مشاهدة النسخة كاملة : أين الحوار في سقيفة الحوار
الواقعي
12-02-2010, 12:39 PM
اخواني كان من المفترض ان تكون هذه السقيفه منبر حر لاصحاب الفكر الحر يتبادل فيها اصحاب الرأى والراي الاخر الحجه بالحجه من خلال طرح مواضيع ومداخلات مسؤله تعبر عن وجهة نظر باسلوب حضاري وواعي.
وقد كنّا نتابع في سقيفه الحوار السياسي في ما مضى مناطحات فكريه بين عمالقه فكر متنوّرين اختفوا او توارو خجلاً مما يدور من منا كفات عقيمه ابطالها مشرفينا جزاهم الله خير وموضوعها واحد تقريبا وبالاسلوب نفسه. يبتدي الموضوع بنقل احدهم قصاصه من خبر او مقال وادراجه فينطلق الطرف الاخر باسلوب خالي ومفرّغ من اي معنى او منفعه سوى (الردح) والشتائم فيرد عليه الطرف الاخر بما هو اقبح وافحش .
هذ هو حال سقيفة الحوار السياسي اليوم فهل من منقذ .
ارحمونا يا مشرفين.
ابوحضرموت الكثيري
12-02-2010, 01:09 PM
دلل ياهذا ولاترمي الحديث على عواهنه !!
فهل لك ان تدلل بقصاصات الردود القبيحة التي بدرت عن أبوحضرموت الكثيري !!
أما ان يكون في صدرك شئ فإن أبوحضرموت لايلتفت الى مافي الصدور وقد كان بالإمكان نقرة لهذه الصفحة وتزقلها الى سقيفة تامحذوفات او الشكاوي ، ولكن ترانا نتركها هنا حتى نرى أدلتك على تلك الإدعاءات .
مسرور
12-02-2010, 01:31 PM
ليس كل من مات مات
فهناك من يعيش ميتا
وميت ينبض بالحياة
رغم الممات
( ذو يزن ) (1)
قال أحد النقّاد عن هذا المقطع من القصيدة :
ان ذو يزن يتعامل مع الموت كما يفعل كل إنسان عاقل ، إنه يراه بعينه الجريئة على حقيقته ، قرصان طاغية ، فظ أعمى ، لا يعرف للخجل معنى ... غير أنه بحسه الجدلي يدرك أن موت الشهيد المناضل هو حياة للقضية التي سقط من أجلها .
دقينا آخر اسفين في نعش سقيفة الحوار السياسي وترحمنا عليها ... واعتبرناها شهيدة اختطفها قرصان طاغية لا يعرف للخجل معنى :) :) ..... شهيدة يمكن أن تعود من الجنان ( أوتتكرر في صورة مغايرة ) إن خلت الأرض من القراصنة والطغاة ممن أوكلت لهم مهام لا تتناسب وقدراتهم .... الذين يلوحون ويتهددون ويتوعدون بالزقل بنقره :) وكأني بهم يقولون هذه سفينتنا وسنخرقها فلا تعترضوا على الخرق .
لله في خلقه شؤون .
سلام .
(1) ذو يزن : الاسم المستعار الذي كان يكتب به الشهيد عبد الفتاح اسماعيل قصائده
سالم علي الجرو
12-02-2010, 04:37 PM
المشهد في البلاد المعصورة ـ أخي الواقعي ـ على النّحو التالي ، كما أراه وأنا حرّ في رؤاي وأقوالي طالما أنّي لم أخرج عن الدستور الذي كفل لنا حرّية الكلمة .
البلاد في حالة استنفار على المستوى العسكري والتّحضيري للحرب على ما يسمّى بـ: الإرهاب . وهي في الدّاخل منقسمة سياسيا بين:
1- وحدويون غير موحّدين في الرؤى ( الحزب الحاكم والأحزاب المعارضة ).
2- إنفصاليون غير موّحدينهذا شق في القضيّة ، والشّق الثاني التّمرّد الحوثي ، أما الشق الثالث فمصيبة المصائب ، وإذا لم يتفاهم الحزب الحاكم مع أحزاب المعارضة ، فإن المعارضة ستلجأ إلى الإحتجاج عبر الطرق السلميّة في عموم اليمن كما علمنا من الأمين العام للحزب الإشتراكي في المقابلة التي أجرتها معه قناة الجزيرة ، ولا ندري كيف سيكون عليه الإحتجاج وكيف ستتصرف معه الدولة .
هل ستتصومل البلاد؟ . هذا جزء من الشق الثالث .
الجزء الآخر:
هل ستميل الأحزاب ذات الهوى الجنوبي إلى الجنوب باعتباره الهويّة ويحدث انفصال ، أو صوملة؟.
الجزء الثالث:
هل ستذعن السلطة والحزب الحاكم لمطالب المعارضة؟ وتصل البلاد إلى مؤسسات الديمقراطيّة ودولة المؤسسات .
هذه حسابات يمنية صرفة ولا ندري عن حسابات الآخرين خارج الحدود وما خلف البحار والمفاجآت السوداء القادمة .
عاشق الجوهره
12-02-2010, 05:21 PM
تسال عن الحوار والحوار تحت امه !!!!
ان كان مادرت الوضحى دواها سهل والدوا عندك ولك خبره
متى ماتباها تدر ولكن الشمال لوحده لايكفي .
يعني لاتشملها وبس هناك خطوات اخرى والنتيجه مؤكده
او انا مخطئ
الواقعي
12-02-2010, 10:37 PM
مسرور
دقينا آخر اسفين في نعش سقيفة الحوار السياسي وترحمنا عليها ... واعتبرناها شهيدة اختطفها قرصان طاغية لا يعرف للخجل معنى :) :) ..... شهيدة يمكن أن تعود من الجنان ( أوتتكرر في صورة مغايرة ) إن خلت الأرض من القراصنة والطغاة ممن أوكلت لهم مهام لا تتناسب وقدراتهم .... الذين يلوحون ويتهددون ويتوعدون بالزقل بنقره :) وكأني بهم يقولون هذه سفينتنا وسنخرقها فلا تعترضوا على الخرق .
لله في خلقه شؤون .
الا ترى ان سقيفة الحوار السياسي اصبحت تشبه الوطن!!!!
او ربما تتشبه بالوطن لأن الناس على دين ملوكهم ... وكما فالوطن لاتوجد سلطه مدركه لخطورة التوجّه كذالك لا توجد في الوطن معارضه تستطيع استنباط استراتيجيه تحتوي من خلالها خطر السلطه على المجتمع و مقومات الامه المتمثله في المجتمع المدني الفعّال والنابض بالحياه.
اليس هذا هو الحال في هذه السقيفه
مافي السقيفه في الوطن
(لا عامله تعمل ولا عامل بصير)
ابوحضرموت الكثيري
12-02-2010, 11:49 PM
ليس كل من مات مات
فهناك من يعيش ميتا
وميت ينبض بالحياة
رغم الممات
( ذو يزن ) (1)
(1) ذو يزن : الاسم المستعار الذي كان يكتب به الشهيد عبد الفتاح اسماعيل قصائده
لاحول ولاقوة إلا بالله العلي العظيم
اخي مسرور وكأني أراك تنتظر منا عبارة إنعم وأكرم فيمن ذكرت :D
سالم علي الجرو
12-03-2010, 08:32 AM
مسرور
دقينا آخر اسفين في نعش سقيفة الحوار السياسي وترحمنا عليها ... واعتبرناها شهيدة اختطفها قرصان طاغية لا يعرف للخجل معنى :) :) ..... شهيدة يمكن أن تعود من الجنان ( أوتتكرر في صورة مغايرة ) إن خلت الأرض من القراصنة والطغاة ممن أوكلت لهم مهام لا تتناسب وقدراتهم .... الذين يلوحون ويتهددون ويتوعدون بالزقل بنقره :) وكأني بهم يقولون هذه سفينتنا وسنخرقها فلا تعترضوا على الخرق .
لله في خلقه شؤون .
الا ترى ان سقيفة الحوار السياسي اصبحت تشبه الوطن!!!!
او ربما تتشبه بالوطن لأن الناس على دين ملوكهم ... وكما فالوطن لاتوجد سلطه مدركه لخطورة التوجّه كذالك لا توجد في الوطن معارضه تستطيع استنباط استراتيجيه تحتوي من خلالها خطر السلطه على المجتمع و مقومات الامه المتمثله في المجتمع المدني الفعّال والنابض بالحياه.
اليس هذا هو الحال في هذه السقيفه
مافي السقيفه في الوطن
(لا عامله تعمل ولا عامل بصير)
أعتقد أن الإختطاف شمل عدّة سقائف ، كما أعتقد أن المعارضة في كلّ مكان تبحث عن مكان آمن ، ومتأكّد من أنّ اسلوب السلطة واحد في السياسة وبعض المنتديات والمؤسسات التجارية وفي بعض البيوت ، إلا أنّ سقيفة الحوار السياسي خرجت من عوق إلى بلحلوق .
مولى عنتره
12-04-2010, 07:56 PM
من درى وحل.........................
الواقعي
12-05-2010, 12:02 AM
تسال عن الحوار والحوار تحت امه !!!!
ان كان مادرت الوضحى دواها سهل والدوا عندك ولك خبره
متى ماتباها تدر ولكن الشمال لوحده لايكفي .
يعني لاتشملها وبس هناك خطوات اخرى والنتيجه مؤكده
او انا مخطئ
يا عيباه يا الكندي
نشمّلها على قردان
مانبا نغش طارش (يعدي جنبها جيعان)
vBulletin® v3.8.9, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir