المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اللهم استر من سترني . .


خذني معاك
08-22-2011, 06:53 PM
حبايبي الأكارم سوف اصطحبكم معي في هذه الحلقات اليومية

وهي تتكون من 6 حلقات قصة حصلت أيام زمان والقصة واقعية

قام بتدوينها على كتيب صغير // هو أحمد حسن فتيحي . يقول الرأوي .

كان الحجاج ياتون من بلادهم على جدة . . تُستقبل البواخر في عرض البحر وتذهب

السواعي والسنابيك والقوارب , وتنقل الحجاج من مراكبهم إلى ميناء جدة ويسمى وقتها ( النُبط )..

تقوم هناك علاقات تجارية واجتماعية بين بعض الحجاج والائلات في جدة . . وخاصة الميسورين

منهم , والذين يؤدون مناسك الحج كل عام . . فهم في خير كبير يسمح لهم باداء الفريضة

مع عائلاتهم .. يقابل ذلك سفر وكلاء المطوفين في جدة لزيارة هذه العوائل في بلادها . .

وتنشأ صداقات وافراح وأنساب بينهم . . فلا تكاد السنة تنقضي إلا وقد اجتمع شمل هذه

العوائل بعضها ببعض , لايفرقها أكثر من ستة أشهر .. فاجتماع لأداء الفريضة .. أو اجتماع

في مصيف أو مشتى في البلاد الأخرى .. وهكذا تدخل الثقافات والعادات والتقاليد والاكلات

واللغات إلى جدة فتختلط الاخلاقيات .. الكل .. مع الكل .. كلآ في كل .. ومن خلالل هذا

تتعاقب الاجيال فتتوارث هذه الشمائل والصفات والارحام والتقارب , تاكيداً لقوله تعالى

" يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا" . .

وتنعم الاسر فهذا يتزوج من ابنة الآخر .. والابنة تتزوج من الأخ الآخر .. وهكذا .. صاحبنا ..

توارث هذه العادات عن جده ووالده ..

فقد كانا مواظبين في الحضور إلى جدة للحج , وكان يصحبهما وهو طفل صغير .. ابن وكيل

المطوف في مثل سنَّه .. أخ وصديق له .. نشأت بينهما الصداقة .. أصبحا في محبة متلازمة

ورفقة جميلة يطرب لها كل من يراها في مروءتها وتعاملها .. والعائلتان متواصلتان ومتحابان

وكبرا ولهما من الذكريات ما يؤنس فقدان الآ باء والأجداد وذكرى الماضي القريب والبعيـــد ..

تابعوا الحلقة الثانية غداً ؟ ونترك الردود والآراء حتى آخر حلقة ( حلاوة القصه في الحلقة الأخيرة )

علمتني الحياة ... أن اجعل قلبي مدينــــــــــــــــــــة ..

بيوتها الحياة ... وطريقها التسامح والعـفــو ..

سالم محمد باعباد
08-22-2011, 10:54 PM
ننتظر الزبدة يابا خالد فعجل بها لاتقطب قلوبنا سته ايام :FRlol:

الفارس الهاشمي
08-23-2011, 06:14 AM
‘‘ حوه عليك ,, هتها من طأطأ للسلام عليكم ’’
وخواتم مبآأآأركة
اللهم.. كما سترت سيدنا محمد –صلى الله عليه وسلم- وصاحبه في الغار.. استره في دنياه وأخراه.. من سترني استره. :D

القعيطي رقم واحد
08-23-2011, 01:36 PM
مشتاقين منتضرين

إحساس حضرمية
08-23-2011, 04:45 PM
متابعين...

خذني معاك
08-23-2011, 06:01 PM
الحلقة ( 2 ) من قصة أللهم استر من سترني . . نتابع معاً .


أتى هذا إلى صاحبه يوماً .. وطلب منه أن يقابل فلاناً من الناس .. امتعض وجه صاحبه فكيف لهذا الخلق

وهذه الصلة والمعرفة والتدين والالتزام أ ن يسأل عن فلان .. فهو يرى أنه غير أهل له ولمعرفته ..

وللمرة الاولى يختلفان..

فهذا يريده .. والآخر يمنعه لما يربطهما من محبة وتقدير واحترام .. وافق أن يدله على داره .. وليس

مسؤلاً عنه ولا يعرفه .. ولا ولا .. وكان يصف من يُسأل عنه بانه رجل غير سويً ولا يمكن أن

يخاطبه أو يراه .. أو يقبل زيارته .. فضلاً عن أ ن يزوره .. حتى أنه أخبر صاحبه بأنه يتبرأ

من علاقته وصداقته ..

ذهب صاحبنا إلى الباب وطرقه .. فإذا بفتى في عمر الزهور لا يتجاوز الثامنة عشر من عمره ..

جميل الخلق .. لطيف الأخلاق .. يشع أدباً وتواضعاً .. أناقةً ولباقةً .. سأله :

" هل أنت فلان ؟ .. " قال الشاب :" لا أنه أبي " . . " سوف أستأذن لك .. "

وأذن له بالدخول . . فإذا به أمام ديوان كبير .. به ادوات الطرب والنغم .. وما يتبع ذلك

عادة من حضور . . استُقبل بترحاب كبير ونغمات الغناء ..وأدوات الطرب ترحب به في كلمات

غزلية .. تدغدغ الحواس .. وتهتز لها الأبدان طُلب له من مشروبهم .. فاعتذر صاحبنا بادب ..

وقال لصاحب البيت : " إن لك أمانة عندي .. أريد أن اعطيها لك على انفراد .."

ضحك صاحب البيت بأعلى صوته وقال له " يا حاج .. هات أ مانتك فهؤلاء صحبي ورفاقي ..

وكما ترانا في مرح وفرح وسعادة .. فلا يخفى عليهم شيء من أمري :"

أصر صاحبنا أن يعطيه الأمانة منفرد اً .. لكنه يأبى أن يقوم من مكانه إلى مكان آخر ..

حتى أن بعض أصحابه نصحوه أن يذهب مع الضيف ويأخذ الامانة .. وإكرام الضيف واجب ..

انتقلا إلى غرفة مجاورة صغيرة مؤثثة بالدكاك المفروشة المرتفعة والمسا ند المزركشة والمدافع

المزينة بالدانتيل .. والسجاد العجمي النادر .. جلس مع الحاج الذي قال : " إني أحسب أن

جدي وأبي كانا من الصالحين .. صلاة وزكاة وصوماً وحجاً .. وكان أبي يصحب جدي

إلى مكة كل عام لأ داء الفريضة .. ثم أصبح أبي يصحبني .. وإني قد حججت -

منذ ولادتي - حتى هذا اليــوم ما يفوق الاربعين مرّة .. مرافقاً أبي وجدي ..

ثم مرافقاً لأبي . . وقــد توفاهما الــلــــــــه "
تابعوا معاي الحلقة ( 3 )


علمتني الحياة . . ؟أن اجعل قلبي مدينـــة . .

بيوتها الحياة . . وطريقها التسامح والعفو . .

بنت شبامية
08-24-2011, 12:09 AM
معك استاذي ..

خذني معاك
08-24-2011, 03:25 AM
(( الحلقة ( 3 ) الثــالـثـــة

CENTER]
" لقد رايت أبي قبل ثلاث ليال في رؤيا .. يامرني بأن آتي إليك باسمك واقرئك السلام ..

وفي الليلة التي بعدها رأيت جدي .. يأمرني بأن آتي إليك باسمك وأقرئك السلام .. وفي الليلة

التي بعدها رأيت جدي .. يأمرني بأن آتي وأقرئك السلام .. ثم رايت في الليلة الثالثة أبي وجدي ..

يأ مرانّي بأن أقرئك السلام ..

وقد أتيت إليك اليوم لأعطيك هذه الأمانة التي حملتها .. وأني قد فعلت ..

ولا أخفيك بأني قد صدمت لما علمته من حذر وخوف الناس منك .. وسمعتك التي تشوبها

الكثير من الشكوك .. وعدم الرضا.. وقد مُنعت من زيارتك أو أو حتى الوقوف أمام بيتك ..

وبعد أن رأيت ما رأيت .. وجدت أن أصحابي كانوا محقين .. فحياتك هنا .. لهو وصخب ..

استوقفني كثيراً وأنا أروي لك رؤى أبي وجدي .. لماذا أنت .. ؟! .. " فهلا أخبرتني عنك

أكثر .. لعلي أجد جواباً أو تفسيراً لما رأيت .."

نظر إليه صاحب البيت نظرة الريب ورفع يديه ضارباً على فخذيه واقفاً معبراً بصمت

عن الشك الذي يراوده وكأنه يقول له ( على مين ؟! ) ..وخاطبه بلهجة جادة :"

لقد اديت أمانتك .. ووفيت بعهد جدك وابيك .. فهل تريد مني شيئاً ؟ " ..

قال : " أريد أن أعرف خيراً فعلته أو امراً كتمته .. أو سراً حفظته .. أو عملاً باراً أكملته.."

" لابد أن يكون هناك شيء فيك فهلا اخبرتني . . "

وجد الشك في عينيه فأردف قائلاً : " لم اتيك محتالاً ولا محتاجاً ولا متطفلاً . .

فإني في خير من الله كبير . . وعطاء وفير . . " تنهد وقد اطمأن إلى نواياه وقال :

" هناك شيء واحد فقط لا يعلمه إلا الله . . " سوف أحكي لك حكايتي . .

انتظروا يامن تتابعون معي هذه القصة الحقيقية المذهلة ... الحلقة الرابعة ( 4 ) غداً

علمتني الحياة ... أن اجعل قلبي مدينــــــــة ...

بيوتها الحياة ... وطريقها التسامح والعـفــو ...[/CENTER]

خذني معاك
08-24-2011, 06:08 PM
الحلقــة ( 4 ) و .. ( 5 )


هناك شيء واحد فقط لايعلمه إلا الله ؟ سوف أ حكي لك حكايتي .. ؟

كان أبي وأمي محتاجين جداً .. وليس لهما غيري .. بعد الله .. اعيش في حنان وعز بين أحضان

سكني .. فقد كان الليل سكناً والبيت سكنا ..وأمي كانت سكناً وابي كان سكناً .. ومحبتهما للرسول -

صلى الله عليه وسلم - سكناً لكل هذا السكن .. حياة جميلة تحيط بها السعادة من كل جوانبها ..

فخير الله علينا .. بكل معانيه.. صحة وعافية في المال والجسد والحب والتسامح والعطاء .. تُوفي أبي

وامي في يوم واحد .. فلم يكد ابي يلفظ أنفاسه وهي بجانبه .. إلا وقد سمعتها تقول له :

" سالحق بك .. ولم تمضي سويعات إلا وقد ذهبت " .. حزنت حزناً شديداً وانهمكت في شرب

الخمر والملذات لعّلي أنسى .. وجمعت أصدقائي - الذين رايتهم معي- أكثر من عقدين من الزمان ..

والخير يأتيني من كل مكان .. أبيع وأكسب .. وأ شتري وأكسب .. وأبني واكسب ..

أوجر بيتاً وأكسب .. لم أشعر يوماً بأني خسرت تجارة أو مالاً .. والكل يرى ويعرف هذا ..

وأمي وأ بي في رأسي وقلبي لا يفارقاني أبداً حتى هذه اللحظة التي أنا معك فيها ..

الشيء الوحيد الذي لا يعرفه أحد ولا يعلمه غير الله .. أني مررت ذات ليلة بجوار مسجد

وقت صلاة الفجر مخموراً .. تائهاً بين أصحابي ورفاقي .. أقضي ليلة من مكان إلى آخر ..

خرجت من زقاق الخونجي متجهاً الى قصبة الهنود وصفافير العسس تتابعنني وهم جميعاً يعرفونني ..

فرأيت شبحاً أو طيف خيال .. تابعت مسيرتي بين الصحوة والغفوة ..

رأيت أمراة تضع زنبيلاً .. فاقتربت منه فوجدته مولوداً وبجانبه صرّة من المال ..

فتبعتها إلى أن دخلت بيتها .. وعرفت عنوانها .. أخذتُ ذلك الزنبيل والمولود .. وذهبت

به إلى بيتي ووجدت عليه مبلغاً من المال يكفي لحضانة المولود بيسر وعناية .. كان يبكي

لا أعرف ماذا أفعل به غير قطرات الماء .. ذهبت إلى بيتها .. خطبتها من أبيها .. على

أن يزوجني إياها في نفس تلك اللحظة وأعطيته كثيراً لكي يوافق .. وتم ذلك .. وأحضرتها

إلى بيتي وأعطيتها ابنها وذلك هو الابن الذي فتح لك الباب ..

رأيتها فقط يوم تزوجتها .. ورأيتها ثانية بعد أن ظلت تلاحقني لكي تقول لي قصتها .. وحكايتها .."

القصة سوف تسردها له في الحلقه القادمة والأخيرة رقم ( 6 ) تابعوا معاي حبايبي ؟؟؟

علمتني الحياة .... أن اجعل قلبي مدينــــــــــــــــة ...

بيوتها الحياة .... وطريقها التسامح والــعــفــو ...

خذني معاك
08-25-2011, 03:36 AM
الحلقة السادسة ( 6 ) والأخيرة

هنا سوف تخبر زوجها عن قصتها ... وحكايتها .."


قالت : " كنا في قريتنا .. وتقدم لخطبتي رجل من القبيلة يكبرني بخمسين عاماً وله أحفاد أكبر مني

سناً

ونحن عائلة فقيرة .. وقد أغرى أبي بماله وأعطاه الكثير ليوافق .. وتم عقد قراني عليه ظهراً

على أن تقام دعوة العشاء للنساء والرجال ليلاً ..

وجرت العادة ألا يدخل الرجل بعروسه إلا بعد الوليمة .. ولكنه أتى بعد ظهر ذلك اليوم .. وبعد عقد

القران .. واختلى بي في بيت أبي .. وقد أصبحت زوجته .. وكان ما كان .. وخرج على أن

يعود في المساء لحضور الوليمة ودعوة أهل القرية .. ولم يعد .. فقد كُتب عليه الموت في مغرب

ذلك اليوم .. وكان لي حق في الميراث .. بصفتي زوجته .. وتحرك الجنين في بطني ..

وأخبرت أمي وأبي بذلك .. وقررا ألا جلوس لنا في تلك القرية .. فالناس لن يصدقوا أن زوجي

قد دخل بي في ذلك اليوم .. ورحلنا حتى ولدت .. وأعطاني أبي كل ماورثته ..

ووضعته مع ابني .. وأتيت أنت فتزوجتني وأعدتني إلى ابني .. واعدت ابني لي .."

قال صاحبنا .. أبقيتها في البيت تخدم ابنها .. وتربيه وتعلمه .. ولقد كان ابنها صالحاً ..

ذكياً ملهماً .. أساله عن أمه فلا يقول إلا أنها تدعو لك دائماً وهي تقول :

" اللهم كما سترت سيدنا محمداً - صلى الله عليه وسلم - وصاحبه في الغار ..

استره في دنياه وأخراه .. ( من سترني استره )

قال الحاج : " لقد سترت عرضاً .. واحتضنت يتيماً وبررت أماً وأباً " .." وكان حقاً

على الله أن يهديك سواء السبيل .. انتهى وقت اللهو والصخب .. اذهب واغتسل ..

ولنذهب سوياً لصلاة العشاء " .. ذهب صاحبنا .. وأخرج من في بيته واغتسل .. وصلى

مع صاحبه .. وعندما ودعه قال له : " أخي يقول الله تعالى :

( ومن يعمل من الصالحات وهو مؤمن فلا يخاف ظلماً ولا هضما ) .. "

عاد الحاج في عامه التالي .. وسأل صاحبه عنه .. قال له :" لقد تبدل البيت واصبح مكاناً

ولقاءاً لأهل القران والسنة .. واستقام الأمر .. فهلا نذهب إلى هناك " .. قابله بعناق شديد

ومحبة وتقدير وقبّل يده .. وودعه وهو يسأله : " هل من أمانة ؟ "

قال : " ( ربكم أعلم بما في نفوسكم إن تكونوا صالحين فإنه كان للأوابين غفوراً ) .."

ارجو حبايبي قد استمتعتوا بهذه القصة الجميلة : التي درت على صاحبها بالحسنات والأستقامة

والهداية بعد أن كان في ظلاله ومعاصيه ( اللهم استر من سترني )

علمتني الحياة ... أن اجعل قلبي مدينـــــــة ...

بيوتها الحياة ... وطريقها التسامح والـعـفــو ...

إحساس حضرمية
08-26-2011, 05:45 AM
قصة جميلة هادفة فعلاً أخذتنا وإستمتعنا معاك..
أستاذي* خذني معاك* بارك الله فيك وحفظك..
تقبل مروري وكل تقديري واحترامي".
كل سنة وانتم طيبين ./////

الدمعه الحزينه
08-26-2011, 06:20 AM
باارك الله فيك اخونا خذني معاك قصص رايعه ومفيده منتظرين جديدك

بنت شبامية
08-26-2011, 03:31 PM
الله اكبر .. لقد شعرت بقشعريرة تسري بجلدي ..
( اللهم استر من سترني )قصة رائعة ..
الستر امرعظيم وجزاه على الله واجره بالدنيا والاخرة ..
ففي الحديث ( من ستر مسلما ستره الله في الدنيا والاخرة ) ..
اللهم استر علينا بسترك ياستار العيوب ياغفار الذنوب ..
جزاك الله خيرا استاذي الكبير ( ابا خالد ) ..
قصة مفيدة ومهمة في زمن انتهك الكثير الستر بل البعض للاسف الشديد يسعى لفضح وكشف الناس والعبث باعراضهم ..
تحياتي وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال ... وخواتيم مباركة ..

خذني معاك
08-26-2011, 11:15 PM
قصة جميلة هادفة فعلاً أخذتنا وإستمتعنا معاك..
أستاذي* خذني معاك* بارك الله فيك وحفظك..
تقبل مروري وكل تقديري واحترامي".
كل سنة وانتم طيبين ./////


إحساس حضرميـــــــــــــــه

اشكرك على متابعتك لهذه القصه الذي تحمل الكثير من المعاني

الإنسانيه وفيها من الفوائد الكثيرة ونحن في حاجة لمن يكون هكذا

في ديننا الإسلامي وأنا لا أملك في هذه الليلة المباركة ليلة 27 رمضان إلا أ ن اتضرع

إلى الله العلي القدير أن يتقبل منا ومنكم صيامنا وقيامنا وإن لايحرمنا وإيكم من ليلة

القدر إن شاء الله وخواتمة مباركة أعاده الله علينا وعليكم وعلى الأمة الإسلامية في خير ولطف

شكراً يا مشرفتنا القديرة وكل عام وأنتِ بالف صحة وعافية واسرتك الجميع ..

تحياتي وودي

خذني معاك
08-26-2011, 11:32 PM
باارك الله فيك اخونا خذني معاك قصص رايعه ومفيده منتظرين جديدك

-الدمعــــــه الحزينــــــــــــــــه

- -الروعة في حضورك يامشرفتنا القديره اشكرك على متابعتك لهذه القصة

- المفيدة في حياتنا ونحن لازلنا نبحث على مثل هذه القصص الرائعة في الحياة

- الليلة ونحن ليلة 27 من رمضان ان يتكرم علينا رب العباد وعليكم ان شاءالله من حضورها

- وأن يجعلنا وإياكم والأمة الإسلامية ممن يكتب لنا الله حضورها وأن يغفر ذنوبنا وذنوبكم

- وأن يعيد هذا الشهر على الجميع في أحسن حال وخواتمة مباركة وكل عام وأنتِ بألف صحة

- لك مني كل الود والتقدير // تحياتي وودي ..

خذني معاك
08-26-2011, 11:41 PM
الله اكبر .. لقد شعرت بقشعريرة تسري بجلدي ..
( اللهم استر من سترني )قصة رائعة ..
الستر امرعظيم وجزاه على الله واجره بالدنيا والاخرة ..
ففي الحديث ( من ستر مسلما ستره الله في الدنيا والاخرة ) ..
اللهم استر علينا بسترك ياستار العيوب ياغفار الذنوب ..
جزاك الله خيرا استاذي الكبير ( ابا خالد ) ..
قصة مفيدة ومهمة في زمن انتهك الكثير الستر بل البعض للاسف الشديد يسعى لفضح وكشف الناس والعبث باعراضهم ..
تحياتي وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال ... وخواتيم مباركة ..

بــنــت شباميـــــــــــــــــه :
لا شك يامشرفتنا اللهم استر من سترنا قصة رائعة وزاد روعتها مرورك

وتعليقك الجميل عليها ودعواتك التي تطيب الخاطر واتمنى من الله العلي القدير

في هذه الليلة المباركة 27 من هذا الشهر الكريم أن يجعلنا وإياك والأمة الإسلامية

ممن يكرمهم الله بمصادفة ليلة القدر وأن يغفر ذنوبنا جميعاً وخواتمة مباركة عليك وعلى

اسرتك جميعا وعلى الأمة الإسلامية . وكل عام وأنتِ بألف صحة وعافية يارب.

شكراً لمرورك الكريم // لك تحياتي وودي ..

من السادة
09-09-2011, 05:17 AM
من ستر مسلما ستره الله في الدنيا والاخرة
نسال الله الستر دوماً
شكراً لكم أستاذي أحمد
تحيتي,,,

خذني معاك
09-09-2011, 09:41 PM
من ستر مسلما ستره الله في الدنيا والاخرة
نسال الله الستر دوماً
شكراً لكم أستاذي أحمد
تحيتي,,,

- مشرفنا القدير / مــــن الســــــــــــاده :

- اللهم أمين لنا ولكم ولأمة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ,

- اشكرك ياسيدي على إعادة الموضوع .

- لك مني كل الود والتقدير // تحياتي وودي ,,,