الخليفي الهلالي
08-06-2011, 01:20 AM
كيف تقابل تقارير اليوفو في العالم العربي ؟
http://3.bp.blogspot.com/-eNNJkg3rfUc/TjrjI8SwsMI/AAAAAAAAD3M/Ju_CUkA98NI/s1600/satellite.jpg
إذا سنحت لنا الفرصة بأن نشاهد جسماً طائراً غامضاً يحلق أو يقف في السماء من دون أن نملك أدنى فكرة عن سبب وجوده أو وظيفته نظراً لأنه يختلف في هيئته عما نشاهده في الطائرات أو الشهب والمناطيد وغيرها أو أنه يختلف في سرعته وصوته فمن الضرورة بمكان الإبلاغ عنه للجهات أو السلطات المختصة بما في ذلك وسائل الإعلام بهدف التقصي عنه أو التحقيق فيه .
ولكن مع الأسف غالباً ما تواجه تلك التقارير بالسخرية وعدم الإكتراث في عالمنا العربي حتى من قبل وسائل الإعلام وفي بعض الاحيان لا يتم الإطلاع عليه من الأصل بحجة رفض الفكرة "الظاهرة" من أساسها ، رغم أنها نفس الفكرة التي شغلت بال أكثر الدول تقدماً من الناحية التكنولوجية طوال أكثر من 70 سنة فخصصت لها مراكز تبحث فيها كأحد أهم الظواهر المحيرة كالولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا واليابان وغيرها من البلدان ولحد ما زالت تكشف بين حين وآخر عن النذر اليسير من التقارير المصنفة على أنها " غاية في السرية " نظراً لحساسيتها العسكرية والمخابراتية ، وبدأت ظاهرة اليوفو تحظى باهتمام متزايد في الصين مؤخراً بعد عدد من المشاهدات المثيرة للإهتمام الذي طال مسؤولين بارزين .
http://www.youtube.com/watch?v=h7HF8g_qlno&feature=player_embedded
وبسبب حالة الإهمال تلك يلجأ الكثير من شهود العيان إلى تجنب البوح عن ما رأوه خوفاً من وصفهم بالجنون أو التلاعب خاصة إن لم يكن الدليل المصور متوفراً أو واضحاً رغم أن إهمال تلك التقارير قد يؤدي أحياناً إلى الإخلال بالأمن القومي خاصة إذا تبين أن الجسم الطائر المجهول (اليوفو) عبارة عن طائرة تجسس جديدة لم يكشف النقاب عنها أو قد يؤدي إلى تفويت الفرصة للنظر في ظاهرة فلكية فريدة لم تحظى بنصيبها الوافي من الدرس بعد.
م ق ؛؛؛؛؛
http://3.bp.blogspot.com/-eNNJkg3rfUc/TjrjI8SwsMI/AAAAAAAAD3M/Ju_CUkA98NI/s1600/satellite.jpg
إذا سنحت لنا الفرصة بأن نشاهد جسماً طائراً غامضاً يحلق أو يقف في السماء من دون أن نملك أدنى فكرة عن سبب وجوده أو وظيفته نظراً لأنه يختلف في هيئته عما نشاهده في الطائرات أو الشهب والمناطيد وغيرها أو أنه يختلف في سرعته وصوته فمن الضرورة بمكان الإبلاغ عنه للجهات أو السلطات المختصة بما في ذلك وسائل الإعلام بهدف التقصي عنه أو التحقيق فيه .
ولكن مع الأسف غالباً ما تواجه تلك التقارير بالسخرية وعدم الإكتراث في عالمنا العربي حتى من قبل وسائل الإعلام وفي بعض الاحيان لا يتم الإطلاع عليه من الأصل بحجة رفض الفكرة "الظاهرة" من أساسها ، رغم أنها نفس الفكرة التي شغلت بال أكثر الدول تقدماً من الناحية التكنولوجية طوال أكثر من 70 سنة فخصصت لها مراكز تبحث فيها كأحد أهم الظواهر المحيرة كالولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا واليابان وغيرها من البلدان ولحد ما زالت تكشف بين حين وآخر عن النذر اليسير من التقارير المصنفة على أنها " غاية في السرية " نظراً لحساسيتها العسكرية والمخابراتية ، وبدأت ظاهرة اليوفو تحظى باهتمام متزايد في الصين مؤخراً بعد عدد من المشاهدات المثيرة للإهتمام الذي طال مسؤولين بارزين .
http://www.youtube.com/watch?v=h7HF8g_qlno&feature=player_embedded
وبسبب حالة الإهمال تلك يلجأ الكثير من شهود العيان إلى تجنب البوح عن ما رأوه خوفاً من وصفهم بالجنون أو التلاعب خاصة إن لم يكن الدليل المصور متوفراً أو واضحاً رغم أن إهمال تلك التقارير قد يؤدي أحياناً إلى الإخلال بالأمن القومي خاصة إذا تبين أن الجسم الطائر المجهول (اليوفو) عبارة عن طائرة تجسس جديدة لم يكشف النقاب عنها أو قد يؤدي إلى تفويت الفرصة للنظر في ظاهرة فلكية فريدة لم تحظى بنصيبها الوافي من الدرس بعد.
م ق ؛؛؛؛؛