الإبراهمين
10-18-2011, 12:39 PM
في المسلسلات الاجتماعية سواء خليجية أو سورية أو مصرية كلها كأن مؤلفها واحد حتى الخليجية وهي دراما سيطر عليها الشيعة صارت اشد خطر وفتك والحين دخلت علينا الدراما التركية وكأننا ناقصين
أبرز إللي تروج له هالمسلسلات :
واحد يتزوج بالثانية بزواج شرعي ورسمي يسمونه خيانة .
أما واحد يصاحب له وحده باسم الحب فهذا شي طبيعي ومعذور فيه !! ليش ؟؟ لأنه حب . بل لو تتعرف على إمرأة متزوجه وتحبها راح في المسلسل يدافعون عن هذا الحب حتى الجمهور شوي شوي يبدا يتعاطف مع هذا الحب المزعوم .
أما بالنسبة للشباب فالعلاقات الغرامية بين شاب وشابة هذا يعدونه من ابسط الحقوق بل حتى وصل الأمر إنهم يمثلون بأن البنت إذا ما تتعرف على شاب فهي إما متزمته أو خاليه من العواطف والأحاسيس والشاب إذا ما يتعرف على بنت فهو قصة من الغباء والتخلف والرجعية والتزمت . ( يعيني دعوة إلى الزنى )
الإعلام خطير جداً أعطيكم أمثله من أكاذيب تروجها الأفلام سواء المصرية أو الأمريكية :
كل شاب وسيم هو شاب عاطفي ذكي جداً رومانسي يعرف يتعامل مع النساء ويفهمهم ( عمركم شفتوا رجال يفهم الحريم ) أيضاً شجاع بل ومتهور وملكع وملسون و و و و و يعني كل صفه زينه موجوده فيه . يعني مثلي ههههههههههه
أما الشاب العادي أو الاصلع أو المتين أو إللي ما له نصيب في الوسامه فهذا شاب فيه غباء ما يعرف الرومانسية ما يعرف يتكلم ما عنده طموح وإذا كان شاب بنظارة فهذا مهووس بالعلم والمعامل والمختبرات .
بالنسبة للبنات ماراح تكون جميله إلا إذا كانت رشيقة جدا ... عندها بتكون ذكية رومانسية .
ويصورون بأن البنت المتينة أو قليلة الجمال فهي إما غبية أو تعشق الأمور المملة مثل السياسة والإقتصاد والعلوم وأما الرومانسية فهي في وادي والرومانسية في وادي .
هذا الكذب اللي استمر طوال سنين اصبح حقيقة كاذبة في عقول الناس لدرجة لو وحدة جاها خبر بأن زوجها تزوج عليها يغمى عليها وتطلب الطلاق ولكن لو عرفت بأن زوجها خانها وزنى بإمرأة ثانية فهي بتقول نزوة والمسامح كريم .
والبنت المدبدبة تتحطم وتفكر بأنها غبية ولا أحد يبي يتزوجها وما تدري بان فيه كثير من الشباب لا يزال على رأيه ويحب يتزوج المليانه .
والشاب الأصلع أو قليل الوسامة يفكر بأنه خارج تفكير النساء ما درى بأن فيها نساء تفضل الزواج من رجل أصلع .
قصة أخيرة عن خطر الإعلام :
قام مذيع وعنده جمهور في الاستديو رجال ونساء من كل الاعمار والاجناس ومختلفين في درجات التعليم .
قال المذيع للجمهور : قبل 6 أشهر تم القبض على قاتل خطير قتل 5 أشخاص من عائلة واحدة وسلبهم . الجمهور تأثروا من الخبر وهم إلى الآن ما شافوا المجرم . بعدين قال المذيع وهذا المجرم حكم عليه بالإعدام . الجمهور أغلبه تحمس للخبر وقالوا ( يزاه وأقل من يزاه ) بعدين قال المذيع أعزائي الحضور تمكنت قناتنا من عمل لقاء مع المجرم قبل إعدامه وهذا هو اللقاء .
كان اللقاء يتحدث عن تاريخ المجرم تحدث المجرم عن طفولته السيئة وكيف كان أبوه يكفخ فيه ليل نهار وكيف بأن أمه مدمنة مخدرات ولا تسال عنه وتحدث بأن والديه قتلوا لأنهم في حي مليان عنف وكيف كمل حياته في ملجأ أطفال كله عنف وضرب وغيرها حتى بدأ الجمهور يتاعطف معه وقام الغالبية وغيروا رأيهم وقالوا خلوه سجن مؤبد بل بعضهم قال اسجنوه كم سنه وطلعوه خطي حرام كفاية إللي جاه . وكلهم نسوا الخمسة المقتولين .
المذيع في الأخير أخبرهم بان هذا كله تمثيل . عندها بردت وجيههم .
أبرز إللي تروج له هالمسلسلات :
واحد يتزوج بالثانية بزواج شرعي ورسمي يسمونه خيانة .
أما واحد يصاحب له وحده باسم الحب فهذا شي طبيعي ومعذور فيه !! ليش ؟؟ لأنه حب . بل لو تتعرف على إمرأة متزوجه وتحبها راح في المسلسل يدافعون عن هذا الحب حتى الجمهور شوي شوي يبدا يتعاطف مع هذا الحب المزعوم .
أما بالنسبة للشباب فالعلاقات الغرامية بين شاب وشابة هذا يعدونه من ابسط الحقوق بل حتى وصل الأمر إنهم يمثلون بأن البنت إذا ما تتعرف على شاب فهي إما متزمته أو خاليه من العواطف والأحاسيس والشاب إذا ما يتعرف على بنت فهو قصة من الغباء والتخلف والرجعية والتزمت . ( يعيني دعوة إلى الزنى )
الإعلام خطير جداً أعطيكم أمثله من أكاذيب تروجها الأفلام سواء المصرية أو الأمريكية :
كل شاب وسيم هو شاب عاطفي ذكي جداً رومانسي يعرف يتعامل مع النساء ويفهمهم ( عمركم شفتوا رجال يفهم الحريم ) أيضاً شجاع بل ومتهور وملكع وملسون و و و و و يعني كل صفه زينه موجوده فيه . يعني مثلي ههههههههههه
أما الشاب العادي أو الاصلع أو المتين أو إللي ما له نصيب في الوسامه فهذا شاب فيه غباء ما يعرف الرومانسية ما يعرف يتكلم ما عنده طموح وإذا كان شاب بنظارة فهذا مهووس بالعلم والمعامل والمختبرات .
بالنسبة للبنات ماراح تكون جميله إلا إذا كانت رشيقة جدا ... عندها بتكون ذكية رومانسية .
ويصورون بأن البنت المتينة أو قليلة الجمال فهي إما غبية أو تعشق الأمور المملة مثل السياسة والإقتصاد والعلوم وأما الرومانسية فهي في وادي والرومانسية في وادي .
هذا الكذب اللي استمر طوال سنين اصبح حقيقة كاذبة في عقول الناس لدرجة لو وحدة جاها خبر بأن زوجها تزوج عليها يغمى عليها وتطلب الطلاق ولكن لو عرفت بأن زوجها خانها وزنى بإمرأة ثانية فهي بتقول نزوة والمسامح كريم .
والبنت المدبدبة تتحطم وتفكر بأنها غبية ولا أحد يبي يتزوجها وما تدري بان فيه كثير من الشباب لا يزال على رأيه ويحب يتزوج المليانه .
والشاب الأصلع أو قليل الوسامة يفكر بأنه خارج تفكير النساء ما درى بأن فيها نساء تفضل الزواج من رجل أصلع .
قصة أخيرة عن خطر الإعلام :
قام مذيع وعنده جمهور في الاستديو رجال ونساء من كل الاعمار والاجناس ومختلفين في درجات التعليم .
قال المذيع للجمهور : قبل 6 أشهر تم القبض على قاتل خطير قتل 5 أشخاص من عائلة واحدة وسلبهم . الجمهور تأثروا من الخبر وهم إلى الآن ما شافوا المجرم . بعدين قال المذيع وهذا المجرم حكم عليه بالإعدام . الجمهور أغلبه تحمس للخبر وقالوا ( يزاه وأقل من يزاه ) بعدين قال المذيع أعزائي الحضور تمكنت قناتنا من عمل لقاء مع المجرم قبل إعدامه وهذا هو اللقاء .
كان اللقاء يتحدث عن تاريخ المجرم تحدث المجرم عن طفولته السيئة وكيف كان أبوه يكفخ فيه ليل نهار وكيف بأن أمه مدمنة مخدرات ولا تسال عنه وتحدث بأن والديه قتلوا لأنهم في حي مليان عنف وكيف كمل حياته في ملجأ أطفال كله عنف وضرب وغيرها حتى بدأ الجمهور يتاعطف معه وقام الغالبية وغيروا رأيهم وقالوا خلوه سجن مؤبد بل بعضهم قال اسجنوه كم سنه وطلعوه خطي حرام كفاية إللي جاه . وكلهم نسوا الخمسة المقتولين .
المذيع في الأخير أخبرهم بان هذا كله تمثيل . عندها بردت وجيههم .