حد من الوادي
03-10-2010, 02:05 AM
في نداء استغاثة بعثه إلى كل المنظمات المدنية والحقوقية في الداخل والخارج..
الاشتراكي يدعو المجتمع الدولي للضغط على الحكومة لإطلاق المقالح
09/03/2010 الصحوة نت ـ خاص:
ناشدت الأمانة العامة والمكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني الأمم المتحدة والدول المانحة والاشتراكية الدولية والمنظمات الحقوقية في العالم التحرك العاجل للضغط على السلطة الحاكمة لوقف التنكيل بالحفي والسياسي محمد محمد المقالح.
كما دعا اجتماع مشترك لأمانة الاشتراكي ومكتبه السياسي يوم الأحد منظمات الحزب إلى مواصلة فعالياتها للتضامن مع المقالح الذي خطفته المخابرات النظامية في 17 سبتمبر من العام الماضي وأحالته مؤخراً للمحاكمة أمام محكمة أمن الدولة بتهمة نشر أخبار على صلة بالصراع في صعدة.
وناشد الاشتراكي أيضاً جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي ومنظمة العفو الدولية العمل بكل الوسائل الممكنة للضغط على النظام الحاكم وجهازي الأمن القومي والأمن السياسي احترام حق المقالح في الحياة والمعاملة الكريمة والعدالة.
وقال بيان صادر عن الاجتماع "إن توجيه نداء الاستغاثة هذا، يأتي بعد أن سلكنا كافة الطرق لإقناع السلطة بالكف عن التنكيل بالأخ محمد المقالح ومناشداتها إطلاق حريته واحترام حقوقه القانونية، إلا أنها ظلت متصلبة في موقفها".
وفيما يلي نص البيان الصادر عن أمانة الاشتراكي ومكتبه السياسي:
نـــــــــــــــــــداء اســـــــتغاثة
عقدت الأمانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني اجتماعا مشتركا مع المكتب السياسي للحزب يوم الأحد 7 مارس2010م جرى تكريسه لمناقشة تطورات الأوضاع السياسية اليمنية والوقوف أمام مستجداتها في الأيام الأخيرة كما وقف الاجتماع مطولا أمام الممارسات التنكيلية التي لا تزال أجهزة السلطة تقترفها بحق الكاتب الصحفي المناضل محمد المقالح عضو اللجنة المركزية لحزبنا منذ اختطافه الآثم في 17 سبتمبر من العام الماضي، وحتى هذه اللحظة بصورة تتنافى مع أحكام الدستور والقانون النافذ، وتتعارض مع القيم الأخلاقية والسلوكية التي تقرها الشرائع السماوية والإنسانية بدون استثناء، بل ولا تقبلها التقاليد الاجتماعية والسياسية في أي مكان من العالم.
ونظرا لبشاعة تلك الممارسات التي يتعرض لها الأخ محمد المقالح الخارجة عن الدستور والقانون، وعن رقابة الضمير الإنساني والوطني وعن التزامات أمانة المسؤولية أقر الاجتماع المشترك للأمانة العامة والمكتب السياسي توجيه نداء استغاثة إلى كل فئات الشعب اليمني وقواه السياسية ومنظماته المدنية والحقوقية وإلى الأشقاء في البلدان العربية والإسلامية شعوباً وحكومات ومنظمات، وفي مقدمتها جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي وإلى شركائنا في الإنسانية عبر العالم، وخاصة هيئة الأمم المتحدة والاشتراكية الدولية والدول المانحة ومنظمة العفو الدولية، وإلى كل من يحمل ضميراً ويلتزم بقيم الحرية والعدالة، يدعوها جميعاً إلى التحرك وبصورة عاجلة والعمل بكافة الوسائل الممكنة للضغط على السلطات الحاكمة في اليمن وجهازي أمنها القومي والسياسي بهدف وقف الممارسات التنكيلية التي يتعرض لها الأخ محمد المقالح ، وإلزامها باحترام حقه في الحياة وفي العدالة والمعاملة الإنسانية الكريمة وإطلاق حريته من براثن الاختطاف والتعذيب والمحاكمة الصورية المخالفة لكل شروط المحاكمة العادلة.
إن توجيه نداء الاستغاثة هذا، يأتي بعد أن سلكنا كافة الطرق لإقناع السلطة بالكف عن التنكيل بالأخ محمد المقالح ومناشداتها إطلاق حريته واحترام حقوقه القانونية، إلا أنها ظلت متصلبة في موقفها، ولم تعترف بوجوده لديها إلا بعد أكثر من أربعة أشهر من اختطافه وإخفائه قسرياً، وبعد الإعلان رسميا عن اعتقاله لدى الأمن القومي ثم الأمن السياسي، يحال إلى التحقيق والى محكمة استثنائية تشرع وفقاً لمشيئة خاطفيه في توجيه العديد من التهم الملفقة ضده، وبدلاً من أن يحاكم الخاطفون وينزل العقاب العادل بهم، لا تزال تلك المحكمة والأجهزة الأمنية التي تعمل خارج القانون تستمرىء السير قدما في المحاكمة تمهيدا لإصدار حكم عليه جرى تقريره سلفا خارج المحكمة مع العلم أن تأكيدا صدر عن مكتب النائب العام بعد اختطاف الأخ محمد المقالح بأيام عديدة أوضح أن النيابة العامة لم تصدر قرار لأية جهة يجيز لها اعتقاله كما أن الأجهزة الأمنية القومي والسياسي والأمن العام نفت وجوده لديها في تلك الأيام.
والأنكى من ذلك انه في هذه الأيام التي يخضع فيها الأخ محمد المقالح لمحاكمة تفتقر لشروط المحاكمة العادلة يجري إنزال صنوف شتى من التعذيب الجسدي في المعتقل التابع للأمن السياسي وتكال له أقذع أنواع الشتائم التي يعف الإنسان السوي حتى عن مجرد ذكرها ويعرض لأشكال عديدة من المعاملة المهينة والماسة بكرامته وإنسانيته وتمنع زيارته بما في ذلك منع زملائه وأصدقائه من الكتاب والصحفيين من حضور جلسات محاكمته كما جرى منع مندوب منظمة العفو الدولية من جلسة محاكمته المنعقدة يوم السبت 6 مارس 2010 إضافة إلى فرض حالة من الجوع عليه ومنعه من الحصول على غذاء من أهله خارج السجن.
إن هذه الأشكال من الممارسات التنكيلية والمعاملات المهينة لا تهدف فقط إلى عزله ومحاولة كسر إرادته وإنما تهدف أيضا للنيل من حياته في نهاية المطاف.
إننا نطالب الجميع داخل اليمن وخارجه ببذل قصارى ما هو متاح لهم لإجبار السلطة الحاكمة في اليمن على وضع حد لهذه المأساة البشعة.
كما يدعو الاجتماع المشترك للأمانة العامة والمكتب السياسي كافة منظمات الحزب إلى مواصلة فعالياتها، تضامناً مع الأخ محمد المقالح وإدانة للجرائم التي تقترف بحقه.
صادر عن الأمانة العامة والمكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني – صنعاء 7 مارس 2010.
----------------------------------------------------------------------
متابعة حد من الوادي
انضرومخلفات عبد الشيطان اسماعيل ( وبقايا حوشي اللعينة)
15 سنة والاحتلال اليمني الهمجي يقتل ويسجن وينهب والزنازين ممتلأة بالجنوبيين والحضارم ؟
ولم نسمع لدحابيش الاشتراكي صوت ويوم قدة عنصرمنهم هذة صيحاتهم واستغاثاتهم؟
انا لست مع ظلم يمني؟ اوحضرمي ؟اوعربي جنوبي ؟
الاشتراكي يدعو المجتمع الدولي للضغط على الحكومة لإطلاق المقالح
09/03/2010 الصحوة نت ـ خاص:
ناشدت الأمانة العامة والمكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني الأمم المتحدة والدول المانحة والاشتراكية الدولية والمنظمات الحقوقية في العالم التحرك العاجل للضغط على السلطة الحاكمة لوقف التنكيل بالحفي والسياسي محمد محمد المقالح.
كما دعا اجتماع مشترك لأمانة الاشتراكي ومكتبه السياسي يوم الأحد منظمات الحزب إلى مواصلة فعالياتها للتضامن مع المقالح الذي خطفته المخابرات النظامية في 17 سبتمبر من العام الماضي وأحالته مؤخراً للمحاكمة أمام محكمة أمن الدولة بتهمة نشر أخبار على صلة بالصراع في صعدة.
وناشد الاشتراكي أيضاً جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي ومنظمة العفو الدولية العمل بكل الوسائل الممكنة للضغط على النظام الحاكم وجهازي الأمن القومي والأمن السياسي احترام حق المقالح في الحياة والمعاملة الكريمة والعدالة.
وقال بيان صادر عن الاجتماع "إن توجيه نداء الاستغاثة هذا، يأتي بعد أن سلكنا كافة الطرق لإقناع السلطة بالكف عن التنكيل بالأخ محمد المقالح ومناشداتها إطلاق حريته واحترام حقوقه القانونية، إلا أنها ظلت متصلبة في موقفها".
وفيما يلي نص البيان الصادر عن أمانة الاشتراكي ومكتبه السياسي:
نـــــــــــــــــــداء اســـــــتغاثة
عقدت الأمانة العامة للحزب الاشتراكي اليمني اجتماعا مشتركا مع المكتب السياسي للحزب يوم الأحد 7 مارس2010م جرى تكريسه لمناقشة تطورات الأوضاع السياسية اليمنية والوقوف أمام مستجداتها في الأيام الأخيرة كما وقف الاجتماع مطولا أمام الممارسات التنكيلية التي لا تزال أجهزة السلطة تقترفها بحق الكاتب الصحفي المناضل محمد المقالح عضو اللجنة المركزية لحزبنا منذ اختطافه الآثم في 17 سبتمبر من العام الماضي، وحتى هذه اللحظة بصورة تتنافى مع أحكام الدستور والقانون النافذ، وتتعارض مع القيم الأخلاقية والسلوكية التي تقرها الشرائع السماوية والإنسانية بدون استثناء، بل ولا تقبلها التقاليد الاجتماعية والسياسية في أي مكان من العالم.
ونظرا لبشاعة تلك الممارسات التي يتعرض لها الأخ محمد المقالح الخارجة عن الدستور والقانون، وعن رقابة الضمير الإنساني والوطني وعن التزامات أمانة المسؤولية أقر الاجتماع المشترك للأمانة العامة والمكتب السياسي توجيه نداء استغاثة إلى كل فئات الشعب اليمني وقواه السياسية ومنظماته المدنية والحقوقية وإلى الأشقاء في البلدان العربية والإسلامية شعوباً وحكومات ومنظمات، وفي مقدمتها جامعة الدول العربية ومنظمة المؤتمر الإسلامي وإلى شركائنا في الإنسانية عبر العالم، وخاصة هيئة الأمم المتحدة والاشتراكية الدولية والدول المانحة ومنظمة العفو الدولية، وإلى كل من يحمل ضميراً ويلتزم بقيم الحرية والعدالة، يدعوها جميعاً إلى التحرك وبصورة عاجلة والعمل بكافة الوسائل الممكنة للضغط على السلطات الحاكمة في اليمن وجهازي أمنها القومي والسياسي بهدف وقف الممارسات التنكيلية التي يتعرض لها الأخ محمد المقالح ، وإلزامها باحترام حقه في الحياة وفي العدالة والمعاملة الإنسانية الكريمة وإطلاق حريته من براثن الاختطاف والتعذيب والمحاكمة الصورية المخالفة لكل شروط المحاكمة العادلة.
إن توجيه نداء الاستغاثة هذا، يأتي بعد أن سلكنا كافة الطرق لإقناع السلطة بالكف عن التنكيل بالأخ محمد المقالح ومناشداتها إطلاق حريته واحترام حقوقه القانونية، إلا أنها ظلت متصلبة في موقفها، ولم تعترف بوجوده لديها إلا بعد أكثر من أربعة أشهر من اختطافه وإخفائه قسرياً، وبعد الإعلان رسميا عن اعتقاله لدى الأمن القومي ثم الأمن السياسي، يحال إلى التحقيق والى محكمة استثنائية تشرع وفقاً لمشيئة خاطفيه في توجيه العديد من التهم الملفقة ضده، وبدلاً من أن يحاكم الخاطفون وينزل العقاب العادل بهم، لا تزال تلك المحكمة والأجهزة الأمنية التي تعمل خارج القانون تستمرىء السير قدما في المحاكمة تمهيدا لإصدار حكم عليه جرى تقريره سلفا خارج المحكمة مع العلم أن تأكيدا صدر عن مكتب النائب العام بعد اختطاف الأخ محمد المقالح بأيام عديدة أوضح أن النيابة العامة لم تصدر قرار لأية جهة يجيز لها اعتقاله كما أن الأجهزة الأمنية القومي والسياسي والأمن العام نفت وجوده لديها في تلك الأيام.
والأنكى من ذلك انه في هذه الأيام التي يخضع فيها الأخ محمد المقالح لمحاكمة تفتقر لشروط المحاكمة العادلة يجري إنزال صنوف شتى من التعذيب الجسدي في المعتقل التابع للأمن السياسي وتكال له أقذع أنواع الشتائم التي يعف الإنسان السوي حتى عن مجرد ذكرها ويعرض لأشكال عديدة من المعاملة المهينة والماسة بكرامته وإنسانيته وتمنع زيارته بما في ذلك منع زملائه وأصدقائه من الكتاب والصحفيين من حضور جلسات محاكمته كما جرى منع مندوب منظمة العفو الدولية من جلسة محاكمته المنعقدة يوم السبت 6 مارس 2010 إضافة إلى فرض حالة من الجوع عليه ومنعه من الحصول على غذاء من أهله خارج السجن.
إن هذه الأشكال من الممارسات التنكيلية والمعاملات المهينة لا تهدف فقط إلى عزله ومحاولة كسر إرادته وإنما تهدف أيضا للنيل من حياته في نهاية المطاف.
إننا نطالب الجميع داخل اليمن وخارجه ببذل قصارى ما هو متاح لهم لإجبار السلطة الحاكمة في اليمن على وضع حد لهذه المأساة البشعة.
كما يدعو الاجتماع المشترك للأمانة العامة والمكتب السياسي كافة منظمات الحزب إلى مواصلة فعالياتها، تضامناً مع الأخ محمد المقالح وإدانة للجرائم التي تقترف بحقه.
صادر عن الأمانة العامة والمكتب السياسي للحزب الاشتراكي اليمني – صنعاء 7 مارس 2010.
----------------------------------------------------------------------
متابعة حد من الوادي
انضرومخلفات عبد الشيطان اسماعيل ( وبقايا حوشي اللعينة)
15 سنة والاحتلال اليمني الهمجي يقتل ويسجن وينهب والزنازين ممتلأة بالجنوبيين والحضارم ؟
ولم نسمع لدحابيش الاشتراكي صوت ويوم قدة عنصرمنهم هذة صيحاتهم واستغاثاتهم؟
انا لست مع ظلم يمني؟ اوحضرمي ؟اوعربي جنوبي ؟