الخاتم*
10-28-2010, 06:55 PM
bism2
ان من حقنا ان ندافع المرءه الام والزوجه والبنت والا خت والحبيبه ونصف المجتمع : الذي يريد من يريدان يمدها الا وهي المرءه المسلمه التي تخصنا نحن المسلمون با لذات . لقد بدا تكالب الغرب يظهر للعين الجرده ماهو ناوي عليه من امتهان للمرءه المسلمه من خلال ما يخطط له ويقوم بتسويقه ليس في الخفاء ولالكن على الملاء وبواسطة اعلامنا العربي الذي نستحي ان نصفه بهذه الصفه :
فهم يصحون حرورا المرءه واقنعوها بحقها بالتعريامام الكل :وان تبيع عراها في الاعلانات والفديوا كليب :وان تعاشر من ارادت من البلوغ :وان تكون طموحه ولا تندرج تحت افكار قديمه مثل الزواج :ورعايه الاطفال :والترابط الاسري :التي تقف في طريق طموحها ثم مالبثت ان دخلت الكليه الحربيه في امريكاء ثم تم اغتصابهن من قبل زملائهن الظبات داخل غرفهن الذين يتدربون لان يكونوا قاده للجيش وبعد فتره من التكتم على مافعل بهن منعن من القيام بلشكوى مما حدث لهن وكان تحرير المرءه كلمة حق اريد بها باطل .فصار من المالوف لديهم ان تدخل المءه الى المستشفى وفعها اربعه اطفال من اباء مختلفين .فسارعوت الهيئات الى عمل رواتب لهن لتساعدهن على الاستمرار في الحياه الحره التي اختيرت لهن :واذا كان الرجل والمرءه لافرق بينهم فكيف التفريق بينهم في الدورات الرياضيه فهناك دورات للرجال واخرى للنساء :فهذا اعتراف منهم واضح ان الفروق البدنيه بين الرجل والمرءه واضح واكبر مما ان نتجاهل فكيف بلفرووق النفسيه والعاطفيه ؟؟التي تجعل من الرجل والمرءه كائنان متكاملان وليس متطابقان ؟؟وكيف يكونا ميكاملين ان لم يكونا مختلفين ؟؟
انا كمسلمين من الأ خطاء الشائعه نعلم ان المساواة بين البشر انما هي مساواة امام الخالق سبحانه وتعالى .مساواةفي التكاليف والحقوق الشرعيه ,في دخول المحسنين الجنة , وعذاب المسئيئن في النار ,واذا ظلمت النساء بمنعهن بعض حقوقهن ,فا الحل هو بعلاج الاسباب واعادة حقوقهن لهن. وليس بادعاء المساواة الكاذبه التي لم تؤدي في الغرب الا الى الاباحيه والتفسخ الاجتماعي , اي الفوضى ,وهذا يكفي دليلا على ان الفكره بمفومهاالحديث شيطانية الأصل والمنبع
وان العلانات التجاريه للسلع قائمه على الجنس .فما من سلعه الاويعلن عنها باعلان فيه بساء يظهرن مفتاتنهن ويعرضونها عرضا سوى كان ذلك لعلاقه بالسلعه ام لا وذلك مرتبط بتحرير المرءه كما هوا الحال بلموضه في ملابس الشتاء والخريف والصيف والرياضه ولاننسى المساحيق والعطور وخلافه ..
ان كل مقيل في هذا الموضوع نريد اللتنبيه به الى المرءه المسلمه وتحذيرها عن مايرده منها العالم الجديد ومايرده منها الغرب الغريب علينا وان اصبحنا اليوم ننقاد اليه كما يقال من اجل المصالح ..وانني هنا اهيب بلمرءه الحضرميه التي لاتزال في خدرها بعيده عنما اعدلها واريد بها والتي اتنمى ان لانتساق الي ما ياتي به شياطين الانس من الاخبار التي ربما تفهما المرءه فهما خاطئنا فتكون وبالا عليها وعلى بيتها .. وانه لحزنني ما اقرئه في الصحافه الي ما وصلت له العلاقات الزوجيه من الطلاق والتفتت الاسري بسبب الانخراط وراى تلك الافكار الهدامه ..وانني اسئل الله العلي القدير ان يحفظ المرءه المسلمه من هذه الفتن والله من وراء القصد ............
ان من حقنا ان ندافع المرءه الام والزوجه والبنت والا خت والحبيبه ونصف المجتمع : الذي يريد من يريدان يمدها الا وهي المرءه المسلمه التي تخصنا نحن المسلمون با لذات . لقد بدا تكالب الغرب يظهر للعين الجرده ماهو ناوي عليه من امتهان للمرءه المسلمه من خلال ما يخطط له ويقوم بتسويقه ليس في الخفاء ولالكن على الملاء وبواسطة اعلامنا العربي الذي نستحي ان نصفه بهذه الصفه :
فهم يصحون حرورا المرءه واقنعوها بحقها بالتعريامام الكل :وان تبيع عراها في الاعلانات والفديوا كليب :وان تعاشر من ارادت من البلوغ :وان تكون طموحه ولا تندرج تحت افكار قديمه مثل الزواج :ورعايه الاطفال :والترابط الاسري :التي تقف في طريق طموحها ثم مالبثت ان دخلت الكليه الحربيه في امريكاء ثم تم اغتصابهن من قبل زملائهن الظبات داخل غرفهن الذين يتدربون لان يكونوا قاده للجيش وبعد فتره من التكتم على مافعل بهن منعن من القيام بلشكوى مما حدث لهن وكان تحرير المرءه كلمة حق اريد بها باطل .فصار من المالوف لديهم ان تدخل المءه الى المستشفى وفعها اربعه اطفال من اباء مختلفين .فسارعوت الهيئات الى عمل رواتب لهن لتساعدهن على الاستمرار في الحياه الحره التي اختيرت لهن :واذا كان الرجل والمرءه لافرق بينهم فكيف التفريق بينهم في الدورات الرياضيه فهناك دورات للرجال واخرى للنساء :فهذا اعتراف منهم واضح ان الفروق البدنيه بين الرجل والمرءه واضح واكبر مما ان نتجاهل فكيف بلفرووق النفسيه والعاطفيه ؟؟التي تجعل من الرجل والمرءه كائنان متكاملان وليس متطابقان ؟؟وكيف يكونا ميكاملين ان لم يكونا مختلفين ؟؟
انا كمسلمين من الأ خطاء الشائعه نعلم ان المساواة بين البشر انما هي مساواة امام الخالق سبحانه وتعالى .مساواةفي التكاليف والحقوق الشرعيه ,في دخول المحسنين الجنة , وعذاب المسئيئن في النار ,واذا ظلمت النساء بمنعهن بعض حقوقهن ,فا الحل هو بعلاج الاسباب واعادة حقوقهن لهن. وليس بادعاء المساواة الكاذبه التي لم تؤدي في الغرب الا الى الاباحيه والتفسخ الاجتماعي , اي الفوضى ,وهذا يكفي دليلا على ان الفكره بمفومهاالحديث شيطانية الأصل والمنبع
وان العلانات التجاريه للسلع قائمه على الجنس .فما من سلعه الاويعلن عنها باعلان فيه بساء يظهرن مفتاتنهن ويعرضونها عرضا سوى كان ذلك لعلاقه بالسلعه ام لا وذلك مرتبط بتحرير المرءه كما هوا الحال بلموضه في ملابس الشتاء والخريف والصيف والرياضه ولاننسى المساحيق والعطور وخلافه ..
ان كل مقيل في هذا الموضوع نريد اللتنبيه به الى المرءه المسلمه وتحذيرها عن مايرده منها العالم الجديد ومايرده منها الغرب الغريب علينا وان اصبحنا اليوم ننقاد اليه كما يقال من اجل المصالح ..وانني هنا اهيب بلمرءه الحضرميه التي لاتزال في خدرها بعيده عنما اعدلها واريد بها والتي اتنمى ان لانتساق الي ما ياتي به شياطين الانس من الاخبار التي ربما تفهما المرءه فهما خاطئنا فتكون وبالا عليها وعلى بيتها .. وانه لحزنني ما اقرئه في الصحافه الي ما وصلت له العلاقات الزوجيه من الطلاق والتفتت الاسري بسبب الانخراط وراى تلك الافكار الهدامه ..وانني اسئل الله العلي القدير ان يحفظ المرءه المسلمه من هذه الفتن والله من وراء القصد ............