حد من الوادي
05-05-2011, 02:58 AM
في ظل غياب شرعيته مجلس حضرموت الأهلي فوبيا نزيف قبل إكتمال المهمة
المكلا اليوم / عوض كشميم4/5/2011
تابع كثرمن المهتمين في الشارع الحضرمي مبادرة تشكيل (مجلس حضرموت الأهلي)منذ فبراير الفائت ،ومارافقه من تداعيات وشد وجذب تزامنا مع الظروف التي ولد فيها ذات الحساسية بالغة التعقيد ،ونظرا لغياب وحدة الهدف او بالاحرى قصور في استيعاب فكرة ابعاد أهمية تأسيس المجلس الذي أشتمل في تكوينه ألوان مختلفة من أطياف العمل السياسي ووجاهات إجتماعية ورجال اعمال في ظل غياب مشروع النظام الأساسي والهيكل التنظيمي للمجلس لبدء صفحة جلوس الجميع على اساس توافقي وبصوت واحد لطي صفحة الأنقسام لكن للاسف لم تكون النوايا عند الكثيرمتجردة من بواعث امراض.
الأقصاء وروح الأنتقام فتحول الشعار من تجنيب حضرموت أن تكون ساحة صراع ،ورفض التبعية لأي طرف والحفاظ على مصالح حضرموت مع حفض الأمن والأستقرار وتوفير الأمن الغذائي كأمبررات ودوافع قيام المجلس غير أن فيروس المرض لم يتعافى منه الجسم الحضرمي .توقعت كامتابع تنوع التناول في زاوية او جزئية الطعن في مشروعية المجلس بمعنى :هل يمثل جميع مديريات ساحل حضرموت (على اعتبارأن الأغلبية المريحة من الساحل)جراء انتخابهم من كل بدء من المديرية أم اختيروا عبر جلسة دعاء لها اشخاص معتبرون قد تكون لهم غايات نبيلة او دافع استباقي ضمن ترتيبات قادمه
لوضع المجلس حامل لحضرموت ورافعه يوحد ابنائها لمواجهة القادم ؟؟ ولم نقل العارفون ببواطن مايدور في كواليس صنعاء وممثليها في ساحة حضرموت بلون متنوع ومهجن يبحثنون عن دورجديد في اللعب على تناقضات المعادلة الحضرمية .اجزم بأن المجلس فاقد للشرعية اتحدى من يقول غير ذلك لانه إعلن قبل ان يرجع للمديريات ومن يقول انه يمثل جموع الناخبين في الدائرة الانتخابية فانها مشروعية اسقطت بفارق زمن فترتها ناهيكم عن اجتياح الشرعية الثورية لثورة الشباب في ميادين الجغرافيا اليمنية ، فوبيا النزيف الحاد للاستقالات ل خمسة من اعضاء الهيئة
الاستشارية يكشف خفايا خارطة التحالفات لشركاء 1994م ومابعدها من اعادة بناء خارطة تحالفات جهوية مناطقية منافعية وتداخلها في منظومة لعبة مصالح احتوائية يحاول صناعها على اعادة انتاجها في مكون جسم مجلس حضرموت (الا أهلي)كانت نتائجها تصدعات ام ان سناريو المهمة اكتمل دوره وينتهي بالتوقيع على المبادرة الخليجية ؟ . ونظرا لشعور اعضاء هيئة المجلس بحجم هذا الخلل التنظيمي مارسوا هذه التعبيئة اتجاه خصومهم بخلط الاوراق في اسقاط هذه المشروعية على رديف موازي اخر في مديريات الوادي والصحراء وبالفعل استغلوا خفايا التضادات الاجتماعية في
النسيج الاجتماعي بوادي حضرموت للدفع بالبروفسور(باهارون)للقيام بهذا الدور من منطلق اقصائي للبقاء على ممثل كياني بمشروعية مزيفة استحضرت جيوب مارسوا ابشع انواع العهر السياسي وتاجروا بقضايا ابناء حضرموت إلى درجة أن بعضهم يصر على القيام بدور اشبه بوكلاء لرجال اعمال طلب لودهم وفي ذاكرة(الحضارم)مايثير الأشمئزاز؟في ارشيف الكثير ملفات مؤلمة تعرض لها البسطاء من رجال ونساء حضرموت بلغت مداها في القهر والظلم عذب من عذب داخل اقبة السجون ومنهم من لم يجد من ينصفه في حقوقه (القضية الوحيدة التي استبسل في الدفاع عنها وبشراسة نواب
حضرموت مع احترامي وتقديري لهم (مشروع درة المكلا)؟تمنيت لو ارتفع صوت نائب حضرمي معترض على الاستبداد الذي يمارس ضدنا في مصادرة حقوقنا القانونبة في رفع اثقال الحصار والتضييق والملاحقة واتاحة قدر موازي لناء مثل الاخرين في صنعاء لممارسة عملنا الصحفي في الحصول تراخيص صحف او إنشاء مواقع اليكترونية او محاسبة من الايادي التي استثمرت مواقعها الأمنية والسياسية وعلاقاتها في ايثاف صحيفة المحرر وموقعي المكلابرس وحضرموت برس والمحرر نت ؟ ولنا في تجميد مشروع ميناء حضرموت ببروم مثالا حيا في الة انواع الاحتكارات بعيدا عن الخوض في ملف النفط
والبعثات والمنح الدراسية .كقاية ياناس من امتهان مخجل قبل ان نخوض في مسرحية انسياق المحافظ السابق وعدد من نواب حضرموت الى قصر ابناء مجاهد ابوشوارب حينما فتحت شهية جواعا العهد السابق في سنين العمر الخريفي على ملايين رجال الولاء الشخصي المنزوع عنه فتيل الأنتماء الوطني.وكفى
المكلا اليوم / عوض كشميم4/5/2011
تابع كثرمن المهتمين في الشارع الحضرمي مبادرة تشكيل (مجلس حضرموت الأهلي)منذ فبراير الفائت ،ومارافقه من تداعيات وشد وجذب تزامنا مع الظروف التي ولد فيها ذات الحساسية بالغة التعقيد ،ونظرا لغياب وحدة الهدف او بالاحرى قصور في استيعاب فكرة ابعاد أهمية تأسيس المجلس الذي أشتمل في تكوينه ألوان مختلفة من أطياف العمل السياسي ووجاهات إجتماعية ورجال اعمال في ظل غياب مشروع النظام الأساسي والهيكل التنظيمي للمجلس لبدء صفحة جلوس الجميع على اساس توافقي وبصوت واحد لطي صفحة الأنقسام لكن للاسف لم تكون النوايا عند الكثيرمتجردة من بواعث امراض.
الأقصاء وروح الأنتقام فتحول الشعار من تجنيب حضرموت أن تكون ساحة صراع ،ورفض التبعية لأي طرف والحفاظ على مصالح حضرموت مع حفض الأمن والأستقرار وتوفير الأمن الغذائي كأمبررات ودوافع قيام المجلس غير أن فيروس المرض لم يتعافى منه الجسم الحضرمي .توقعت كامتابع تنوع التناول في زاوية او جزئية الطعن في مشروعية المجلس بمعنى :هل يمثل جميع مديريات ساحل حضرموت (على اعتبارأن الأغلبية المريحة من الساحل)جراء انتخابهم من كل بدء من المديرية أم اختيروا عبر جلسة دعاء لها اشخاص معتبرون قد تكون لهم غايات نبيلة او دافع استباقي ضمن ترتيبات قادمه
لوضع المجلس حامل لحضرموت ورافعه يوحد ابنائها لمواجهة القادم ؟؟ ولم نقل العارفون ببواطن مايدور في كواليس صنعاء وممثليها في ساحة حضرموت بلون متنوع ومهجن يبحثنون عن دورجديد في اللعب على تناقضات المعادلة الحضرمية .اجزم بأن المجلس فاقد للشرعية اتحدى من يقول غير ذلك لانه إعلن قبل ان يرجع للمديريات ومن يقول انه يمثل جموع الناخبين في الدائرة الانتخابية فانها مشروعية اسقطت بفارق زمن فترتها ناهيكم عن اجتياح الشرعية الثورية لثورة الشباب في ميادين الجغرافيا اليمنية ، فوبيا النزيف الحاد للاستقالات ل خمسة من اعضاء الهيئة
الاستشارية يكشف خفايا خارطة التحالفات لشركاء 1994م ومابعدها من اعادة بناء خارطة تحالفات جهوية مناطقية منافعية وتداخلها في منظومة لعبة مصالح احتوائية يحاول صناعها على اعادة انتاجها في مكون جسم مجلس حضرموت (الا أهلي)كانت نتائجها تصدعات ام ان سناريو المهمة اكتمل دوره وينتهي بالتوقيع على المبادرة الخليجية ؟ . ونظرا لشعور اعضاء هيئة المجلس بحجم هذا الخلل التنظيمي مارسوا هذه التعبيئة اتجاه خصومهم بخلط الاوراق في اسقاط هذه المشروعية على رديف موازي اخر في مديريات الوادي والصحراء وبالفعل استغلوا خفايا التضادات الاجتماعية في
النسيج الاجتماعي بوادي حضرموت للدفع بالبروفسور(باهارون)للقيام بهذا الدور من منطلق اقصائي للبقاء على ممثل كياني بمشروعية مزيفة استحضرت جيوب مارسوا ابشع انواع العهر السياسي وتاجروا بقضايا ابناء حضرموت إلى درجة أن بعضهم يصر على القيام بدور اشبه بوكلاء لرجال اعمال طلب لودهم وفي ذاكرة(الحضارم)مايثير الأشمئزاز؟في ارشيف الكثير ملفات مؤلمة تعرض لها البسطاء من رجال ونساء حضرموت بلغت مداها في القهر والظلم عذب من عذب داخل اقبة السجون ومنهم من لم يجد من ينصفه في حقوقه (القضية الوحيدة التي استبسل في الدفاع عنها وبشراسة نواب
حضرموت مع احترامي وتقديري لهم (مشروع درة المكلا)؟تمنيت لو ارتفع صوت نائب حضرمي معترض على الاستبداد الذي يمارس ضدنا في مصادرة حقوقنا القانونبة في رفع اثقال الحصار والتضييق والملاحقة واتاحة قدر موازي لناء مثل الاخرين في صنعاء لممارسة عملنا الصحفي في الحصول تراخيص صحف او إنشاء مواقع اليكترونية او محاسبة من الايادي التي استثمرت مواقعها الأمنية والسياسية وعلاقاتها في ايثاف صحيفة المحرر وموقعي المكلابرس وحضرموت برس والمحرر نت ؟ ولنا في تجميد مشروع ميناء حضرموت ببروم مثالا حيا في الة انواع الاحتكارات بعيدا عن الخوض في ملف النفط
والبعثات والمنح الدراسية .كقاية ياناس من امتهان مخجل قبل ان نخوض في مسرحية انسياق المحافظ السابق وعدد من نواب حضرموت الى قصر ابناء مجاهد ابوشوارب حينما فتحت شهية جواعا العهد السابق في سنين العمر الخريفي على ملايين رجال الولاء الشخصي المنزوع عنه فتيل الأنتماء الوطني.وكفى