ام غرام
11-03-2010, 01:52 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
قال الله تعالى ( قل هو للذين امنوا هدى وشفاء )
يعتمد الدكتور محمد الهاشمي في علاجه لجميع الامراض على القرءان و الرقية الشرعية لان التداوي بالقرآن أمر ثابت في الشريعة , لايمكن إنكارة لأنه أصبح معلوماً من الدين
بالضرورة , ولا يحدث إلا بإذن الله تبارك وتعالى , فمن أنكر معلوماً من القرآن فقد خرج
من ملة الإسلام والعياذ بالله .
والقرآن أعظم دواء . قال الرسول عليه الصلاة والسلام ( خير الدواء القرآن ) .
وقد ساق رسول الله صلى الله عليه وسلم البشرى لمن تمسك بهذا القرآن وعمل بمقتضاه
بأنه لن يهلك ولن يضل ابداً . فقد قال عليه الصلاة والسلام ( أبشروا فإن هذا القرآن طرفه
بيد الله , وطرفه الآخر بأيديكم فتمسكوا به , ولن تهلكوا , ولن تضلوا بعده ابدا )قال الامام ابن القيم :
فالقرآن هو الشفاء التام من جميع الأدواء القلبية والبدنية , وأدواء الدنيا والآخرة , وما كل
أحد يؤهل ولا يوفق إلا للإستشفاء به فإذا أحسن العليل العليل التداوي به , ووضعه على
دائه بصدق وإيمان وقبول تام , واعتقاد جازم واستيفاء شروطه لم يقاومه الداء أبدا .
فما من مرض من أمراض القلوب والأبدان إلا وفي القرآن سبيل الدلالة على دوائه وسببه
والحماية منه , لمن رزقه الله فهما في كتابه فمن لم يشفه القرآن فلا شفاه الله , ومن لم
يكفه فلا كفاه الله .
__________________
اللهم آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار
قال الله تعالى ( قل هو للذين امنوا هدى وشفاء )
يعتمد الدكتور محمد الهاشمي في علاجه لجميع الامراض على القرءان و الرقية الشرعية لان التداوي بالقرآن أمر ثابت في الشريعة , لايمكن إنكارة لأنه أصبح معلوماً من الدين
بالضرورة , ولا يحدث إلا بإذن الله تبارك وتعالى , فمن أنكر معلوماً من القرآن فقد خرج
من ملة الإسلام والعياذ بالله .
والقرآن أعظم دواء . قال الرسول عليه الصلاة والسلام ( خير الدواء القرآن ) .
وقد ساق رسول الله صلى الله عليه وسلم البشرى لمن تمسك بهذا القرآن وعمل بمقتضاه
بأنه لن يهلك ولن يضل ابداً . فقد قال عليه الصلاة والسلام ( أبشروا فإن هذا القرآن طرفه
بيد الله , وطرفه الآخر بأيديكم فتمسكوا به , ولن تهلكوا , ولن تضلوا بعده ابدا )قال الامام ابن القيم :
فالقرآن هو الشفاء التام من جميع الأدواء القلبية والبدنية , وأدواء الدنيا والآخرة , وما كل
أحد يؤهل ولا يوفق إلا للإستشفاء به فإذا أحسن العليل العليل التداوي به , ووضعه على
دائه بصدق وإيمان وقبول تام , واعتقاد جازم واستيفاء شروطه لم يقاومه الداء أبدا .
فما من مرض من أمراض القلوب والأبدان إلا وفي القرآن سبيل الدلالة على دوائه وسببه
والحماية منه , لمن رزقه الله فهما في كتابه فمن لم يشفه القرآن فلا شفاه الله , ومن لم
يكفه فلا كفاه الله .
__________________
اللهم آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قنا عذاب النار