حد من الوادي
05-13-2011, 03:08 AM
ضمت العطاس والكثيري وباكونه في هيئة رئاسة المجلس
الإعلان عن تشكيل مجلس المكلا الشعبي برئاسة الدكتور صالح باربيد
المكلا اليوم / خاص | تصوير / رشيد بن شبراق2011/5/12
الكثيري: لا نقبل أن تكون حضرموت الجائزة التي يتصارع عليها المتصارعون الآن
العطاس: أي شخص من أبناء حضرموت يدعم القوتين العسكريتين فهو خائن لأهله وبلده
تحت شعار "حقوق وأمن حضرموت مهمتنا جميعاً" أنعقد صباح اليوم الخميس بمدينة المكلا بقاعة الملكة الكبرى الاجتماع التأسيسي للجان الشعبية والشخصيات الاجتماعية بمدينة المكلا وأريافها بحضور جمع غفير من قادة القوى السياسية ومشائخ القبائل وأساتذة الجامعة والشخصيات الاجتماعية ورجال الإعمال والإعلام والطلاب وكافة الشرائح الاجتماعية.
وبدئ الاجتماع بتلاوة ما تيسر من القرآن الكريم ثم عرض على الحضور مقترح من اللجنة التحضيرية للاجتماع بتسمية هيئة رئاسة للاجتماع من الأخوة الأساتذة الدكتور صالح باربيد, وعقيل العطاس, وعوض باكونه, وعلي الكثيري وسكرتارية من الأساتذة فؤاد راشد ويمين صالح يمين, وأنور المحافيظ تم الموافقة عليه.
وتحدث إلى الحضور الأستاذ علي الكثيري مشيدا بدور أبناء حضرموت بالمبادرة مبكرا بإنشاء اللجان الشعبية لحراسة والدفاع عن الأنفس والعرض والمال والأرض وهو جهد ذاتي مشكور عليه موضحا أن هذا الاجتماع تدعيما لهذه الجهود لدرء المخاطر التي تحيق بحضرموت وبأهلها.
وقال الأستاذ الكثيري إذا تفاقمت الأوضاع وحدث شي من الفوضى لابد لنا من أن نعد العدة لنؤمن هذه المحافظة مضيفا نحن لا نريد لحضرموت أن تكون ساحة لصراع لا ناقة لنا فيه ولا جمل وهو الأمر الذي يحتاج منا جميعا أن نكون يد واحدة فلن نقبل أن تكون حضرموت الجائزة التي يتصارع عليها المتصارعون الآن وقال أن اللحظة التاريخية الآن تستوجب العمل على خلق اصطفاف جامع لمواجهة التحديات وتستدعي من كل القوى السياسية ومختلف الشرائح قراءاتها بدقة عالية.
ثم ألقى الدكتور صالح باربيد كلمة مكتوبة وتم توزيعها على الحضور جاء فيها:
أيها الإخوة جميعاً :
مع حفظ الألقاب والمقامات اسمحوا لي أن أضع بين أيديكم بعض محددات وموجبات لقاءنا هذا الذي نعقده في ظل ظروف وأوضاع دقيقة من حياة بلادنا وشعبنا.
1- أضحى واضحا إن شرخاً وانقساما عميقاً قد تم مند أشهر قليلة في بنية النظام وخاصة في صفوف الوحدات المسلحة والقوى الأمنية ومعروفة على نطاق واسع البنية الجهوية والقبلية والعسكرية للنظام, ونحن نرفض أن تكون أرضنا وبالذات مدننا ساحة للصراع وتصفية الحسابات بين قوى النظام المتناحرة ولا نقبل أن تكون أرصنا وإنسانناُ غنيمة وفيداً لأي تشكيل قبلي أو عسكري, ولهذا نقترح أن ندعو جميع شرائح وأبناء المحافظة إلى الانضمام إلينا في المطالبة والعمل على إخراج جميع الوحدات العسكرية والأمنية المقاتلة من مدن المحافظة ومحيطها, وحامية عاصمتها المكلا, الواقعة عمليا بين كماشتي قوى عسكرية وأمنية متربصة ببعضها البعض وبالمدينة وأهلها.
2- إن الحماية الحقيقية لحضرموت وقاطنيها بما يكفل سلامتها وطمأنينة أهلها لن تتم إلا على يد أبنائها والمخلصين لها, ولابد من تنظيم هذه الحماية بصورة فعالة, خاصة وان أبناء المحافظة لا يملكون شينا من زمام الوحدات العسكرية والأمنية العاملة فيها, ويمكن إسناد حماية منافذ المحافظة ومداخل مدنها إلى أبناء القبائل الواقعة هذه المنافذ والمداخل في مناطقهم وتحت إدارة وقيادة أبناء هذه القبائل من القيادات العسكرية والأمنية المتقاعدة أو العاملة وعلى إن تتعمم وتطور وتنظم أكثر تجربة لجان الأمن والحراسة في الأحياء والمدن المختلفة بتولي هذه اللجان الشبابية زمام الأمن والحراسة داخل المدن والأحياء وتكوين اللجان التنسيقيه اللازمة لتنسيق المهام والأعمال بين مختلف الأحياء والمدن وبين المدن والمنافذ المختلفة وتعمم النجاحات وتجاوز أي سليبات وإخفاقات أولا بأول.
3- هناك متطلبات مادية يومية مختلفة لتسيير وانجاز عمل لجان الحماية والأمن ومن الممكن جداً أن تبرز سريعا متطلبات طباعة وعلاج وإعاشة لإفراد واسر مشاركين في الأعمال المطلوبة لهذه اللجان والفرق وهذا لا يمكن تحقيقه في هذه المرحلة الاعبر التكامل والتبرعات السخية لأبنا المحافظة في الداخل والخارج من القادرين والميسورين في صندوق ينشأ ويدار بإحكام ونزاهة لهذا الغرض في هذه المرحلة الدقيقة ويمكن اقتراح اللازم من تشريعات وقرارات تكفل أبناء المحافظة بالية التزامات ومتطلبات طويلة الأجل ناتجة عن عمل لجان الأمن والحماية.
4- القيام بكل ما هو ضروري لاستمرار عمل مؤسسات الخدمات الأساسية من صحة ومياه وكهرباء ومحروقات وغيرها فيها مهما كانت الظروف والمستجدات السياسية والأمنية ومساعدة ومناشدة جميع العاملين في المؤسسات ومرافق هذه الخدمات على ضمان استمرار عملها بصوره مرضية.
5- العمل على ضمان توفير متطلبات المحافظة من مختلف المواد الغذائية الأساسية بأسعار مستقرة ومعقولة ومناشدة جميع التجار والعاملين في هذه المجالات على مراعاة أهلهم وشعبهم في هذه الظروف الدقيقة وإيجاد آلية مراقبة صارمة في هذا المجال خلال هذه المرحلة الدقيقة.
6- العمل على ضمان حياة آمنة وكريمة ومستقره لكل قاطن بحضرموت بصوره طبيعية, ما لم يقم بعمل مشهود ضد مصلحة المحافظة وأهلها فحضرموت لا تضيق بأحد مادام ينظر إلى ذاته ويعمل على انه جزءاً من نسيجها الاجتماعي له ما لأبنائها وعليه ما عليهم.
ثم ألقى الأستاذ عقيل العطاس كلمة أوضح فيها الأسباب التي أدت إلى تصدع المجلس الأهلي بحضرموت بسبب ارتفاع منسوب الحزبية التي أريد لها أن تطغى على صوت حضرموت وأن تكون طرفا في الصراع, مضيفا أن محاولات الاستحواذ بالمجلس الأهلي أدت إلى تصدعه وانسحاب الناس منه ومن هنا فكانت الدعوة والتداعي لعقد هذا الاجتماع الموسع بأبناء مدينة المكلا وأريافها لتدارس أوضاعهم بتأن وتروي, مشيرا أن هناك تطلعات لقوى سياسية مختلفة وأفراد وكل له رايه وهذا من حق الجميع في أطار الرأي والرأي الآخر ولكن يجب أن نجعل من حضرموت همنا وديدننا الأول.
وقال العطاس الآن هناك قوتان عسكرية أحداهما بخلف والأخرى بطريق فوه بالقصر الجمهوري وبينهما الأهالي بالمدينة ويتصارعان علينا وارى أن أي شخص من أبناء حضرموت يدعم أي القوتين فهو خائن لأهله وبلده, مضيفا لسنا مسلحين عسكريا لكننا مسلحين بالإيمان وعدالة قضيتنا.
ودعا العطاس مديريات حضرموت بتشكيل مجالس أهلية من أشخاص يغلبون مصلحة حضرموت على كل مصلحة.
بعد ذلك فتح النقاش حيث تحدث عدد كبير من الحاضرين وصبت كلماتهم على التأكيد على إنشاء مجلس أهلي لمدينة المكلا وأريافها بعيدا عن الحزبية والتحزب وان يعتني المجلس بالحفاظ على المدينة وأهلها وأموالهم وأرضهم.
وقد جرى التصويت على قيادة لمجلس المكلا الأهلي من الأساتذة التالية أسماؤهم:
د. صالح باربيد رئيسا
محمد بكير
محسن الحمدي
حسين عبدالله محفوظ الحداد
صالح الجعيدي
علوي شيخ الشاطري
لطفي عمر البيتي
محمد سالم باداؤود
عمر قمبيت
عبدالله سعيد بن سعد
محمد برك بن عبد العزيز الكثيري
جعفر علي الرباكي
عبدالله بن سلمان
العقيد عمر سعيد بادحيدوح المرشدي
عوض جوبان
محمد الصيغ
هاني بن دهري
العقيد سالمين أحمد باصريح
جمال محسن باراس
مهدي المحمدي
محمد يسلم المشجري
وتم في الاجتماع الاتفاق على ترك حق ترشيح عدد مساوي للقبائل في أرياف المدينة لهم لتنضم إلى قيادة المجلس وتم التصويت على تشكيل لجنة استشارية من هيئة رئاسة الاجتماع والسكرتارية وآخرين, هذا وسيصدر بيانا تفصيليا لاحقا عن الاجتماع.
مشاهدة الصورعلى الرابط المكلا اليوم - تفاصيل الخبر (http://www.mukallatoday.com//Details.aspx?ID=10603)
الإعلان عن تشكيل مجلس المكلا الشعبي برئاسة الدكتور صالح باربيد
المكلا اليوم / خاص | تصوير / رشيد بن شبراق2011/5/12
الكثيري: لا نقبل أن تكون حضرموت الجائزة التي يتصارع عليها المتصارعون الآن
العطاس: أي شخص من أبناء حضرموت يدعم القوتين العسكريتين فهو خائن لأهله وبلده
تحت شعار "حقوق وأمن حضرموت مهمتنا جميعاً" أنعقد صباح اليوم الخميس بمدينة المكلا بقاعة الملكة الكبرى الاجتماع التأسيسي للجان الشعبية والشخصيات الاجتماعية بمدينة المكلا وأريافها بحضور جمع غفير من قادة القوى السياسية ومشائخ القبائل وأساتذة الجامعة والشخصيات الاجتماعية ورجال الإعمال والإعلام والطلاب وكافة الشرائح الاجتماعية.
وبدئ الاجتماع بتلاوة ما تيسر من القرآن الكريم ثم عرض على الحضور مقترح من اللجنة التحضيرية للاجتماع بتسمية هيئة رئاسة للاجتماع من الأخوة الأساتذة الدكتور صالح باربيد, وعقيل العطاس, وعوض باكونه, وعلي الكثيري وسكرتارية من الأساتذة فؤاد راشد ويمين صالح يمين, وأنور المحافيظ تم الموافقة عليه.
وتحدث إلى الحضور الأستاذ علي الكثيري مشيدا بدور أبناء حضرموت بالمبادرة مبكرا بإنشاء اللجان الشعبية لحراسة والدفاع عن الأنفس والعرض والمال والأرض وهو جهد ذاتي مشكور عليه موضحا أن هذا الاجتماع تدعيما لهذه الجهود لدرء المخاطر التي تحيق بحضرموت وبأهلها.
وقال الأستاذ الكثيري إذا تفاقمت الأوضاع وحدث شي من الفوضى لابد لنا من أن نعد العدة لنؤمن هذه المحافظة مضيفا نحن لا نريد لحضرموت أن تكون ساحة لصراع لا ناقة لنا فيه ولا جمل وهو الأمر الذي يحتاج منا جميعا أن نكون يد واحدة فلن نقبل أن تكون حضرموت الجائزة التي يتصارع عليها المتصارعون الآن وقال أن اللحظة التاريخية الآن تستوجب العمل على خلق اصطفاف جامع لمواجهة التحديات وتستدعي من كل القوى السياسية ومختلف الشرائح قراءاتها بدقة عالية.
ثم ألقى الدكتور صالح باربيد كلمة مكتوبة وتم توزيعها على الحضور جاء فيها:
أيها الإخوة جميعاً :
مع حفظ الألقاب والمقامات اسمحوا لي أن أضع بين أيديكم بعض محددات وموجبات لقاءنا هذا الذي نعقده في ظل ظروف وأوضاع دقيقة من حياة بلادنا وشعبنا.
1- أضحى واضحا إن شرخاً وانقساما عميقاً قد تم مند أشهر قليلة في بنية النظام وخاصة في صفوف الوحدات المسلحة والقوى الأمنية ومعروفة على نطاق واسع البنية الجهوية والقبلية والعسكرية للنظام, ونحن نرفض أن تكون أرضنا وبالذات مدننا ساحة للصراع وتصفية الحسابات بين قوى النظام المتناحرة ولا نقبل أن تكون أرصنا وإنسانناُ غنيمة وفيداً لأي تشكيل قبلي أو عسكري, ولهذا نقترح أن ندعو جميع شرائح وأبناء المحافظة إلى الانضمام إلينا في المطالبة والعمل على إخراج جميع الوحدات العسكرية والأمنية المقاتلة من مدن المحافظة ومحيطها, وحامية عاصمتها المكلا, الواقعة عمليا بين كماشتي قوى عسكرية وأمنية متربصة ببعضها البعض وبالمدينة وأهلها.
2- إن الحماية الحقيقية لحضرموت وقاطنيها بما يكفل سلامتها وطمأنينة أهلها لن تتم إلا على يد أبنائها والمخلصين لها, ولابد من تنظيم هذه الحماية بصورة فعالة, خاصة وان أبناء المحافظة لا يملكون شينا من زمام الوحدات العسكرية والأمنية العاملة فيها, ويمكن إسناد حماية منافذ المحافظة ومداخل مدنها إلى أبناء القبائل الواقعة هذه المنافذ والمداخل في مناطقهم وتحت إدارة وقيادة أبناء هذه القبائل من القيادات العسكرية والأمنية المتقاعدة أو العاملة وعلى إن تتعمم وتطور وتنظم أكثر تجربة لجان الأمن والحراسة في الأحياء والمدن المختلفة بتولي هذه اللجان الشبابية زمام الأمن والحراسة داخل المدن والأحياء وتكوين اللجان التنسيقيه اللازمة لتنسيق المهام والأعمال بين مختلف الأحياء والمدن وبين المدن والمنافذ المختلفة وتعمم النجاحات وتجاوز أي سليبات وإخفاقات أولا بأول.
3- هناك متطلبات مادية يومية مختلفة لتسيير وانجاز عمل لجان الحماية والأمن ومن الممكن جداً أن تبرز سريعا متطلبات طباعة وعلاج وإعاشة لإفراد واسر مشاركين في الأعمال المطلوبة لهذه اللجان والفرق وهذا لا يمكن تحقيقه في هذه المرحلة الاعبر التكامل والتبرعات السخية لأبنا المحافظة في الداخل والخارج من القادرين والميسورين في صندوق ينشأ ويدار بإحكام ونزاهة لهذا الغرض في هذه المرحلة الدقيقة ويمكن اقتراح اللازم من تشريعات وقرارات تكفل أبناء المحافظة بالية التزامات ومتطلبات طويلة الأجل ناتجة عن عمل لجان الأمن والحماية.
4- القيام بكل ما هو ضروري لاستمرار عمل مؤسسات الخدمات الأساسية من صحة ومياه وكهرباء ومحروقات وغيرها فيها مهما كانت الظروف والمستجدات السياسية والأمنية ومساعدة ومناشدة جميع العاملين في المؤسسات ومرافق هذه الخدمات على ضمان استمرار عملها بصوره مرضية.
5- العمل على ضمان توفير متطلبات المحافظة من مختلف المواد الغذائية الأساسية بأسعار مستقرة ومعقولة ومناشدة جميع التجار والعاملين في هذه المجالات على مراعاة أهلهم وشعبهم في هذه الظروف الدقيقة وإيجاد آلية مراقبة صارمة في هذا المجال خلال هذه المرحلة الدقيقة.
6- العمل على ضمان حياة آمنة وكريمة ومستقره لكل قاطن بحضرموت بصوره طبيعية, ما لم يقم بعمل مشهود ضد مصلحة المحافظة وأهلها فحضرموت لا تضيق بأحد مادام ينظر إلى ذاته ويعمل على انه جزءاً من نسيجها الاجتماعي له ما لأبنائها وعليه ما عليهم.
ثم ألقى الأستاذ عقيل العطاس كلمة أوضح فيها الأسباب التي أدت إلى تصدع المجلس الأهلي بحضرموت بسبب ارتفاع منسوب الحزبية التي أريد لها أن تطغى على صوت حضرموت وأن تكون طرفا في الصراع, مضيفا أن محاولات الاستحواذ بالمجلس الأهلي أدت إلى تصدعه وانسحاب الناس منه ومن هنا فكانت الدعوة والتداعي لعقد هذا الاجتماع الموسع بأبناء مدينة المكلا وأريافها لتدارس أوضاعهم بتأن وتروي, مشيرا أن هناك تطلعات لقوى سياسية مختلفة وأفراد وكل له رايه وهذا من حق الجميع في أطار الرأي والرأي الآخر ولكن يجب أن نجعل من حضرموت همنا وديدننا الأول.
وقال العطاس الآن هناك قوتان عسكرية أحداهما بخلف والأخرى بطريق فوه بالقصر الجمهوري وبينهما الأهالي بالمدينة ويتصارعان علينا وارى أن أي شخص من أبناء حضرموت يدعم أي القوتين فهو خائن لأهله وبلده, مضيفا لسنا مسلحين عسكريا لكننا مسلحين بالإيمان وعدالة قضيتنا.
ودعا العطاس مديريات حضرموت بتشكيل مجالس أهلية من أشخاص يغلبون مصلحة حضرموت على كل مصلحة.
بعد ذلك فتح النقاش حيث تحدث عدد كبير من الحاضرين وصبت كلماتهم على التأكيد على إنشاء مجلس أهلي لمدينة المكلا وأريافها بعيدا عن الحزبية والتحزب وان يعتني المجلس بالحفاظ على المدينة وأهلها وأموالهم وأرضهم.
وقد جرى التصويت على قيادة لمجلس المكلا الأهلي من الأساتذة التالية أسماؤهم:
د. صالح باربيد رئيسا
محمد بكير
محسن الحمدي
حسين عبدالله محفوظ الحداد
صالح الجعيدي
علوي شيخ الشاطري
لطفي عمر البيتي
محمد سالم باداؤود
عمر قمبيت
عبدالله سعيد بن سعد
محمد برك بن عبد العزيز الكثيري
جعفر علي الرباكي
عبدالله بن سلمان
العقيد عمر سعيد بادحيدوح المرشدي
عوض جوبان
محمد الصيغ
هاني بن دهري
العقيد سالمين أحمد باصريح
جمال محسن باراس
مهدي المحمدي
محمد يسلم المشجري
وتم في الاجتماع الاتفاق على ترك حق ترشيح عدد مساوي للقبائل في أرياف المدينة لهم لتنضم إلى قيادة المجلس وتم التصويت على تشكيل لجنة استشارية من هيئة رئاسة الاجتماع والسكرتارية وآخرين, هذا وسيصدر بيانا تفصيليا لاحقا عن الاجتماع.
مشاهدة الصورعلى الرابط المكلا اليوم - تفاصيل الخبر (http://www.mukallatoday.com//Details.aspx?ID=10603)