شاهد عيان؟؟؟؟؟؟؟؟

[عناقيد الروح]

bism2
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أحبتي في الله ال سقيفة الشبامي
كــثيرا ما نتحامل على مفكرين وعلماء أنجبتهم مجتمعاتنا
نــمر مرور الكرام على أفكارهم و آرائـهم ،لنزين رفوف مكتباتنا بمجلداتهم
من أجل الديكور الخارجي بدون أن نغوص في جوهــر آلام المخاض لأفكارهم
قبل أن تهل باكورة آرائـهم
في نظريات من خلال كتب و مجلدات فليس عيبــا أن نعترف بمحدودية أفكارنا
آنــيا مقارنة بما تشهده الساحة العالمية في زمن تغيرت فيه موازين القوى
من يتحكم في مصادر المعلومة و المعرفة يتحكم في العالم
لكن من العيب و العار أن نهرول لمن هب و دب
بمسميات العصرنة و الحداثة و ما بعدها من هستيريا ثقافة القوة المعصومة من الخطأ
أوليس لكل مجتمع خصوصياته و طرق تفكيره ومورثاته الثقافية و الأخلاقية ؟
و هل هي الصدفة التي خولت لمروجي ثقافة القوة المعصومة من الخطأ
أن ٌتختزل كل الافكار الإسلامية تحت خطوط حمراء إسمها التطرف !!!
و تم التعتيم على كل الافكار الناضجة الواعية لمفكرين و علماء أجلاء
لأن واجهة التطرف تخدم مصالح الفكر الموجه لإنسانية عالم واحد
لا يعترف بثنائية الفكر و التوجه و لا الإختلاف في الرأي !!!
أعلم جيدا ان هنا بي ال سقيفة أقلام نادرة الوجود فكرا ونضجا
فكم هو جمـيل جدا أن نحتك بأفكار الآخرين
لنتعلم و نصقل مواهبنا حسب خصوصياتنا
لكن من العيب أن نكون مجرد مسخ لأفكار معولبة
لأن لكل فكر مهما كان خصوصية أخلاقية و روحية و إجتماعية تميزه
و من العار أن نساهم بجهلنا و أميتنا في تعتيم الحقائق لنعطي
الفرصة للآخر في أن يجول في ربوعنا الفكرية كما شاء
ليس لأنه متمكن فكريا و لكن لأننا نفتقد للقراءة الصحيحة لثقافتنا على أسس علمية صحيحة
و نكون بذلك فتحنا بابا ضيقا للمزايدات بمسميات التعالم و نحن نفتقد للتعليم و التعلم
بدون شك لا تنفعنا السذاجة في عالم متغير
تتحكم فيه لغة البرغماتية و المصالح الخاصة و كل الطرق تؤدي إلى روما من اجل تدجين كل الثقافات و القيم الأخلاقية
تحت مسطرة التوجه العالمي الواحد
لأنها حرب نفسية و فكرية أخطر بكثير من كل ما أنتجته التقنية الحديثة
فهل آن الآون سادتي الكرام لنعيد حساباتنا من جديد ؟
أم أننا سنبقى مجرد برزخ هائم تتقاذه الافكار المعولبة و أهواء من هب ودب ؟
كيف السبيل لإصلاح دواخلنا على أسس علمية صحيحة من أجل بعث فكر منافس ؟
مساحة لما تجود به أقلامكم ؟ال سقيفة الشبامي
وما أنا الا شاهد عيان على إغتيال الحقيقة

[بنت شبامية]

فعلا اختي الكريمة لم يعد هناك خصوصية فكرية وثقافية للمجتمعات بسبب ما يسمى العولمة فهي وان كان لها ميزات الا ان مساوئها في طمس روح الثقافة والتراث الحضاري للامم اكثر ,ومن ذلك اهمال افكار وكتابة مفكري الامة من مفكرين وكتاب تزخر المكتبات بكتاباتهم ونتاجهم الفكري الجزيل .. فباتوا حبيسي ارفف هذه المكتبات فلم يعد الا القلة القيلة ممن يقرأ لهم عصارات افكارهم وفكرهم الذي انارعقول البشرية في حقة من الزمن ولا زال واننا بعون الله في سقيفتنا نحافظ على مورثاتنا التراثية والحضارية من خلال اسم منتدانا اولا ومن خلال ما يميزنا من اسلوب عربي اصيل ومن خلال كتاب نادرين عندنا وطرحهم وتسليط الضوء في عدة مواضيع على ثقافتنا وشخصيات بلدنا ومجتمعنا السابقين .. فاتمنى ان يكثفوا المختصين في التراث والثقافة في سقيفتنا على ابراز اقلام وشخصيات ثقافية قديمة حضرمية وعربية بشكل عام لازال فكرهم وذكرهم باقي , فيظهروه من جديد كي تظل لسقيفتنا خصوصيتها وميزتها في التوجة الحضاري والادبي .. شكرا مبدعتنا الغالية (عناقيد )على هذا الموضوع الرائع .. تقبلي مروري ومداخلتي .. اجمل تحية

[سالم علي الجرو]

و نكون بذلك فتحنا بابا ضيقا للمزايدات بمسميات التعالم و نحن نفتقد للتعليم و التعلم
أهلا بالفكر النّير
عناقيد الروح: فتحت بابا واسعا ، نسيت أنّك بالقرب من ثقافة الشمال حيث الفكر والفلسفة . رغم أنّهم مفكرين وفلاسفة إلا أنّهم يستمعون أكثر مما يتكلّمون ويقرؤون أكثر مما يكتبون، وأنت تكتبين إلى من يحلو له الكلام والكتابة وقليل ما يقرأ .

كــثيرا ما نتحامل على مفكرين وعلماء أنجبتهم مجتمعاتنا .
لو عدت إلى تاريخ الفكر الأوروبي لوجدت أنّ نفر من المفكرين لم يتعرّضوا للتحامل فحسب بل حوكموا ومنهم من أعدم . أنت يا سيّدتي تتحدثين عن سقف من الوعي وكلّما اتّجهت جنوبا لصدمت أكثر .

نــمر مرور الكرام على أفكارهم و آرائـهم ،لنزين رفوف مكتباتنا بمجلداتهم
من أجل الديكور الخارجي بدون أن نغوص في جوهــر آلام المخاض لأفكارهم
قبل أن تهل باكورة آرائـهم

لصديقي الورّاق ، بائع الكتب ، قصص طريفة منها:
أن البعض يعيد إليه المجلّد الذي اشتراه بالأمس من كذا نسخة نظرا لعدم تجانس اللون مع لون الأرفف بمنزله وبقية ديكور الغرفة .

فليس عيبــا أن نعترف بمحدودية أفكارنا

هنا العيب الواضح يا عناقيد ويقتضي التحديد والدّقة الوقوف عند الرواد أو الموجّهين الذين يوجّهون تلاميذهم إلى كتب معيّنة حفاظا على سلامة العقيدة الدينية وعلى أصالة الأعراف والأخلاق

هذا فيما يتعلّق بشأن قراءةأفكار الآخرين ولي عودة إن شاء الله تعالى .

[سالم علي الجرو]

لكن من العيب و العار أن نهرول لمن هب و دب
بمسميات العصرنة و الحداثة و ما بعدها من هستيريا ثقافة القوة المعصومة من الخطأ.
قد لا تكون ثقافة القوة واسمحي لي أطلق عليها ثقافة الغرائز وهوى النفس والقناعات الخاصة .
يجب الاعتراف بضعف المناعة ونحن نتشرّب ما هبّ ودب ولعل السبب يعود إلى ضعف الخلفية الثقافية ، ومن أين وشبابنا لا يخرج عن نطاق المنهج الدراسي ويظن أنه المثقّف ونصيبه من الثقافة العامّة صفر .

[سالم علي الجرو]

أوليس لكل مجتمع خصوصياته و طرق تفكيره ومورثاته الثقافية و الأخلاقية ؟
و هل هي الصدفة التي خولت لمروجي ثقافة القوة المعصومة من الخطأ
أن ٌتختزل كل الافكار الإسلامية تحت خطوط حمراء إسمها التطرف !!!

ماذا لو أضفنا إلى الأفكار الإسلامية أفكارالثقافة العصرية لنخلص إلى ثقافة ناضجة من خلال الاكتساب لا التّعارض، وإنّي لسائل من لديه الجواب:
هل عصارات الفكر الإسلامي ألمّت بالثقافة الإنسانية أم أنّها اقتصرت على جوانب دون جوانب؟

[سالم علي الجرو]

كأني بك تدافعين عن الإسلام وهذا جيد وجميل غير أن العاطفة لا تكفي للدفاع عنه فما أحوجنا إلى الفكر المتعمّق!!! وحبّذا لو فصلنا الطرح تفصيلا لأهمّيته وليس الأخذ بالعموميات .
ليست صدفة وإنما هو عمل منهجي منذ عهد الإستشراق ، وكم سنستفيد لو أننا حددنا عناوين:

من هم أصحاب ( ثقافة القوّة )؟
هل هم أصحاب الغزو الثقافي؟
من هم المتطرفين؟
ما هي الأفكار الإسلامية؟
أين يقف الخطاب الإسلامي من الصراعات الكونية؟

أصبت حين عبّرت عن قوّة زحف الثقافة المعززة بقانون القوّة بسبب ثغرات وقصور وينبغي أن نقرأ ما نكتب بدقّة وتمعّن وتعمّق ، وعلى هذا تتحدد معالم التطرف من الوسطية أو الاعتدال .
يا عناقيد الرّوح: لدينا هوية إسلامية وخصوصية ثقافية وعلينا أن نسأل عن السلوك ، ولن تغزو ثقافة ثقافة أخرى إذا بنيت على سلوك وعلينا الاعتراف بالتأثير ونسأل أنفسنا: لم لا نكون أقوى تأثيرا على الآخر؟ . الكتاب وحده لا يكفي ما لم يدعمه سلوك وأكتب بكلّ أسف وحرقة عن خيبتنا في كتابة ما لم نفعل من جهة ومن جهة أخرى تضمين الكراهية في بعض كتاباتنا .

[سالم علي الجرو]

لكن من العيب أن نكون مجرد مسخ لأفكار معولبة
لأن لكل فكر مهما كان خصوصية أخلاقية و روحية و إجتماعية تميزه
و من العار أن نساهم بجهلنا و أميتنا في تعتيم الحقائق لنعطي
الفرصة للآخر في أن يجول في ربوعنا الفكرية كما شاء
جئت بالزّبدة
القوم التي تستهلك خاسرة في المجموع ، ولعلّ الحكاية التالية تغني عن الشرح والإطالة:
اجتمع الشرف والعلم والمال وعند الوداع ، قال المال: أستأذنكم وإذا أردتموني فأنا موجو في السوق ، وقال العلم: وأنا كذلك سوف أغادر وإذا ما دعت الحاجة لي فأنا موجود حول المداس والمعاهد .
وقال الشّرف: أما أنا إذا ذهبت فلن أعود ...........
أحيي العناقيد وأكبر فيها اهتمامها بموضوع حساس وخطير ومهم جدا

[الخليفي الهلالي]

عناقيد الروووح
كــثيرا ما نتحامل على مفكرين وعلماء أنجبتهم مجتمعاتنا
نــمر مرور الكرام على أفكارهم و آرائـهم ،لنزين رفوف مكتباتنا بمجلداتهم

لولا أختلاف الرآي تساوا الملا


لكن من العيب و العار أن نهرول لمن هب و دب
بمسميات العصرنة و الحداثة و ما بعدها من هستيريا ثقافة القوة المعصومة من الخطأ
أوليس لكل مجتمع خصوصياته و طرق تفكيره ومورثاته الثقافية و الأخلاقية ؟

هنا أحتكار للعقول ومحاولة لتجييرها لصالح فكر محدد وهذا مرفوض من العقل الطبيعي للأنسان؛فلابد أن تتنوًع المتقبلات كما وقد وردت أنواع الواردات الفكريه
هناك فكر متنوًع كما هو عند الكتًاب فهو كذا لدى القاري ويتوًجب أحترامه وعلينا أن لا نحصر جهة فرديه وكأنها عين الحقيقة ونحبس بالمقابل جهات ونحكم عليها بأنها صنف ردي
لا تجيد الأختيار.

و من العار أن نساهم بجهلنا و أميتنا في تعتيم الحقائق لنعطي
الفرصة للآخر في أن يجول في ربوعنا الفكرية كما شاء

من يجهل وهو أمي فأنه بالتاكيد لايجيد فن التعتيم على الحقائق؛عناقيد الروح أنظري بتمعن في أسم معرفك فماذا تستنتجين...؟؟!!


أنثري العناقيد على القراء فأن الجميع هنا مستفيد.....!!

[عناقيد الروح]

bism2
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
غاليتي بنت الشبامية أستاذي الكريم سالم علي الجرو وأخي الرائع الخليفي الهلالي
يقول المثل
لو دامت لغير لما آلت إليك نحن نؤمن يقينا أن الله و حده من يرث الأرض و ما عليها
وانا على يقين أن أقلام سقيفة الشبامي قادرون على نشر العلم والثقافة والتراث
لأن هناك من ينبهر بما يقدمونه من أفكار تظهر بريقا للعيان
لكن ما يطرح التساؤلات و الاستفهامات ما آلت إليه بعض أفكار بني الإنسان من تشويه للحقائق
و طمس للثوابت بمسميات الإنسانية و ما جاورها
من شعارات هدامة للقيم و الأخلاق
قد نكون في قرارات أنفسنا نعرف بعض الإجابات النهائية عن طريق إيماننا الضعيف
لكننا نفتقد لإيمان قوي يمكننا من طرح فكر منافس
لأنه لا ينفع أبدا أن نبقى مجرد مقعر هوائي يستقبل فقط في عصر لا تنفع فيه أبدا السذاجة
راقني كثيرا تحليلكم العميقة بقراءة متأنية لواقع يتطلب منا تأملا صريحا إنطلاقا من دواخلنا لتصحيح توجهاتنا
لقضية هامة كثيرا ما ارقتني فعلا
فمن جهة يعتبر جهلنا في مصلحة الآخر ليجول و يصول في ربوعنا كما شاء
و من جهة أخرى عندما نغوص في أفكارالآخر
نجدها لا تستحق أن نوليها أهمية كبيرة بالنظر لمحدوديتها
فالحقيقة في جوهرها باتت اليوم تتعرض لطمس و إحتيال بمسميات مختلقة
لهذا ايها الغالين فنحن نعيش اليوم حربا فكرية من أصعب و أخطر الحروب التي عرفتها الإنسانية منذ الأزل
حرب لا يمكننا أن نواجهها بدون تفعيل فكر منافس ينطلق من قراءة صحيحة لثوابتنا و قيمنا
فلتتقبلو تعقيبي مع خالص مودتي وتقديري للمارين بهذا الطرح القيم

[عزيزقوم ذل]

الفكرسيرة ومساريستحق منا الكثير
وما اجمل مثل هذه المواضيع فهي
تثير الشهية لاغناء تلك المسائل بشكل
يفيها حقها

[عناقيد الروح]

الفكرسيرة ومساريستحق منا الكثير
وما اجمل مثل هذه المواضيع فهي
تثير الشهية لاغناء تلك المسائل بشكل
يفيها حقها

والشكر كذالك لن يوفيك حقك بالمرور الرائع منك يانقاء
والأجمل أقلامكم النيرة في أحلى سقيفة شبامية
لك جل تقديري واحترامي سيدي

[خذني معاك]

عنــــــــــــــاقيد الـــــــــــــروح :


موضوعك قيّم جداً ومصدره من أفكار إنسانه مثقفة وملمة في القراءة والبحث الأدبي ومن خلالل تصفحك للمفيد

للأسف ياعناقيد شباب اليوم وقلةً منهم من يبحث عن الكتب القيّمة والمغذية للفكر , ونادراً ما نرى المكتبات

هذا اليوم في بيوتنا وغرفنا لا تتسع لهذه الكتب المفيدة والمغذئة للروح والافكار والمفاهيم هي المبادئ العظيمة للنجاح.

وخلال رحلتي للوصول إلى فهم أكبر لمبدأ الإنجاز الإ نساني و تعلمت الكثير من القراءة والا ستماع لا شخاص أكثر مني

حكمة ونجاحاً .ولقد لجأت بشكل شخصي إلى تطبيق افكار ومفاهيم من نظام " انجــــح مــن أجـــل نفســــــــــك " ,

فلا نكتفي بالشهادات الجامعية بل نسعى للمزيد من شراء الكتب الشعرية والادبية , ونبدأ ثقافتنا الأ دبية .

أخواني الاكارم : والله أن الأ دب كائناً حياً له قلب حنون . وله ضمير راعٍ , وله نفس مرهفة الحسّ , وله عقيدة جازمة ,

وله هدف معين, يتأ لم بما يسبب الأ لم , ويفرح بما يثير السرور ,

فإذا لم يكن الأدب كذلك فإنه أدب خشب جامد , أدب ميت خامد , أشبه بالحركات البهلوانية , والرياضات الجمبازية

فالأدب ليس أداة تسلية , ( أو قتل وقت كما كما يقولون بعض الأ دباء )

عفواً ياعناقيـــــــــد , لعلي أسترسلت في الرد وما ذلك إلا إعجاباً بما سطرت اناملك الكريمة فأعذريني على الإطالة .


تقبلي مروري لك ودي ووردي واحترامي ياعناقيد الأدب //// تحياتـــــــي ,,,

[الصيقه]

عنــــــــــــــاقيد الـــــــــــــروح :


موضوعك قيّم جداً ومصدره من أفكار إنسانه مثقفة وملمة في القراءة والبحث الأدبي ومن خلالل تصفحك للمفيد

للأسف ياعناقيد شباب اليوم وقلةً منهم من يبحث عن الكتب القيّمة والمغذية للفكر , ونادراً ما نرى المكتبات

هذا اليوم في بيوتنا وغرفنا لا تتسع لهذه الكتب المفيدة والمغذئة للروح والافكار والمفاهيم هي المبادئ العظيمة للنجاح.

وخلال رحلتي للوصول إلى فهم أكبر لمبدأ الإنجاز الإ نساني و تعلمت الكثير من القراءة والا ستماع لا شخاص أكثر مني

حكمة ونجاحاً .ولقد لجأت بشكل شخصي إلى تطبيق افكار ومفاهيم من نظام " انجــــح مــن أجـــل نفســــــــــك " ,

فلا نكتفي بالشهادات الجامعية بل نسعى للمزيد من شراء الكتب الشعرية والادبية , ونبدأ ثقافتنا الأ دبية .

أخواني الاكارم : والله أن الأ دب كائناً حياً له قلب حنون . وله ضمير راعٍ , وله نفس مرهفة الحسّ , وله عقيدة جازمة ,

وله هدف معين, يتأ لم بما يسبب الأ لم , ويفرح بما يثير السرور ,

فإذا لم يكن الأدب كذلك فإنه أدب خشب جامد , أدب ميت خامد , أشبه بالحركات البهلوانية , والرياضات الجمبازية

فالأدب ليس أداة تسلية , ( أو قتل وقت كما كما يقولون بعض الأ دباء )

عفواً ياعناقيـــــــــد , لعلي أسترسلت في الرد وما ذلك إلا إعجاباً بما سطرت اناملك الكريمة فأعذريني على الإطالة .


تقبلي مروري لك ودي ووردي واحترامي ياعناقيد الأدب //// تحياتـــــــي ,,,

تسلم على هذه المداخله الطيبه

[الصيقه]

فعلا اختي الكريمة لم يعد هناك خصوصية فكرية وثقافية للمجتمعات بسبب ما يسمى العولمة فهي وان كان لها ميزات الا ان مساوئها في طمس روح الثقافة والتراث الحضاري للامم اكثر ,ومن ذلك اهمال افكار وكتابة مفكري الامة من مفكرين وكتاب تزخر المكتبات بكتاباتهم ونتاجهم الفكري الجزيل .. فباتوا حبيسي ارفف هذه المكتبات فلم يعد الا القلة القيلة ممن يقرأ لهم عصارات افكارهم وفكرهم الذي انارعقول البشرية في حقة من الزمن ولا زال واننا بعون الله في سقيفتنا نحافظ على مورثاتنا التراثية والحضارية من خلال اسم منتدانا اولا ومن خلال ما يميزنا من اسلوب عربي اصيل ومن خلال كتاب نادرين عندنا وطرحهم وتسليط الضوء في عدة مواضيع على ثقافتنا وشخصيات بلدنا ومجتمعنا السابقين .. فاتمنى ان يكثفوا المختصين في التراث والثقافة في سقيفتنا على ابراز اقلام وشخصيات ثقافية قديمة حضرمية وعربية بشكل عام لازال فكرهم وذكرهم باقي , فيظهروه من جديد كي تظل لسقيفتنا خصوصيتها وميزتها في التوجة الحضاري والادبي .. شكرا مبدعتنا الغالية (عناقيد )على هذا الموضوع الرائع .. تقبلي مروري ومداخلتي .. اجمل تحية

تسلمي على هذه المداخله القيمه

[عناقيد الروح]

عنــــــــــــــاقيد الـــــــــــــروح :


موضوعك قيّم جداً ومصدره من أفكار إنسانه مثقفة وملمة في القراءة والبحث الأدبي ومن خلالل تصفحك للمفيد

للأسف ياعناقيد شباب اليوم وقلةً منهم من يبحث عن الكتب القيّمة والمغذية للفكر , ونادراً ما نرى المكتبات

هذا اليوم في بيوتنا وغرفنا لا تتسع لهذه الكتب المفيدة والمغذئة للروح والافكار والمفاهيم هي المبادئ العظيمة للنجاح.

وخلال رحلتي للوصول إلى فهم أكبر لمبدأ الإنجاز الإ نساني و تعلمت الكثير من القراءة والا ستماع لا شخاص أكثر مني

حكمة ونجاحاً .ولقد لجأت بشكل شخصي إلى تطبيق افكار ومفاهيم من نظام " انجــــح مــن أجـــل نفســــــــــك " ,

فلا نكتفي بالشهادات الجامعية بل نسعى للمزيد من شراء الكتب الشعرية والادبية , ونبدأ ثقافتنا الأ دبية .

أخواني الاكارم : والله أن الأ دب كائناً حياً له قلب حنون . وله ضمير راعٍ , وله نفس مرهفة الحسّ , وله عقيدة جازمة ,

وله هدف معين, يتأ لم بما يسبب الأ لم , ويفرح بما يثير السرور ,

فإذا لم يكن الأدب كذلك فإنه أدب خشب جامد , أدب ميت خامد , أشبه بالحركات البهلوانية , والرياضات الجمبازية

فالأدب ليس أداة تسلية , ( أو قتل وقت كما كما يقولون بعض الأ دباء )

عفواً ياعناقيـــــــــد , لعلي أسترسلت في الرد وما ذلك إلا إعجاباً بما سطرت اناملك الكريمة فأعذريني على الإطالة .


تقبلي مروري لك ودي ووردي واحترامي ياعناقيد الأدب //// تحياتـــــــي ,,,

أستادي الرائع
أبا خالد
شكر دي كلمة قليلة لعبورك وتعبيرك الملخص بدقة وحنكة موجزة
تطرقت لأمور مهمة جداً في حياتنا وأتيت بخلاصة الموضوع
وأوافقك على ما تفضلتم به إجمالاً
فالقراءة هي جزء من اللغة واللغة هي وسية للتواصل أو الفهم يا أبا خالد
لأن الكتاب شيء مهم في حياتنا والثقافة هي الأساس في كل عملية تطويرية في حياتنا المستقلة أو الإجتماعية
كم هو مؤلم ان نكون امة اقرأ ولكن القليل منا من يقرأ فعلا
بل اتوقع داخل كل انسان مارد قارئ نائم
بمجرد ما يحصل الانسان الكتب الي تستهويه
المارد هذا ما عاد يرقد و يتحول هالادمي لقارئ من الدرجة الأولى
فما أجمل الكتاب لأن له معنا في الحياة صراحة
لكن مرورك له معاني كثيرة من الحس الفكري والأدبي
شكرا دي قليلة في حقك يا أباخالد
شكرا تشبهك يابياض