مشاهدة النسخة كاملة : سجل حضورك اليومي بالدعاء لمرضى المسلمين
ابو سراج الهاشمي
01-06-2010, 12:04 PM
تتوالى على الانسان أحوال من الضعف و القوة و الصحة و المرض ، و هي من جملة الابتلاء الذي يختبر الله تعالى به عباده. فإذا مرض العبد فصبر و احتسب الأجر عند الله كان مرضه هذا نافعاً له باكتساب الأجر و الثواب، و إن ضاق به صدراً و تبرّم به نفساً و اعترض عليه، كان حظه الخسران و العذاب.
لذا كان على المريض أن يكون يقظاً من هذه الجهة بأنه المقصود بهذا الابتلاء، فعليه أن يرضى بما كتب الله عليه، و لا يتبرم ، و لا يضيق صدره، بل يصبر و يحتسب و يبذل جهده في طلب الدواء.
و كل ما يسمى مرضاً يكتب به أجر للمسلم ، سواء كان مرضاً عضوياً أم عارضاً نفسياً أو داءً عضالاً أو وعكة عابرة.
تأمل قول رسول الله صلى الله عليه و سلم:
" ما يصيب المسلم من نصب و لا وصب و لا هم و لا حزن و لا أذى و لا غم حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله بها من خطاباه." ( 5641، 5642 فتح الباري 103/10 )
شرح المفردات:
1- النصب: التعب
2- الوصب: المرض
3- الهم: ما ينشأ من التفكر مما يُتأذى به.
4- الحزن: يحدث لفقد ما يشق على المرء فقده.
5- الأذى : ما يلحق الشخص من تعدى غيره عليه.
6- الغم: كرب يحدث للنفس بسبب ما حصل.
و أجر المسلم على البلاء يصيبه قد يكون بتكفير ذنوب توازي هذا البلاء، فإن لم يكن له ذنب عوّض عن ذلك من الثواب بما يساوي ذلك البلاء.
و لكي يكون الأجر موفوراً و الثواب كاملاً فلا بد للمريض من آداب يلتزم بها في مرضه.
الدعاء
اسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفي كل مرضى المسلمين
اسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفي كل مرضى المسلمين
اسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفي كل مرضى المسلمين
اسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفي كل مرضى المسلمين
اسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفي كل مرضى المسلمين
اسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفي كل مرضى المسلمين
اسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفي كل مرضى المسلمين
يماني وشامخ كياني
01-06-2010, 12:13 PM
اسال الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفي جميع مرضى المسلمين
وان يمدهم بالصحة والعافية
موفق بإذن الله ... لك مني أجمل تحية .
الخليفي الهلالي
01-06-2010, 12:19 PM
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
الطعر
01-06-2010, 12:29 PM
جزاك الله خير
جعل ذلك في ميزان حسناتك
موفق يابوسراج
ابو سراج الهاشمي
01-06-2010, 09:03 PM
اسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفي كل مرضى المسلمين
اسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفي كل مرضى المسلمين
اسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفي كل مرضى المسلمين
اسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفي كل مرضى المسلمين
اسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفي كل مرضى المسلمين
اسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفي كل مرضى المسلمين
اسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يشفي كل مرضى المسلمين
السعدي علي
01-06-2010, 09:31 PM
سأجعل كلامي مع أخي مغامص باللون الأحمر:
اخ عباد : 1) نسميهم المستغيثين بالأموات اظن وصف منطقي وعادل
حياك الله أخي مغامص ..
وما ذكرت من وصفهم هو الوصف المناسب، وهو واقع الحال بلا جدال.
وهل تجد فرقا بين هذا الوصف وبين من يصفهم بـ (المستغيثين بأصحاب القبور) ؟
الجواب - بلا خلاف -: لا.
لأن الأموات هم أصحاب القبور، فلا فرق بين أن نسميهم (المستغيثين بالأموات) أو (المستغيثين بأصحاب القبور)، إلا إذا كان هناك فرق بين الأموات وبين أصحاب القبور !!.
ولكن إذا أرادوا أن يختصروا هذا الاسم في كلمة واحدة دالة على هذا الوصف جاز لهم ذلك، وهذا مسلك مطروق في المسميات.
فبدلا من أن نقول: هذا يتبع مذهب الإمام الشافعي - مثلا -، نقول اختصارا: هذا شافعي. وبدلا من أن نقول: هذا عالم بالنحو، نختصره بقولنا: نحوي. وقس على ذلك. وهذا نظير ما ذكرت - بعدُ - مقرا بالتسميات في قولك: (((وانا لا اريد ان اقول للسلفي او الصوفي او الأشعري او الوهابي وا الحزبي او او الزيدي اوالأمامي اوالرافضي غير مذهبك ..لكن كونوا اخوانا مسلمين)))0
فلا ضير إذاً من أن يُسمّوا بالمستغيثين بالأموات، أو بالمستغيثين بالمقبورين، أو بأصحاب القبور. ولا ضير أن يسموا بـ (الأمواتيين)!! أو بـ (القبوريين)، لأن الاسم دال على الوصف الواقع منهم. فليس في وصفهم بالقبوريين أي تحرج ولا تحسس ولا نفرة.
فهل توافقني على ذلك ؟
وقد ذكرت سابقا أن الاسم لا يغير من حكم الفعل شيئا
2) انت قلتها الأية : من يدع مع الله ايش ؟؟؟ الها آخر ,, وحط تحت كلمه الها أخر خط احمر
نعم، (إلهً آخر)، وقد جعلت لونه - كله - أحمر، (إلهً آخر)، ولعل ما جعلك تطالب بهذا فهمك لمعنى (الإله) !!
وهو أمر استغربته كثيرا أن يصدر منك، لأن كلمة (إله) هي أحد كلمات شهادة التوحيد، وهي أربع كلمات (لا إله إلا الله)، فكان من أظهر ما يكون على المسلم أن يعلم معنى كلمة (إله)، وإلا كيف يخلص هذا الوصف لله وحده دون غيره ؟!!، ويفرده به دون سواه ؟؟!!
ومعنى (إله) - كما قرره العلماء - من (أَلَهَ) أي (عبد)، فهو على وزن (فعال)، وهذا الوزن يأتي بمعنى الفاعل وبمعنى المفعول، وهو هنا بالمعنى الثاني، فـ (إله) فعال بمعنى (مألوه)، أي: (معبود)، وهو المستحق للعبادة.
قال أبو عبد الله القرطبي في تفسير ( لا إله إلا الله ) أي : لا معبود إلا هو.
فمن صرف العبادة - المستحقة لله - لغير الله فقد عبد غير الله بما صرف له.
ولهذا لما صرف المشركون بعض أنواع العبادة للأصنام وصفهم الله تبارك وتعالى بأنهم عبدوها من دونه، وأنهم جعلوها (آلهة) مع الله، أي معبودة مع الله.
ولا يخفاك - إن شاء الله - أن هذه الأصنام إنما هي تماثيل لرجال صالحين (ماتوا) ودفنوا في (قبورهم). كما في الصحيح عنه صلى الله عليه وعلى آله وسلم:"أولئك إذا مات فيهم الرجل الصالح أو العبد الصالح بنوا على قبره مسجداً وصوروا فيه تلك الصور..." الحديث، وكما في تفسير قوله تعالى: {وَقَالُوا لَا تَذَرُنَّ آلِهَتَكُمْ وَلَا تَذَرُنَّ وَدّاً وَلَا سُوَاعاً وَلَا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْراً }.
ولا بأس أن نذكر بعض الآيات - على وجه المذاكرة والمدارسة - مما يفيد المعنى المشروح سابقا.
قال تعالى: {وَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُ أَصْنَاماً آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلاَلٍ مُّبِينٍ }الأنعام74، قال في "الجلالين": "(أتتخذ أصناما آلهة) تعبدها".
وقد بين لنا أبونا إبراهيم عليه السلام هذه العبادة في نصحه لأبيه كما في سورة مريم: {إِذْ قَالَ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنِي عَنكَ شَيْئاً }مريم42. وهل كانت عبادتهم إلا كما أخبرنا الله تبارك وتعالى كما في قوله عن إبراهيم عليه السلام: {وَأَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ وَأَدْعُو رَبِّي عَسَى أَلَّا أَكُونَ بِدُعَاء رَبِّي شَقِيّاً }مريم48.
إذا تقرر هذا وجب علينا أن نعرف العبادة المستحقة لله، حتى نصرفها له وحده دون غيره.
ومن العبادة التي يجب أن تفرد لله (عبادة الاستغاثة) - على تفصيل سبق بيانه في مشاركة أحد الأعضاء -، وكذا الدعاء عموما (دعاء العبادة والطلب والمسألة)، وكل نداء لتحصيل مرغوب أو دفع مرهوب، مما لا يقدر عليه إلا الحي الذي لا يموت. فهذه عبادة لا يجوز صرفها إلا لله وحده.
وانا معاك من يعتقد ان المستغيث بالميت ان الميت او صاحب القبر بانه هو اله أخر مع الله فهو مشرك سواء استغاث به ام لم يستغيث، لكن اصحابنا شرطوا بان لا يعتقد المستغيث ذلك ...
وهذه الفقرة فيها مسائل:
الأولى: اعتقاد الفاعل. وهذا ليس البحث فيه، لأن البحث الآن في الفعل، وفي الوصف المستحق لهذا الفعل.
الثانية: "اعتقاد أن المقبور - المستغاث به - إله". وهذا متفرع على فهمك - أخي الكريم - لمعنى الإله، وقد سبق الكلام عليه.
الثالثة: نسبت إلى مخالفيك اشتراطهم عدم اعتقاد المستغيث أن المستغاث به إله.
وهذا خطأ في التعبير منك، وإنما أردتَ أن تقول: إنهم لا يشترطون اعتقاد المستغيث ألوهية المستغاث به. وبين التعبيرين فرق لا يخفاك - إن شاء الله -، فـ (اشتراط العدم)، لا يساوي (عدم الاشتراط).
وكل ما تذكره - حتى الآن - هو الكلام على الفاعل، أو (الحكم عليه) وهو الأمر الذي ذكرتَ - غير مرة - أنك لا تريد البحث فيه، لأنك - كما ذكرت - تعلم الفرق بين الحكم على الفاعل والحكم على فعل الفاعل، إلا أنني أرى الأمور تتداخل عليك، فما هو السبب ؟ هل هو عدم تحرير هذا المقام ؟
ومع ذلك أريحك من عناء البحث في هذه المسألة، فأصحابكم - كما هو تعبيرك، وهو لطف منك - لا يقولون بما ينسب إليهم، وهذا شيخهم محمد بن عبدالوهاب - رحمه الله - يقول مبينا مذهبه وعقيدته في هذه المسألة: (( وإذا كنا لا نكفر من عبد الصنم الذي على عبد القادر، والصنم الذي على قبر أحمد البدوي، وأمثالهما لأجل جهلهم وعدم من ينبههم، فكيف نكفر من لم يشرك بالله إذا لم يهاجر إلينا أو لم يكفر ويقاتل، سبحانك هذا بهتان عظيم )). كما هو مزبور في "الدرر السنية" (1/66)، وهو من كتبهم المعتمدة التي وثقت أقوال شيوخ هذه المدرسة.
أما متى يحكم على الفاعل فهذا قد قرره العلماء في كتبهم، ولا يخلو كتاب من كتب الفقه المعمول بها من إفراد أحكام الردة والمرتدين، يبحثون فيه هذه المسائل. وهذا الأمر معروف لكم إن شاء الله وأنت في بلد الفقه والفقهاء.
ولذلك اصبح الفرق بين الااستغاثه بالحي ( المشروعه لديكم ) و الإستغاثه بالميت ( الشرك الأكبر لديكم ) ليس في اعتقاد الالوهية
سبق الكلام على (الإله) والألوهية. والإله عندنا - وعندكم - هو المستحق للعبادة، والمستحق للعبادة عندنا - وعندكم - هو الله وحده، والعبادة عندنا - وعندكم - أنواع، ونحن نعتقد أن الدعاء - كما سبق - عبادة، وأن الاستغاثة - كما سبق - عبادة، ومن صرف شيئا من العبادات - المستحقة لله وحده - لغير الله فقد أشرك مع الله غيره (الكلام على الفعل)، وأنزله منزلة الإله، وهذا المعنى مقرر في كتاب الله تبارك وتعالى، وقد مثلت لك بمثال واحد فقط لتقريب المسألة، ولا أريد حشد الأدلة القرآنية المقررة لهذا، لأنني أراها من الوضوح بمكان أخجل أن أتبسط في شرحه وبيانه، لأنني أزعم أن معرفة مثل هذه الأمور يجب أن تكون من المسلمات.
وأنا أسألك: ما تقول في السجود لغير الله ؟
ستقول لي: شرك وكفر بالله.
سأقول لك: لماذا ؟
فبم يكون الجواب ؟
الجواب: لأن السجود عبادة لا تكون إلا لله.
سأقول لك: وكذا الحال في دعاء العبادة، وفي الاستغاثة المستحقة لله، وفي غيرها من العبادات.
والذي يظهر لي أنك - أخي الكريم - لم تحرر معنى الألوهية المستحقة لله، ولا معنى العبودية المستحقة لله، ولا القوادح فيها.
بل في امكانية سبب النفع والضر ظاهرا او منطقا.. هل لديك فرق أخر ؟؟
أنا لم أوافقك على فهمك الأول حتى تسألني عن مفرزات هذا الفهم الذي أراه - أنا - خطاً.، هذا أمر.
والأمر الثاني هو أنهم لا يقولون بذلك، بل هم يردون على من زعم أن شرك المشركين - جميعهم - إنما هو لاعتقادهم النفع والضر في معبوداتهم.
فعجيب أمر من ينسب إليهم هذا الأمر !!، أرأيت أخي الكريم آثار عدم التحرير في هذه المسألة.
واسمع إلى الإمام ابن كثير وهو يقول في تفسيره: ((قال قتادة: ذُكر لنا أن نبي الله صلى الله عليه وسلم قال لرجل: "ما تعبد؟" قال: أعبد الله، وكذا وكذا-حتى عدّ أصناما، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "فأيّهم إذا أصابك ضُرٌّ فدعوتَه، كشفه عنك؟". قال: الله عز وجل. قال: ["فأيّهم إذا كانت لك حاجة فدعوتَه أعطاكها؟" قال: الله عز وجل. قال]: "فما يحملك على أن تعبد هؤلاء معه؟" قال: أردت شكره بعبادة هؤلاء معه أم حسبت أن يغلب عليه. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "تعلمون ولا يعلمون" قال الرجل بعد ما أسلم: لقيت رجلا خصمني.
هذا مرسل من هذا الوجه، وقد روى أبو عيسى الترمذي في جامعه مسندًا عن عمران بن الحُصَيْن، عن أبيه، عن رسول الله صلى الله عليه وسلم نحو ذلك)). طبعة دار طيبة، الطبعة الثانية.
اظن هذا الكلام كررته باكثر من تعبير ولا ادري كيف وانت المتتبع الجيد لمشاركاتي لم تصل الى فهمك بعد ؟؟
صحيح أنك كررته بأكثر من (تعبير)، لكنك أطلقته من غير (تحرير)، ولو ذهبتُ أمثل لك لخرجنا عن أصل المسألة التي طرقتها أنت
اخ ابو ايمان .. شكرا لك لكن الأمر ليس بهذه السهولة .. فالقضية فكر وعقائد وسيرة وتاريخ وسياسه كلها لعبت دورا مهما جدا طوال قرون في تشكيل هذه المذاهب المختلفه .. وانا لا اريد ان اقول للسلفي او الصوفي او الأشعري او الوهابي وا الحزبي او او الزيدي اوالأمامي اوالرافضي غير مذهبك ..لكن كونوا اخوانا مسلمين .. والتيار السلفي مجازا او بعض من انتسب لفكر الشيخ ابن تيميه والشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمهما الله كثيرا ما اتهموا بالتكفير ..وكم كنت اتمنى من الأخوان هنا ان يعرجوا على كلام الشيخ العريفي والشيخ النجيمي في المحاضرة اللتي تكلمت عنها ووصف المخالف بالمسلم واكرر المسلم المتأول وليس الكافر اوالمشرك ولكن يبدو ان صدى كلامهم ضعيف وكم اود توصيله الى اكبر عدد ممكن ما اجمل العوده والعائض القرني في تسامحهم .. نريد المزيد من تلك النماذج الرائعه التي تذب ومازالت عن منهجها دون زعزعه او اخلال
هذا الخطاب موجه لأخي أبي إيمان، وليس لي فيه شيء.
إلا أنني تعجبت أشد العجب، بل وطال عجبي من ذكرهم لجماعة من أتباع المدرسة إياها، وهم المشايخ الكرام العريفي والنجيمي والعودة والقرني، والذي أعرف في هؤلاء - ما عدا النجيمي فإني لم أقرأ له - أنهم يقررون ما يخالف فهمك في هذه المسائل !! فهل ترضيهم أنت ومخالفوك حكما في هذه المسألة ؟
اخ الحضرمي التميمي : فعلا نريد قفل هذا الباب لأن فتاوى التكفير والارهاب والتفريق باسم الدين تحز في النفس ... وكما قلت لك ان الوتر الحساس هو الدين فبه قد يلغي المرء عقله لمجرد تاويل لنص من النصوص[/quote]
وهذا أيضا ليس موجها لي، إلا أنه أعجبت بعبارتكم الجميلة بقولكم (الوتر الحساس هو الدين)، وأنا أعبر عنها بقولي: (أغلى ما يملك المسلم دينه)، وأزيد الآن: (وأوجب ما يجب التناصح فيه بين المسلمين هو الدين)، لأن النبي صلى الله عليه وعليه آله وسلم قال: ((الدين النصيحة))، وجزاكم الله خيرا.
أخوك العباد
vBulletin® v3.8.9, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir