ابن حضرموت
08-02-2002, 03:26 AM
قاد سالم بعشر سيارته لمدة اكثر من سبع ساعات في طريق ترابية ليتمكن من مشاهدة بيت عائلة أسامة بن لادن في هذه القرية النائية في اليمن
وينجذب الزائرون إلى قرية رباط بعشن لانبهارهم بأكثر رجل مطلوب القبض عليه في العالم وكان رد فعل سكان القرية بعد الشهرة الجديدة التي حظيت بها هو الضيق
وقال بعشر كان دافعي للسفر لرؤية هذا المبنى هو الفضول بسبب وسائل الإعلام وبعشر هو واحد من بين العشرات الذين توجهوا إلى هناك من قبيل الفضول أو الإعجاب لرؤية منزل عائلة ابن لادن
وتوجه بعشر البالغ من العمر 22 عاما ليلقي نظرة على المنزل الحجري المؤلف من ثلاثة طوابق والذي كان يمتلكه سابقا والد ابن لادن الشيخ محمد سالم بن لادن وتحول الآن إلى مدرسة من 2 فصلا
وينظر البعض من أبناء اليمن إلى ابن لادن الذي تتهمه الولايات المتحدة بتدبير الهجمات التي تعرضت لها على انه بطل
وقال سالم هاشم عبد الله (49 عاما) وهو مندوب مبيعات من سكان القرية : لا اعرف ماذا حدث إلا أنني أرى أناسا يأتون لمشاهدة المدرسة بعد ان عرض التلفزيون صورا لابن لادن
واستولت سلطات اليمن الجنوبي في السبعينات على منزل العائلة بعد هجرة صاحبه إلى المملكة العربية السعودية في مطلع القرن العشرين وحولت المنزل إلى مدرسة
وبعد توحيد اليمن عام 199 أعيد المنزل إلى عائلة ابن لادن إلا إنها تبرعت به إلى الدولة
ولكن الانتباه المفاجئ لهذه القرية الواقعة على بعد 78 كيلومترا شرقي صنعاء لا يروق للجميع إذ يقول السكان انهم منزعجون من الزائرين الذين يلتقطون صورا للمبنى
وقال مسؤول في المدرسة طلب عدم نشر اسمه ان اهتمام الزائرين بالمبنى ليس له ما يبرره
وأضاف أن أسامة بن لادن لم يعش أبدا هنا لم يولد هنا لقد ولد ونشأ في السعودية
وينجذب الزائرون إلى قرية رباط بعشن لانبهارهم بأكثر رجل مطلوب القبض عليه في العالم وكان رد فعل سكان القرية بعد الشهرة الجديدة التي حظيت بها هو الضيق
وقال بعشر كان دافعي للسفر لرؤية هذا المبنى هو الفضول بسبب وسائل الإعلام وبعشر هو واحد من بين العشرات الذين توجهوا إلى هناك من قبيل الفضول أو الإعجاب لرؤية منزل عائلة ابن لادن
وتوجه بعشر البالغ من العمر 22 عاما ليلقي نظرة على المنزل الحجري المؤلف من ثلاثة طوابق والذي كان يمتلكه سابقا والد ابن لادن الشيخ محمد سالم بن لادن وتحول الآن إلى مدرسة من 2 فصلا
وينظر البعض من أبناء اليمن إلى ابن لادن الذي تتهمه الولايات المتحدة بتدبير الهجمات التي تعرضت لها على انه بطل
وقال سالم هاشم عبد الله (49 عاما) وهو مندوب مبيعات من سكان القرية : لا اعرف ماذا حدث إلا أنني أرى أناسا يأتون لمشاهدة المدرسة بعد ان عرض التلفزيون صورا لابن لادن
واستولت سلطات اليمن الجنوبي في السبعينات على منزل العائلة بعد هجرة صاحبه إلى المملكة العربية السعودية في مطلع القرن العشرين وحولت المنزل إلى مدرسة
وبعد توحيد اليمن عام 199 أعيد المنزل إلى عائلة ابن لادن إلا إنها تبرعت به إلى الدولة
ولكن الانتباه المفاجئ لهذه القرية الواقعة على بعد 78 كيلومترا شرقي صنعاء لا يروق للجميع إذ يقول السكان انهم منزعجون من الزائرين الذين يلتقطون صورا للمبنى
وقال مسؤول في المدرسة طلب عدم نشر اسمه ان اهتمام الزائرين بالمبنى ليس له ما يبرره
وأضاف أن أسامة بن لادن لم يعش أبدا هنا لم يولد هنا لقد ولد ونشأ في السعودية