلت عنها و نحن نحترمهن جميعا، و علينا واجب التوعية، و لا يجب أن يفهم من كلامي أني أشجعها على التمرد على مجتمعها، و لكن على الفاهمة أن تعرف غير الفاهمة حتى لا يبقى مجتمعنا أعرج، الرجل فيه له دور فاعل، بينما المرأة تمرح في خمولها تمثل دور المستهلك غير العابئ لما يدور حولها . هذا رأي فإن أخطأت فيه فقوموني و أعذروني عن بعض الأخطاء الإملائية فالعتب على النظر
و لكم الشكر .
أتشرف بالرد على مداخلتك الثريه أخي الفاضل : ابو أيمان
كل ما أوردته كلام جميل ولا يحتاج الى تاويل ولكن هناك من المتزمتين والجاهلين بالدين أوالمطرفين دينيأ ولهم أهداف بالطبع هم من يحاول تقييد حرية المراءه !!!
عبيدسالم باحنان
11-13-2009, 09:56 PM
نحن عرب اولا ثم مسلمين الديانه خلق الله عز وجل آدم من طين وخلق حوا من ضلع اعوج من اصل آدم فكيف تكون المساواه بينهم هل تريدون الرجل يحبل ويلد والمرأ ه تعمل وتشقا اولماذا المساواه هل تريدون ان تغيرواخلقة الله
ابوبروج
11-14-2009, 04:46 AM
الرجل المحيط والمرأة البحر تحياتي
صادق فريد
11-15-2009, 03:46 AM
لا أشجع المرأة لتكون كالرجل فقد خلق الله المرأة لتختلف عن الرجل في كثير من الأشياء وجعل الرجال قوامون على النساء
abu iman
11-15-2009, 11:45 AM
لا أشجع المرأة لتكون كالرجل فقد خلق الله المرأة لتختلف عن الرجل في كثير من الأشياء وجعل الرجال قوامون على النساء
إقرأ جيدا ما كتبته ثم رد
دلوعة زوجها
11-15-2009, 12:51 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بصراحه كل شخص كان رجل أوامراه له حقوقه كما جاءفي دنينا ولاكن من حيث المساواة بينهما فلا جدال في ذلك للرجل مسؤليات وضعت له لأنه رجل ولانه الأقوى صحيح يقال بان النساء ناقصات عقل لاكن ليس بالضروري ان جميعهن كذلك فهناك نساااااء شهد لهم التاريخ ...
بالنسبة لي فانا مع وضد المساواة ولذلك ظروفه..منها ماكان مسواة بنائه ومنها ماكان تشويه .....
موفقين بإذن الله ... ولكم مني أجمل تحية .
abu iman
11-15-2009, 07:36 PM
يا دلوعة زوجها إن مفهومك في قولك (صحيح يقال بان النساء ناقصات عقل لاكن ليس بالضروري ان جميعهن كذلك) ناقصات عقل لا تعني غبيات راجعي ما كتبت أعلاه و شكرا
يماني وشامخ كياني
11-15-2009, 09:42 PM
علموا المرأة فالمرأة عنوان الحضارة.
بالعلم يمكن للشعوب ان تنهض فلا نهضة بدون شريكة الرجل المراءة فلا بد للمراءة ان تشق طريقها بنفسها بالعلم و بدون ابتذال وان تكون قدوة في الاخلاق
والتمسك بتعاليم دينها الاسلامية والعادات والتقاليد السليمة ونقف قليلا عند احدى النساء الناجحات والتي تمثل رمزا من رموز نساء الوطن الناجحات هذه الامراءة اكاديمية مثقفة مؤهلات فكرية
أنها السيدة / نور محمد عثمان باعباد
نترككم مع البطاقة التعريفية بها
الإسم : نور محمد عثمان باعباد يمنية .
il]
المستوى التعليمي: بكالوريوس أدب ولغة إنجليزية 87/88 كلية التربية- جامعة عدن.
المهارات : . windows, word ,excel access power point
اللغات: الترجمة من وإلى العربية والإنجليزية.
الوظيفة الحالية
• الوكيل المساعد للرعاية الإجتماعية وزارة الشؤون الإجتماعية والعمل- مارس 2000-الآن.
• عضو المجلس الأعلى للمرأة.
الوظائف السابقة :
• المديرة الوطنية لمشروع إدماج المرأة في النوع الإجتماعي والتنمية 4/98- 2001
• الأمين العام المساعد للمجلس الأعلى للأمومة والطفولة97.
• نائبة رئيس المكتب الفني بوزارة الثقافة والسياحة91 –97.
• نائبة مدير العلاقات الخارجية بوزارة الثقافة والاعلام88-91.
• سكرتير العلاقات الخارجية بالإتحاد العام لنساء اليمن 80-86.
• سكرتير العلاقات الثقافية والإعلامية " " " " 74-80.
• مدير تحرير مجلة نساء اليمن " " " " 76-80.
• رئيسة فرع عدن " " " " 80-82.
• مذيعة أولى,مذيعة أخبار معدة ومقدمة برامج ,كاتبة قصص أطفال,كاتبة صحفية .
الخبرة:
• الإعداد,الصياغة اللغوية والفنية والتنسيق للتقارير,الدراسات,المراسلات ,المشاريع ,دراسات الجدوى, الندوات ,المعارض والمؤتمرات الحكومية وغير الحكومية.
• خبرة ودورات في قضايا النوع الإجتماعي, المرأة ,الطفل ,الأمية ,المعاقين والمنظمات غير الحكومية
• خبرة وإلمام في صياغة التقارير الحكومية الدولية في إطار الفريق الواحد.
• مقدرة في التنسيق للعمل الإعلامي التحريري والبرامجي
• خبرة في العمل الثقافي والسياحي , البيئة,التلوث ,التثقيف البيئي ,المستوطنات والسواحل.
• ترجمة العديد من الدراسات والتقارير (دراسة فنية-الاتحاد الأوربي تطوير سياحي للسواحل الجنوبية والغربية-الهيئة العامة للسياحة97/ الترويج السياحي في البلدان الأوربية / قضايا الخصخصة /تقارير حول البيئة ,المياه ،الصرف الصحي /الملكية الفكرية/قضايا أثرية
• إعداد تقارير واتفاقيات وبرامج التعاون– الثقافية والسياحية إلى وزارة التخطيط و مجلس الوزراء.
• الأنشطة
• التنفيذ والتفاوض لإعداد وثيقة مشروعي إدماج المرأة مع خبراء صندوق الأمم المتحدة للسكان، النزول والتحدت إلى المجتمع المحلي لعمل المشروع ( 6 محافظات صنعاء ،تعز لحج ،عدن ،المحويث ،حيفان ) إدارة وتنفيذ أنشطته _ التدريب المهني خياطة تطريز ,محو أمية ,صحة إنجابية ـتوعية زراعية اجتماعية قانونية المشاريع الصغيرة والإقراض
• إعداد تقارير,مقترحات و برامج قطاع الرعاية الاجتماعية والتفاوض مع الجهات المحلية والداعمة
• إلقاء المحاضرات في مجال الإعاقة/الدفاع الاجتماعي في إ طار شبكة الأمان الاجتماعي ووضع الأطفال والأفراد في ظروف صعبة .
• مقرر اللجنة التحضيرية للعقد الوطني للمعاقين مندالتاسيس2001
• عضو اللجنة التحضيرية ليوم الأسرة العربية ,رئيسة اللجنة الإعلامية 2001
• الإعداد والإشراف على دراسة ومسح لمشروع إدماج المرأة بالتنسيق مع الجهاز المركزي لإحصاء
• الإعداد لقيام ورش عمل ودورات المشروع والتفاوض مع الخبراء المحليين والخارجيين
• كتابة تقارير المشروع بحسب الإطار المنطقي لأدبيات UNFPA
• عضو اللجنة الوطنية للمرأة
• عضو اللجنة التحضيرية للمؤتمر الثاني للجنة الوطنية للمرأة مارس2003-
• عضو لجنة مراجعة وضع اللجنة الوطنية للمرأة-قرار رئيس الوزراء 2002
• الإشراف على نشاط الهيئات التابعة للوزارة والنزول إليها وإعداد التقارير .
• عضو سكرتارية مجلس التنسيق الثقافي - وزارة الثقافة والسياحة-98
• عضو اللجنة التحضيرية لأسبوع الفنون التشكيلية / رئيسة اللجنة الإعلامية- 97.
• عضو اللجنة التحضيرية للمؤتمر الإقليمي ال27 للمنظمة العالمية للسياحة وعضو الوفد اليمني
• إدارة الندوات الثقافية لمعارض الكتب حول قضايا النشر,التوزيع,الطبع والحقوق الفكرية.
• عضو في العديد من لجان محو الأمية ,العمل ,الإعلام ,الصداقة والسلم والتضامن.
• مدربة في قضايا النوع الاجتماعي/التنمية /التخطيط الإستراتيجي
• مستشارة جمعية الصدى النسوية,جمعية النضال النسوية الاجتماعية, جمعية أصدقاء المرضى مؤسسة المجتمع المدني – مدى.
• رئيسة المؤتمر الوطني الثاني حول العنف ضد المرأة2000
أوراق عمل
• مؤسسات المجتمع المدني ودور المرأة في التنمية ,مقدمة للمؤتمر الثاني للجنة الوطنية للمرأة مارس2003.
• الإعاقة مشاكلها وتحديات –الجمعية اليمنية الأمم المتحدة
• تجربة إسناد المراكز الاجتماعية إلى المنظمات غير الحكومية –المؤتمر الإقليمي للإعاقة10م2003
• وثيقة السياسة السكانية (المرأة /العدالة الاجتماعية والإنصاف /المسنين ,المعاقين)2002-2005
• وثيقة قمة متابعة قمة التنمية الاجتماعية جنيف-2000
• اتفاقية إزالة التمييز ضد المرأة في اليمن ضمن برنامج-العنف ضد المرأة اتحاد نساء اليمن أوكسفام. أنشطة ثقافية
• بحث التخرج حول المعادل الموضعي دراسة مقارنة بين الشاعر العراقي بدر شاكر السياب والشاعر الإنجليزي ت س إليوت 88 كلية التربية جامعة عدن
• مقالة أدبية – نقد أدبي حول تجربة الشعر النبطي للشاعر الأمير خالد الفيصل –كتاب د.خالد القاسمي
• الثقافة والمرأة اليمنية من جانب الحقوق السياسية – وزارة الثقافة 2001
• المشاركات الخارجية الأخيرة منذ 98 .
• اجتماع مجلس وزراء الشؤون الاجتماعية والعمل العرب- الجامعة العربية ديسمبر2004.
• اجتماع مجلس وزراء العمل والشؤون الإجتماعية لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية أكتوبر2004
• برنامج إدارة الحملات الانتخابية للنساء –المعهد الديمقراطي ,المعهد الجمهوري والمجلس الأعلى للأسرة- قطر 2/2004.
• مؤتمر إقليمي حول الشفافية الأميديست لبنان 3/2004.
• برنامج تدريبي حول المسنين باللغة الإنجليزية مالطا 2004
• الاجتماع السنوي لجنة المرأة العربية –الجامعة العربية القاهرة أبريل 2000.
• المؤتمر العالمي لمتابعة قمة كوبنهاجن للتنمية الاجتماعية-جينيف يونيو 2000
• برنامج الزائر الدولي-المشاركة السياسية للمرأة - وزارة الخارجية الأمريكية, واشنطن 11-2002.
• برنامج لإعداد مدربين حول تحليل السياسات السكانية منظمة الشركاء القاهرة أكتوبر 2002.
• الجلسة الاستثنائية للجمعية العامة للأمم المتحدة الوفد الحكومي نيو يورك مايو2002 .
• مشاركة في برنامج للنساء فقط – قناة الجزيرة فبراير 2003.
• دورة تدريبية حول النوع الاجتماعي –الجامعة العربية أكتوبر 98 القاهرة معهد التخطيط القومي
• مشاركات في العديد من الاجتماعات الإقليمية والدولية ومنها مؤتمر المرأة والإعلام اجتماعات الخبراء الحكوميين وللجنة الإقليمية لغرب آسيا -إكوا– السبعينيات والثمانينات.
• المؤتمر العالمي الثالث للمرأة-الإستراتيجيات التطلعية للمرأة نيروبي 85.
استشارات
• خبيرة تنمية المرأة ضمن فريق استشاري لتنفيذ دراسة فنية لوادي حجر الزراعي بطلب من الصندوق العربي للتنمية 2005(حضرموت)
• خبيرة وطنية للمشاركة المجتمعية لتقييم نصف المرحلة لمشروع التعليم الأساسي والصحة- منظمة أدرا الدولية ضمن فريق الوكالة الأمريكية(صعدة والجوف) 5/2005
• استشارية للمشاركة المجتمعية مشروع التسريع بالتعليم الذي تنفذه الوكالة الأمريكية (شبوة مأرب وعمران) للأشهر 2-4/ 2005
• مديرة مشروع تعليم البنت الذي تنفذه جمعية الصدى النسوية بدعم صندوق التنمية الفرنسي-السفرة الفرنسية بصنعاء (المحويت والحديدة )2005
دلوعة زوجها
11-16-2009, 12:10 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابو ايمان.. قصدت ماقصد واعلم ليس بمعنى الغبااااااااااااء..
ولاكن فعلا ليس بجميع النساااء ناقصات عقل فلم تخلق الحكمه ((مثلا))للرجل
كلنا سوووووووواسيه..ولكن ميز الله كل من الرجل والمراءه بشيء
وهذه وجهت نظري ... جزاك الله الف خير..
حيد الرضم
11-16-2009, 01:16 PM
حاشى وكلا اشجعها تكون كالرجل هناك انثى وهناك ذكر خلقهما العزيز الحكيم
ولكل منهما وظيفته هذا لا يعني ان لاتنهل الانثى من معين العلم والحضاره
بل على العكس تشجيعها مفيد لكلا الطرفين .. فهي مكمله للرجل والرجل يكمل
المرأة لاغنى للاخر عن الثاني .. نحن لنا ثقافتنا ولا ننساق خلف جديد العالم
ونتعامل معه على انه تقدم وحضاره .. بل الحضاره ان تبرز ذاتك ..
تحياتي
abu iman
11-16-2009, 05:18 PM
يا حيد الرضم
نحن ما حد قال لك بغيناهن يلبسن بنطلون و كرفتة
إذا ما تعلمت المرأة في الطب مثلا و أصبحت دكتورة بارعة
و لن تصبح دكتورة بارعة إلا إذا أخذت الطب من مصادرها الصحيحة
من ياترى تفضل أن تكشف على حريمنا دكتورة و إلا دكتور؟
و إذا نحن منعناهن من الإستزادة و تمسكنا بأعرافنا و عاداتنا التي في كثير منها ليس من الإسلام في شيء
فمن ستكون دكتورتنا هل نستمر على الصينيات و الروسيات و الهنديات و الا الأفضل عرب مسلمات منا و فينا؟
كذلكفي العلوم و المجالات الأخرى . فكم من نساء يؤدين دورهن أفضل من كثير من الرجال؟
و لك الشكر/////
أمووون
11-16-2009, 08:37 PM
أخ يماني لا أعتقد أن الأخ أبو إيمان يقصد ما فهمته فربما أنت اسأت الفهم، أرجوك أخي لا تتسرع وتسيء الفهم والحكم كما حدث معي أحيانا الكتابة واختيار العبارات تغدر بصاحبها وتجعل القارئ يسيء فهم كاتبها بينما الحقيقة غير ..
لكن مثال النساء اليمنيات الناجحات الذي تكلمت عنه متمثلا في الأستاذة الفاضلة نور باعباد وهي مثال مشرف لبنات اليمن لكن لا ينفع أن تضربه لحلان السقيفة فالأغلبية هنا متعصبون ربما لكونهم حضارم فالحضرمي لا يسمح لنسائه بكشف الوجه أو الإختلاط بالرجال بينما مجتمع عدن لا يمنع ذلك.
أمووون
11-16-2009, 08:41 PM
أعتقد أن المرأة لا تقل في مستويات ذكائها وفكرها وقدراتها الحسية والعقلية عن الرجل فالإثنين في هذا متشابهين ومستويات الذكاء تختلف باختلاف الأفراد لا باختلاف الجنس. هناك نساء كثيرات يذكرهن التاريخ كانت لهن بصمة في مجالات علمية متعددة، وهناك الكثير من النساء اعتلين مناصب سياسية واجتماعية كبيرة وتفوقن على الرجال، وكثير منهن أثبتن مقدرة عالية مبرهنات بذلك أنهن لا يقلن عن الرجل في ميادين العلم المتنوعة والسياسة وغيرها .
لكن بنظرتي التفحصية لمشاركات اخوتي الذكور هنا وأنا متأكدة أننا لوعملنا استفتاء لوجدنا أن النتيجة هي ذاتها وهي أن (الرجال) في بلدنا عامة وفي مجتمع (حضرموت) خاصة يفضلون المرأة في البيت، وإن ظلينا نضرب عليهم وتر تعليم المرأة فسيسمح البعض لبناته بامتهان الطب أو التربية والتعليم وطبعا سنجد نسبة ضئيلة من النساء في غير هاتين المهنتين.
دعوني أولاً أوضح لماذا المرأة ناقصة عقل ودين؟؟ للمرأة والرجل فصين يقعان في الجانب الخلفي من المخ مسؤولان عن التكلم والتذكر يستطيع الرجل استخدامهما في آن واحد فهو يتكلم ويتذكر في نفس الوقت بينما المرأة لا تستطيع التذكر والتكلم في ذات الوقت لأنها إن تكلمت يتوقف الفص المسئول عن التذكر عن العمل والعكس. ومن هنا كانت شهادة الأنثيين تعادل شهادة رجل واحد بحيث أنه إذا تكلمت إحدى الإنثيين فالثانية تذكرها. وهذا هو نقصان العقل في المرأة. ونقص الدين يكمن في أن المرأة غير مكلفة ببعض الواجبات الدينية في فترات معينة كفترة الحيض والنفاس.
إذا نقصان العقل والدين عند المرأة هو في الأشياء المكلفة بها من الله سبحانه وتعالى لكنها تتمتع بنفس القدرات الحسية والعقلية التي يتمتع بها كل رجل.
طبعا الكل هنا تكلم عن نظرة الدين للمرأة وكيف أن الإسلام قد كفل للمرأة كل حقوقها وصانها وسن لها وجبات والكل هنا كفى ووفى في هذه النقطة على وجه الخصوص وأنا سأطرح ما عندي من هذا المنطلق وسأتكلم في إطار ماشرعه لي ديني من حقوق وواجبات وطبعا ملتزمة بما سمح لي به ديني من لباس شرعي غير متبرجة نابذة كل ماهو خارج عن الدين. أريد أن أطرح عليكم السؤال التالي (لو) أن الرسول محمد عليه أفضل الصلاة والتسليم كان موجودا بيننا اليوم، في زمننا هذا، كيف سيكون حال المرأة اليوم؟؟ هل داخل البيت أم داخله وخارجه ؟؟؟ وهل سيسن الرسول عليه الصلاة والسلام قوانين وحقوق وواجبات أخرى تتواكب وظروف معيشة زمننا اليوم أم ستظل حبيسة البيت؟؟. وقس على ذلك الأحوال التالية :-
• طبعا كلكم يعرف أن المجتمع يحتاج لوجود المعلمة، والطبيبة وقابلات المجتمع والممرضات وفنيات المختبر وغيرها من الحرف والمهن على الأقل حتى تخدم المرأة نفسها.
• واليوم وبسبب ظروف المعيشة والحياة الصعبة تجد ربات البيوت وغير المتعلمات للعمل في نقش الحناء والخياطة وأنواع منوعة من المشاغل وصوالين التجميل والمحال التجارية وغيره.
• المرأة التي ليس لها عائل (رجل ) أخ أو أب أو زوج أو ولد يدخل ضمن هذا حال اليتيمة؟؟؟
• المرأة المطلقة وقد يكون الزوج قد ترك لها أبناء ولا ينفق عليهم أو أن مايقدمه من نفقة لا تفي بالإحتياجات والضروريات؟؟
• زوجة الرجل الذي لا يكفي دخله لسد احتياجات الحياة .
• الرجال غير المسئولين والذين يعيشون عالة على المجتمع وعلى نسائهم وهؤلاء كثر، ومجتمعنا مليء بهم وأقرب مثال آكلي القات .
أمووون
11-16-2009, 08:43 PM
آكلي القات على سبيل المثال لا الحصر لأن هناك أنواع كثيرة من الرجال يعيشون على على المجتمع وعلى النساء
abu iman
11-16-2009, 10:12 PM
(لو).... (ماذا)
وهل سيسن الرسول عليه الصلاة والسلام قوانين وحقوق وواجبات أخرى تتواكب وظروف معيشة زمننا اليوم أم ستظل حبيسة البيت؟؟
للإختصار أوقول: ديننا دين سماوي و لم يضعه البشر لذا فإنه كامل و صالح لكل زمان ومكان إذا نفذناه بالشكل الصحيح و لم نخلط فيه الأهواء، فقد شرع في الوقت ذاته مسألة الإجتهاد الذي أعطى مساحة و قياسه بانصوص أو الأحداث المماثلة في عهد الرسول و الصحابة فديننا لا يحتاج افتراضات لو ... إذا.... كيف... فلكل شييء جوابه الواضح كالمحجة البيضاء. و وضحها أكثر قول الرسول ( إن الدين يسر و لا يشاد الدين أحد إلا غلبه .. يسروا و لا تعسروا و بشروا ولا تنفروا ...) على أن لا نفهم الأمر أنها دعوة للتسيب ... و التحلل... و أن لا نتذاكي على الصوص أو نتعسفها بما يوافق مزاجنا ..... و لك الشكر و المعذرة إن أخطأت
حيد الرضم
11-17-2009, 11:36 AM
يا حيد الرضم
نحن ما حد قال لك بغيناهن يلبسن بنطلون و كرفتة
إذا ما تعلمت المرأة في الطب مثلا و أصبحت دكتورة بارعة
و لن تصبح دكتورة بارعة إلا إذا أخذت الطب من مصادرها الصحيحة
من ياترى تفضل أن تكشف على حريمنا دكتورة و إلا دكتور؟
و إذا نحن منعناهن من الإستزادة و تمسكنا بأعرافنا و عاداتنا التي في كثير منها ليس من الإسلام في شيء
فمن ستكون دكتورتنا هل نستمر على الصينيات و الروسيات و الهنديات و الا الأفضل عرب مسلمات منا و فينا؟
كذلكفي العلوم و المجالات الأخرى . فكم من نساء يؤدين دورهن أفضل من كثير من الرجال؟
و لك الشكر/////
ابو ايمان
فهمتني غلط الله يهديك .. محص كلامي زين
علم ايمان كيفما تريد هي وحصنها بحضارتها
لك كل تقديري
abu iman
11-17-2009, 04:47 PM
[ حيد الرضم
شكرا سررت بردك اللطيف
لك كل تقديري/ ]
يماني وشامخ كياني
11-17-2009, 05:29 PM
أخ يماني لا أعتقد أن الأخ أبو إيمان يقصد ما فهمته فربما أنت اسأت الفهم، أرجوك أخي لا تتسرع وتسيء الفهم والحكم كما حدث معي أحيانا الكتابة واختيار العبارات تغدر بصاحبها وتجعل القارئ يسيء فهم كاتبها بينما الحقيقة غير ..
لكن مثال النساء اليمنيات الناجحات الذي تكلمت عنه متمثلا في الأستاذة الفاضلة نور باعباد وهي مثال مشرف لبنات اليمن لكن لا ينفع أن تضربه لحلان السقيفة فالأغلبية هنا متعصبون ربما لكونهم حضارم فالحضرمي لا يسمح لنسائه بكشف الوجه أو الإختلاط بالرجال بينما مجتمع عدن لا يمنع ذلك.
شكرا للتوضيح والله لم اقصد الاهانة وانما اتفاخر ان اجد المراءة اليمنية متعلمة ومثقفة و تتبوء اعلى المناصب في اجهزة الدولة المختلفة بقطاعيها العام والخاص
موفقين بإذن الله ... لكم مني أجمل تحية .
abu iman
11-19-2009, 02:56 PM
أشكركم على تفاعلكم.. كما أشكر الكلمات اللطيفة و الروح العالية لحيد الرضم
فلم يهاجمني كما يفعل بعض الناس بل وضح الأمر لي و هذا في حد ذاته ينبيء عن ثقافة
أخي حيد الرضم و سعة صدره من أجل الوصول بالنقاش إلى نقطة الإلتقاء ،
و أعترف دائما بقصور قهمي .... فمن خلال تلاقينا نستفيد و ربما نفيد
أكرر شكري /////
عبيدسالم باحنان
11-20-2009, 02:29 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لماذا خلقت حواء من آدم وهو نائم؟؟حين خلق الله ادم عليه السلام
كان هو أول بشري وُجد .. كان يسكن الجنة .. و بالرغم من كل ما هو موجودٌ هناك استوحش .. فحين نام خلق الله حواء من ضلعه*يا تُرى ما السبب ؟؟لِما خُلقت حواء من آدم و هو نائم ؟؟لِما لم يخلقها الله من آدم و هو مستيقظ ؟؟أتعلمون السبب ؟؟
يُقال إن الرجل حين يتألم يكره، بعكس المرأة التي حين تتألم تزداد عاطفةً و حباً !!.فلو خٌلقت حواء من آدم عليه السلام و هو مستيقظ لشعر بألم خروجها من ضلعه و كرهها، لكنها خُلقت منه و هو نائم .. حتى لا يشعر بالألم فلا يكرهها..
بينما المرأة تلد و هي مستيقظة ، و ترى الموت أمامها ، لكنها تزداد عاطفة ..و تحب مولودها ؟؟ بل تفديه بحياتها .
لنعدْ إلى آدم و حواء ..خُلقت حواء من ضلعٍ أعوج من ذاك الضلع الذي يحمي القلب**أتعلمون السبب لأن الله خلقها لتحمي القلب
لأن الله خلقها لتحمي القلب هذه هي مهنة حواء .. حماية القلوب *فخُلقت من المكان الذي ستتعامل معه بينما آدم خُلق من تراب لأنه سيتعامل مع الأرض .. سيكون مزارعاً و بنّاءً و حدّاداً و نجاراً .. لكن المرأة ستتعامل مع العاطفة مع القلب ستكون أماً حنوناً وأختاً رحيماً و بنتاً عطوفاً و زوجةً وفية .. اننا خرجنا منموضوعنالنعود الى موضوعناالضلع الذي خُلقت منه حواء أعوج!
يُثبت الطب الحديث أنه لولا ذاك الضلع لكانت أخف ضربة على القلب سببت نزيفاً ،فخلق الله ذاك الضلع ليحمي القلب .. ثم جعله أعوجاً ليحمي القلب من الجهة الثانية *فخلق الله ذاك الضلع ليحمي القلب .. ثم جعله أعوجاً ليحمي القلب من الجهة الثانية ..
فلو لم يكن أعوجاً لكانت أهون ضربة سببت نزيفاً يؤدي – حتماً – إلى الموت .. لذاعلى حواء أن تفتخر بأنها خُلقت من ضلعٍ أعوج
و على آدم أن لا يُحاول إصلاح ذاك الاعوجاج ، لأنه و كما أخبر النبي صلى الله عليه وآله و سلم ،إن حاول الرجل إصلاح ذاك الاعوجاج كسرهاو يقصد بالاعوجاج هي العاطفة عند المرأة التي تغلب عاطفة الرجل.. فيا آدم لا تسخر من عاطفة حواء
فهي خُلقت. و هي جميلةٌ هكذا. و أنتَ تحتاج إليها هكذا ..فروعتها في عاطفتها. فلا تتلاعب بمشاعرها ....
و يا حواء ، لا تتضايقي إن نعتوكِ بناقصة عقل ..فهي عاطفتكِ الرائعة التي تحتاجها الدنيا كلها فهي عاطفتكِ الرائعة التي تحتاجها الدنيا كلهاكلها فلا تحزني أيتها الغالية .. فأنتِ تكادِ تكونين المجتمع كله فأنتِ نصف المجتمع الذي يبني النصف الآخر نظرة عتاب
عبيدسالم باحنان
11-20-2009, 03:07 PM
المرأه ناقصه عقلا ودين هكذا في الحكم الشيوعي كان يتحججون بها واذا دل على شي انمايدل عى جهل ذالك الشرمذه الشيوعيه التي كان يحكمون **ولاكن من جهلهم لا يعرفون حديث الرسول سيدنا محمد عليه الصلاه والسلام وانما معنا المراه ناقصه عقلا ودين
قد ثبت علميا ان معنا عقلا فالعقل هو المخ فقد خلقها الله بناقص بجزو من المخيخ الايمن رافتا بها ولولا ذالك لما رضت المراه
بان تحمل وتلد مما تعا نيه من متاعب وهوا التوحم وعبْْ الحمل تسعه اشهر وآلام الولاده ووالتربيه وغيرذالك** واماناقصه دين فهو العاده الشهريه للمرأه حيث انه مده مجازه لها من دون قضائهافي الصوم والصلاه***
الشبامية
11-20-2009, 04:39 PM
صح لسانك عم عبيد باحنان:)
abu iman
11-21-2009, 06:47 AM
هذا فهم سطحي للحديث الشريف و تفسير حرفي فيه نوع من السذاجة مع كل التقدير
و الحديث يعطي مدلولا أكبر و أعظم أنهما كيان واحد و ليس كما يبدو للبعض
يدل على المكانة المفترضة للمرأة عند الرجل لأنها جزء منه
و قد أعطي الرسول جوامع الكلم بمعنى لكلماته معاني أعمق
و النساء (هن لباس لكم و أنتم لباس لهن) هكذا قالت الآية
و لم تكتفي بعبارة أنتم لباس لهن فقط
فهي أيضا لباس لكم بالعاطفة المتبادلة
و في الحقوق و الواجبات و المكانة
و للتصحيح عليها قضاء الصوم عن فترة الحيض!!!!
احذر أخي من مثل هذا حتى لا يتبعنك النساء خطأ فتتحمل وزر الفتوى
و لك الشكر و التقدير و أعذرني إذا زليت ....
///
حيد الرضم
11-21-2009, 10:03 AM
أشكركم على تفاعلكم.. كما أشكر الكلمات اللطيفة و الروح العالية لحيد الرضم
فلم يهاجمني كما يفعل بعض الناس بل وضح الأمر لي و هذا في حد ذاته ينبيء عن ثقافة
أخي حيد الرضم و سعة صدره من أجل الوصول بالنقاش إلى نقطة الإلتقاء ،
و أعترف دائما بقصور قهمي .... فمن خلال تلاقينا نستفيد و ربما نفيد
أكرر شكري /////
يا عزيزي اشكرك هذا من ذوقك الراقي ولماذا اهجامك نحن لسنا في حلبة مصارعه
نحن نتبادل افكار ( ابو ايمان ) اسم عزيز علي من اعز اصدقائي واخلصهم .. انت
حر في نقاشك تضع رايك بكل اريحيه .. دائما هدفنا الالتقاء ..
تحياتي
الذكرى عذبتني
11-21-2009, 06:57 PM
انا لا ائيد المراه في المجالات العامه
ونما ائيدها في المجال النسئوي الذي يخص بالنساء فقط مثل الولاده وغيرها...
اما انها تاخذ مناصب عليا فلا اعتقد انها ملائم لها
لان المراه المكان المناسب لها هو بيتها واولادها فاذا قامت بهم عملت اللي عليها تجاه دينها ودنياها
هذا وشكرا..
vBulletin® v3.8.9, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir