مشاهدة النسخة كاملة : دحيّم ـ دحمان ـ أبو سراج
سالم علي الجرو
12-26-2010, 06:48 AM
دحيّم ـ دحمان
يطلق على من تسمّى بالإسم:
عبد الرّحمن
أوّلا: مامعنى دحيّم ـ دحمان؟
ثانيا: هل من أمثال من التاريخ؟
أبو سراج: من اسمه عمر؟
ما معنى ذلك؟
مع الشكر
سالم علي الجرو
12-26-2010, 07:35 AM
( أسئلة محرجة مفادها: من أين جئنا؟ من نحن ؟ والى أين المصير؟ أسئلة تبحث في أسباب الانحراف الذي عرفته مسيرتنا وما نجم عنه من خيبات وهزائم…؟ ).
مقتبس من قراءة نقدية لرواية: ( أخويا دحمان ) للروائي الجزائري: " مرزاق بقطاش " .
جميل ما قرأت
من اين جئنا؟
يقول الله تعالى ((ولقد خلقنا الانسان من سلاله من طين .
ثم جعلناه نطفه في قرار مكين . ثم خلقنا النطفه علقه فخلقنا العلقه مضغه فخلقنا المضغه عظاما فكسونا العظام لحما ثم انشأناه خلقا اخر فتبارك الله احسن الخالقين))
((الذي احسن كل شيء خلقه وبدا خلق الانسان من طين . ثم جعل نسله من سلاله من ماء
مهين . ثم سواه ونفخ فيه من روحه وجعل السمع والابصار والافئده قليلا ما تشكرون))
تبين هذه الايات وامثالها في كتاب الله ان الانسان لم يكن شيئا , كان عدما ,فخلقه الله تعالى
من تراب ثم جعل نسله من ماء مهين على النحو المذكور في الايات, فمن جهه خلق الانسان
الاول وهو ادم عليه السلام كان خلقه من طين او تراب ومن جهه خلق نسله وذريته كان خلقه
من نطفه من مني يمنى , اي من الماء الزي يخرج من بين الصلب والترائب.
ولماذا جئنا ؟
يقول الله سبحانه وتعالى ((وما خلقت الجن والانس الا ليعبدون))
فالعباده التي خلق الانسان من اجلها تتضمن معرفه الله ومحبته والخضوع له واتباع مناهجه التي وضعها للانسان لتكميل نفسه ورفعها الى المستوى اللائق والمستعده له ,
ليظفر بالسعاده الحقيقيه هنا وهناك في الدنيا والاخره . الانسان خلق لعباده الله بمعناها الواسع العباده التي تحرر الانسان من كل عامل مزل في كل ارض وزمان . ونبز وهدم كافه
الطواغيت في كل ارض وزمان, وذالك بتوجيه الانسنان الى الله وحده ,واتخاز منهجه الصحيح وحده منهجا للحياه
وإلى أين المصير ؟.
يقول الله تعالى في كتابه الكريم ((يا أيها الانسان انك كادح الى ربك كدحا فملاقيه))
((الله يبدا الخلق ثم يعيده ثم اليه ترجعون)) ((ثم الى ربكم مرجعكم فينبئكم بما كنتم تعملون))
((وان الى ربك النتهى ))
هزه الايات الكريمه تبين مصير الانسان بعد موته .وهو رجوعه الى خالقه ليجزيه على اعماله
في الدنيا وادخاله الدار التي يستحقها . ان كان قد زكى نفسه بعباده الله فنزله في دار الطيبين (الجنه) وان كان قد دنس نفسه ولوثها بأقذار المعصيه والكفر فنزله في دار الخبيثين (جهنم)
لا يمكن للناس ان يستقيموا على منهج الاسلام منهج الحق والعدل الا اذا عرفوا مصيرهم وعرفوا ان اتباعهم لهذا الدين وايمانهم بهذا المنهج وانتهاءهم عما نهاهم عنه ,سوف يستتبع معقبه المسيء
( افحسبتم انما خلقنكم عبثا وإنكم الينا لا ترجعون ؟؟ )
المنتدى الاسلامي
سالم علي الجرو
12-26-2010, 04:18 PM
الدّحم: الدفع الشديد
دحمه دحما: إذا دفعه، ومنه سمي الرجل دحمان..
( لسان العرب ) ـ ابن منظور
الخليفي الهلالي
12-26-2010, 08:43 PM
الدّحم: الدفع الشديد
دحمه دحما: إذا دفعه، ومنه سمي الرجل دحمان..
( لسان العرب ) ـ ابن منظور
الدحم أسم يطلق على البعض في مناطقنا ولكننا لا نعرف المعنى سوى منك يابحر من دموع
جزاك الله خير ؛؛؛؛؛
الدور القبلي
12-26-2010, 09:05 PM
دحيّم ـ دحمان
أبو سراج: من اسمه عمر؟
ما معنى ذلك؟
مع الشكر
نتابع
ومنكم نستفيد
سالم علي الجرو
12-27-2010, 07:38 PM
الدحم أسم يطلق على البعض في مناطقنا ولكننا لا نعرف المعنى سوى منك يابحر من دموع
جزاك الله خير ؛؛؛؛؛
نتابع
ومنكم نستفيد
في لسان العرب:
الدحم: الدفع الشديد ، والدحم: النكاح .
سالم علي الجرو
12-27-2010, 08:26 PM
وأنا أبحث عن معنى الدّحم ودحيّم ودحمان وقعت عيني على اسم: دحام: كثير الدّحم وهو الدفع الشديد .
فقلت في نفسي: لأحطّ رحالي هنا فقرأت الأسماء التي تبدأ بالدّال ، ونقلت للفائدة:
ذكور
دارم: مستو، ليّن مشق، من يغطي اللحم عظمه، مقارب الخطى في عجلة
داغر: دافع، هاجم، خالط
داني: قريب، ضد قاصي
دالي: عنب أسود، مدار، ملاطف، مستق بالدلو
داود: اسم عبري معناه محبوب
دائب: مستمر في العمل، مواظب، والدائبان: الليل والنهار
دحام: كثير الدّحم وهو الدّفع الشديد
لمن أراد المزيد عليه بمحرّك قوقل
سالم علي الجرو
12-28-2010, 09:17 AM
من بحوثي ودراساتي الخاصّة:
عبد الرحمن
" دحمان "
( خير الأسماء ما حمّد وعبّد )
إن من يتابع سير الذين تسمواّ بأسماء عبد ( صفة من صفات الله الحسنى ) على مدى أعمارهم يلمس الفرق بينهم وبين أسماء في الثقافة والسلوك ولكلّ قاعدة شواذ:
دارم ـ داغر ـ داني دالي ـ داوود ـ دائب
ولعل ذلك يعود إلى التأثير الروحي القادم من معاني الأسماء .
الأخيرون يميلون إلى المجسّمات ، فتنصبّ أذهانهم وأفكارهم على المجسّم وعلى المادّة ويكون نصيبهم من الرّوحانيات العاكسة على سلوكياتهم وأخلاقهم الأثر القليل والقليل جدّا وربما الصفر .
عمر
" ابو سراج "
الإسم من السّموّ واسم عمر في ذاكرة ووجدان الإسم باقية يرتبط بتاريخ وسلوك الخليفة عمر بن الخطاب ، ما يقيت سيرته تروى للنشء في التّربية الإسلاميّة .
عمر والسراج
السراج: مصباح ، والمصباح ينوّر ، والنور لا يلمس ولا يمسك والرّوحانية أثر لا تلمس إلى في المعنى ولا تمسك ، وهنا وصلنا إلى ثقافة المجسّم والرّوح .
وصف المرأة
طبيعة كل رجل النظر إلى جسم المرأة ، إلى الجمال الحسّي إلا أن المسلم وحتى غير المسلم من ذوي الفكر ومن الفلاسفة لا يجعله كلّ الجمال ، ذلك أن له استمتاع آخر بالجمال الرّوحي .
في الغرب ينظرون إلى جسمها فقط ، ولن يقف الأمر عند المرأة بل أخذوا بالمجسمات وبالمادة على حساب الروح والقيم والأخلاق . هم الآن في فراغ أخلاقي ، والأخلاق تتبع الروح ولا تتبع المادّة .
في الغرب تنتشر المجسمات في الشّوارع وصور أفخاذ النساء العارية ونهودهنّ في الملصّقات .
المرأة وجمال الرّوح
الجمال مطلوب في كل مظهر ولجمال المرأة في المظهر قوّة جذب إلا أنّ جمال الرّوح لدي من يعرفه أكثر جذبا وتأثيرا .
جمال المظهر يزول ويبقى جمال الرّوح مجسّدا في جمال الأخلاق ، ولذلك اتفق جميع الفلاسفة على أن الجمال هو الثابت وجمال الوجه وجمال الجسد ( عجز وأرداف وصدر ومبسم وفخذ وساق ) وأشكال الجمال الخارجي هو الزائل .
هذا كثقافة وسلوك ينعكس على السيرة فتجد من هؤلاء من لا يميّز بين ثقافة السمو والمعنى وبين ثقافة السوء والإنحطاط ، همّه الغاية التي رسمهما لنفسه من حبّ الكسب المادّي وحبّ الظهور والشّهرة .
أمّا من حيث الإتّجار والإبتزاز ، فإن الإستخبارات في عالم السياسة استغل جمال مفاتن المرأة وكذلك المعزولين في الدنيا سياسيا واجتماعيا ، والباحثون عن الأصوات ولفت أنظار الناس إليهم ، يلجأون إلى جسد المرأة .
سالم علي الجرو
12-28-2010, 09:44 AM
راقي: على أتمّ وجه وأكمله ـ في غاية الإتقان .
موقّر: مبجّل ـ محترم .( قاموس المعاني )
وفي لسان العرب:
رَقِيَ إلى الشيءِ رُقِيّاً ورُقُوّاً وارْتَقى يَرْتَقي وتَرَقَّى: صَعِد، ورَقَّى غيرهَ؛ أَنشد سيبويه للأَعشى:
لئنْ كُنت في جُبٍّ ثمانين قامَةً= ورُقِّيت أَسْبابَ السماء بسُلَّم
ورَقِىَ فلانٌ في الجبل يَرْقَى رُقِيّاً إذا صَعَّدَ.
ويقال: هذا جبَل لا مَرْقىً فيه ولا مُرْتَقىً.
ويقال: ما زال فلانٌ يتَرقَّى به الأَمرُ حتى بَلَغ غايتَه.
ورَقِيتُ في السُّلَّم رَقْياً ورُقِيّاً إذا صَعِدْتَ، وارتَقَيْت مثلُه؛ أَنشد ابن بري:
أنتَ الذي كلَّفْتَني رَقْيَ الدَّرَجْ=على الكَلالِ والمَشِيبِ والعَرَجْ
وفي التنزيل: لَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ.
وفي حديث اسْتِراقِ السَّمْعِ: ولكنَّهم يُرَقُّونَ فيه أَي يتَزَيَّدُون فيه. يقال: رَقَّى فلان على الباطل إذا تقَوَّلَ ما لم يكن وزاد فيه، وهو من الرُّقِيّ الصُّعُودِ والارتفاعِ، ورَقَّى شُدِّد للتعدية إلى المفعول، وحقيقة المعنى أنهم يرتفعون إلى الباطل ويدَّعون فوق ما يسمعون.
وفي الحديث: كنتُ رَقَّاءً على الجبال أي صَعَّاداً عليها، وفعَّال للمبالغة
سالم محمد باعباد
12-28-2010, 09:48 AM
من بحوثي ودراساتي الخاصّة:
عبد الرحمن
" دحمان "
( خير الأسماء ما حمّد وعبّد )
إن من يتابع سير الذين تسمواّ بأسماء عبد ( صفة من صفات الله الحسنى ) على مدى أعمارهم يلمس الفرق بينهم وبين أسماء في الثقافة والسلوك ولكلّ قاعدة شواذ:
دارم ـ داغر ـ داني دالي ـ داوود ـ دائب
ولعل ذلك يعود إلى التأثير الروحي القادم من معاني الأسماء .
الأخيرون يميلون إلى المجسّمات ، فتنصبّ أذهانهم وأفكارهم على المجسّم وعلى المادّة ويكون نصيبهم من الرّوحانيايات العاكسة على سلوكياتهم وأخلاقهم الأثر القليل والقليل جدّا وربما الصفر .
عمر
" ابو سراج "
الإسم من السّموّ واسم عمر في ذاكرة ووجدان الإسم باقية يرتبط بتاريخ وسلوك الخليفة عمر بن الخطاب ، ما يقيت سيرته تروى للنشء في التّربية الإسلاميّة .
عمر والسراج
السراج: مصباح ، والمصباح ينوّر ، والنور لا يلمس ولا يمسك والرّوحانية أثر لا تلمس إلى في المعنى ولا تمسك ، وهنا وصلنا إلى ثقافة المجسّم والرّوح .
وصف المرأة
طبيعة كل رجل النظر إلى جسم المرأة ، إلى الجمال الحسّي إلا أن المسلم وحتى غير المسلم من ذوي الفكر ومن لفلاسفة لا يجعله كلّ الجمال ، ذلك أن له استمتاع آخر با لجمال الرّوحي .
في الغرب ينظرون إلى جسمها فقط ، ولن يقف الأمر عند المرأة بل أخذوا بالمجسمات وبالمادة على حساب الروح والقيم والأخلاق . هم الآن في فراغ أخلاقي ، والأخلاق تتبع الروح ولا تتبع المادّة .
في الغرب تنتشر المجسمات في الشّوارع وصور أفخاذ النساء العارية ونهودهنّ في الملصّقات .
المرأة وجمال الرّوح
الجمال مطلوب في كل مظهر ولجمال المرأة في المظهر قوّة جذب إلا أنّ جمال الرّوح لدي من يعرفه أكثر جذبا وتأثيرا .
جما المظهر يزول ويبقى جمال الرّوح مجسّدا في جمال الأخلاق ، ولذلك اتفق جميع الفلاسفة على أن الجمال هو الثابت وجمال الوجه وجمال الجسد ( عجز وأرداف وصدر ومبسم وفخذ وساق ) وأشكال الجمال الخارجي هو الزائل .
هذا كثقافة وسلوك ينعكس على السيرة فتجد منهوؤلاء لا يميّز بين ثقافة السمو والمعنى وبين ثقافة السوء والإنحطاط ، همّه الغاية لتي رسمهما لنفسه .
أمّا من حيث الإتّجار والإبتزاز ، فإن الإستخبارات في عالم السياسة استغل جمال مفاتن المرأة وكذلك المعزولين في الدنيا سياسيا واجتماعيا ، والباحثون عن الأصوات ولفت أنظار الناس إليهم ، يلجأون إلى جسد المرأة .
نتابع لنستفيد مما يطرح
تحياتي
سالم علي الجرو
12-28-2010, 02:59 PM
راقي: على أتمّ وجه وأكمله ـ في غاية الإتقان .
موقّر: مبجّل ـ محترم .( قاموس المعاني )
وفي لسان العرب:
رَقِيَ إلى الشيءِ رُقِيّاً ورُقُوّاً وارْتَقى يَرْتَقي وتَرَقَّى: صَعِد، ورَقَّى غيرهَ؛ أَنشد سيبويه للأَعشى:
لئنْ كُنت في جُبٍّ ثمانين قامَةً= ورُقِّيت أَسْبابَ السماء بسُلَّم
ورَقِىَ فلانٌ في الجبل يَرْقَى رُقِيّاً إذا صَعَّدَ.
ويقال: هذا جبَل لا مَرْقىً فيه ولا مُرْتَقىً.
ويقال: ما زال فلانٌ يتَرقَّى به الأَمرُ حتى بَلَغ غايتَه.
ورَقِيتُ في السُّلَّم رَقْياً ورُقِيّاً إذا صَعِدْتَ، وارتَقَيْت مثلُه؛ أَنشد ابن بري:
أنتَ الذي كلَّفْتَني رَقْيَ الدَّرَجْ=على الكَلالِ والمَشِيبِ والعَرَجْ
وفي التنزيل: لَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ.
وفي حديث اسْتِراقِ السَّمْعِ: ولكنَّهم يُرَقُّونَ فيه أَي يتَزَيَّدُون فيه. يقال: رَقَّى فلان على الباطل إذا تقَوَّلَ ما لم يكن وزاد فيه، وهو من الرُّقِيّ الصُّعُودِ والارتفاعِ، ورَقَّى شُدِّد للتعدية إلى المفعول، وحقيقة المعنى أنهم يرتفعون إلى الباطل ويدَّعون فوق ما يسمعون.
وفي الحديث: كنتُ رَقَّاءً على الجبال أي صَعَّاداً عليها، وفعَّال للمبالغة
نتابع لنستفيد مما يطرح
تحياتي
لمحمد فهمي يوسف تعريف ومعنى للرقي:
الرقي:
• حسن الخلق . وحسن الخلق من الإيمان .
• فن التعامل مع الناس
• أن تكون محبا للخير؛ لأخيك كما تحب لنفسك .
وهنا تكن محبوبا من الناس ؛ وهذا علامة حب الله لك .
• الإلمام بثقافة عامة تجعلك اجتماعيا لبقا في الحديث.
• إتقانك عملك وتخصصك , وإبداعك فيه .
ولأسماء المنسي:
الرقي:
*أن ترقى بفكرك و خلقك فلا تقل إلا خيراً و لا تعمل إلا ما فيه مصلحة
* أن تترفع عن صغائر الأمور و تفاهاتها
أن تتجاهل الجاهل " و إذا خاطبهم الجاهلون قالوا سلاما"،
* أن تتواضع للناس بغض النظر عن مراكزهم و مستوياتهم ، و أن تحسن معاملتهم مجاملة و ليس نفاقا.
سالم علي الجرو
12-28-2010, 03:04 PM
من الأدب المجاملة ، أمّا النفاق فلا
vBulletin® v3.8.9, Copyright ©2000-2025, TranZ by Almuhajir