عابرة سبيل
04-02-2011, 09:56 PM
DNR -DO NOT RESUSTATE
انها تعني بالضبط حالة ميئوس منها طبيا ولا يرجى شفاءها ولا يمكن استنقاذها ببذل المزيد من الجهد ..
انها المسار اللذي لا يمكن ايقافه لحالات اصبحت في حكم الموت سريريا ,,,وفقط فانها مسالة وقت لاعلان الوفاه التامه وتوقف القلب
واي طبيب متمكن ويعرف واجباته تجاه مريضه فانه في حالات معينه يتخذ القرار بانه لا مزيد من الانعاش ولا من الصدمات الكهربائيه لاعادة الحياه لانها حالة ميئوس منها
ليس لاننا نريد له ان يموت لكن لانه توقفت كل قدراته ووظائف أعضاءه وأصبح ينازع لالتقاط أنفاسه ...حالته تتدهور ببطء ولكن ستصل إلى نقطه حاسمه ويحدث تدهور سريع ويتوقف القلب أو تنطفئ الحياه فيه رويدا رويدا وتعلن الوفاه
ولانه من ضمن قسم الطبيب ان يحافظ على حياة مريضه ويستنقذ الروح البشرية بكل الوسائل الممكنة وان يراعي في ذلك احترام خصوصية المريض وسرية معلوماته والحفاظ على كرامته
TO RESPECT MY PATIENT DEGNITY
وما أشبه نظام اليمن بحالة كهذه.اصبح حالة ميئوس منها ولا يرجى له شفاء ولا تراجعا وفقط موضوع وقت لاعلان الوفاه ألسريريه ودفن الجثمان
مهما حاول البعض إطالة عمر هذا النظام أو إيقاف التدهور الحاصل فانه لا رجعه
ولا فائده ترجى
لن يعود
وكل من يتذمر مما هو حاصل أو يتعجب من تدهور الامور نقول بانه شئ طبيعي لجسد نخرت فيه الامراض وتكالبت عليه طعنات الرؤوس الكبيرة
وقادته الخطى إلى طريق حتمي للنهاية
الكثير يراهن
والكثير أصيب بالإحباط
والكثير اصبح يشك في ما يريده اوما يؤمن نه
وأصبح الكثيرين يتساءلون
هل ما خرجنا لأجله سيتحقق أم لا؟؟
وهل سيرحل علي عبده لله صالح ونظامه؟؟
ومتى؟
وكيف؟؟
لكل اجل كتاب
والنظام سيرحل ,,,يعني سيرحل
لقد وصل الى مرحلة عدم إمكانية إنقاذه بأي وسيله,,,
اصبحت حالته حالة ميئوس منها والكل يعرف بأنها حالة لا يرجى لها إصلاحا ولا شفاء
وإذا كان البعض يحاول ألان بان يحصل على فرصه ليرث من سيموت ويحصل على نصيبه من ألتركه
فأننا وبكل صراحة نقول بانه لن يرثه سوا الأبناء الشرعيين واللذين من صلبه
أبناء اليمن الحقيق واللذين خرجوا من صلب ذلك الوطن وقادوا حركة التغيير وحركة الاعتصام السلمية ووقفوا في ميدان التغيير بصدور عارية يتلقون كل الضربات والتشكيك والتنكيل هم من سيحصل على الميراث
اللذين حملوا اليمن في قلوبهم وفي صدورهم واغمضواعليه تحت أهدابهم
ومن يحلم بانه يستطيع تزوير الوصية وإقناع الرجل العجوز بتغيير محتويات الوصية فهو واهم
قد يكون العجوز مصاب بحالة خرف ويحاول ان يعزل الورثة,,لكن الحق والشرعة والقانون سيعطيهم حقهم ونصيبهم الشرعي لأنهم هم الأبناء الحقيق
مهما زرونا
ومهما كذبنا
ومهما تنصلنا
فان كلمة الله ستبقى وشرع الله يبقى وسيعطي لكل ذي حق حقه
كنا نتمنى بان يعرف الرئيس علي عبدا لله صالح أبناءه الشرعيين ويحرص على مصلحتهم ولا يقرب أصحاب المنافع والمصالح
موقف الرئيس علي عبدا لله صالح كرئيس لليمن يختلف عن موقفه كرب أسره في بيته
في مجلس الرئاسة هو أب لكل اليمنيين الشرفاء والأحرار ويجب ان يوليهم أمور الوطن
وان لا يقبل بأي مفسد بان يسرق لقمة العيش من فم أبناءه تحت أي اسم واي مبرر
وأما في البيت فانه أب لابناءه من الدم هو أب لأحمد وإخوته ولأبناء أخيه وباقي أسرته ومن حقه ان يمنحهم ما يريد من ثروته الشخصية ومن سلطاته الشخصية كاب
لكن ليس من ثروات اليمن ولا ان يمنح أي كان باسم سلطاته كرئيس لليمن
وللأسف بأننا العرب لا نعرف الحد الفاصل بين صلاحياتنا وإمكانياتنا كرب أسره أو كوضع عائلي وبين الوضع العام أو الوضع الوظيفي
انها تعني بالضبط حالة ميئوس منها طبيا ولا يرجى شفاءها ولا يمكن استنقاذها ببذل المزيد من الجهد ..
انها المسار اللذي لا يمكن ايقافه لحالات اصبحت في حكم الموت سريريا ,,,وفقط فانها مسالة وقت لاعلان الوفاه التامه وتوقف القلب
واي طبيب متمكن ويعرف واجباته تجاه مريضه فانه في حالات معينه يتخذ القرار بانه لا مزيد من الانعاش ولا من الصدمات الكهربائيه لاعادة الحياه لانها حالة ميئوس منها
ليس لاننا نريد له ان يموت لكن لانه توقفت كل قدراته ووظائف أعضاءه وأصبح ينازع لالتقاط أنفاسه ...حالته تتدهور ببطء ولكن ستصل إلى نقطه حاسمه ويحدث تدهور سريع ويتوقف القلب أو تنطفئ الحياه فيه رويدا رويدا وتعلن الوفاه
ولانه من ضمن قسم الطبيب ان يحافظ على حياة مريضه ويستنقذ الروح البشرية بكل الوسائل الممكنة وان يراعي في ذلك احترام خصوصية المريض وسرية معلوماته والحفاظ على كرامته
TO RESPECT MY PATIENT DEGNITY
وما أشبه نظام اليمن بحالة كهذه.اصبح حالة ميئوس منها ولا يرجى له شفاء ولا تراجعا وفقط موضوع وقت لاعلان الوفاه ألسريريه ودفن الجثمان
مهما حاول البعض إطالة عمر هذا النظام أو إيقاف التدهور الحاصل فانه لا رجعه
ولا فائده ترجى
لن يعود
وكل من يتذمر مما هو حاصل أو يتعجب من تدهور الامور نقول بانه شئ طبيعي لجسد نخرت فيه الامراض وتكالبت عليه طعنات الرؤوس الكبيرة
وقادته الخطى إلى طريق حتمي للنهاية
الكثير يراهن
والكثير أصيب بالإحباط
والكثير اصبح يشك في ما يريده اوما يؤمن نه
وأصبح الكثيرين يتساءلون
هل ما خرجنا لأجله سيتحقق أم لا؟؟
وهل سيرحل علي عبده لله صالح ونظامه؟؟
ومتى؟
وكيف؟؟
لكل اجل كتاب
والنظام سيرحل ,,,يعني سيرحل
لقد وصل الى مرحلة عدم إمكانية إنقاذه بأي وسيله,,,
اصبحت حالته حالة ميئوس منها والكل يعرف بأنها حالة لا يرجى لها إصلاحا ولا شفاء
وإذا كان البعض يحاول ألان بان يحصل على فرصه ليرث من سيموت ويحصل على نصيبه من ألتركه
فأننا وبكل صراحة نقول بانه لن يرثه سوا الأبناء الشرعيين واللذين من صلبه
أبناء اليمن الحقيق واللذين خرجوا من صلب ذلك الوطن وقادوا حركة التغيير وحركة الاعتصام السلمية ووقفوا في ميدان التغيير بصدور عارية يتلقون كل الضربات والتشكيك والتنكيل هم من سيحصل على الميراث
اللذين حملوا اليمن في قلوبهم وفي صدورهم واغمضواعليه تحت أهدابهم
ومن يحلم بانه يستطيع تزوير الوصية وإقناع الرجل العجوز بتغيير محتويات الوصية فهو واهم
قد يكون العجوز مصاب بحالة خرف ويحاول ان يعزل الورثة,,لكن الحق والشرعة والقانون سيعطيهم حقهم ونصيبهم الشرعي لأنهم هم الأبناء الحقيق
مهما زرونا
ومهما كذبنا
ومهما تنصلنا
فان كلمة الله ستبقى وشرع الله يبقى وسيعطي لكل ذي حق حقه
كنا نتمنى بان يعرف الرئيس علي عبدا لله صالح أبناءه الشرعيين ويحرص على مصلحتهم ولا يقرب أصحاب المنافع والمصالح
موقف الرئيس علي عبدا لله صالح كرئيس لليمن يختلف عن موقفه كرب أسره في بيته
في مجلس الرئاسة هو أب لكل اليمنيين الشرفاء والأحرار ويجب ان يوليهم أمور الوطن
وان لا يقبل بأي مفسد بان يسرق لقمة العيش من فم أبناءه تحت أي اسم واي مبرر
وأما في البيت فانه أب لابناءه من الدم هو أب لأحمد وإخوته ولأبناء أخيه وباقي أسرته ومن حقه ان يمنحهم ما يريد من ثروته الشخصية ومن سلطاته الشخصية كاب
لكن ليس من ثروات اليمن ولا ان يمنح أي كان باسم سلطاته كرئيس لليمن
وللأسف بأننا العرب لا نعرف الحد الفاصل بين صلاحياتنا وإمكانياتنا كرب أسره أو كوضع عائلي وبين الوضع العام أو الوضع الوظيفي