الخليفي الهلالي
03-11-2010, 11:05 PM
ضؤ النهار وزهر الأشجار
هل شخصيّة الأنسان ثابته ؟
بالتاكيد لا’’ أنها شخصية متحوّله وليست مستقره هكذا الأنسان والرجال بالتحديد يتحوّل الرجل من حال إلى حال ..!
يقول المثل المصري .. يامامن الرجال يامامن الميه في الغربال..!!
هنا في السقيفة الشباميه شخصيتان تشتهران بالبلاغة والثقافة ولهما باعان طويلاتان في مواضيع شتى منها المشاكسه والمعاكسه السياسيه والتراثيه والأدبيه ومن ظمن ذلك مواضيع أزدراء النصف الآخر,,
بعد هذه المقدمة التي ربما لا يخطر ببالكم من أقصد ولكني اترك لكم التفسير والتخمين ولن أفصح عن تلك الشخصيتان وكيف تحولتا بمقدار 90درجه شمالأ ..!!
الشخصيه الأولى وهي التي كانت في مقدمة الصفوف المهاجمة للجنس الناعم بل أن لها موضوع يتطاول فيه على النساء كاد بسببه أن تنشئ فتنه بين النساء والرجال من الأعضاء في السقيفه ,,ثم بعد التحوّل هاهو يضع مواضيع خاصه للنساء ويحاورهن كما لو أنه ماد يده بالأعتذار عن ماسبق ,,
الشخصيّه الثانيه,تحوّلت من الفلسفه والسياسه الى الشعرالغزلي وتفسيره والغناء والرقص وتاويله وتركت تلك الشخصيّه ميدان الجدال السياسي والفلسفي
الى ميدان الرقه والجمال والفن والشعر ,,,,,
هل نجد في مقبل الأيام من يتحوّل منا بالمقدار الذي حدث لتلك الشخصيّتان ؟
علينا الأنتظار وسوف تبدي لنا الأيام ما كنا به جاهلين؛ وسبحان مغيّر الأحوال من حال إلى حال
هذه وجهة نظر ربما هي لدي الكثير.
طبتم ؛؛؛؛؛
هل شخصيّة الأنسان ثابته ؟
بالتاكيد لا’’ أنها شخصية متحوّله وليست مستقره هكذا الأنسان والرجال بالتحديد يتحوّل الرجل من حال إلى حال ..!
يقول المثل المصري .. يامامن الرجال يامامن الميه في الغربال..!!
هنا في السقيفة الشباميه شخصيتان تشتهران بالبلاغة والثقافة ولهما باعان طويلاتان في مواضيع شتى منها المشاكسه والمعاكسه السياسيه والتراثيه والأدبيه ومن ظمن ذلك مواضيع أزدراء النصف الآخر,,
بعد هذه المقدمة التي ربما لا يخطر ببالكم من أقصد ولكني اترك لكم التفسير والتخمين ولن أفصح عن تلك الشخصيتان وكيف تحولتا بمقدار 90درجه شمالأ ..!!
الشخصيه الأولى وهي التي كانت في مقدمة الصفوف المهاجمة للجنس الناعم بل أن لها موضوع يتطاول فيه على النساء كاد بسببه أن تنشئ فتنه بين النساء والرجال من الأعضاء في السقيفه ,,ثم بعد التحوّل هاهو يضع مواضيع خاصه للنساء ويحاورهن كما لو أنه ماد يده بالأعتذار عن ماسبق ,,
الشخصيّه الثانيه,تحوّلت من الفلسفه والسياسه الى الشعرالغزلي وتفسيره والغناء والرقص وتاويله وتركت تلك الشخصيّه ميدان الجدال السياسي والفلسفي
الى ميدان الرقه والجمال والفن والشعر ,,,,,
هل نجد في مقبل الأيام من يتحوّل منا بالمقدار الذي حدث لتلك الشخصيّتان ؟
علينا الأنتظار وسوف تبدي لنا الأيام ما كنا به جاهلين؛ وسبحان مغيّر الأحوال من حال إلى حال
هذه وجهة نظر ربما هي لدي الكثير.
طبتم ؛؛؛؛؛