سميرالنهدي
04-02-2010, 02:55 PM
أوفى البرازيلي جونينهو نجم نادي ليون ومنتخب السامبا السابق بوعوده التي أطلقها عندما قاد نادي "الغرافة" القطري للفوز بلقبه الثالث على التوالي والسابع في مسيرته.
وقال جونينهو أنه سعيد بالتجربة الجديدة في منطقة الخليج بعد سنوات طويلة قضاها في الملاعب الأوروبية بين إنكلترا وفرنسا. مضيفا "لم أندم على هذه التجربة وقد تعلمت منها الكثير".
وأشار إلى أن الأجواء العائلية في نادي الغرافة ساعدت الفريق في حصد نتائج جيدة وقال "أمامنا الآن تحدٍّ آخر وهو كأس ولي العهد وكأس الأمير".
وحول الإتهامات التي طالت النجم البرازيلي بمحاباة مواطنه كليميرسون على حساب العراقي يونس محمود، قال جونينهو "إننا نلعب بروح جماعية ولا أنظر شخصياً إلى إسم اللاعب أو جنسيته وما يهمني هو مصلحة الفريق، وبالتالي فأنا أسعد عندما يسجل يونس محمود أو كليميرسون أو الشمري أو أي لاعب آخر في الفريق".
وحول سلبيات التجربة الإحترافية قال جونينهو إن "العزوف الجماهيري أحياناً يزعج اللاعبين، وأضاف أنّ مشوار الغرافة في دوري أبطال آسيا كان صعباً ورأى أن الأندية السعودية تقدمت شوطاً كبيراً في هذه المسابقة.
وكان جونينهو قد طوى صفحة نادي ليون والكرة الفرنسية بعد حقبة حقق خلالها كل ما يحلم أي لاعب بتحقيقه.
وفاجأ النجم البرازيلي الجميع بالإنتقال إلى الدوري القطري الذي تطلق عليه الصحافة العالمية "مقبرة النجوم".
ورغم بلوغه الثالثة والثلاثين من عمره إلا أن جونينهو لا يعترف بسن اليأس ولا يفكر في الإعتزال،وقال في هذا الصدد "لم أفكر في الإعتزال بعد".
وحول تجربته الفرنسية لسنوات طويلة كان جونينهو بمثابة الدجاجة التي تبيض ذهبًا لنادي ليون..و ساهم في تحقيق سبعة ألقاب على التوالي للنادي الفرنسي، وهو يتأقلم مع أي مدرب وقال عنه جميع المدربين: "هذا اللاعب لا يحتاج إلى توجيهات إنّه يقرأ الملعب ويقود زملاءه"وهناك من قال عنه إنّه أفضل من رونالدينهو في تنفيذ الضربات الحرة.
وهو يقول بكل تواضع: "لا تظلموني.. رونالدينهو أفضل مني مهارة وأنا أتعلم منه رغم أنني أكبر منه سنًا".
وحول منتخب السامبا قال جونينهو طويت الصفحة و"حرب النجوم دمرتني لأنني وللأسف جئت في فترة تميزت بكم كبير من النجوم".
ونجح جونينهو في تسجيل أكثر من 50% من أهدافه من ضربات حرة.
وعمّا إذا إختار الإنتقال إلى الغرافة القطري حتى لا يكون إحتياطياً في ليون قال جونينهو "لا إنتقلت للعب في قطر حتى أخوض تجربة جديدة، وفي ليون أصبت بحالة تشبع وحققت عددًا كبيرًا من الألقاب والكؤوس ولا أخفي أن العرض المالي كان مغريًا".
وحول فشل ليون في الظفر بلقب أوروبي وهل سيكون هذا الموسم هو موسم النجاح قال: "فعلاً ليون لازال يعاني من عقدة البطولات الأوروبية ومنذ موسمين كاد الحلم أن يتحقق، ولكن ضاعت الفرصة وضاع الحلم وليس من السهل الآن المنافسة على اللقب وعلى ليون تخطّي بوردو الذي يعتبر أقوى فريق في فرنسا حالياً لبلوغ نصف النهائي، الظاهرة ليست صحيّة ويجب على الأندية الأخرى أن ترتفع إلى مستوى ليون وأن تنافس على الألقاب لأن المشهد الكروي أصبح مملاً".
وعمّا إذا كان قد ندم على إعتزال المنتخب البرازيلي قال: "ليست قضية ندم، هناك حقيقة لابد من إحترامها والإقتناع بها وهي أن اللاعبين الذين تجاوزوا الثلاثين لابد أن يتركوا مكانهم للجيل الجديد حتى لا تقع البرازيل في الأخطاء التي وقعت فيها دول أخرى".
ويرى جونينهو أن الكرة البرازيلية دائمًا في صدارة الأحداث وهناك مهارات ومواهب جديدة وستكون البرازيل مرشحة للمنافسة على اللقب.
وقال جونينهو أنه سعيد بالتجربة الجديدة في منطقة الخليج بعد سنوات طويلة قضاها في الملاعب الأوروبية بين إنكلترا وفرنسا. مضيفا "لم أندم على هذه التجربة وقد تعلمت منها الكثير".
وأشار إلى أن الأجواء العائلية في نادي الغرافة ساعدت الفريق في حصد نتائج جيدة وقال "أمامنا الآن تحدٍّ آخر وهو كأس ولي العهد وكأس الأمير".
وحول الإتهامات التي طالت النجم البرازيلي بمحاباة مواطنه كليميرسون على حساب العراقي يونس محمود، قال جونينهو "إننا نلعب بروح جماعية ولا أنظر شخصياً إلى إسم اللاعب أو جنسيته وما يهمني هو مصلحة الفريق، وبالتالي فأنا أسعد عندما يسجل يونس محمود أو كليميرسون أو الشمري أو أي لاعب آخر في الفريق".
وحول سلبيات التجربة الإحترافية قال جونينهو إن "العزوف الجماهيري أحياناً يزعج اللاعبين، وأضاف أنّ مشوار الغرافة في دوري أبطال آسيا كان صعباً ورأى أن الأندية السعودية تقدمت شوطاً كبيراً في هذه المسابقة.
وكان جونينهو قد طوى صفحة نادي ليون والكرة الفرنسية بعد حقبة حقق خلالها كل ما يحلم أي لاعب بتحقيقه.
وفاجأ النجم البرازيلي الجميع بالإنتقال إلى الدوري القطري الذي تطلق عليه الصحافة العالمية "مقبرة النجوم".
ورغم بلوغه الثالثة والثلاثين من عمره إلا أن جونينهو لا يعترف بسن اليأس ولا يفكر في الإعتزال،وقال في هذا الصدد "لم أفكر في الإعتزال بعد".
وحول تجربته الفرنسية لسنوات طويلة كان جونينهو بمثابة الدجاجة التي تبيض ذهبًا لنادي ليون..و ساهم في تحقيق سبعة ألقاب على التوالي للنادي الفرنسي، وهو يتأقلم مع أي مدرب وقال عنه جميع المدربين: "هذا اللاعب لا يحتاج إلى توجيهات إنّه يقرأ الملعب ويقود زملاءه"وهناك من قال عنه إنّه أفضل من رونالدينهو في تنفيذ الضربات الحرة.
وهو يقول بكل تواضع: "لا تظلموني.. رونالدينهو أفضل مني مهارة وأنا أتعلم منه رغم أنني أكبر منه سنًا".
وحول منتخب السامبا قال جونينهو طويت الصفحة و"حرب النجوم دمرتني لأنني وللأسف جئت في فترة تميزت بكم كبير من النجوم".
ونجح جونينهو في تسجيل أكثر من 50% من أهدافه من ضربات حرة.
وعمّا إذا إختار الإنتقال إلى الغرافة القطري حتى لا يكون إحتياطياً في ليون قال جونينهو "لا إنتقلت للعب في قطر حتى أخوض تجربة جديدة، وفي ليون أصبت بحالة تشبع وحققت عددًا كبيرًا من الألقاب والكؤوس ولا أخفي أن العرض المالي كان مغريًا".
وحول فشل ليون في الظفر بلقب أوروبي وهل سيكون هذا الموسم هو موسم النجاح قال: "فعلاً ليون لازال يعاني من عقدة البطولات الأوروبية ومنذ موسمين كاد الحلم أن يتحقق، ولكن ضاعت الفرصة وضاع الحلم وليس من السهل الآن المنافسة على اللقب وعلى ليون تخطّي بوردو الذي يعتبر أقوى فريق في فرنسا حالياً لبلوغ نصف النهائي، الظاهرة ليست صحيّة ويجب على الأندية الأخرى أن ترتفع إلى مستوى ليون وأن تنافس على الألقاب لأن المشهد الكروي أصبح مملاً".
وعمّا إذا كان قد ندم على إعتزال المنتخب البرازيلي قال: "ليست قضية ندم، هناك حقيقة لابد من إحترامها والإقتناع بها وهي أن اللاعبين الذين تجاوزوا الثلاثين لابد أن يتركوا مكانهم للجيل الجديد حتى لا تقع البرازيل في الأخطاء التي وقعت فيها دول أخرى".
ويرى جونينهو أن الكرة البرازيلية دائمًا في صدارة الأحداث وهناك مهارات ومواهب جديدة وستكون البرازيل مرشحة للمنافسة على اللقب.