حد من الوادي
11-01-2009, 12:09 AM
كفاية استهداف ألجنوب وايجاع القلوب ( بقلم : ياسر السقلدي )
بواسطة: شبكة الطيف
بتاريخ : السبت 31-10-2009 09:35 مساء
شبكة الطيف - ياسر السقلدي
بعد ما اقترف الرئيس اليمني المؤامرات وكل انواع الجرائم والاغتيالات بحق الشعب الجنوبي وخاصة القيادات والكوادر الحزبية وشنة الحرب على الجنوب وتدميرة ونهب الثروة واستخدام كل وسائل العنف ضد ابناء الجنوب , لم يكتفي بذالك بل وصل بة الحد ليجرو وبوقاحة الكيد من اجل الفيد بالتذكير لشعبنا الأبي بالماضي البائس ونسي انة هو من اوائل من صنع تلك المأسي في الماضي والحاضر, وبات يظهر نفسة بخطابة وعبر وسائل اعلامة المرئية والمسموعة, بانة صانع الوحدة والرجل الوطني الاول بينما هو زعيم المؤامرات والفتن وهادم للمشاريع السلمية والوطنية.
ضن ان الشعب غافل عن القلاقل المزخرفة والاكاذيب المفركة الذي يتبجح بها من اعلى هرم لعصابة التسلط.
الشعب يعرف حق المعرفة ان الحزب الاشتراكي قدم دولة للوحدة شاملة كاملة موسساتها بعاصمتها التاريخية عدن, والامين العام للحزب الاشتراكي (سابقا) رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية السيد علي سالم البيض قبل ان يكون نائب للرئيس بروح وطنية بعيدة عن الحيلة والانانية بل من مبدئ قومي عربي لأجل مصلحة الأمة العربية,والجنوبيون هم من تركو ممتلاكاتهم وبيوتهم وذهبو الى صنعاء غربا ليسكنو بيوتا بالايجار واجدين انفسهم وسط المكيدة المبيتة لهم غائصين بالوحل الى الرقاب.
فقيادة الشمال (الجمهورية العربية اليمنية) حبت الوحدة من اجل النفط والنهب لم تكتفي بنهب الاراضي واللمتلكات العامة بل حتى بيوت الجنوبيون وممتلكاتهم الخاصة لم تسلم من النهب والسلب.
دعونا نتحدث قليل عن دولة الجنوب قبل الوحدة سنجد انها بنية على النضام والقانون ودولة مؤسسات ..التعليم من الابتدائية الى الجامعة مجانا, وقطاع الصحة مجانا وهو من اهم القطاعات الخدمية وكان هناك جهاز رقابي يشرف على عدم التلاعب بالاسعار .
الحمدو لله ان لم يكن هناك في الجنوب انتشارا لظاهرة التسول المنتشرة الان في الجنوب, بما ان التسول ليس فية عيبا او جنحة على من دفعتهم الاوضاع المعيشية الصعبة ولم يكن هناك اناس ينامون في الرصيف او ياكلون من براميل القمامة كما هو الحاصل الان في البلاد فهذا يعني ان المستوى المعيشي في الجنوب كان جيد راقيا عكس ماكان بالشمال قبل الوحدة ومايعانية ويتجرعة الجنوب الان.
الشمال عانا في الماضي ومازال يعاني في الحاضر من تدني بالمستوئ المعيشي والتعليم والصحة والرقابة.
ان الذي غدر بالوحدة واقصئ وهمشس الجنوب قيادة وشعبا وحزبا..هو علي عبد الله وحاشيتة فالممارسات الوحشية والقمعية بالسر والعلن ضد ابطال الجنوب مازلة قائمة حتى هذة اللحظة.
ما يؤسفني ويؤلمني هي بعض الكتابات المعادية والتصريحات اللأ مسؤلة من قبل بعض الجنوبيون ضد اخوانهم الجنوبيون المنتمين الى الحزب الاشتراكي .
لماذا تنعتو اخوانكم وتجرموهم على انتمائم الحزبي وهم من اوئل الضحايا لنضام الجمهورية العربية اليمنية ولهم الشرف انهم في مقدمة النضال من اجل استعادة الحرية والكرامة ودولة شعبهم جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية .
فلأ تجعلو الأختلاف بالرأي ثناء عن الهدف فهذا ليس من سمات التصالح والتسامح.
يجب الأعتراف بكافة الشرائح الجنوبية بغض النظر عن الانتمائات الحزبية بعيدا عن الالغاء والاقصئ لكل ماهو جنوبي يسعى من اجل الحرية والاستقلال .
فأذا علي عبد الله صالح وازلامة استهدفو الجنوب وقتلو الوحدة فلأ يستهدف الجنوبيون بعضهم البعض ويقتلو طريق الحرية والاستقلال.
بواسطة: شبكة الطيف
بتاريخ : السبت 31-10-2009 09:35 مساء
شبكة الطيف - ياسر السقلدي
بعد ما اقترف الرئيس اليمني المؤامرات وكل انواع الجرائم والاغتيالات بحق الشعب الجنوبي وخاصة القيادات والكوادر الحزبية وشنة الحرب على الجنوب وتدميرة ونهب الثروة واستخدام كل وسائل العنف ضد ابناء الجنوب , لم يكتفي بذالك بل وصل بة الحد ليجرو وبوقاحة الكيد من اجل الفيد بالتذكير لشعبنا الأبي بالماضي البائس ونسي انة هو من اوائل من صنع تلك المأسي في الماضي والحاضر, وبات يظهر نفسة بخطابة وعبر وسائل اعلامة المرئية والمسموعة, بانة صانع الوحدة والرجل الوطني الاول بينما هو زعيم المؤامرات والفتن وهادم للمشاريع السلمية والوطنية.
ضن ان الشعب غافل عن القلاقل المزخرفة والاكاذيب المفركة الذي يتبجح بها من اعلى هرم لعصابة التسلط.
الشعب يعرف حق المعرفة ان الحزب الاشتراكي قدم دولة للوحدة شاملة كاملة موسساتها بعاصمتها التاريخية عدن, والامين العام للحزب الاشتراكي (سابقا) رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية السيد علي سالم البيض قبل ان يكون نائب للرئيس بروح وطنية بعيدة عن الحيلة والانانية بل من مبدئ قومي عربي لأجل مصلحة الأمة العربية,والجنوبيون هم من تركو ممتلاكاتهم وبيوتهم وذهبو الى صنعاء غربا ليسكنو بيوتا بالايجار واجدين انفسهم وسط المكيدة المبيتة لهم غائصين بالوحل الى الرقاب.
فقيادة الشمال (الجمهورية العربية اليمنية) حبت الوحدة من اجل النفط والنهب لم تكتفي بنهب الاراضي واللمتلكات العامة بل حتى بيوت الجنوبيون وممتلكاتهم الخاصة لم تسلم من النهب والسلب.
دعونا نتحدث قليل عن دولة الجنوب قبل الوحدة سنجد انها بنية على النضام والقانون ودولة مؤسسات ..التعليم من الابتدائية الى الجامعة مجانا, وقطاع الصحة مجانا وهو من اهم القطاعات الخدمية وكان هناك جهاز رقابي يشرف على عدم التلاعب بالاسعار .
الحمدو لله ان لم يكن هناك في الجنوب انتشارا لظاهرة التسول المنتشرة الان في الجنوب, بما ان التسول ليس فية عيبا او جنحة على من دفعتهم الاوضاع المعيشية الصعبة ولم يكن هناك اناس ينامون في الرصيف او ياكلون من براميل القمامة كما هو الحاصل الان في البلاد فهذا يعني ان المستوى المعيشي في الجنوب كان جيد راقيا عكس ماكان بالشمال قبل الوحدة ومايعانية ويتجرعة الجنوب الان.
الشمال عانا في الماضي ومازال يعاني في الحاضر من تدني بالمستوئ المعيشي والتعليم والصحة والرقابة.
ان الذي غدر بالوحدة واقصئ وهمشس الجنوب قيادة وشعبا وحزبا..هو علي عبد الله وحاشيتة فالممارسات الوحشية والقمعية بالسر والعلن ضد ابطال الجنوب مازلة قائمة حتى هذة اللحظة.
ما يؤسفني ويؤلمني هي بعض الكتابات المعادية والتصريحات اللأ مسؤلة من قبل بعض الجنوبيون ضد اخوانهم الجنوبيون المنتمين الى الحزب الاشتراكي .
لماذا تنعتو اخوانكم وتجرموهم على انتمائم الحزبي وهم من اوئل الضحايا لنضام الجمهورية العربية اليمنية ولهم الشرف انهم في مقدمة النضال من اجل استعادة الحرية والكرامة ودولة شعبهم جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية .
فلأ تجعلو الأختلاف بالرأي ثناء عن الهدف فهذا ليس من سمات التصالح والتسامح.
يجب الأعتراف بكافة الشرائح الجنوبية بغض النظر عن الانتمائات الحزبية بعيدا عن الالغاء والاقصئ لكل ماهو جنوبي يسعى من اجل الحرية والاستقلال .
فأذا علي عبد الله صالح وازلامة استهدفو الجنوب وقتلو الوحدة فلأ يستهدف الجنوبيون بعضهم البعض ويقتلو طريق الحرية والاستقلال.