مشاهدة النسخة كاملة : الجامعة العربية والجمهورية العربية اليمنية ووحدة اراضيها حق لايعنينا في الجنوب
حد من الوادي
10-08-2009, 02:18 PM
الجامعة العربية والجمهورية العربية اليمنية ووحدة اراضيها حق لايعنينا في الجنوب
طبعا شروط علي صالح بتحت سقف الوحدة هذا الشرط خاص بقظية صعدة اليمنية حتى لاتقام دولة هناك ؟
لاشك هذا يخص مخلاف صنعاء الزيود السادة والزيود القبايل؟
دولة الجنوب يعرف العرب انها دولة مستقلة سعت للاتحاد مع جارتها الجمهورية العربية اليمنية؟
وفشلت اتفاقية الوحدة ؟
وكانت تجربة مريرة لشعب الجنوب وسا ستة وانتهت بالغزو والحرب من قبل حكام صنعاء ومرتزقتهم ؟
وتم الاحتلال بالكامل في 7/7/1994م
رغم اعلان فك الارتباط في ليلة 22/4/1994م
لاشك الجنوب لاتنطبق علية هذة الشروط ولاتعنية ولا يمكن ان يسمى الاحتلا ل وحدة هل الموظوع تمثيلية مسخرة؟
هذة دولة الجنوب مكونة من دول وشعوب غدرت بهم بريطانيا وخرجت دون ان تتحمل دفع حقوق وتعويظات للبلاد؟
بل وخانت السلاطين ومكرت بتعاقداتها الموقعة للحماية؟
حد من الوادي
10-08-2009, 03:14 PM
لماذا لايناقشون انتخاب رئيس جديد.. اليمن بين استمرار الحرب والوساطات لوقفها
08/10/2009
فواز طرابلسي*
"الحرب مصرفيٌ، يتعاطى عملة ذهبية هي اللحم البشري» (إيسكليس، «الثلاثية الأوريستية»)
تدخل الحرب اليمنية في محافظتي صعدة وعمران شهرها الثاني حاملة ظاهرتين جديدتين ومفارقتين: الأولى، هي إعلان الرئيس علي عبد الله صالح المضي في القتال ولو اقتضى الأمر خمس أو ست سنوات إضافية.
والثانية، هي بدء الوساطات العربية ومطلعها زيارة الأمين العام للجامعة العربية عمرو موسى لصنعاء هذه الأيام.
للحروب وظائف كثيراً ما يجري التغاضي عنها عند التباكي على ضحاياها. فالحروب وسيلة فذة للحفاظ على الأنظمة القائمة بافتعال خطر خارجي أو فتنة داخلية تستوجب التعبئة حول السلطة والاستنفار ضد العدو وتصدير أزمات النظام وطمس القضايا التي يعجز عن معالجتها. والحروب فرص ذهبية للمقاولة الاقتصادية عالية الأرباح.
حروب الرئيس علي عبد الله صالح، تجمع وظيفتي الحروب معاً. الوظيفة «الذهبية» ذكّرتنا بها صنعاء إذ نشرت قائمة لتجار أسلحة تتهمهم بتهريب الأسلحة للحركة الحوثية. ومن غرائب الإعلان أن في رأس قائمة تجار السلاح رئيس لجنة الوساطة مع الحركة الحوثية الذي هو في الوقت ذاته شقيق محافظ صعدة. في الأمر فضيحة مزدوجة: الأولى تغاضي سلطات صنعاء عن هؤلاء التجار إلى الآن... والثانية أن كشف تجار السلاح هؤلاء يغطي على التجار الذين يجنون الثروات الطائلة من خلال صفقات السلاح للقوات المسلحة الحكومية. ولا حاجة إلى كبير تفكّر للافتراض بأن هؤلاء من صميم العصبية الحاكمة في صنعاء.
وطالما نحن في مضمار الاقتصاد السياسي، لا يجوز أن ننسى أن الحروب مناسبات لاستدرار المساعدات المالية الخارجية. فـ«تغريب» الحرب وتصويرها أنها حرب ضد الدعم الإيراني للحركة الحوثية على حدود العربية السعودية شكّل المبرّر الرئيس لكي تغدق المملكة على تمويل الحرب، وهو أمر لم يعد سراً على أحد.
أما ظاهرة الوساطات العربية، فالمفاجأة فيها أن السلطة التي كانت ترفض أية وساطة بل أعلنت انتهاء الوساطة القطرية، كأنها تستدعي الوساطات استدعاءً هذه الأيام. وتخطو عملية تعريب الأزمة اليمنية خطوة إضافية من حيث التعقيد إذ تعلن قيادة الحراك الجنوبي سلسلة من التحركات في كافة المحافظات الجنوبية للمطالبة بانفصال الجنوب لمناسبة زيارة عمرو موسى.
من أجل استكمال الخطوط المتشابكة للأزمة اليمنية، لا بد من ملاحظة أن وساطة الأمين العام للجامعة العربية ترافقت مع الإعلان عن وساطة مصرية تدعمها أنظمة «الاعتدال» العربية وتباركها الولايات المتحدة الأميركية. هذا في حين لا يخفي «الوسيط» المصري انحيازه إلى نظام صنعاء على لسان الرئيس مبارك فيما وزير خارجيته يؤكد زعم صنعاء وجود تدخل خارجي إيراني في الحرب.
هل استدعاء الوساطة العربية إعلان عن العجز عن الحسم العسكري الذي وعدت به حكومة صنعاء منذ الأيام الأولى للحرب والسعي إلى أن تحرز بالسياسة ما عجزت عن تحقيقه بالحرب؟ أم هي مناورة تستجيب لضغوط عديدة من أجل وضع حد للحرب والكوارث الإنسانية الناجمة عنها؟
يصعب الحسم.
المؤكّد أن المطلوب إعلان وقف فوري للدوامة الدموية وفتح الطرقات والممرات لتمكين فرق الإغاثة من العناية باللاجئين وقد جاوز عددهم 150 ألف لاجئ.
والمؤكّد أن أي مبادرة لوقف النزف يجب أن تنطلق من مبدأ أن لا حل أمنياً وعسكرياً ممكناً للنزاعات الجارية في اليمن. وكم كان الأجدر أن تصرف الأموال الطائلة التي هدرت على السلاح والعتاد الحربي والقتل والحروب على التنمية الاقتصادية والاجتماعية والإنسانية والثقافية في مناطق النزاع.
لا يكفي التذرّع بالقول إن الحرب استمرار للصراع السياسي ولكن بوسائل أخرى من أجل العودة إلى تغليب السياسة على العنف. لكي ينتقل الصراع من طوره السياسي إلى طور الوسائل الأخرى، أي العنف، كان لا بد أن يكون لذلك أسباب أكثر جذرية من أسباب النزاع السياسي.
فالمؤكّد أن اليمن يحتاج إلى تعاقد جديد بين مكوّناته الاجتماعية والسياسية وبين الشعب والحكّام. تعاقد جديد تفرضه إطاحة الحكم الفردي بإرهاصات الديموقراطية التي حملتها الوحدة عام 1990 وفي الوقت ذاته إطاحته بالوحدة بما هي شراكة بين شركاء أحرار ومتساوين. في صلب الأزمة اليمنية، شمالاً وجنوباً وفي البلاد كلها، يكمن الحكم الفردي، المتكل على عصبية ضيقة حاكمة، تطلق المعارضات العصبية المقابلة، وإلى التمييز بين المواطنين من حيث حقوق المعتقد والمواطنة والتهميش المتزايد الذي يغذي النزعات المناطقية الاستقلالية أو الانفصالية.
فعندما تكون الوحدة صنواً للمركزية والتمييز بين المواطنين، على أساس مناطقي وجهوي، تكون في معرض حفر قبرها بيدها وتشكيل التربة الخصبة لنمو وازدهار النزعات الانفصالية.
في المقابل، فلا حل للمسألة الجنوبية خارج اليمن الموحّد. ذلك أن البديل عن الوحدة لن يكون جمهورية اليمن الديموقراطية الشعبية، التي اغتالها قادتها بأيديهم عام 1986، وإنما دويلات الجنوب اليمني المجزأة إلى الأربع والعشرين مشيخة وسلطنة. فلا بد من أجل تجديد الوحدة من الاعتراف بوجود مسألة جنوبية ناتجة عن مترتبات حرب العام 1994 وما تلاها من ممارسات التهميش والتمييز بين مواطني الدولة الواحدة. ولا بد من الشروع بمعالجتها ابتداءً من إعادة المفصولين والمتقاعدين قسراً إلى أعمالهم وإيفائهم جميع حقوقهم المادية؛ مروراً بالبت السريع بالنزاعات على الأراضي والعقارات بمقتضى توصيات اللجان الرسمية وإزالة أشكال التمييز الأخرى ذات الطابع المناطقي أو الجهوي.
من جهة ثانية، تزعم السلطات اليمنية الدفاع عن الجمهورية في وجه حركة حوثية متهمة بالعودة إلى الإمامة. ولكن، عندما يتحوّل رئيس الجمهورية ذاته إلى إمام مطلق الصلاحيات، وعندما تصير الجمهوريات «جملكات» تمارس هي ذاتها التوريث، كيف لها أن تحافظ على أية شرعية في وجه من يقوم تصوّرهم للنظام السياسي الإسلاموي على التوريث أصلاً، خصوصاً إذا كانوا يدّعون الانتساب إلى أهل البيت؟
من هنا المطلوب تعاقد جديد بين اليمنيين، عبر حوار وطني يشمل كافة الأطياف لإجراء تعديلات دستورية تمنع التوريث وتعيد التوازن بين النظام الرئاسي والنظام الانتخابي. ولا بد لتلك التعديلات وما يواكبها من ممارسات أن تؤدي إلى تعزيز التعددية السياسية والحزبية والصحافية، ومكافحة الفساد، وتأمين شفافية العلاقة بين المسؤولية الحكومية ومزاولة الأعمال، وتحقيق اللامركزية الإدارية الواسعة الصلاحيات والمرتكزة إلى مجالس المديريات والمحافظات المنتخبة، وتنفيذ مبدأ تداول السلطة من خلال تنظيم الانتخابات النيابية المؤجلة وانتخاب رئيس جديد للجمهورية.
*السفير اللبنانية
حد من الوادي
10-08-2009, 09:26 PM
(الخبجي) تصريحات موسى تخصة بمفرده .. (النوبة) نرحب بالحوار تحت سقف فك الارتباط
بواسطة: شبكة الطيف
بتاريخ : الخميس 08-10-2009 11:30 مساء
الطيف - عدن - متابعات
انتقدت فصائل الحراك الجنوبي السلمي جهود الجامعة العربية والدور المصري بشأن التوسط لحل الأزمة الراهنة، والتنسيق لعقد حوار وطني يشمل جميع الفرقاء السياسيين في الداخل والخارج للحفاظ على الوحدة.
وفي حديث للجزيرة نت رأى الخبجي أن هذا الموقف "يخص موسى بمفرده ولا يعني قوى الحراك في شيء" مطالبا أمين الجامعة بفتح حوار مباشر مع قيادات الفصائل التي تتمسك بقرارات الشرعية الدولية الصادرة عام 1994 والمؤكدة على عدم فرض الوحدة بالقوة واستعادة ما وصفها بدولة الجنوب بعد مرور 19 عاما على تحقيق الوحدة.
كما استنكر رئيس هيئة استقلال الجنوب ناصر النوبة تصريحات موسى "الداعية إلى حوار تحت سقف الوحدة".
وقال النوبة للجزيرة نت "كان الأجدر بموسى أن يعود إلى تصريحاته الموثقة والتي أدلى بها عام 1994حينما كان وزيرا لخارجية مصر والتي قال فيها إن القضية اليمنية حسمت عسكريا ولم تحسم سياسيا".
وأضاف "كنا نتوقع أن يرجع موسى لتصريحاته تلك لكننا فوجئنا به يتحدث عن حوار مشروط ببقاء الوحدة". كما قال النوبة إن تقرير الأمين العام للأمم المتحدة السابق بطرس غالي ذكر أن المسألة الجنوبية لم تحسم بعد وما تزال معلقة.
وقال النوبة أيضا إن "جميع فصائل الحراك تطالب بالاستقلال الكامل للجنوب ونحن نرحب بالحوار تحت سقف فك الارتباط، وأي حوار غير ذلك لا نعترف به، وشعب الجنوب لم يفوض أحدا بإقامة حوار غير الذي ذكرته".
وكان موسى قد صرح عقب لقائه بالرئيس اليمني علي عبد الله صالح بأن الجامعة تؤيد وتساند الموقف اليمني الرسمي الذي يرحب بالحوار مع جميع القوى في الداخل والخارج تحت سقف الوحدة والرفض القاطع للانفصال .
من جهته رحب حزب أبناء رابطة اليمن (رأي) بمضامين تصريحات موسى مشددا على ضرورة الشروع في حوار وطني لا يستثني أي طرف في الداخل والخارج، ومناقشة المبادرات المطروحة للخروج بالوطن اليمني من كافة أزماته.
وشدد الحزب في بيان على "دور الجامعة والأشقاء العرب للوصول لتحقيق مقتضيات المواطنة السوية بمرتكزاتها التي تشمل العدالة بتوزيع السلطة والثروة، والديمقراطية المحققة للتوازن في المصالح السياسية والاقتصادية والاجتماعية بين مناطق اليمن، والتنمية الشاملة واعتماد الفيدرالية كنظام يلغي عوامل الغبن ويزيل أسباب الانقسام".
التعليقات: 1
--------------------------------------------------------------------------------
الكاتب: الجنوب العربي(زائر) من يراهن على نفسه ويتوكل على الله يصل [بتاريخ : الجمعة 09-10-2009 12:02 صباحا ]
من يراهن على نفسه ويتوكل على الله إذا كان على حق يصل إلى مايريد الوصول إليه ومن يراهن على غيره ويعتقد بأن رموز النظام في صنعاء سيحققون عدالة ومساواة وحكم فدرالي فإنه خاسر والتجربة أثبتت المقولة التي تقول من شبّ على شيء شاب عليه والطاغية لايدرك أنه أخطأ إلاّ عندما تحل به الكارثة ليقول بعدها ليتني فعلت عكس ماكنت أفعل أو أنه يفاجيء بالنتائج الكارثية عليه وماهي إلا لحظة وينتهي أمره ويكون مصيره دفنوه ضمن الموتى
حد من الوادي
10-11-2009, 10:42 PM
الحوثي: فتح جبهة جديدة في خط البقع – كتاف – صعدة
11/10/2009
صنعاء-نيوزيمن:
قال المكتب الإعلامي للحوثي انه تم فتح جبهة جديدة في (منطقة القطعة) خط البقع – كتاف – صعدة، من أجل قطع الإمدادات العسكرية.
وأضاف الحوثي في بلاغ صحفي كنا قد تركنا الخط الخلفي (لمدينة صعده) الذي يمر عبر ( البقع – كتاف –صعدة ) بعيداً عن الصراع من أجل أن يبقى منفذاً للمواطنين وللإمدادات الغذائية لكل المناطق، ولكن السلطة قامت بمنع المواطنين من إدخال المواد الغذائية والتموينية، واستخدمته طريقاً خاصاً بها للإمداد العسكري فقط، موضحا أنه أمام هذا التصرف الذي وصفه الغير إنساني بحق مئات الآلاف من المواطنين في مختلف المديريات والمناطق، فقد تم فتح الجبهة
--------------------------------------------------
مقتل وإصابة 8 جنود في مواجهات مع الحوثيين شمال مطارصعده
10/10/2009
خاص-نيوزيمن:
قالت مصادر طبية بمستشفى السلام بأنها استقبلت اليوم 8 جنود مصابين بينهم قتلى ، في المواجهات التي دارت مساء أمس شمال مطار صعده بين الحوثيين والجيش.
ولم توضح المصادر في حديثها لـ(نيوزيمن): عدد القتلى.
مراسل نيوزيمن بصعده قال أن مواجهات عنيفة دارت بين قوات الجيش والحوثيون شمال مطار صعده .
وأضاف المراسل أن عسكريين بلباس مدني وعسكري صدوا هجوما للحوثيين ، فيما لم يتأكد من سقوط قتلى وجرحى في المواجهات.
vBulletin® v3.8.9, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir