ابن حضرموت
07-22-2002, 01:17 AM
قال رضي الله عنه : مَنْ كتم سره كان الخيارُ في يده
قال رضي الله عنه :أشقى الوُلاَة مَنْ شقيت به رعيته
قال رضي الله عنه : :اتقوا مَنْ تُبْغضه قلوبكم
قال رضي الله عنه :أكثروا من العِيال فإنكم لاَ تَدْرون بمن تُرْزَقُون
قال رضي الله عنه :لو أن الشكْرَ والصبرَ بعيران لما بالَيْتُ بأيهما ركبت
قال رضي الله عنه ::ما الخمر صِرْفاً بأذْهَبَ للعقول من الطمع
قال رضي الله عنه :مُرْ ذوى القرابات أن يتزاوَرُوا ولاَ يَتَجَاوروا
قال رضي الله عنه :غمض عن الدنيا عينك، ووَلِّ عنها قلبك، وإياك أن تهلكك كما أهلكت من كان قبلك، فقد رأيت مَصَارعها، وعانيت سوء آثارها على أهلها، وكيف عَرِىَ من كَسَتْ، وجاع من أطعمت، ومات من أحْيَتْ
قال رضي الله عنه :احتفظ من النعمة احتفاظَكَ من المعصية فوا لله لهىَ أخوفُهما عندي عليكَ، أن تستدرجك وتَخْدَعك
قال رضي الله عنه :ليس لأحدٍ عذرٌ في تعمُّدِ ضلاَلة حَسِبَهَا هُدىً، ولاَ تركِ حق حَسِبه ضلاَلة
قال رضي الله عنه :الدنيا أملٌ محتوم، منقض، وبَلاَغ إلى دار غيرها، وسيرٌ إلى الموت ليس فيه تصريح، فرحم الله امرأ فَكَّر في أمره، ونصح لنفسه، وراقَبَ ربه، واستقال ذنبه
قال رضي الله عنه :إياكم والبِطْنَة فإنها مَكْسَلة عن الصلاَة مَفْسَدة للجَوْف، مُؤَدِّية إلى السَّقَم
قال رضي الله عنه :رحم الله امرأ أهْدَى إلىَّ عُيُوبي
قال رضي الله عنه :أفلَحَ مَنْ حفظ من الطمع والغضب والهوى نفسَه
وسأل رَجُلاً عن شيء، فَقَالَ: الله أعلم، فَقَالَ رضى الله عنه: لقد شَقِينَا إن كنا لاَ نعلم أن الله أعلم، إذا سُئل أحدكم عن شيء لاَ يعلمه فليقل لاَ أدري. وكان يقول: إذا لم أعْلَمْ أنا فلاَ علمت ما رأيت
وكتب إلى ابنِهِ عبدِ الله: أما بعد فإنه مَنِ اتَّقَى الله وَقَاه، ومن توكَّلَ عليه كفاه، ومن أقرضه جَزَاه، ومن شكره زاده، فَلْتَكُنِ التقوى عِمَادَ بصرك، وجلاَء قَلْبك واعلم أنه لاَعَمَلَ لمن لاَ نية له، ولاَ أجر لمن لاَ حَسَنة له، ولاَ مال لمن لاَ رِفْقَ له، ولاَ جديدَ لمن لاَ خَلَقَ له، والسلام
قال رضي الله عنه :أعقلُ الناس أعْذَرُهم للناس
قال رضي الله عنه :أشقى الوُلاَة مَنْ شقيت به رعيته
قال رضي الله عنه : :اتقوا مَنْ تُبْغضه قلوبكم
قال رضي الله عنه :أكثروا من العِيال فإنكم لاَ تَدْرون بمن تُرْزَقُون
قال رضي الله عنه :لو أن الشكْرَ والصبرَ بعيران لما بالَيْتُ بأيهما ركبت
قال رضي الله عنه ::ما الخمر صِرْفاً بأذْهَبَ للعقول من الطمع
قال رضي الله عنه :مُرْ ذوى القرابات أن يتزاوَرُوا ولاَ يَتَجَاوروا
قال رضي الله عنه :غمض عن الدنيا عينك، ووَلِّ عنها قلبك، وإياك أن تهلكك كما أهلكت من كان قبلك، فقد رأيت مَصَارعها، وعانيت سوء آثارها على أهلها، وكيف عَرِىَ من كَسَتْ، وجاع من أطعمت، ومات من أحْيَتْ
قال رضي الله عنه :احتفظ من النعمة احتفاظَكَ من المعصية فوا لله لهىَ أخوفُهما عندي عليكَ، أن تستدرجك وتَخْدَعك
قال رضي الله عنه :ليس لأحدٍ عذرٌ في تعمُّدِ ضلاَلة حَسِبَهَا هُدىً، ولاَ تركِ حق حَسِبه ضلاَلة
قال رضي الله عنه :الدنيا أملٌ محتوم، منقض، وبَلاَغ إلى دار غيرها، وسيرٌ إلى الموت ليس فيه تصريح، فرحم الله امرأ فَكَّر في أمره، ونصح لنفسه، وراقَبَ ربه، واستقال ذنبه
قال رضي الله عنه :إياكم والبِطْنَة فإنها مَكْسَلة عن الصلاَة مَفْسَدة للجَوْف، مُؤَدِّية إلى السَّقَم
قال رضي الله عنه :رحم الله امرأ أهْدَى إلىَّ عُيُوبي
قال رضي الله عنه :أفلَحَ مَنْ حفظ من الطمع والغضب والهوى نفسَه
وسأل رَجُلاً عن شيء، فَقَالَ: الله أعلم، فَقَالَ رضى الله عنه: لقد شَقِينَا إن كنا لاَ نعلم أن الله أعلم، إذا سُئل أحدكم عن شيء لاَ يعلمه فليقل لاَ أدري. وكان يقول: إذا لم أعْلَمْ أنا فلاَ علمت ما رأيت
وكتب إلى ابنِهِ عبدِ الله: أما بعد فإنه مَنِ اتَّقَى الله وَقَاه، ومن توكَّلَ عليه كفاه، ومن أقرضه جَزَاه، ومن شكره زاده، فَلْتَكُنِ التقوى عِمَادَ بصرك، وجلاَء قَلْبك واعلم أنه لاَعَمَلَ لمن لاَ نية له، ولاَ أجر لمن لاَ حَسَنة له، ولاَ مال لمن لاَ رِفْقَ له، ولاَ جديدَ لمن لاَ خَلَقَ له، والسلام
قال رضي الله عنه :أعقلُ الناس أعْذَرُهم للناس