شيخ القبايل.
06-02-2002, 01:53 AM
هذيف الحنشان – الدموع اربع اربع
ال باسويد بيضوا الوجه ويابوا الديك من دوعن ! ويبدوا انهم كيفوا خالص اثناء الافتتاح وهدأت اعصابهم فحققوا تلك النتيجة الجميلة على حامل اللقب ، وكانت فرصة عظيمة لـ( لا ديبوه ) العنصري حتى يعلم مغبة تغييب المهاجرين العرب عن الساحة الفرنكفونية ، وغياب زيدان ( المعور ) جعلهم ينقصون ورقبتهم صارت مثل السمسمة . وحبة البركة انتفشت حتى صارت مثل الدياية الغرابية !!
كل تلك البدايات حركت التفاؤل في نفسية ال بو خضرم ! وغنى طلال – الله يرحمه - موسيقاه الجنائزية ( هذا بخضر لي لعب * جهزوا كاس الذهب ) . قلت لبو راشد الظاهر الخواجات بتروح عليهم ، فرفع ساعده محركا السبابة والوسطى في ان واحد يهزهما ساخرا :
- خرطي ! يفوزون على المانيا ليه ؟ ، فاكريناها لعبة .. فهاجمته بكل حماس ايوا ( لــعــبــة ) .
الحقيقة يارجال ان المنتخب تعمد الوصول الى تلك النتيجة حتى يؤكد للغرب ان العرب ليسوا ارهابيين ، و منذ اللحظة الاولى للمباراة وهم مثل ( المكسس ) تقول الا ممطورين . لا جات الكرة عند واحد حصل قدامه سترة منورة .. وين اللياقة الاسيوية .. والروح الرياضية انقلبت روماتيزم مزمن ماله دوا .. اتصلت فورا بالياباني :
- الوه .. الوه
= موشي موشي
- موشي ديان يقصف رقبتك الحكم خون .. والملعب تقليد .. تجميع كوري !
= بق بق !! .. ياشيخوه الحكم ماسيبه .. لكن عمر التقليد ماصمد قدام الجرمنى
- طيب اشلون فازوا بالكاس على كل اسيا ؟
= ياهوه .. ذولا مستقدمين لو مافازوا عليهم كفيلهم بيرحلهم
الحمد لله انهم مافازوا ، ولو انهم انتصروا على الالمان لشرد شرودر الى اسرائيل وتخلى عن دعم قضايانا ، والالمان متعافيين بيعرضون لكل واحد وزنه اقل من 80 كيلوا وبشرته قمحي في المطاريق بالصمل ، والرياضة مثل السياسة بغت لياقة ومرونة ولباقة وترتيب مصالح و هذا بالضبط مافعله المنتخب المصون .. بس ثمانية كثير تخلي المسلم يكفر .. والنتيجة الحقيقية 2/صفر لصالح الجرمني والدليل اننا سألت سامي :
- كم النتيجة ياباجابر ؟
= لصالحهم بس
= قايتين !!
ال باسويد بيضوا الوجه ويابوا الديك من دوعن ! ويبدوا انهم كيفوا خالص اثناء الافتتاح وهدأت اعصابهم فحققوا تلك النتيجة الجميلة على حامل اللقب ، وكانت فرصة عظيمة لـ( لا ديبوه ) العنصري حتى يعلم مغبة تغييب المهاجرين العرب عن الساحة الفرنكفونية ، وغياب زيدان ( المعور ) جعلهم ينقصون ورقبتهم صارت مثل السمسمة . وحبة البركة انتفشت حتى صارت مثل الدياية الغرابية !!
كل تلك البدايات حركت التفاؤل في نفسية ال بو خضرم ! وغنى طلال – الله يرحمه - موسيقاه الجنائزية ( هذا بخضر لي لعب * جهزوا كاس الذهب ) . قلت لبو راشد الظاهر الخواجات بتروح عليهم ، فرفع ساعده محركا السبابة والوسطى في ان واحد يهزهما ساخرا :
- خرطي ! يفوزون على المانيا ليه ؟ ، فاكريناها لعبة .. فهاجمته بكل حماس ايوا ( لــعــبــة ) .
الحقيقة يارجال ان المنتخب تعمد الوصول الى تلك النتيجة حتى يؤكد للغرب ان العرب ليسوا ارهابيين ، و منذ اللحظة الاولى للمباراة وهم مثل ( المكسس ) تقول الا ممطورين . لا جات الكرة عند واحد حصل قدامه سترة منورة .. وين اللياقة الاسيوية .. والروح الرياضية انقلبت روماتيزم مزمن ماله دوا .. اتصلت فورا بالياباني :
- الوه .. الوه
= موشي موشي
- موشي ديان يقصف رقبتك الحكم خون .. والملعب تقليد .. تجميع كوري !
= بق بق !! .. ياشيخوه الحكم ماسيبه .. لكن عمر التقليد ماصمد قدام الجرمنى
- طيب اشلون فازوا بالكاس على كل اسيا ؟
= ياهوه .. ذولا مستقدمين لو مافازوا عليهم كفيلهم بيرحلهم
الحمد لله انهم مافازوا ، ولو انهم انتصروا على الالمان لشرد شرودر الى اسرائيل وتخلى عن دعم قضايانا ، والالمان متعافيين بيعرضون لكل واحد وزنه اقل من 80 كيلوا وبشرته قمحي في المطاريق بالصمل ، والرياضة مثل السياسة بغت لياقة ومرونة ولباقة وترتيب مصالح و هذا بالضبط مافعله المنتخب المصون .. بس ثمانية كثير تخلي المسلم يكفر .. والنتيجة الحقيقية 2/صفر لصالح الجرمني والدليل اننا سألت سامي :
- كم النتيجة ياباجابر ؟
= لصالحهم بس
= قايتين !!