ابن شبام
07-05-2010, 05:17 PM
((الموظف الجوكر))
حين يتحول الإنسان إلى "جوكر" في القطاع الخاص .
ببساطة شديدة سبب عدمِ الرَّغبة في العمل بالقطاع الخاص لدى الكثيرين يــعــود إلى ان هذا القطاعَ يريد من العامل أو الموظف ان يتحول إلى جوكر؛ أي: أنْ يكونَ لديه من المؤهلات في الكمبيوتر واللغة ، ويُفضَّل من يجيد القياده ،
ومتفرغ للخدمة في اي لحظه وألاَّ يزيد عمره عن.............و و و و
وبعـد اجتياز المقابلة ، وإذا قرر صاحبُ العمل توظيفَ العامل عنده، فعليه أنْ يفهمَ في كل شيء، وأن يقوم بالأعمال التي تسند إليه كافة، حتَّى لو لم تكن من اختصاصه، وأن يتحمَّل ضغطَ العمل، وإلا واجهَ قرارَ الفصل والتسريح!
وعلى الرغم من أنَّ صاحبَ المنشأة في القطاع الخاص يريد من الموظَّف أنْ يكونَ فَطِنًا وذكيًّا، ويفهم الموضوع على وجه السُّرعة في الأعمال الا انه لايحتمل اي خطا من قبله .
لقد تَحوَّل العملُ في القطاع الخاص إلى كابوس لدى الكثيرين ، ، فإضافة إلى عمله كمهندس - على سبيل المثال لا الحصر - سيكون عليه أيضًا أنْ يكونَ سكرتيرًا ومُراسلاً،وسواقا وربَّما قهوجيًّا، في يوم ماء
باختصار القطاعُ الخاص يُحوِّل الموظفَ إلى جوكر يُجيد اللعبَ بدل أي ورقة، ويُمكن أن يُستغنى عنه في أيِّ لحظة!
ابن شبام
حين يتحول الإنسان إلى "جوكر" في القطاع الخاص .
ببساطة شديدة سبب عدمِ الرَّغبة في العمل بالقطاع الخاص لدى الكثيرين يــعــود إلى ان هذا القطاعَ يريد من العامل أو الموظف ان يتحول إلى جوكر؛ أي: أنْ يكونَ لديه من المؤهلات في الكمبيوتر واللغة ، ويُفضَّل من يجيد القياده ،
ومتفرغ للخدمة في اي لحظه وألاَّ يزيد عمره عن.............و و و و
وبعـد اجتياز المقابلة ، وإذا قرر صاحبُ العمل توظيفَ العامل عنده، فعليه أنْ يفهمَ في كل شيء، وأن يقوم بالأعمال التي تسند إليه كافة، حتَّى لو لم تكن من اختصاصه، وأن يتحمَّل ضغطَ العمل، وإلا واجهَ قرارَ الفصل والتسريح!
وعلى الرغم من أنَّ صاحبَ المنشأة في القطاع الخاص يريد من الموظَّف أنْ يكونَ فَطِنًا وذكيًّا، ويفهم الموضوع على وجه السُّرعة في الأعمال الا انه لايحتمل اي خطا من قبله .
لقد تَحوَّل العملُ في القطاع الخاص إلى كابوس لدى الكثيرين ، ، فإضافة إلى عمله كمهندس - على سبيل المثال لا الحصر - سيكون عليه أيضًا أنْ يكونَ سكرتيرًا ومُراسلاً،وسواقا وربَّما قهوجيًّا، في يوم ماء
باختصار القطاعُ الخاص يُحوِّل الموظفَ إلى جوكر يُجيد اللعبَ بدل أي ورقة، ويُمكن أن يُستغنى عنه في أيِّ لحظة!
ابن شبام