مشاهدة النسخة كاملة : جفــاف منبـــــع ( زمــزم ) قريبـــا
ابونورا
10-05-2010, 07:16 AM
bism2
السلام عليكم ورحمة الله
اليوم قرأت في جريدة عكاظ تصريح الحصين وزير الماء والكهرباء
يقول ان العشرة ليتر بخمس ريال
وحدك جالونين
وبعد فترة راح يقفلون مركز التعبئة المجانية في كدي والغزة
يعني شاري من عندهم شاري
وباي باي للزمزم المجاني
وسألوه عن الحاج والزائر كيف يشرب من زمزم
قال يروح الحرم يشرب
واذا اراد اخذ شيء معه الى دياره فليذهب الى مركز البيع في كدي
اما حلوه يروح يشرب من الحرم
يعني الدعوة تجفيف منابع حسبي الله على من امر بهذا الامر وتاجر فيه
قبل كذا يقولون بيع زمزم لايجوز وحملات مصادرة لجوالين البياعة المساكين
والان البيع اصبح رسمي وحكومي وبخمس ريال جالون صغير
(لا) وبعد حدك جالونين بس
العارفين بالأمور يقولون لو منع توزيع الزمزم المجاني بالكامل
فسوف تتوقف البئر عن دفع هذا الماء الثمين واللذيذ حتى يعيدوه سيرته الاولى
حسبنى الله ونعم الوكيل
sallalah
سالم محمد باعباد
10-05-2010, 01:39 PM
وهذا الخبر من صحيفة عكاظ - اليوم وهو نقيظ الخبر يابا نورا الجماعه لهم دور فعال واساسي
مسؤولة المياه في مجلس حقوق الإنسان لـ«عكاظ»:
المملكة تبذل جهودا حثيثة لتوفير مياه الشرب لفقراء العالم
عهود مكرم ـ بروكسل
أشادت المسؤولة عن برنامج المياه في مجلس حقوق الإنسان في جنيف «البرتغالية» كاتارينا دي البوكويرك بجهود المملكة لتقليل حجم الفقر والعمل على تطوير البنية التحتية لتوفير المياه النقية للدول الفقيرة والأكثر فقرا.
وقالت لـ «عكـاظ» إن متطلبات برنامج المياه الدولي تدخل ضمن جدول أعمال مجموعة العشرين الاقتصادية، التي للمملكة فيها دور فعال وأساسي.
في نفس الإطار رحبت الرئاسة البلجيكية للاتحاد الأوروبي بالقرار الصادر عن مجلس حقوق الإنسان في جنيف، حول الحق المشروع للناس للحصول على مياه نقية صالحة للشرب، وبنية تحتية للمصارف الصحية، اعتبارا أن هذه المتطلبات تتعلق بمبادئ حقوق الإنسان الضرورية.
وحسب تقرير مجلس حقوق الإنسان فإن 900 مليون نسمة يفتقدون مياه الشرب النقية في العالم، بينما يعاني 2.5 مليار نسمة من عدم وجود صرف صحي لهم، ما يتسبب في انتشار الأمراض الخطيرة مثل الحصبة والإيدز والملاريا.
يأتي هذا القرار في ظل الجهود الرامية لتنفيذ برنامج الألفية للأمم المتحدة، والذي يهدف إلى تقليل حجم الفقر في العالم إلى النصف عام 2015.
يذكر أن مجلس الأمن أصدر قرارا في 28 يوليو الماضي، أقر فيه الحق المشروع للإنسانية في مياه الشرب والبنية التحتية الصحية. أما قرار مجلس حقوق الإنسان في جنيف فقد صدر في 29 سبتمبر الماضي.
ابونورا
10-05-2010, 03:29 PM
وهذا الخبر من صحيفة عكاظ - اليوم وهو نقيظ الخبر يابا نورا الجماعه لهم دور فعال واساسي
مسؤولة المياه في مجلس حقوق الإنسان لـ«عكاظ»:
المملكة تبذل جهودا حثيثة لتوفير مياه الشرب لفقراء العالم
عهود مكرم ـ بروكسل
أشادت المسؤولة عن برنامج المياه في مجلس حقوق الإنسان في جنيف «البرتغالية» كاتارينا دي البوكويرك بجهود المملكة لتقليل حجم الفقر والعمل على تطوير البنية التحتية لتوفير المياه النقية للدول الفقيرة والأكثر فقرا.
وقالت لـ «عكـاظ» إن متطلبات برنامج المياه الدولي تدخل ضمن جدول أعمال مجموعة العشرين الاقتصادية، التي للمملكة فيها دور فعال وأساسي.
في نفس الإطار رحبت الرئاسة البلجيكية للاتحاد الأوروبي بالقرار الصادر عن مجلس حقوق الإنسان في جنيف، حول الحق المشروع للناس للحصول على مياه نقية صالحة للشرب، وبنية تحتية للمصارف الصحية، اعتبارا أن هذه المتطلبات تتعلق بمبادئ حقوق الإنسان الضرورية.
وحسب تقرير مجلس حقوق الإنسان فإن 900 مليون نسمة يفتقدون مياه الشرب النقية في العالم، بينما يعاني 2.5 مليار نسمة من عدم وجود صرف صحي لهم، ما يتسبب في انتشار الأمراض الخطيرة مثل الحصبة والإيدز والملاريا.
يأتي هذا القرار في ظل الجهود الرامية لتنفيذ برنامج الألفية للأمم المتحدة، والذي يهدف إلى تقليل حجم الفقر في العالم إلى النصف عام 2015.
يذكر أن مجلس الأمن أصدر قرارا في 28 يوليو الماضي، أقر فيه الحق المشروع للإنسانية في مياه الشرب والبنية التحتية الصحية. أما قرار مجلس حقوق الإنسان في جنيف فقد صدر في 29 سبتمبر الماضي.
bism2
اقولك موية زمزم ياسالم هذ الماء الذي يستمد سر وجوده وستمراره بشرب الناس له دونما ثمن وتقول لي مجلس المياه العالمي المعتمد علي مياه المجاري والصرف الصحي ؟
ماتحرق النار غير رجل واطيها .
sallalah
الواقعي
10-05-2010, 05:03 PM
bism2
السلام عليكم ورحمة الله
اليوم قرأت في جريدة عكاظ تصريح الحصين وزير الماء والكهرباء
يقول ان العشرة ليتر بخمس ريال
وحدك جالونين
وبعد فترة راح يقفلون مركز التعبئة المجانية في كدي والغزة
يعني شاري من عندهم شاري
وباي باي للزمزم المجاني
وسألوه عن الحاج والزائر كيف يشرب من زمزم
قال يروح الحرم يشرب
واذا اراد اخذ شيء معه الى دياره فليذهب الى مركز البيع في كدي
اما حلوه يروح يشرب من الحرم
يعني الدعوة تجفيف منابع حسبي الله على من امر بهذا الامر وتاجر فيه
قبل كذا يقولون بيع زمزم لايجوز وحملات مصادرة لجوالين البياعة المساكين
والان البيع اصبح رسمي وحكومي وبخمس ريال جالون صغير
(لا) وبعد حدك جالونين بس
العارفين بالأمور يقولون لو منع توزيع الزمزم المجاني بالكامل
فسوف تتوقف البئر عن دفع هذا الماء الثمين واللذيذ حتى يعيدوه سيرته الاولى
حسبنى الله ونعم الوكيل
sallalah
حيا الله ابونورا
اخي العزيز مجرّد تساؤلات
هل لديك فكره عن المخزون الجوفي لبئر زمزم؟
هل تعلم طول الانفاق الجانبيه التي تغذي بئر زمزم من خارج المنبع الاصلي؟
هل تعلم كميه المياه المنقوله من خارج مكه الذي يبيعها ضعاف النفوس لاهل الخير لكي يوزعوها مجاناً صدقه وتباع لهم على انها مياه زمزم؟
شي جميل ان تكتب عن هذا الموضوع والاجمل ان تكون لديك المعلوما ت الكافيه والمؤكده!!!
يا ليت نترك من لديهم المعلومات الكافيه يعملون وفق ما لديهم من معلومات.
واطمأن يا ابو نورا من لديه الاف الابار في حقلي الغوّار وشيبه ليس بحاجه الى جالون بريالين من بئر زمزم.
تحياتي
الخليفي الهلالي
10-05-2010, 06:29 PM
حيا الله ابونورا
اخي العزيز مجرّد تساؤلات
هل لديك فكره عن المخزون الجوفي لبئر زمزم؟
هل تعلم طول الانفاق الجانبيه التي تغذي بئر زمزم من خارج المنبع الاصلي؟
هل تعلم كميه المياه المنقوله من خارج مكه الذي يبيعها ضعاف النفوس لاهل الخير لكي يوزعوها مجاناً صدقه وتباع لهم على انها مياه زمزم؟
شي جميل ان تكتب عن هذا الموضوع والاجمل ان تكون لديك المعلوما ت الكافيه والمؤكده!!!
يا ليت نترك من لديهم المعلومات الكافيه يعملون وفق ما لديهم من معلومات.
واطمأن يا ابو نورا من لديه الاف الابار في حقلي الغوّار وشيبه ليس بحاجه الى جالون بريالين من بئر زمزم.
تحياتي
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ابونورا
10-05-2010, 07:36 PM
حيا الله ابونورا
اخي العزيز مجرّد تساؤلات
هل لديك فكره عن المخزون الجوفي لبئر زمزم؟
هل تعلم طول الانفاق الجانبيه التي تغذي بئر زمزم من خارج المنبع الاصلي؟
هل تعلم كميه المياه المنقوله من خارج مكه الذي يبيعها ضعاف النفوس لاهل الخير لكي يوزعوها مجاناً صدقه وتباع لهم على انها مياه زمزم؟
شي جميل ان تكتب عن هذا الموضوع والاجمل ان تكون لديك المعلوما ت الكافيه والمؤكده!!!
يا ليت نترك من لديهم المعلومات الكافيه يعملون وفق ما لديهم من معلومات.
واطمأن يا ابو نورا من لديه الاف الابار في حقلي الغوّار وشيبه ليس بحاجه الى جالون بريالين من بئر زمزم.
تحياتي
bism2
الأخ الأكرم الواقعي أجابة علي تساولاتك أحيلك للشيخ قوقل فيجيب عليك بما لايدع لاجوبتي الشخصيه عليك اي اهميه تذكر ففي البحث التالي توضيح لكثير من الأمور :_
يقول الباحث
(( ياسر إبراهيم))
بئر زمزم تقع على بعد 21م من الكعبة المشرفة وافادت الدراسات أن العيون المغذية للبئر تضخ ما بين 11 الى 18.5لترا من الماء في الثانية.ويبلغ عمق البئر 30 مترا على جزئين، الجزء الأول مبني عمقه 12.80 مترا عن فتحة البـئر، والثاني جزء منقور في صخر الجبل وطوله 17.20 متر. ويبلغ عمق مستوى الماء عن فتحة البئر حوالي أربعة أمتار، وعمق العيون التي تغذي البئر عن فتحة البئر 13 مترا ومن العيون الى قعر البئر 17 مترا\". وقد اندثر البئر ذات مره في العصر الجاهلى ولم يعرف له مكان وقبل دخول الاسلام
حلم جد الرسول -صلي الله عليه وسلم- آنذاك بمن يدله على مكان البئر ويطلب منه
فتح البئر وقد استيقظ وركض مهرولا إلى جانب الكعبه وحفر في المكان الذى رآه في
منامه حتى تحققت الرؤيا.
بئر زمزم في بداية القرن الواحد والعشرين
في منبعه الأساسي سر غامض يعتبره علماء الجيولوجيا كنزا كبيرا ربما يستحيل كشف
رموزه إلى أن تقوم الساعة.. ما من ماء يصل إلى هذا النبع حتى يكتسب خواص ماء
زمزم، نقاءه وطهارته. هذه النتيجة ليست نظرية أو غيبية أو منقولة من بطون الكتب
القديمة، لكنها خلاصة أبحاث علمية شملت البئر وماءه ودرجة نقائه، وشملت مياه
آبار أخرى قريبة جدا منه، وجد أنها لا تتمتع بنفس الخواص.
يفيض الماء منه منذ آلاف السنين دون أن يجف البئر أو ينقص حجم المياه فيه،
وكانت مفاجأة مدهشة للعلماء أثناء توسعة الحرم المكي وتشغيل مضخات ضحمة لشفط
المياه من بئر زمزم حتي يمكن وضع الأساسات، أن غزارة المياه المسحوبة قابلها
فيضان مستمر في الماء، يفور ويمور كأنه امواج البحر.
المصدر الرئيسي تحت الحجر الأسود
يقول المهندس يحي كوشك وهو يحمل شهادة الدكتوراه في هندسة البيئة من جامعة
واشنطن الأمريكية العام 1971م مصادر مياه بئر زمزم وفق التحديد الذي قام به مع
الفريق العلمي الذي رأسه عام 1400 هـ ونشر نتائجه في كتابه (زمزم) بقوله:
\"المصدر الرئيسي فتحة تحت الحجر الأسود مباشرة وطولها 45 سم، وارتفاعها 30 سم،
ويتدفق منها القدر الأكبر من المياه.
والمصدر الثاني فتحة كبيرة باتجاه المكبرية (مبنى مخصص لرفع الأذان والإقامة
مطل على الطواف)، وبطول 70 سم، ومقسومة من الداخل الى فتحتين، وارتفاعها 30 سم.
وهناك فتحات صغيرة بين أحجار البناء في البئر تخرج منها المياه، خمس منها في
المسافة التي بين الفتحتين الأساسيتين وقدرها متر واحد. كما توجد 21 فتحة أخرى
تبدأ من جوار الفتحة الأساسية الأولى، وباتجاه جبل أبي قبيس من الصفا و الأخرى
من إتجاه المروة.
قصه حدثت ايام حكم الملك فيصل رحمه الله
على الرغم من الإيمان القاطع بهذه المعجزة إلا انه قد حدث في عام 1971ما يبرهن
على خصوصية ماء زمزم، حيث قام أحد الأطباء بإرسال خطاب إلى دار نشر أوروبية
مضمونه أن ماء زمزم لا يصلح لغرض الشرب، وهو قد بنى افتراضه هذا على أساس أن
الكعبة مكان ضحل بمعنى أنه تحت مستوى سطح البحر.
كما أنها تقع في مركز مكة فكل هذه الظروف تعني أن مياه الصرف المتجمعة من
المدينة كلها تصرف من خلال البالوعات في بئر واحدة تجمعها كلها.
زمزم في المعامل الأوروبية
ولحسن الحظ قد وصلت هذه الأنباء إلى الملك فيصل، الذي استشاط غضبه لسماع هذه
الأنباء وقرر أن يبطل هذه الدعاوي المستفزة، ففي الحال أصدر أوامره إلى وزارة
الزراعة ومصادر المياه للتحري وإرسال عينات من ماء زمزم إلى المعامل الأوروبية
لفحصها لمعرفة مدى صلاحيتها للشرب.
وذهب الخبراء إلى مكة لهذا الغرض، وكلفوا أحد العمال من الرجال لمساعدتهم على
تنفيذ ما يريدون أثناء الفحص العملي لبئر زمزم، وعندما وصلوا إلى البئر بإذن من
المسؤولين كان من الصعب عليهم التصديق بأن حوضاً من الماء يشبه البركة الصغيرة،
ولا يزيد عمقه عن 14 إلى 18 قدماً هو نفسه البئر الذي يمدنا بملايين من
الجالونات من الماء كل عام للحجاج والمعتمرين، وهو أيضا قد جاء للوجود منذ قرون
طويلة.
وهنا بدأ الخبراء عملهم وبدؤوا في أخذ أبعاد البئر، وطلب الخبراء من العامل
المكلف لمساعدتهم بأن يريهم مدى عمق البئر، ففي أول الأمر نزل الرجل في الماء
فرأى الخبراء أن الماء قد تعدى كتفيه بمسافة بسيطة، وكان طول ذلك الرجل حوالي 5
أقدام و8 بوصات ولنا أن نتصور في مخيلتنا أن الماء في البئر لم يكن عميقا.
ثم بعد ذلك بدأ الرجل يتحرك في البئر من مكان إلى آخر بحيث لا يصل إلى مرحلة
غمر رأسه في الماء وذلك لكي يبحث عن مصدر نفاذ الماء إلى البئر، ومع هذا فقد
أكد الرجل أنه لا يستطيع أن يحدد وجود أي منفذ تأتي منه المياه إلى البئر.
ينابيع الحكمة
وحير الأمر الباحثين، فجاءتهم فكرة أخرى وهي استخدام مضخة كبيرة ناقلة لضخ
المياه خارج البئر إلى خزانات ماء زمزم وبهذا ينخفض منسوب المياه في البئر فجأة
وهنا يمكن تحديد النقطة التي ينفذ منها الماء إلى البئر، وهذا الأمر لم يكن
غاية في الصعوبة لأن منسوب المياه لم يكن عاليا للدرجة التي تعوق الضخ، بل
بالعكس كان تحديد نقطة نفاذ المياه إلى البئر من المتوقع أن يكون سهلا لأن هذه
كانت هي الطريقة الوحيدة التي تعرف بها نقطة نفاذ الماء إلى البئر.
وفى نفس الوقت أشار الباحثون إلى العامل المرافق لهم أن يقف مكانه داخل البئر
ولا يتحرك، وأن يلاحظ بعناية أية ظاهرة غير عادية من الممكن أن تحدث داخل
البئر، وبعد لحظة رفع العامل يديه وهو يصرخ قائلا: الحمدلله... لقد وجدتها، فقد
لاحظ أن الرمال ترقص تحت قدميه، وأن المياه ترشح في قاع البئر أي أن المياه
تنبع فعلا من تحت الرمال.
رشح من تحت الرمال
تحرك العامل خلال البئر ولاحظ أن تلك الظاهرة موجودة بالفعل في جميع أنحاء
البئر، وفي واقع الأمر كان تدفق الماء إلى داخل البئر خلال القاع متساوياً في
كل نقطة من نقاط البئر، وبهذا يحافظ على منسوب الماء في البئر ثابتا.
وبعد ذلك أخذ الخبراء يسجلون نتائجهم، ثم أخذوا عينات من ماء زمزم لفحصها في
معامل أوروبا، وقبل أن يرحل الخبراء سألوا عن الآبار المحيطة بمكة فتم إخبارهم
بأنها كلها جافة تقريبا، وحاول أحد الخبراء أن يجد تبريرا لظاهرة رشح المياه من
تحت الرمال فوضع أحدهم افتراضا بأن بئر زمزم قد يكون مرتبطا داخليا بماء البحر
الأحمر، ولكن هذا الافتراض لم يكن منطقيا، فكيف يكون ذلك منطقيا وكل الآبار
المحيطة بمكة جافة وكذلك أن مكة تبعد عن البحر الأحمر بحوالي 75 كم، وقد ثبت
تطابق نتائج فحص الخبراء للمياه مع نتائج معامل أوروبا.
مياه منعشة
وكان الفرق بين ماء زمزم وماء الشرب الذي يضخ في المنازل هو نسبة أملاح
الكالسيوم والمغنيسيوم، فلقد كانت نسبتها أعلى في ماء زمزم وهذا هو السبب في
أنها تنعش الحجاج المتعبين، والأكثر أهمية من ذلك هوأن ماء زمزم يحتوي على
فلوريدات مضادة للجراثيم بشكل عالي الفعالية، والأهم من كل هذا هو أن المعامل
في أوروبا أثبتت أن الماء فعلا صالح للشرب.
وبهذا ثبت بطلان الافتراض الذي أدلى به ذلك الطبيب، وعندما وصلت الأنباء إلى
الملك فيصل كان في غابة السرور، وأرسل إلى دار النشر الأوروبية بوجوب نشر تكذيب
للخبر السابق، ولقد أفادنا هذا البحث في معرفة المكونات الكيميائية لماء زمزم
فكلما كان هناك بحث واستكشاف اتضحت أكثر العجائب مما يجعلنا نؤمن بصدق بمعجزات
ماء زمزم وأنها منحة من الله أنعم بها على الحجيج القادمين من أقاصي الدنيا
للأرض الصحراوية التي يكون بها الحج.
خصائص المعجزه
وإذا أردنا أن نعدد خصائص ماء زمزم فهي كما يلي، أن هذا البئر العظيم لم ينضب
أبدا منذ أن ظهر للوجود بل على العكس فهو يمدنا بالمزيد من الماء.. وهولا يزال
يحتفظ بنفس نسب مكوناته من الأملاح والمعادن منذ أن ظهر للوجود حتى يومنا هذا..
وكذلك صلاحيته للشرب عالمية لجميع الحجاج من جميع أنحاء العالم فلم يحدث أن
اشتكى مخلوق من أثر مياهه على صحته أوما شابه ذلك، بل على العكس فهم دائما ما
يستمتعون بالمياه التي تنعشهم على الدوام، ولكن يلاحظ أن مذاق المياه يتغير
عندما تنتقل إلى مكان آخر.. وكذلك الرغبة لماءزمزم عالمية، فهذه المياه الطاهرة
لم يتم معالجتها كيميائيا أو بمواد التبييض كما هو الحال مع المياه التي تضخ
للمدن.
ويلاحظ أنه في حالة الآبار العادية يزداد النمو البيولوجي والنباتي في داخل
البئر مما يجعل المياه غير صالحة للشرب نظرا لنمو الطحالب مما يسبب مشكلات في
الطعم والرائحة.
ولكن في حالة بئر زمزم، لم يكن هناك أي دليل على النمو البيولوجي، وإذا عدنا
للمعجزة التي بسببها تكون ماء زمزم نتذكر أن هاجر بحثت يائسة عن الماء في جبال
الصفا والمروة لكي تسقي وليدها إسماعيل عليه السلام، وبهرولتها من مكان لآخر
بحثا عن الماء ضرب وليدها برجليه الرقيقتين على الرمال، فتفجرت بركة من المياه
تحت قدميه، وبرحمة الله وقدرته شكلت هذه المياه نفسها كبئر قد أطلق عليه بئر
زمزم.
ومن هنا كان الدليل على مصدر وجود المياه تفسيره يعلمه الله ولم يستطع العلماء
إيجاد تفسير علمي لمصدر وجوده حيث سدت جميع المنافذ من المياه من حوله وقد
تأكدوا من ذلك..
الي هنا ينتهي المبحث :_
بالنسبة لأجابتي لسؤالك اقول ان بئر زمزم معجزة الهيه جعلها الله ليسقى بها عباده لا نبع لها يعرف ولا اصل لها تحت عمقها المذكور وكأنها تنبع من فراغ والحكمة واضحه وجليه :)
فلو قام هولاء ببيعها فلربما انتفت الحكمه من وجودها وجفت فهي ليست برسم البيع لا للافراد او الحكومات هذا رأي شخصي
شاكر لك مداخلتكم الكريمه
اما قولكم بئر الغوار وغيرها من ابار النفط وان الدوله ليست بحاجتها فهذه امور لاتهمنا ولاتعنينا ولن نتطرق لها ابدا باي حال من الأحوال.
sallalah
الواقعي
10-05-2010, 08:05 PM
bism2
الأخ الأكرم الواقعي أجابة علي تساولاتك أحيلك للشيخ قوقل فيجيب عليك بما لايدع لاجوبتي الشخصيه عليك اي اهميه تذكر ففي البحث التالي توضيح لكثير من الأمور :_
يقول الباحث
(( ياسر إبراهيم))
بئر زمزم تقع على بعد 21م من الكعبة المشرفة وافادت الدراسات أن العيون المغذية للبئر تضخ ما بين 11 الى 18.5لترا من الماء في الثانية.ويبلغ عمق البئر 30 مترا على جزئين، الجزء الأول مبني عمقه 12.80 مترا عن فتحة البـئر، والثاني جزء منقور في صخر الجبل وطوله 17.20 متر. ويبلغ عمق مستوى الماء عن فتحة البئر حوالي أربعة أمتار، وعمق العيون التي تغذي البئر عن فتحة البئر 13 مترا ومن العيون الى قعر البئر 17 مترا\". وقد اندثر البئر ذات مره في العصر الجاهلى ولم يعرف له مكان وقبل دخول الاسلام
حلم جد الرسول -صلي الله عليه وسلم- آنذاك بمن يدله على مكان البئر ويطلب منه
فتح البئر وقد استيقظ وركض مهرولا إلى جانب الكعبه وحفر في المكان الذى رآه في
منامه حتى تحققت الرؤيا.
بئر زمزم في بداية القرن الواحد والعشرين
في منبعه الأساسي سر غامض يعتبره علماء الجيولوجيا كنزا كبيرا ربما يستحيل كشف
رموزه إلى أن تقوم الساعة.. ما من ماء يصل إلى هذا النبع حتى يكتسب خواص ماء
زمزم، نقاءه وطهارته. هذه النتيجة ليست نظرية أو غيبية أو منقولة من بطون الكتب
القديمة، لكنها خلاصة أبحاث علمية شملت البئر وماءه ودرجة نقائه، وشملت مياه
آبار أخرى قريبة جدا منه، وجد أنها لا تتمتع بنفس الخواص.
يفيض الماء منه منذ آلاف السنين دون أن يجف البئر أو ينقص حجم المياه فيه،
وكانت مفاجأة مدهشة للعلماء أثناء توسعة الحرم المكي وتشغيل مضخات ضحمة لشفط
المياه من بئر زمزم حتي يمكن وضع الأساسات، أن غزارة المياه المسحوبة قابلها
فيضان مستمر في الماء، يفور ويمور كأنه امواج البحر.
المصدر الرئيسي تحت الحجر الأسود
يقول المهندس يحي كوشك وهو يحمل شهادة الدكتوراه في هندسة البيئة من جامعة
واشنطن الأمريكية العام 1971م مصادر مياه بئر زمزم وفق التحديد الذي قام به مع
الفريق العلمي الذي رأسه عام 1400 هـ ونشر نتائجه في كتابه (زمزم) بقوله:
\"المصدر الرئيسي فتحة تحت الحجر الأسود مباشرة وطولها 45 سم، وارتفاعها 30 سم،
ويتدفق منها القدر الأكبر من المياه.
والمصدر الثاني فتحة كبيرة باتجاه المكبرية (مبنى مخصص لرفع الأذان والإقامة
مطل على الطواف)، وبطول 70 سم، ومقسومة من الداخل الى فتحتين، وارتفاعها 30 سم.
وهناك فتحات صغيرة بين أحجار البناء في البئر تخرج منها المياه، خمس منها في
المسافة التي بين الفتحتين الأساسيتين وقدرها متر واحد. كما توجد 21 فتحة أخرى
تبدأ من جوار الفتحة الأساسية الأولى، وباتجاه جبل أبي قبيس من الصفا و الأخرى
من إتجاه المروة.
قصه حدثت ايام حكم الملك فيصل رحمه الله
على الرغم من الإيمان القاطع بهذه المعجزة إلا انه قد حدث في عام 1971ما يبرهن
على خصوصية ماء زمزم، حيث قام أحد الأطباء بإرسال خطاب إلى دار نشر أوروبية
مضمونه أن ماء زمزم لا يصلح لغرض الشرب، وهو قد بنى افتراضه هذا على أساس أن
الكعبة مكان ضحل بمعنى أنه تحت مستوى سطح البحر.
كما أنها تقع في مركز مكة فكل هذه الظروف تعني أن مياه الصرف المتجمعة من
المدينة كلها تصرف من خلال البالوعات في بئر واحدة تجمعها كلها.
زمزم في المعامل الأوروبية
ولحسن الحظ قد وصلت هذه الأنباء إلى الملك فيصل، الذي استشاط غضبه لسماع هذه
الأنباء وقرر أن يبطل هذه الدعاوي المستفزة، ففي الحال أصدر أوامره إلى وزارة
الزراعة ومصادر المياه للتحري وإرسال عينات من ماء زمزم إلى المعامل الأوروبية
لفحصها لمعرفة مدى صلاحيتها للشرب.
وذهب الخبراء إلى مكة لهذا الغرض، وكلفوا أحد العمال من الرجال لمساعدتهم على
تنفيذ ما يريدون أثناء الفحص العملي لبئر زمزم، وعندما وصلوا إلى البئر بإذن من
المسؤولين كان من الصعب عليهم التصديق بأن حوضاً من الماء يشبه البركة الصغيرة،
ولا يزيد عمقه عن 14 إلى 18 قدماً هو نفسه البئر الذي يمدنا بملايين من
الجالونات من الماء كل عام للحجاج والمعتمرين، وهو أيضا قد جاء للوجود منذ قرون
طويلة.
وهنا بدأ الخبراء عملهم وبدؤوا في أخذ أبعاد البئر، وطلب الخبراء من العامل
المكلف لمساعدتهم بأن يريهم مدى عمق البئر، ففي أول الأمر نزل الرجل في الماء
فرأى الخبراء أن الماء قد تعدى كتفيه بمسافة بسيطة، وكان طول ذلك الرجل حوالي 5
أقدام و8 بوصات ولنا أن نتصور في مخيلتنا أن الماء في البئر لم يكن عميقا.
ثم بعد ذلك بدأ الرجل يتحرك في البئر من مكان إلى آخر بحيث لا يصل إلى مرحلة
غمر رأسه في الماء وذلك لكي يبحث عن مصدر نفاذ الماء إلى البئر، ومع هذا فقد
أكد الرجل أنه لا يستطيع أن يحدد وجود أي منفذ تأتي منه المياه إلى البئر.
ينابيع الحكمة
وحير الأمر الباحثين، فجاءتهم فكرة أخرى وهي استخدام مضخة كبيرة ناقلة لضخ
المياه خارج البئر إلى خزانات ماء زمزم وبهذا ينخفض منسوب المياه في البئر فجأة
وهنا يمكن تحديد النقطة التي ينفذ منها الماء إلى البئر، وهذا الأمر لم يكن
غاية في الصعوبة لأن منسوب المياه لم يكن عاليا للدرجة التي تعوق الضخ، بل
بالعكس كان تحديد نقطة نفاذ المياه إلى البئر من المتوقع أن يكون سهلا لأن هذه
كانت هي الطريقة الوحيدة التي تعرف بها نقطة نفاذ الماء إلى البئر.
وفى نفس الوقت أشار الباحثون إلى العامل المرافق لهم أن يقف مكانه داخل البئر
ولا يتحرك، وأن يلاحظ بعناية أية ظاهرة غير عادية من الممكن أن تحدث داخل
البئر، وبعد لحظة رفع العامل يديه وهو يصرخ قائلا: الحمدلله... لقد وجدتها، فقد
لاحظ أن الرمال ترقص تحت قدميه، وأن المياه ترشح في قاع البئر أي أن المياه
تنبع فعلا من تحت الرمال.
رشح من تحت الرمال
تحرك العامل خلال البئر ولاحظ أن تلك الظاهرة موجودة بالفعل في جميع أنحاء
البئر، وفي واقع الأمر كان تدفق الماء إلى داخل البئر خلال القاع متساوياً في
كل نقطة من نقاط البئر، وبهذا يحافظ على منسوب الماء في البئر ثابتا.
وبعد ذلك أخذ الخبراء يسجلون نتائجهم، ثم أخذوا عينات من ماء زمزم لفحصها في
معامل أوروبا، وقبل أن يرحل الخبراء سألوا عن الآبار المحيطة بمكة فتم إخبارهم
بأنها كلها جافة تقريبا، وحاول أحد الخبراء أن يجد تبريرا لظاهرة رشح المياه من
تحت الرمال فوضع أحدهم افتراضا بأن بئر زمزم قد يكون مرتبطا داخليا بماء البحر
الأحمر، ولكن هذا الافتراض لم يكن منطقيا، فكيف يكون ذلك منطقيا وكل الآبار
المحيطة بمكة جافة وكذلك أن مكة تبعد عن البحر الأحمر بحوالي 75 كم، وقد ثبت
تطابق نتائج فحص الخبراء للمياه مع نتائج معامل أوروبا.
مياه منعشة
وكان الفرق بين ماء زمزم وماء الشرب الذي يضخ في المنازل هو نسبة أملاح
الكالسيوم والمغنيسيوم، فلقد كانت نسبتها أعلى في ماء زمزم وهذا هو السبب في
أنها تنعش الحجاج المتعبين، والأكثر أهمية من ذلك هوأن ماء زمزم يحتوي على
فلوريدات مضادة للجراثيم بشكل عالي الفعالية، والأهم من كل هذا هو أن المعامل
في أوروبا أثبتت أن الماء فعلا صالح للشرب.
وبهذا ثبت بطلان الافتراض الذي أدلى به ذلك الطبيب، وعندما وصلت الأنباء إلى
الملك فيصل كان في غابة السرور، وأرسل إلى دار النشر الأوروبية بوجوب نشر تكذيب
للخبر السابق، ولقد أفادنا هذا البحث في معرفة المكونات الكيميائية لماء زمزم
فكلما كان هناك بحث واستكشاف اتضحت أكثر العجائب مما يجعلنا نؤمن بصدق بمعجزات
ماء زمزم وأنها منحة من الله أنعم بها على الحجيج القادمين من أقاصي الدنيا
للأرض الصحراوية التي يكون بها الحج.
خصائص المعجزه
وإذا أردنا أن نعدد خصائص ماء زمزم فهي كما يلي، أن هذا البئر العظيم لم ينضب
أبدا منذ أن ظهر للوجود بل على العكس فهو يمدنا بالمزيد من الماء.. وهولا يزال
يحتفظ بنفس نسب مكوناته من الأملاح والمعادن منذ أن ظهر للوجود حتى يومنا هذا..
وكذلك صلاحيته للشرب عالمية لجميع الحجاج من جميع أنحاء العالم فلم يحدث أن
اشتكى مخلوق من أثر مياهه على صحته أوما شابه ذلك، بل على العكس فهم دائما ما
يستمتعون بالمياه التي تنعشهم على الدوام، ولكن يلاحظ أن مذاق المياه يتغير
عندما تنتقل إلى مكان آخر.. وكذلك الرغبة لماءزمزم عالمية، فهذه المياه الطاهرة
لم يتم معالجتها كيميائيا أو بمواد التبييض كما هو الحال مع المياه التي تضخ
للمدن.
ويلاحظ أنه في حالة الآبار العادية يزداد النمو البيولوجي والنباتي في داخل
البئر مما يجعل المياه غير صالحة للشرب نظرا لنمو الطحالب مما يسبب مشكلات في
الطعم والرائحة.
ولكن في حالة بئر زمزم، لم يكن هناك أي دليل على النمو البيولوجي، وإذا عدنا
للمعجزة التي بسببها تكون ماء زمزم نتذكر أن هاجر بحثت يائسة عن الماء في جبال
الصفا والمروة لكي تسقي وليدها إسماعيل عليه السلام، وبهرولتها من مكان لآخر
بحثا عن الماء ضرب وليدها برجليه الرقيقتين على الرمال، فتفجرت بركة من المياه
تحت قدميه، وبرحمة الله وقدرته شكلت هذه المياه نفسها كبئر قد أطلق عليه بئر
زمزم.
ومن هنا كان الدليل على مصدر وجود المياه تفسيره يعلمه الله ولم يستطع العلماء
إيجاد تفسير علمي لمصدر وجوده حيث سدت جميع المنافذ من المياه من حوله وقد
تأكدوا من ذلك..
الي هنا ينتي المبحث :_
بالنسبة لأجابتي لسؤالك اقول ان بئر زمزم معجزة الهيه جعلها الله ليسقى بها عباده لا نبع لها يعرف ولا اصل لها تحت عمقها المذكور وكأنها تنبع من فراغ والحكمة واضحه وجليه :)
فلو قام هولاء ببيعها فلربما انتفت الحكمه من وجودها وجفت فهي ليست برسم البيع لا للافراد او الحكومات هذا رأي شخصي
شاكر لك مداخلتكم الكريمه
sallalah
شكراً اخي ابو نورا
وجزاك الله خير على ما بذلته من جهد في البحث و الكتابة , ولكن نحن لسنا في صدد الحديث عن معجزة بئر زمزم فهي احدى ثوابتنا الأيمانيه وغير مطروحه لا للنقاش ولا للجدل.
اخي الكريم بالرغم من كون السيد قوقل نقل الكثير من المعلومات ومصادرها ((بشر مثلنا)) الا انها ليس بالظروره ان تكون دقيقه100%
وللمعلوميه الدكتور المهندس يحى كوشك صديق شخصي وربطتني معه علاقة عمل لفتره طويله وهو من المراجع الحقيقيه والعلميه في ما يتعلق ببئر زمزم
((هل تعلم عزيزي ان مياه زمزم تتم معالجتها بالاوزون))
ابونورا
10-06-2010, 07:38 AM
شكراً اخي ابو نورا
وجزاك الله خير على ما بذلته من جهد في البحث و الكتابة , ولكن نحن لسنا في صدد الحديث عن معجزة بئر زمزم فهي احدى ثوابتنا الأيمانيه وغير مطروحه لا للنقاش ولا للجدل.
اخي الكريم بالرغم من كون السيد قوقل نقل الكثير من المعلومات ومصادرها ((بشر مثلنا)) الا انها ليس بالظروره ان تكون دقيقه100%
وللمعلوميه الدكتور المهندس يحى كوشك صديق شخصي وربطتني معه علاقة عمل لفتره طويله وهو من المراجع الحقيقيه والعلميه في ما يتعلق ببئر زمزم
((هل تعلم عزيزي ان مياه زمزم تتم معالجتها بالاوزون))
bism2
ربما تتم معالجتها بالأزون هذه الأيام لأسباب طارئه ليس منها بالتأكيد تهيئتها للأستهلالك البشري فالناس يشربون منذ عشرات القرون :)
ولكن اعتراضي الوحيد واعتراض الكثيرين علي بيع هذه الماده الحيويه وتحويلها لمنتج اقتصادي لا ادري عوائده تعود لمنفعة من ولم تغير التوجه فبعدما كنا نسمع تحذيرات ونهي وزجر لكل من يبيعونه نراهم الان يبيعونه برعاية الدوله وعلي عينك ياتاجر
sallalah
vBulletin® v3.8.9, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir