يماني وشامخ كياني
03-12-2010, 04:31 PM
(شر البلية) .. بعد حوار طويل اتفاق الشقيان حسين وحميد
الخميس 11 مارس - آذار 2010 الساعة 06 مساءً / صنعاء – أسرار برس
لا يمكن إن يطلق على ما أقدم عليه أولاد الشيخ الأحمر (حسين و حميد) الا بأنه شر البلية .. فبعد حوار طويل أعلن مجلس تضامن حسين الأحمر الانضمام الى لجنة حوار شقيقه حميد الأحمر لإخراج اليمن من الأزمات التي تمر بها , وأكد الشقيان إن الشراكة بينهما ستكون دائمة وليست موسمية حسب ما أعلن عنهما .
فبعد سنوات من تأسيس مجلس حسين للتضامن و لجنة حميد للحوار لم يجدا أحدا يصغي لهما سوى الموظفين في كيانيهما البائسين , فقررا خوض حوار مطولا استمر لأسابيع تمخض بفار إعلان انضمام الأول إلى الأخير , في وقت لم يعرف الشارع والأوساط السياسية والإعلامية ما هي الخلافات بين الشقيقان المفتونان بحب الزعامة والظهور او ما هي القضايا التي يمكن تأتيها لمسات الحلول السحرية من اتفاق حسين وحميد .
وعلقت أوساط سياسية على تقارب حسين وحميد بان اليمن ليست مزرعة تابعة لأولاد الشيخ , وقالت ان القضايا الوطنية لا يمكن النظر إليها من منظور قبلي وان الإعلان عن توافق التشكيلات الهلامية لحسين و حميد أمر يثير الضحك والسخرية .
وأضافت انه كان أولى بالشقيقين الشقيين مناقشة ذلك في مجلس للقات وإراحة الموظفين التابعين لهما واستغلال الأموال التي ينفقانها في مشروع خيري لأبناء قبيلتهم التي تعاني الفقر والعوز والمرض بدلا من الركض وراء سراب الزعامة التي أعمت بصرهما وبصيرتهما وصارا مثل الصبيان يجرون وراء أحلام واهية , وطالبوهما من الخروج من بوتقة القبيلة التي مازلت تحكم تفكيرهما أولا قبل التفكير في حل القضايا الوطنية .
الخميس 11 مارس - آذار 2010 الساعة 06 مساءً / صنعاء – أسرار برس
لا يمكن إن يطلق على ما أقدم عليه أولاد الشيخ الأحمر (حسين و حميد) الا بأنه شر البلية .. فبعد حوار طويل أعلن مجلس تضامن حسين الأحمر الانضمام الى لجنة حوار شقيقه حميد الأحمر لإخراج اليمن من الأزمات التي تمر بها , وأكد الشقيان إن الشراكة بينهما ستكون دائمة وليست موسمية حسب ما أعلن عنهما .
فبعد سنوات من تأسيس مجلس حسين للتضامن و لجنة حميد للحوار لم يجدا أحدا يصغي لهما سوى الموظفين في كيانيهما البائسين , فقررا خوض حوار مطولا استمر لأسابيع تمخض بفار إعلان انضمام الأول إلى الأخير , في وقت لم يعرف الشارع والأوساط السياسية والإعلامية ما هي الخلافات بين الشقيقان المفتونان بحب الزعامة والظهور او ما هي القضايا التي يمكن تأتيها لمسات الحلول السحرية من اتفاق حسين وحميد .
وعلقت أوساط سياسية على تقارب حسين وحميد بان اليمن ليست مزرعة تابعة لأولاد الشيخ , وقالت ان القضايا الوطنية لا يمكن النظر إليها من منظور قبلي وان الإعلان عن توافق التشكيلات الهلامية لحسين و حميد أمر يثير الضحك والسخرية .
وأضافت انه كان أولى بالشقيقين الشقيين مناقشة ذلك في مجلس للقات وإراحة الموظفين التابعين لهما واستغلال الأموال التي ينفقانها في مشروع خيري لأبناء قبيلتهم التي تعاني الفقر والعوز والمرض بدلا من الركض وراء سراب الزعامة التي أعمت بصرهما وبصيرتهما وصارا مثل الصبيان يجرون وراء أحلام واهية , وطالبوهما من الخروج من بوتقة القبيلة التي مازلت تحكم تفكيرهما أولا قبل التفكير في حل القضايا الوطنية .