الخليفي الهلالي
02-07-2011, 02:36 AM
http://www.shaharah.net/photo/11-02-07-359915256.jpghttp://www.lahjnews.net/photo/11-02-07-1000367711.jpg
حميد بن عبدالله بن حسين الأحمر شاب نشاء في كنف ورعاية والده المرحوم الشيخ /عبدالله بن حسين الأحمر
الملك الغير المتوًج لليمن منذ قيام الثوره اليمنيه 26 سبتمبر 1962م إلى حين رحيله عن الدنيا في 29/12/2007م
نشاء أبناء الشيخ (الملك) عبدالله بن حسين الأحمر تحت رعاية ملكيه ممزوجه بالنكهه والعادات القبليه بحكم الوضع السائد
ثم توزعوا أو تقاسموا المناصب الرفيعه دون وجه حق في الجمهورية اليمينه ليس بحكم نظالهم ولكن بحكم سلطة أبيهم وقبيلتهم .
الشيخ /صادق بن عبدالله حل في مكان والده شيخ مشايخ قبيلة حاشد.
الشيخ/حمير بن عبدالله الأحمر نائب رئيس البرلمان اليمني.
الشيخ/حسين بن عبدالله الأحمر مؤسس مجلس التضامن والذي وثق العلاقة مع النظام الليبي ثم سرعان ما أنقلب عليه وتحالف مع السعوديه
الشيخ حميد بن عبدالله تفرغ لإدارة أملاك العائلة ثم التحق بالسياسه بعد أن رحل والده الذي كان على رأس حزب الأصلاح ؛الاخوان المسلمين
وسرعان ما حل محله وبداء في أدارة الدفه ليس لحزب الأصلاح الأسلامي بل وأحزاب اللقاء المشترك والذي يظم بالاضافة إلى حزب الاصلاح الحزب
الأشتراكي اليمني والحزب الناصري وبعض الأحزاب الصغيره الأخرى.
انجال الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر كثر ولكن مايهمنا هنا هو الشيخ حميد بن عبدالله الأحمر الشاب الذي ورث الثروه بقدرة قادر (تربع على المناصب السياسيه بحكم الوراثه) عن ابيه
وبداء يحاول منافسة الرئيس على الصلاحيه في الحكم تقليداً لوالده صاحب اليد الطولى في أصدار الأوامر وفي كل اتجاه دون أن يرفض له أمر مهما كان .هذه الصلاحيه لم تورًث للشيخ حميد بن عبدالله وشعر الرجل أنها حق مكتسب ورثه عن والده ويجب أن لا يضيع هذا الحق من يد العائله بعد رحيل الملك.
أنتفاضة الشيخ حميد ضد النظام .
بداء تمرد الشيخ حميد ضد النظام الحاكم في اليمن عندما ساند بقوه ترشيح المرحوم فيصل بن شملان وعندما خسر الجوله حاول اللعب على وتر القضيه
الجنوبيه من باب أنهم مظلومين ويجب أن تسند لأبناء الجنوب اليمني مناصب حساسه في الدوله .وهو يعلم تمام العلم أن منصب رئيس قسم أو وزير
دون أنضباط وظيفي لا تعني الشئ الكثير ولكنه أراد دغدغة مشاعر شريحة هامه لاتزال تنشط لأنها لم تندمج بشكل كامل في المجتمع بحكم الفتره
الطويله التي باعدت بين المجتمع في جنوب اليمن المختلط بالحضارات الأخرى تحت ظل الأستعمار وبين مجتمع قبلي متخلف نوعاً ما ...
الحادث الذي كان بالأمس وهوأنتقاد محافظة صنعاء نعمان دويد للشيخ حميد من باب أنه رجل سياسي ومن حق أي كان أن ينتقد الساسه لأنهم شخصيات عامه
ومن حق الجميع أن ينتقدهم دون حساسيه أوأنزعاج؛ولكن الطبع القبلي للشيخ حميد غلب عليه
وحدثت أحداث مهمه منها الأعتداء المسلح على منزل المحافظ دويد ..فهل وقع الجمل نتيجة خطاء ورثه أم هي لعبه بين آل الأحمر للألهاء...؟
الأيام حبلى بالكثير فأنتظروا.
طبتم ؛؛؛؛؛
حميد بن عبدالله بن حسين الأحمر شاب نشاء في كنف ورعاية والده المرحوم الشيخ /عبدالله بن حسين الأحمر
الملك الغير المتوًج لليمن منذ قيام الثوره اليمنيه 26 سبتمبر 1962م إلى حين رحيله عن الدنيا في 29/12/2007م
نشاء أبناء الشيخ (الملك) عبدالله بن حسين الأحمر تحت رعاية ملكيه ممزوجه بالنكهه والعادات القبليه بحكم الوضع السائد
ثم توزعوا أو تقاسموا المناصب الرفيعه دون وجه حق في الجمهورية اليمينه ليس بحكم نظالهم ولكن بحكم سلطة أبيهم وقبيلتهم .
الشيخ /صادق بن عبدالله حل في مكان والده شيخ مشايخ قبيلة حاشد.
الشيخ/حمير بن عبدالله الأحمر نائب رئيس البرلمان اليمني.
الشيخ/حسين بن عبدالله الأحمر مؤسس مجلس التضامن والذي وثق العلاقة مع النظام الليبي ثم سرعان ما أنقلب عليه وتحالف مع السعوديه
الشيخ حميد بن عبدالله تفرغ لإدارة أملاك العائلة ثم التحق بالسياسه بعد أن رحل والده الذي كان على رأس حزب الأصلاح ؛الاخوان المسلمين
وسرعان ما حل محله وبداء في أدارة الدفه ليس لحزب الأصلاح الأسلامي بل وأحزاب اللقاء المشترك والذي يظم بالاضافة إلى حزب الاصلاح الحزب
الأشتراكي اليمني والحزب الناصري وبعض الأحزاب الصغيره الأخرى.
انجال الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر كثر ولكن مايهمنا هنا هو الشيخ حميد بن عبدالله الأحمر الشاب الذي ورث الثروه بقدرة قادر (تربع على المناصب السياسيه بحكم الوراثه) عن ابيه
وبداء يحاول منافسة الرئيس على الصلاحيه في الحكم تقليداً لوالده صاحب اليد الطولى في أصدار الأوامر وفي كل اتجاه دون أن يرفض له أمر مهما كان .هذه الصلاحيه لم تورًث للشيخ حميد بن عبدالله وشعر الرجل أنها حق مكتسب ورثه عن والده ويجب أن لا يضيع هذا الحق من يد العائله بعد رحيل الملك.
أنتفاضة الشيخ حميد ضد النظام .
بداء تمرد الشيخ حميد ضد النظام الحاكم في اليمن عندما ساند بقوه ترشيح المرحوم فيصل بن شملان وعندما خسر الجوله حاول اللعب على وتر القضيه
الجنوبيه من باب أنهم مظلومين ويجب أن تسند لأبناء الجنوب اليمني مناصب حساسه في الدوله .وهو يعلم تمام العلم أن منصب رئيس قسم أو وزير
دون أنضباط وظيفي لا تعني الشئ الكثير ولكنه أراد دغدغة مشاعر شريحة هامه لاتزال تنشط لأنها لم تندمج بشكل كامل في المجتمع بحكم الفتره
الطويله التي باعدت بين المجتمع في جنوب اليمن المختلط بالحضارات الأخرى تحت ظل الأستعمار وبين مجتمع قبلي متخلف نوعاً ما ...
الحادث الذي كان بالأمس وهوأنتقاد محافظة صنعاء نعمان دويد للشيخ حميد من باب أنه رجل سياسي ومن حق أي كان أن ينتقد الساسه لأنهم شخصيات عامه
ومن حق الجميع أن ينتقدهم دون حساسيه أوأنزعاج؛ولكن الطبع القبلي للشيخ حميد غلب عليه
وحدثت أحداث مهمه منها الأعتداء المسلح على منزل المحافظ دويد ..فهل وقع الجمل نتيجة خطاء ورثه أم هي لعبه بين آل الأحمر للألهاء...؟
الأيام حبلى بالكثير فأنتظروا.
طبتم ؛؛؛؛؛