مسرور
09-26-2009, 04:56 AM
يذكر أن الملحن جمعان بامطرف سأل حسين أبوبكر المحضار عن مقطع في أغنية الهناء والانس تم التي بناها الأخير على أغنية يسلم دحي ياحمامه عالبشم والتي يقول فيها المحضار : ليتني إلا بالثم مبسمه لاجيت ثم لا نزع مني لثامي ... مما جاء في سؤآل بامطرف :
كيف ينزع منك اللثام يابومحضار في الوقت الذي يجب فيه أن تنزع لثامه أنت ؟
رد ابو محضار في سرعة مذهلة :
لانزع مني لثام الحياء . :) :)
ما جاء بأعلاه ورد بالرابط التالي وورد ايضا في كتيّب المكان في شعر المحضار لــ سعيد عمر فرحان .
الجمهورية نت (http://www.algomhoriah.net/atach.php?id=22078)
تاليا أغنية الهناء والأنس تم بصوت مفتاح سبيت كنداره :
http://marheb.com/song_listen_974_1
لا تحوي قصائد حسين ابوبكر المحضار ( خلافا لما ذكرنا ) شيئا عن رشف المباسم والعكس صحيح في قصائد حداد بن حسن الكاف ومنها قصيدة عيني تشوف الخضيره التي تمنى فيها بلّه من ريق المحبوب : :) :)
مبسمه بارق يلالي واضراس بيضاء جميله
والريق صافي زلالي طب القلوب العليله
ياريت لي منه بله تطفي بقلبي لهيب
عيني تشوف الخضيرة ذي كل وادي خصيب
YouTube - (http://www.youtube.com/watch?v=jn3NQ4Tslzc)
تناول الدكتور عبّاس الديلمي في برنامجه على ضفاف النغم قصيدة بانلتقي في سعاد للشاعر حسين أبوبكر المحضار بالتحليل وسنتجاوز القصيدة كاملة وسنركز على مايلي من مطلعها :
باشل حبك معي بالقيه زادي
ومرافقي في السفر
وباتلذذ بذكرك في بلادي
في مقيلي والسمر
في خير أنته وأنا بانلتقي في سعاد
http://song.6rb.com/songer/x/ksa/abubaker/abubaker_360375335486995345bd08.rm
قال الديلمي في معرض تعليقه على هذا المقطع : أن حنين الشاعر إلى من يحب يجعله يتلذذ بذكر من يحب والبوح بغرامه في مقايله وأسماره .
المقايل والأسمار مكان يتجمع فيه الناس وكل ما يقال بها يصبح ساريا وجاريا على كل الألسن .... فهل تناقض المحضار مع نفسه حين وضع ضوابطا بنزعها يمكن الخروج على الحياء والحشمة ( نزع اللثام ) ولم يضبط تلذذه بذكر حبيبه في بلاده وفي مقايله وسمره ؟ ... هل من يصوّب للشاعر الكبير الدكتور عبّاس الديلمي تصويبا يتوافق مع تبرير المحضار للثام ونزعه :) :) وهو الذي عرف بعدم تجاوزه حدود الأدب والحشمة في ما صاغه من قصائد الحب والغزل ؟ وهل من يتوق إلى السريّة في حبه سيشيع سر المحبوب في مقايل السمر ؟
لنقرأ التالي :
متى بانلتقي في الجانب الغربي
وإلا عامقد أو في مسيله
أنا وأنت وبس والكاس والمظبي
وبعض أنغام منظومه جميله
ونتشاكى بما عندك وعندي
ونسرح في الخلا زندك بزندي
ونعود لامه
تحت عنوان المحضار ترجمة القلوب كتب محمد أحمد عبد الرحيم باعبّاد مقالة بصحيفة الأيام وتطرّق فيها إلى المقايل والمسامر في شعر المحضار لكنه أعطى وصفا مغايرا لوصف الديلمي فقال : وهذه المعالم التي يذكرها المحضار متلذذاً لحبه لها فيطيب له ذكر المحبوب بربطه بالوطن حين يحلو ويسلو به في المقيل والسمر .
كلام غير مقنع .
http://song.6rb.com/songer/x/ksa/abubaker/abubaker_360375335486995345bd08.rm
سلام .
كيف ينزع منك اللثام يابومحضار في الوقت الذي يجب فيه أن تنزع لثامه أنت ؟
رد ابو محضار في سرعة مذهلة :
لانزع مني لثام الحياء . :) :)
ما جاء بأعلاه ورد بالرابط التالي وورد ايضا في كتيّب المكان في شعر المحضار لــ سعيد عمر فرحان .
الجمهورية نت (http://www.algomhoriah.net/atach.php?id=22078)
تاليا أغنية الهناء والأنس تم بصوت مفتاح سبيت كنداره :
http://marheb.com/song_listen_974_1
لا تحوي قصائد حسين ابوبكر المحضار ( خلافا لما ذكرنا ) شيئا عن رشف المباسم والعكس صحيح في قصائد حداد بن حسن الكاف ومنها قصيدة عيني تشوف الخضيره التي تمنى فيها بلّه من ريق المحبوب : :) :)
مبسمه بارق يلالي واضراس بيضاء جميله
والريق صافي زلالي طب القلوب العليله
ياريت لي منه بله تطفي بقلبي لهيب
عيني تشوف الخضيرة ذي كل وادي خصيب
YouTube - (http://www.youtube.com/watch?v=jn3NQ4Tslzc)
تناول الدكتور عبّاس الديلمي في برنامجه على ضفاف النغم قصيدة بانلتقي في سعاد للشاعر حسين أبوبكر المحضار بالتحليل وسنتجاوز القصيدة كاملة وسنركز على مايلي من مطلعها :
باشل حبك معي بالقيه زادي
ومرافقي في السفر
وباتلذذ بذكرك في بلادي
في مقيلي والسمر
في خير أنته وأنا بانلتقي في سعاد
http://song.6rb.com/songer/x/ksa/abubaker/abubaker_360375335486995345bd08.rm
قال الديلمي في معرض تعليقه على هذا المقطع : أن حنين الشاعر إلى من يحب يجعله يتلذذ بذكر من يحب والبوح بغرامه في مقايله وأسماره .
المقايل والأسمار مكان يتجمع فيه الناس وكل ما يقال بها يصبح ساريا وجاريا على كل الألسن .... فهل تناقض المحضار مع نفسه حين وضع ضوابطا بنزعها يمكن الخروج على الحياء والحشمة ( نزع اللثام ) ولم يضبط تلذذه بذكر حبيبه في بلاده وفي مقايله وسمره ؟ ... هل من يصوّب للشاعر الكبير الدكتور عبّاس الديلمي تصويبا يتوافق مع تبرير المحضار للثام ونزعه :) :) وهو الذي عرف بعدم تجاوزه حدود الأدب والحشمة في ما صاغه من قصائد الحب والغزل ؟ وهل من يتوق إلى السريّة في حبه سيشيع سر المحبوب في مقايل السمر ؟
لنقرأ التالي :
متى بانلتقي في الجانب الغربي
وإلا عامقد أو في مسيله
أنا وأنت وبس والكاس والمظبي
وبعض أنغام منظومه جميله
ونتشاكى بما عندك وعندي
ونسرح في الخلا زندك بزندي
ونعود لامه
تحت عنوان المحضار ترجمة القلوب كتب محمد أحمد عبد الرحيم باعبّاد مقالة بصحيفة الأيام وتطرّق فيها إلى المقايل والمسامر في شعر المحضار لكنه أعطى وصفا مغايرا لوصف الديلمي فقال : وهذه المعالم التي يذكرها المحضار متلذذاً لحبه لها فيطيب له ذكر المحبوب بربطه بالوطن حين يحلو ويسلو به في المقيل والسمر .
كلام غير مقنع .
http://song.6rb.com/songer/x/ksa/abubaker/abubaker_360375335486995345bd08.rm
سلام .