الخليفي الهلالي
08-24-2010, 12:58 PM
القصة الأولى الكلب والقاضي الدجال؛؛؛؛؛
قيل أن رجلا دفن جيفة كلبه في مقبرة المسلمين وثار الناس عليه واقتادوه إلى قاضٍ دجال فأمر بحرق الرجل وطالب الرجل أن يقول كلمة وسمح له القاضي قال الرجل عندما وصل أجل الكلب فوجئت بأمر غريب فقد بدأ الكلب بمخاطبتي باسمي ووصى وكأنه انسان يتحدث قائلا ؛اخفيت قطعتين كبيرتين من الذهب قد ورثتهما عن اجدادي تحت حجارة بمكان في الصحراء، ارجو قبل أن افارق الحياة أن تسرع إلى المكان وتأخذ القطعتين وتأتي بهما وعندما أودع الدار الفانية ادفن جثتي في مقبرة المدينة وقدم قطعة من الذهب إلى احد قضات الإسلام ليصرفها في امور الخير كي يخفف من ذنوبي وتكون لي ذكرى بالخير”، واستمر الرجل؛ وعندما شاهدت هذه الخارقة وكلام الكلب صدقته وذهبت إلى المكان الذي وصفه لي ووجدت قطعتي الذهب..، قال القاضي الدجال طامعا بقطعة الذهب الثانية : سبحان الله؛ إن لهذا الكلب كان شبها من احفاد كلب اصحاب الكهف وليس هناك أي حرج من دفن نسبا شريفا مثله في مقبرة المسلمين وأنت لست مذنبا بل حرا طليقأ، ويكمل القاضي قائلا وماذا تفضل المرحوم بعد؟!. اما ما كان من أمر الرجل فبعد ان اطمئن الى قرار القاضي الذي حكم باطلاق سراحه.. قال: أيها القاضي، عندما عدت إلى البيت كان الكلب يلفظ انفاسه الأخيرة، رآني وقال“إياك،إياك أن تعطي من ميراثي إلى قاضي هذه المدينة لأن ايمانه ضعيف وأخاف أن يصرف هذا المال كسائر الوجوه في هواءه وملذاته ويثقل علي ذنوبي؛
القصه الثانيه الحرامي الجائع والقاضي ؛؛؛؛؛
سرق أحد اللصوص الجوعى دجاجه وحضر صاحبها إلى القاضي شاكيأ عن سرقة أحد دجاجاته من قبل شخص مجهول جمعت الشرطة المشتبه بهم وأحضرتهم أمام القاضي واخذ القاضي يحقق مع الجميع دون فائده وهنا نمت فكره في راس القاضي
حيث جمع كل المشتبهين في غرفة واحده وأخذ يتحدث عن السرقة وفجأه صرخ بصوت عالي هذا اهو اللص الذي سرق الدجاجه شاهدوه أنه الذي على راسه ريشه ؛ هنا رفع أحدهم يده يتحسس راسه دون البقية بعدها امر القاضي بالتحقيق مع المتهم الذي أنهار وأعترف بالسرقه تحت الحاح الجوع والفقر؛
القصة الثالثة ..القاضي الكذاب والديك السمين
حارس في موقع زراعي كبير استغل المساحة المحيطه بحجرته التي يقطن بها وأخذ يربي الدجاج بالقرب من مقر سكنه وكان من ظمن الدجاج ديك ضخم يسيل للحمه اللعاب ؛وذات يوم صادف حضور القاضي الكذاب إلى نفس المكان وتعرّف على الحارس وتكررت الزيارات وأزدادت الصداقة بين الرجلين وفي مساء أحد الأيام حضر القاضي الكذاب لزيارة صديقة الحارس بعد أن وضع عينه على الديك وقبل أن يغادر طلب من الحارس أن يعيره الديك؛شعر الحارس بأنه سوف يفقد شئ محبب لديه وحاول التهرب من تلبيه الطلب ولكن إصرار القاضي الكذاب والحاحه على الحارس بحجه أنه يحتاج الديك كي يوقضه من النوم لصلاة الفجر هنا ضعف الحارس امام هذا الطلب ووافق مع التوصيه على القاضي بالأهتمام بالديك .أخذ القاضي الديك وغادر وعند وصوله إلى البيت طلب من زوجته ذبح الديك وطبخ العشاء وماقصرت الزوجه قامت بالواجب ؛تعشى أخينا القاضي الكذاب مع عائلته من لحم الديك ؛وفي مساء اليوم التالي ذهب القاضي الكذاب لزيارة صديقة الحارس ودار الحديث بينهما عن وجبة العشاء هنا قال القاضي الكذاب بعد أن نسي وعده للحارس؛ الله ما أطيب لحم الديك يافلان ؛البارحه ذبحنا الديك وكان العشاء لذيذ ؛؛ هنا صرخ الحارس ياحضرت القاضي ديك ايه قال الديك اللي أعطيتني أياه ؛صرخ الحارس مرة أخرى ياقاضي أنت طلبت الديك لكي يوقضك لصلاة الفجر مش على شأن تذبحه وتاكله .؛
طبعأ قضاة تلك الأيام معروفين ومعروف نسبهم
أو أنا مخطئ ؛؛؛؛؛
قيل أن رجلا دفن جيفة كلبه في مقبرة المسلمين وثار الناس عليه واقتادوه إلى قاضٍ دجال فأمر بحرق الرجل وطالب الرجل أن يقول كلمة وسمح له القاضي قال الرجل عندما وصل أجل الكلب فوجئت بأمر غريب فقد بدأ الكلب بمخاطبتي باسمي ووصى وكأنه انسان يتحدث قائلا ؛اخفيت قطعتين كبيرتين من الذهب قد ورثتهما عن اجدادي تحت حجارة بمكان في الصحراء، ارجو قبل أن افارق الحياة أن تسرع إلى المكان وتأخذ القطعتين وتأتي بهما وعندما أودع الدار الفانية ادفن جثتي في مقبرة المدينة وقدم قطعة من الذهب إلى احد قضات الإسلام ليصرفها في امور الخير كي يخفف من ذنوبي وتكون لي ذكرى بالخير”، واستمر الرجل؛ وعندما شاهدت هذه الخارقة وكلام الكلب صدقته وذهبت إلى المكان الذي وصفه لي ووجدت قطعتي الذهب..، قال القاضي الدجال طامعا بقطعة الذهب الثانية : سبحان الله؛ إن لهذا الكلب كان شبها من احفاد كلب اصحاب الكهف وليس هناك أي حرج من دفن نسبا شريفا مثله في مقبرة المسلمين وأنت لست مذنبا بل حرا طليقأ، ويكمل القاضي قائلا وماذا تفضل المرحوم بعد؟!. اما ما كان من أمر الرجل فبعد ان اطمئن الى قرار القاضي الذي حكم باطلاق سراحه.. قال: أيها القاضي، عندما عدت إلى البيت كان الكلب يلفظ انفاسه الأخيرة، رآني وقال“إياك،إياك أن تعطي من ميراثي إلى قاضي هذه المدينة لأن ايمانه ضعيف وأخاف أن يصرف هذا المال كسائر الوجوه في هواءه وملذاته ويثقل علي ذنوبي؛
القصه الثانيه الحرامي الجائع والقاضي ؛؛؛؛؛
سرق أحد اللصوص الجوعى دجاجه وحضر صاحبها إلى القاضي شاكيأ عن سرقة أحد دجاجاته من قبل شخص مجهول جمعت الشرطة المشتبه بهم وأحضرتهم أمام القاضي واخذ القاضي يحقق مع الجميع دون فائده وهنا نمت فكره في راس القاضي
حيث جمع كل المشتبهين في غرفة واحده وأخذ يتحدث عن السرقة وفجأه صرخ بصوت عالي هذا اهو اللص الذي سرق الدجاجه شاهدوه أنه الذي على راسه ريشه ؛ هنا رفع أحدهم يده يتحسس راسه دون البقية بعدها امر القاضي بالتحقيق مع المتهم الذي أنهار وأعترف بالسرقه تحت الحاح الجوع والفقر؛
القصة الثالثة ..القاضي الكذاب والديك السمين
حارس في موقع زراعي كبير استغل المساحة المحيطه بحجرته التي يقطن بها وأخذ يربي الدجاج بالقرب من مقر سكنه وكان من ظمن الدجاج ديك ضخم يسيل للحمه اللعاب ؛وذات يوم صادف حضور القاضي الكذاب إلى نفس المكان وتعرّف على الحارس وتكررت الزيارات وأزدادت الصداقة بين الرجلين وفي مساء أحد الأيام حضر القاضي الكذاب لزيارة صديقة الحارس بعد أن وضع عينه على الديك وقبل أن يغادر طلب من الحارس أن يعيره الديك؛شعر الحارس بأنه سوف يفقد شئ محبب لديه وحاول التهرب من تلبيه الطلب ولكن إصرار القاضي الكذاب والحاحه على الحارس بحجه أنه يحتاج الديك كي يوقضه من النوم لصلاة الفجر هنا ضعف الحارس امام هذا الطلب ووافق مع التوصيه على القاضي بالأهتمام بالديك .أخذ القاضي الديك وغادر وعند وصوله إلى البيت طلب من زوجته ذبح الديك وطبخ العشاء وماقصرت الزوجه قامت بالواجب ؛تعشى أخينا القاضي الكذاب مع عائلته من لحم الديك ؛وفي مساء اليوم التالي ذهب القاضي الكذاب لزيارة صديقة الحارس ودار الحديث بينهما عن وجبة العشاء هنا قال القاضي الكذاب بعد أن نسي وعده للحارس؛ الله ما أطيب لحم الديك يافلان ؛البارحه ذبحنا الديك وكان العشاء لذيذ ؛؛ هنا صرخ الحارس ياحضرت القاضي ديك ايه قال الديك اللي أعطيتني أياه ؛صرخ الحارس مرة أخرى ياقاضي أنت طلبت الديك لكي يوقضك لصلاة الفجر مش على شأن تذبحه وتاكله .؛
طبعأ قضاة تلك الأيام معروفين ومعروف نسبهم
أو أنا مخطئ ؛؛؛؛؛