الخليفي الهلالي
03-12-2011, 07:00 AM
مايجري اليوم في بلادنا الحبيبه اليمن من أحداث صنعت في الغرب وصدرت لتونس ثم تم تلقيدها في مصر و
جراء نسخ المنسوخ بكل ماحواه من فيروسات قاتله أتت من هنا وهناك إلى ليبيا والكل يعلم مايحدث اليوم في الجماهيريه العظمى من عبث وتدمير وقتل وحصار
وتجويع ومعاناة للسكان والناتج عن أختلاط عدد من الفيروسات القاتله .
اليمن لم تكن بعيده عن التقليد العربي بل أن الشعب اليمني هو من أكثر الشعوب العربيه تقليداً لكل صناعه أجنبيه رديئه في اصلها وجميله
في مظهرها الخارجي ؛لقد انتشرت تلك الفيروسات الظاره في بلدنا العزيز اليمن بسرعة كبيره لأننا شعب مقلًد ولم نكن صنًاع شعب اليمن لازال
يبحث عن هويه خارجيه يظن أنه يعكس نفسه من خلالها وهذا ناتج عن ألمجال الديموقراطي والحريه المطلقه في الداخل والحصار الجائر من المحيط المجاور..شعب اليمن يريد الحياة
ولكنه لا يعرف أساليب أستمراريتها وتسخيرها لصالحه لذا فهوا يبحث عن قشة ليتعلًق بها بغض النظر عن النتائج.
من خلال تقليد المقلًد الوارد الينا منذ اسابيع مضت فقد أثر هذا على الأسره اليمنيه بمشاكل أجتماعيه ولجت إلى داخل البيت فعندما تجتمع
الأسره تحت سقف المنزل تجري أحداث مشابهه لما نسمع عنه أونشاهده في ميدان التحرير أو ميدان التغيير في عاصمة بلادنا صنعاء؛ هناك
مظاهرات وأنقسامات كبيره تحدث بين الأخوان داخل المنزل الواحد .
فعلى سبيل المثال لا الحصر....
أعرف أفراد أحد الأسر اليمنيه الحضرميه وهي أسره مكونه من خمسه أفراد شابان وفتاة وأب وأم الأب ينصح أولاده بعدم الأنجرار خلف الدعايات
لكل جديد ويلطب من أبنائه التأني قبل أتخاذ القرار .والأم قلبها على سلامة أبنائها في كل الأحوال؛الأخ الأكبر رجل أستوعب الأحداث ويعرف أين هي مصلحة
الوطن ويحاول أقناع أخوته بأن الحفاظ على الوطن أهم من كل تغير ويذكر أخوته بما حدث ويحدث في بلاد عربيه أخرى أما الأخ الثاني فهو رجل ثائر ضد
الظلم والطغيان الذي يًدعي أن النظام هو المتسبب فيه بسبب قناعاته التي جمعها من خلال ما يصور أو ينسخ له في الشارع أو الفضائيات أو بين الأقران؛
الأخت تنادي بوحدة الأسره والبحث من أجل الخروج من مازق الأزمه ومن ثم النظر في قضايا الوطن وشعارها خذ وطالب.
الصراع مستمر وقد أوجد شرخ أسري في كل البيوت اليمنيه وليس الأمر مقتصر على منزل الأسرة التي ذكرتها فحسب.فمتى يعي المواطن اليمني إلى
ما يحيق به وبوطنه من دمار وخراب أن أستمر في تقليد الفتن والمؤامرات التي قد يعلمها الكثير ممن يقوم بها وقد لايعلمها سوأ قله منهم والبقية تسير خبط عشواء
معاهم معاهم عليهم عليهم ..فهل من صحوه وطنيه تصون الوطن وتحافظ عليه وتتشرب جرعة الحياة الكريمه عبر أخلاصها في عملها الوطني في كل المرافق كل حسب
مايقوم به وفي مجال وظيفته ومهامه للننهظ بالوطن نحن الشعب وليس النظام ولنشرب جرعة حب الوطن اولاً. التي تعطينا طاقة كبيره نحن أبنائه من خلال أخلاصنا في وظائفنا ومجال عملنا وفي تخصصنا الدراسي والعلمي والمهني كل في مكانه مايهمنا هو الوطن اليمني وليس تقليد المقلًد ونسخه وتطبيقه.
وليكن شعارنا خذ وطالب .
اليمن أغلى
طبتم؛؛؛؛؛
جراء نسخ المنسوخ بكل ماحواه من فيروسات قاتله أتت من هنا وهناك إلى ليبيا والكل يعلم مايحدث اليوم في الجماهيريه العظمى من عبث وتدمير وقتل وحصار
وتجويع ومعاناة للسكان والناتج عن أختلاط عدد من الفيروسات القاتله .
اليمن لم تكن بعيده عن التقليد العربي بل أن الشعب اليمني هو من أكثر الشعوب العربيه تقليداً لكل صناعه أجنبيه رديئه في اصلها وجميله
في مظهرها الخارجي ؛لقد انتشرت تلك الفيروسات الظاره في بلدنا العزيز اليمن بسرعة كبيره لأننا شعب مقلًد ولم نكن صنًاع شعب اليمن لازال
يبحث عن هويه خارجيه يظن أنه يعكس نفسه من خلالها وهذا ناتج عن ألمجال الديموقراطي والحريه المطلقه في الداخل والحصار الجائر من المحيط المجاور..شعب اليمن يريد الحياة
ولكنه لا يعرف أساليب أستمراريتها وتسخيرها لصالحه لذا فهوا يبحث عن قشة ليتعلًق بها بغض النظر عن النتائج.
من خلال تقليد المقلًد الوارد الينا منذ اسابيع مضت فقد أثر هذا على الأسره اليمنيه بمشاكل أجتماعيه ولجت إلى داخل البيت فعندما تجتمع
الأسره تحت سقف المنزل تجري أحداث مشابهه لما نسمع عنه أونشاهده في ميدان التحرير أو ميدان التغيير في عاصمة بلادنا صنعاء؛ هناك
مظاهرات وأنقسامات كبيره تحدث بين الأخوان داخل المنزل الواحد .
فعلى سبيل المثال لا الحصر....
أعرف أفراد أحد الأسر اليمنيه الحضرميه وهي أسره مكونه من خمسه أفراد شابان وفتاة وأب وأم الأب ينصح أولاده بعدم الأنجرار خلف الدعايات
لكل جديد ويلطب من أبنائه التأني قبل أتخاذ القرار .والأم قلبها على سلامة أبنائها في كل الأحوال؛الأخ الأكبر رجل أستوعب الأحداث ويعرف أين هي مصلحة
الوطن ويحاول أقناع أخوته بأن الحفاظ على الوطن أهم من كل تغير ويذكر أخوته بما حدث ويحدث في بلاد عربيه أخرى أما الأخ الثاني فهو رجل ثائر ضد
الظلم والطغيان الذي يًدعي أن النظام هو المتسبب فيه بسبب قناعاته التي جمعها من خلال ما يصور أو ينسخ له في الشارع أو الفضائيات أو بين الأقران؛
الأخت تنادي بوحدة الأسره والبحث من أجل الخروج من مازق الأزمه ومن ثم النظر في قضايا الوطن وشعارها خذ وطالب.
الصراع مستمر وقد أوجد شرخ أسري في كل البيوت اليمنيه وليس الأمر مقتصر على منزل الأسرة التي ذكرتها فحسب.فمتى يعي المواطن اليمني إلى
ما يحيق به وبوطنه من دمار وخراب أن أستمر في تقليد الفتن والمؤامرات التي قد يعلمها الكثير ممن يقوم بها وقد لايعلمها سوأ قله منهم والبقية تسير خبط عشواء
معاهم معاهم عليهم عليهم ..فهل من صحوه وطنيه تصون الوطن وتحافظ عليه وتتشرب جرعة الحياة الكريمه عبر أخلاصها في عملها الوطني في كل المرافق كل حسب
مايقوم به وفي مجال وظيفته ومهامه للننهظ بالوطن نحن الشعب وليس النظام ولنشرب جرعة حب الوطن اولاً. التي تعطينا طاقة كبيره نحن أبنائه من خلال أخلاصنا في وظائفنا ومجال عملنا وفي تخصصنا الدراسي والعلمي والمهني كل في مكانه مايهمنا هو الوطن اليمني وليس تقليد المقلًد ونسخه وتطبيقه.
وليكن شعارنا خذ وطالب .
اليمن أغلى
طبتم؛؛؛؛؛