مشاهدة النسخة كاملة : عاجل جدا جدا جدا
الفلاح77
04-03-2010, 12:52 PM
bism2
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وبعد 0
والله عندي بحث تخرج حول موضوع
( اثر الاستثمار العقاري في البنوك الاسلامية )ولم اجد المراجع لهذا الموضوع واجو المساعدة من من له صله او معه مراجع حول هذا الموضوع لان انا بصراحة تعبت وما حصلت وشـــــــــــــــكرا
.................................................. ...............................
السبرور
04-04-2010, 03:25 PM
شكرا لك
abu iman
04-04-2010, 04:53 PM
اتجه تحو أقرب بنك (اسلامي) و اعرض عليهم هذا السؤال
الفلاح77
04-06-2010, 05:51 PM
اتجه تحو أقرب بنك (اسلامي) و اعرض عليهم هذا السؤال
شكرا على هذه الافادة ولكن
المراجع النظرية هو مااقصده من الموضوع يااخي بارك الله فيك
وشكرا
عبيدسالم باحنان
04-06-2010, 08:10 PM
أثر الأزمة المالية العالمية الحالية على أداء المصارف الإسلامية والتنمية
إعداد /
أ.د/ حسن ثابت فرحان
أستاذ الاقتصاد
كلية التجارة و الاقتصاد – جامعة صنعاء
بسم الله الرحمن الرحيم
أثر الأزمة المالية العالمية الحالية على أداء المصارف الإسلامية والتنمية
الحمد لله رب العالمين القائل: (اليوم أكملت لكم دينكم وأتممت عليكم نعمتي ورضيت لكم الإسلام دينا) ، والقائل : (ولو أن أهل القرى امنوا واتقوا لفتحنا عليهم بركات من السماء والأرض) . واصلي واسلم على اشرف خلقه القائل (تركتم على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلا هالك).
وبعد : فان الله تعالى خلق الإنسان واسكنه هذه الأرض وتكفل برزقه قال تعالى (وما من دابة في الأرض إلا وعلى الله رزقها) هود (5) ، وقال تعالى (هو الذي خلق لكم ما في الأرض جميعا) البقرة (29) . ولما كان خلق بعض هذه الأشياء فوق طاقة البشر للتعامل معها والاستفادة منها فان الله تعالى اتبع سنة الخلق بسنة التسخير قال تعالى (وسخر لكم ما في السموات والأرض جميعا منه) الجاثية (13) . وبعد خلق الأشياء وتسخيرها طلب من الإنسان السعي لاجتذاب الرزق والاستفادة من سنتي الخلق والتسخير قال تعالى (هو الذي جعل لكم الأرض ذلولا فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه واليه النشور) الملك (15) .
إن الراصد لمجريات الأمور وفق تلك السنن سيلاحظ أن الله تعالى وضع سننا في الكون لاجتذاب الأرزاق وان من اخذ بهذه السنن حصل على حظ وافر في الرزق ، ومن تكاسل وعجز ولم يأخذ بسنن الله تعالى في اجتذاب الأرزاق كان حظه من الرزق القليل وظل الفقر رفيقا له ، فالفقر –في الغالب- الذي يظهر لدى بعض المجتمعات هو بسبب عدم قيام تلك المجتمعات باستغلال مواردها الاقتصادية بدءا بالإنسان وانتهاء بالموارد الاقتصادية المادية ، والابتلاء الذي يحصل للمجتمعات ، هو بسبب مخالفة تلك المجتمعات لسنن الله تعالى في الكون ، قال تعالى (ظهر الفساد في البر والبحر بما كسبت أيدي الناس)، والمتأمل في مجريات الأزمات الاقتصادية العالمية ، ومنها الأزمة المالية العالمية الحالية سيجد أنها من صنع الإنسان ، لان الله تعالى لم يأمر ولم يأذن بمخالفة سننه في الكون ، قال تعالى (فليحذر الذين يخالفون عن أمري أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب اليم) النور (63).
إن تعاطي الربا وممارسة الغرر هي من قبيل المخالفة لأمر الله تعالى ، ذلك أن الربا (الزيادة في المال بدون عوض) الذي يأخذه الرابون من إقراضهم للناس ذمه الله تعالى ومحقه قال تعالى (يمحق الله الربا ويربي الصدقات) ، ومن ثم فان التعاملات الربوية تنتهي بالمحق والزوال ، وهي سنة من سنن الله تعالى في الكون قال تعالى (سنة الله ولن تجد لسنة الله تبديلا ولن تجد لسنة الله تحويلا ) فاطر (43) .
لذلك فان السؤال الذي يطرح نفسه هو كم خسر العالم من جراء الأزمة المالية العالمية الحالية ، وقدرت بعض الإحصائيات أن العالم قد خسر في منصف شهر فبراير 2010م حوالي (13) تريليون دولار ، ولا تزال تداعيات الأزمة مستمرة ، فيوم 19/2/2010م تنهار أربعة بنوك أمريكية دفعة واحدة ، بل أن دولا معرضة للانهيار مثل اليونان وهي دولة تعد ضمن الدول الأوروبية المتقدمة .
إن اكبر سوقين يتم فيهما تعاطي الربا والتعامل بالبيوع المحرمة الأخرى في العصر الحديث هما البورصات ، والبنوك (السوق المالية والسوق النقدية) ، ولذلك فان المحق الذي يصيب العالم في الوقت الحاضر يأتي من السوق المالي (البورصات) و من الصندوق النقدي (البنوك) ، فالأزمة الاقتصادية العظمى التي حدثت في عام 1929م وانهار على أثرها الاقتصاد العالمي نشأت في البورصة ، والأزمة المالية العالمية الحالية بدأت في البنوك بانهيار واحد من اعرق البنوك الأمريكية الذي يتجاوز عمره (150) عاما وتقدر أصوله بـ (630) مليار دولار.
يبدو لي أن مقولة (التاريخ يعيد نفسه) هي مقولة صحيحة ، ذلك أن الاقتصادي الانجليزي (جون ماينار ديكنز) (1) ، إبان الأزمة الاقتصادية العظمى التي حدثت عام 1929م قد رأى أن سعر الفائدة هو سبب الكارثة و دعا أن يكون سعر الفائدة صفراً على القروض لإنعاش الطلب على الاستثمارات ، واليوم يعيد التاريخ نفسه ، وتقوم البنوك المركزية في العالم بتدنيه سعر الفائدة إلى ما دون الواحد الصحيح أي قريب من الصفر ومع ذلك لم ينتعش الاقتصاد لان وطأة الأزمة كبير وتنطبق عليه صفة المحق وفقا لقوله تعالى (يمحق الله الربا).
لقد كان اثر الأزمة على البنوك كبيرا ، ولا تزال البنوك العالمية تعاني كل فترة وأخرى وكل يوم نسمع عن انهيار بعض البنوك ، وبعض المؤسسات المالية ، والأسواق المالية نرى مؤشراتها تصعد وتهبط ، وما تكسبه في الصباح تخسره في المساء وفي أحسن الأحوال تبقى مستقرة دون حراك .
ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هل المصارف الإسلامية تأثرت بالأزمة ؟ وإذا كانت تأثرت بالأزمة هل كان تأثرها مباشرا أم غير مباشر؟
إن هذه الورقة ستبحث إن شاء الله تعالى في مدى تأثر المصارف الإسلامية بالأزمة المالية العالمية الحالية .
مشكلة البحث :
1- هناك شبه إجماع من الخبراء الاقتصاديين ورجال المصارف أن سبب حدوث الأزمة المالية العالمية الحالية هو تجاوز البنوك في منح الائتمانات سعيا وراء جني الأرباح متجاوزين بذلك كل المعايير الائتمانية التي ينبغي أن تراعى عند منح الائتمان كما أن إرهاصات الأزمة كانت قد بدأت في عام 2006م ، بل إن بعض التحليلات تعزو إرهاصات الأزمة إلى الطفرة المالية التي شهدها العالم بعد ثورة النفط عقب حرب أكتوبر 1973م ، ولم تستطع الدول المنتجة للنفط استيعاب تلك الأموال فاتجهت إلى البنوك العالمية خاصة في أمريكا وأوروبا فوجدت تلك البنوك نفسها مضطرة للبحث عن فرص لتوظيفها فكان أن توسعت في منح الائتمان دون ضوابط .
فروض البحث :
هناك مجموعة من الفروض ينطلق منها هذا البحث لعل من أهمها ما يلي :
1- إن سبب حدوث الأزمة هو تجاوز البنوك العالمية في منح الائتمان دون ضوابط .
2- أن المصارف الإسلامية قد تأثرت بالأزمة بدرجات مختلفة فيما بينها .
3- أن تأثر المصارف الإسلامية بالأزمة العالمية الحالية كان اقل بكثير من تأثر المصارف التقليدية .
4- أن تأثر المصارف الإسلامية بالأزمة المالية العالمية الحالية كان بطريقة غير مباشرة نتيجة لــــــ:
أ- ارتباطها بالبنوك العالمية .
ب- تأثرت بالوضع العام الذي نتج عن الأزمة، وخاصة الركود الاقتصادي الذي أصاب الاقتصاد العالمي .
5- أن دور المصارف الإسلامية في صناعة الأزمة المالية العالمية الحالية يكاد يكون منعدما أما تأثرها بالأزمة فهو ملموس .
أهمية البحث :
تنتج أهمية البحث من:
1- أدت آثار الأزمة المالية العالمية إلى مطالبة المجتمع الدولي بتغيير النظام المالي الحالي القائم على الفائدة الربوية والبحث عن نظام مالي جديد يجنب العالم ويلات الأزمات المالية المتكررة .
2- الاتجاه الكبير إلى المؤسسات المصرفية والمالية الدولية إلى النظام المصرفي الإسلامي كملاذ لتلافي حدوث الأزمات التي تتعرض لها المؤسسات المصرفية المالية الدولية .
3- ثبات المصارف الإسلامية وعدم تأثرها بشكل كبير ومباشر بالأزمة المالية العالمية الحالية .
4- تعرض البحث لمعرفة حقيقة تأثر المصارف الإسلامية بالأزمة المالية العالمية الحالية ومدى إمكانية صمودها في حالة تكرار مثل هذه الأزمة .
هيكل البحث :
لأغراض البحث العلمي تم تقسيم البحث إلى خمسة محاور ، تناول المحور الأول ماهية المصارف الإسلامية من حيث التعريف والأهمية والأهداف وكذلك الفرق بينها وبين البنوك التجارية التقليدية .
وخصص المحور الثاني للازمة المالية العالمية الحالية من حيث الماهية والآثار ، مع التعريج على ذكر بعض الأزمات العالمية التي مر بها العالم منذ الأزمة العالمية الكبرى التي حدثت في عام 1929م وحتى أزمة البورصات الخليجية في عام 2006م .
وتم الحديث في المحور الثالث عن آثار الأزمة العالمية الحالية على المصارف الإسلامية في جوانب متعددة وخاصة أثر الأزمة على أصول المصارف الإسلامية ، وأرباحها من حيث الحجم والمعالجات المحاسبية ، كما تم الحديث أيضا في هذا المحور عن اثر الأزمة على استثمارات المصارف الإسلامية من حيث الحجم والهيكل والتنوع والهجرة ، كما تم الحديث في هذا المحور أيضا عن علاقة المصارف الإسلامية بالمصارف العالمية .
وفي المحور الرابع تم الحديث عن اثر الأزمة المالية العالمية الحالية على المصارف الإسلامية اليمنية من حيث الأصول و الودائع والاستثمارات باعتبار أن المصارف الإسلامية تشكل حالة تطبيقية .
وخصص المحور الخامس للحديث عن اثر الأزمة المالية العالمية على التنمية الاقتصادية ، وخاصة فيما يتعلق بأثر الأزمة على كل من الناتج والدخل والاستثمار والنمو الاقتصادي و البطالة .
رأس غورب
04-07-2010, 02:38 AM
اخي الفاضل الفلاح 77
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
يوجد موقع اسمه المحاسبة دوت نت
ان شاء الله تجد فيه او عند الموجودين فيه بغيتك
موفق اخي وكان الله بعونك
رأس غورب
04-07-2010, 02:46 AM
اتمنى عليك اخي بعد الانتهاء من البحث ارفاقه بالمنتدى للاطلاع والاستفادة
دمت ودام عطاؤك
الفلاح77
04-09-2010, 11:14 PM
مشكووووور اخي على هذا البحث
الدور القبلي
04-10-2010, 12:14 AM
عليك بزيارة موقع ( إسلامي إف إن )
ستجد ضالتك هناك بإذن الله
وبالتويق اخي الكريم
vBulletin® v3.8.9, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir