المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عاجل"عاجل" مصدر: صالح قرر نهائيا عدم العودة لليمن .. واشنطن ترحب بمبادرة جديدة


حد من الوادي
08-08-2011, 02:55 AM
مصدر: صالح قرر نهائيا عدم العودة لليمن .. واشنطن ترحب بمبادرة جديدة لإنهاء الأزمة قدمها الرئيس اليمني
2011/08/08 الساعة 02:24:26

أثناء التوقيع على المبادرة الخليجية ( ارشيف)


التغيير – صنعاء :

قدّم النظام مبادرة جديدة لاقت استحساناً لدى الولايات المتحدة، لإنهاء الأزمة في اليمن، وفق ما أعلن أحمد الصوفي مستشار الرئيس اليمني.

وقال مستشار صالح لـ"راديو سوا" إن المبادرة تستند إلى التوجه إلى انتخابات مبكرة دون ترشيح صالح نفسه مجدداً: "نحن الآن تقدمنا بمبادرة إضافية تشمل انتخابات مبكرة شريطة ألا يرشح الرئيس نفسه، ولا أن يقدم أحد أبنائه للترشيح. ونحن الآن نتداول في مسألة كم تحتاج عملية التحضير لهذه الانتخابات. فاليمن نظام ديموقراطي".

غير أن محمد العسلي عضو اللقاء المشترك قال لـ"راديو سوا" إنه لا يوجد ما يستدعي وضع مبادرة جديدة بديلاً عن المبادرة الخليجية، وقال: "حتى إذا كانت المبادرات الأخيرة تتكلم عن انتخابات مبكرة فإن المبادرة الخليجية تتكلم عن انتخابات مبكرة حيث تكون هناك خلال شهرين انتخابات رئاسية".

وقال علي الديلمي عضو اللجنة التنظيمية للثورة لـ"راديو سوا" إن على المجتمع الدولي التحرك لحل الأزمة في اليمن، وقال: "الترتيبات الآن هي لم تعد فقط تحركات شبابية بقدر ما هي أيضا الحاجة إلى المساعدة الدولية للشباب لأن الشباب يشعرون أن الجانب الدولي الذي هو متعاون في سوريا ومع الشباب في سوريا هو على نقيض ذلك في اليمن وإنما هو أيضا بدلا من أن يساعد الشباب هو يساعد أطراف السلطة".

وقال علي الديلمي إن الاستمرار في الاعتصام هو الخيار الوحيد أمام اليمنيين للإصرار على مطالبهم: "الشباب مستمرون في الساحات حتى تتحقق أهدافهم، فحتى لو تم نقل السلطة سيستمرون في الساحات لمتابعة كيف سيتم تنفيذ أهداف ومطالب الثورة الشبابية، لكنهم في المقابل مصرون على الثورة لأنها هي آخر أمل لديهم".

من جهة أخرى قالت مصادر أمريكية إن الرئيس علي عبد الله صالح الذي غادر المستشفى العسكري بالعاصمة السعودية الرياض مساء السبت ودخل فترة نقاهة قرر نهائيا ألا يعود إلى اليمن .

وعزت المصادر في تصريحاتها لصحيفة " الشرق الأوسط " ذلك للضغوط الأمريكية التي مورست عليه وخوفه من محاكمة مثل الذي أجرتها الثورة المصرية للرئيس السابق محمد حسني مبارك .

حد من الوادي
08-08-2011, 03:10 AM
مصادر أمريكية: صالح قرر نهائياً ألا يعود إلى اليمن وسيبقى في السعودية




المصدر أونلاين - الشرق الأوسط


واشنطن: محمد علي صالح لندن: «الشرق الأوسط»

قالت مصادر أميركية إن الرئيس اليمني علي عبد الله صالح قرر، نهائيا، ألا يعود إلى اليمن، وذلك بسبب الضغوط الأميركية التي مورست، وبسبب خوفه من محاكمة مثل التي أجرتها الثورة المصرية للرئيس المصري السابق حسني مبارك.



وقالت المصادر لـ«الشرق الأوسط» إن السفير الأميركي لدى اليمن، جيرالد فايرستاين، طلب من رئاسة الخارجية الأميركية ألا تتحدث عن «الضغوط الأميركية» على صالح، ولكن عن «المصالح الأميركية». وذلك لأن صالح، كما قال السفير «شخص عنيد، ويجب عدم وضعه في ركن ضيق».


وذكرت المصادر أن معارضين لصالح داخل اليمن طلبوا هم أنفسهم من السفير «عدم التفاوض مع صالح في وسائل الإعلام»؛ لأن صالح حسب معارضيه مستعد «ليتحالف مع الشيطان»، مع «القاعدة»، ومع الحوثيين، على الرغم من عدائه القوي لهم.


وقالت المصادر الأميركية إن السفير نقل لوزارة الخارجية أن صالح إذا عاد فسيكون أكثر غضبا على معارضيه، خاصة الذين حاولوا قتله، خاصة أن إصابات صالح لا تمنعه من العودة؛ لأنها حريق خارجي، ومشاكل في التنفس.


وكانت أخبار من صنعاء قد نقلت، أول من أمس، أن السفير، خلال حفل إفطار في منزله لمسؤولين إعلاميين يمنيين، كشف عن أن «مفاوضات غير معلنة» تجرى مع صالح، وأيضا بين صالح والمعارضة. ونفى السفير اتهامات، بعضها من الشباب المتظاهرين، بأن واشنطن تهتم بالحرب ضد «القاعدة» أكثر من اهتمامها برحيل صالح.


وقالت مصادر واشنطن إن الموقف الأميركي نحو صالح تشدد مؤخرا بسبب الغضب على القوات اليمنية خلال الاشتباكات الأخيرة مع مقاتلي «القاعدة». وذلك لأن القوات اليمنية ضربت مقاتلي قبائل محافظة أبين، التي لعبت الدور الرئيسي في القتال ضد «القاعدة».


ويعود لها الفضل في طرد «القاعدة» من زنجبار، وكذا في اعتقال وقتل مقاتلين لـ«القاعدة» اكتشف أنهم غير يمينين. وقالت مصادر واشنطن إن السفير الأميركي نقل للمسؤولين في اليمن قلق واشنطن من ضرب الجيش اليمني، خاصة السلاح الجوي، لقبائل أبين التي ساعدت في الحد من خطر «القاعدة».


وفيما يخص أسباب قرار الرئيس اليمني بالبقاء في المملكة العربية السعودية، قالت المصادر الأميركية: إن صالح استقر على البقاء في السعودية؛ حيث يوجد الرئيس التونسي السابق زين العابدين بن علي، وذلك خوفا من محاكمته في اليمن بعد أن يتغير النظام. وإن صالح كان يريد العلاج في ألمانيا، لكن الألمان اشترطوا قبوله كمواطن عادي، وليس كرئيس جمهورية.


ولم تحدد المصادر الأميركية توقيت توقيع صالح على المبادرة الخليجية، لكنها قالت إنه ما دام قرر البقاء في السعودية، لا بد أن يوقع عليها، مع تعديلات لها صلة بتوقيت الانتخابات، وتقديم ضمانات لعائلة صالح.


وعن دور مظاهرات الشباب في اليمن، قالت المصادر إن تجدد مظاهرات مصر مع مثول الرئيس السابق مبارك أمام المحكمة شجعت الشباب اليمنيين على رفع سقف مطالبهم، وهو ما حدا بصالح لاتخاذ قرار بعدم العودة إلى اليمن.


وعن مستقبل الحرب الأميركية ضد «القاعدة» في اليمن، قالت المصادر إن هناك انقساما داخل إدارة أوباما بين جناح معتدل، يقوده جون برينان، مستشار أوباما للإرهاب، الذي عمل مع وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) في المنطقة لسنوات كثيرة، وتربطه علاقة طويلة مع صالح. وجناح آخر متشدد تقوده هيلاري كلينتون، وزيرة الخارجية، التي أعلنت في وقت سابق أنه لا بد من رحيل صالح، بصرف النظر عن أي عوامل أخرى.


وفي تعليق له على الخبر، قال عبد الحفيظ النهاري، رئيس الدائرة الإعلامية في المؤتمر الشعبي العام الحاكم في اليمن: «إن عدم عودة الرئيس اليمني رغبة أميركية، لكن الرئيس مُصر على العودة لتثبيت أسس عملية التداول السلمي للسلطة حتى لا يقتتل اليمنيون عليها، وأما عن عودته فهي مرتبطة باستكمال فترة نقاهته، لكن الملفات العالقة لن تنتظر عودة الرئيس؛ لأن النائب مفوض بمعالجتها، وعلى رأس هذه الملفات ملف الحوار مع المعارضة».


وفيما يخص المبادرة الخليجية قال النهاري: «المبادرة بمراحلها المنصوص عليها لم تعد واقعية، ولا عملية، والفرقاء السياسيون في اليمن متفقون على هذا الرأي، لكن الحل لن يكون بعيدا عن روح المبادرة الخليجية مع عدم التقيد بالفترات الزمنية المحددة في المبادرة».


من جانبه، أكد عبد الله الرضي، السفير اليمني في المملكة المتحدة، أنه «لا يوجد ما يشير إلى عدم عودة فخامة الرئيس إلى أرض الوطن». وأضاف في اتصال مع «الشرق الأوسط» من لندن: «الموضوع المهم اليوم بالنسبة لليمنيين هو الحوار الذي ينبغي أن يستمر بين الفرقاء السياسيين للوصول إلى حل، بغض النظر عن كثرة التصريحات حول عودة الرئيس الذي لا يوجد مانع من عودته إلى بلاده بعد اكتمال فترة النقاهة».

حد من الوادي
08-08-2011, 11:27 PM
الإرياني يلتقى صالح في قصر المؤتمرات بالرياض لأكثر من 24 ساعة ثم يغادر الى تركيا " لأسباب مجهولة "
2011/08/08 الساعة 21:25:28
الإرياني

التغيير – صنعاء :

أكد مصدر يمني في الرياض ان المستشار السياسي للرئيس اليمني , الدكتور عبد الكريم الإرياني التقى الرئيس علي عبد الله صالح في قصر المؤتمرات في الرياض لأكثر من 24 ساعة ثم غادر الى تركيا لأسباب مجهولة .

ونقلت وكالة الأنباء الفرنسية عن المصدر الذي رفض الكشف عن هويته ان صالح غادر فعلا المستشفى بعد تحسن حالته الصحية الى قصر المؤتمرات في الرياض , موضحا بأن صالح لا يزال يعاني من مشاكل في الرجلين , موضحا بأن "

عودة صالح الى اليمن مستبعدة في الوقت الحالي " , مستدركا بقوله : " لكن لا يمكن التنبّؤ بما سيقدم عليه صالح خلال الأيّام المقبلة، فكلّ الاحتمالات تبقى واردة، لِما يُعرف عن الرئيس من مناورات لا يمكن التكهّن بها”"

وأفاد المصدر أنّ “رئيس الوزراء علي مجور لا يزال في المستشفى، وكان مقرّرا خروجه مساء السبت إلّا أنّه لم يغادر، ويُتوقّع خروجه خلال اليومين المقبلين”، مؤكّدا أنّ “محاولات حثيثة تُجرى حاليّا في الرياض لإجراء صلح بين الأطراف اليمنيّين لإنهاء الأزمة السياسيّة في البلاد، على أن يعلن عنه قبل 15 رمضان الجاري في حال نجاح هذه المساعي”.



يأتي بعد ان قالت مصادر امريكية إن الرئيس صالح الذي غادر المستشفى العسكري بالعاصمة السعودية الرياض مساء السبت ودخل فترة نقاهة قرر نهائيا ألا يعود إلى اليمن وذلك للضغوط الامريكية التي مورست عليه وخوفه من محاكمة مثل الذي أجرتها الثورة المصرية للرئيس السابق محمد حسني مبارك .

في ذات السياق أفادت مصادر في الحزب الحاكم باليمن , إن هناك مشاورات مكثفة تجريها المملكة العربية السعودية مع الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي بغرض التوصل الى اتفاق يفضي الى نقل سلمي للسلطة في اليمن وتخلي الرئيس عن صلاحياته لنائبه عبد ربه منصور هادي استنادا الى المبادرة الخليجية مع بعض التعديلات التي تجعل المبادرة ممكنة التنفيذ.

حد من الوادي
08-09-2011, 12:54 AM
نفى إقناع واشنطن صالح بعدم العودة .. مصدر يمني ينفي إرهاب معارضي النظام في مصر
2011/08/09 الساعة 00:00:10

من وقفة احتجاجية ليمنيين في القاهرة

التغيير – صنعاء :

نفى مصدر أمني يمني ما وصفها بمزاعم عن سعي الحكومة والنظام القائم باليمن إلى إرهاب المعارضين له في مصر، والضغط عليهم لتغيير مواقفهم إزاء الأزمة السياسية الحالية، فيما عاد الحديث عن أن المسؤولين الأميركيين نجحوا في إقناع الرئيس اليمني علي عبد الله صالح الذي خرج من المستشفى في الرياض بالتخلي عن السلطة، الأمر الذي نفته أوساط حزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم، مؤكدةً أن صناديق الانتخابات هي الطريق الوحيد لتغيير النظام.

وفي السياق، رأى رئيس الدائرة السياسية للمؤتمر الشعبي العام، عبد الله أحمد غانم، أن مطلب تغيير النظام غير قانوني وأن الطريق الوحيد لتغيير النظام هو صناديق الانتخابات. وقال: «نحن في اليمن جربنا التبادل العنيف للسلطة، ولم نجد منه إلا الويلات. ومنذ أن توحدنا اتفقنا جميعاً على أن طريق التبادل السلمي للسلطة هو طريقنا للوصول إلى السلطة أو للبقاء فيها وأي طريق غير ذلك مرفوض».

في غضون ذلك، نفى مصدر يمني قيام الحكومة بمحاولة إرهاب معارضي النظام في مصر، مشيراً إلى أن حديث مسؤول الجالية اليمنية في مصر، إبراهيم الجهمي عن الموضوع «ليس جديداً، لكنه يأتي امتداداً لما يتردد من اتهامات لمؤيدي الشرعية الدستورية والأمن والاستقرار والتداول السلمي للسلطة عبر صندوق الانتخابات».

وأشار المصدر إلى «أن اتهام كل من يعارض الانقلاب على الشرعية الدستورية بأنه أمن قومي أو مندس أو عميل للنظام أمر أصبح مثار سخرية»، وذلك رداً على ما أشيع عن أن «أجهزة الأمن المصرية نجحت في إلقاء القبض على اثنين من اليمنيين بالعاصمة المصرية القاهرة مكلفين إرهاب عدد من المعارضين اليمنيين في مصر، وينتميان إلى عناصر الأمن القومي التي يشرف عليها نجل الأخ الشقيق للرئيس اليمني عمار محمد صالح».

المصدر : وكالات

الوسيط العملاق
08-09-2011, 02:08 PM
الثورة
حتى
النصر