أديب رخية
08-18-2005, 10:28 AM
== دارت احداث هذه القصه باليابان بين كل من شاب وفتاه يعشقان
بعضهما عشقا رهيب لم يكن له مثيل ولا شبيه 00
== وكان هؤلاء العشيقان يعملان في استديو لتحميض الاصور
((هذه البدايه والآن تابعوا القصه ))
كان هاذان الشابان يعشقان بعضهما الآخر لحد الموت وكانوا دائما
يذهبون سويا للحدائق العامه وياخذون من هذه الحدائق ملجأ لهم من
عناء تعب العمل المرهق في ذلك الاستديو 00وكانوا يعيشون الحب
باجمل صوره 00فلا يستطيع احد ان يفرقهم عن بعضهم الا النوم 00
وكانوا دائما يلتقطون الصور الفوتوغرافيه لبعضهم حفاظا على ذكريات هذا
الحب العذري 00
وفي يوم من الايام ذهب الشاب الى الاستوديو لتحميض بعض الصور
وعندما انتهى من تحميض الصور وقبل خروجه من المحل رتب كل شيء
ووضعه في مكانه من اوراق ومواد كيميائيه الخاصه بالتحميض لان حبيبته
لم تكن معه نظرا لارتباطها بموعد مع امها 00
وفي اليوم الثاني اتت الفتاه الي المعمل وحدث ما لم يكن في الحسبان قامت الفتاه ببعض الاعمال وعندما رفعت راسها لاعلي لاخذ بعض الاشياء ينسكب عليها الحمض الكيميائي علي عينيها وجبهتها فنقلت الي المستشفي وكانت الحاله خطيره ولكن عند عودة صديقها سمع بالامر لقد اصبح يؤ نب نفسه لانه بسببه فقام بتمزيق صور الذكريات وذهب ولم يعد اما الفتاه فذهبت الي المستشفي وهي في حزن لان صديقها تركها وهي في امس الحاجه له وخرجت من المستشفي بعد ان رجعتله النضر وبعد ان قامت بعملية تجميل فقررت الذهاب الي صديقها لتحدث اليه في مكان كان يذهب اليه فذهبت فوجدته جالس علي كرسي فجأة امامه لتحدثه اتعلمون ماذا كشفت اكتشفت انا صديقها اعمي نعم انه ذهب الطبيب وسال عن حالتها فقال له الطبيب انها لن تستطيع النضر من جديد فتبرع بعينيه لها واصبح اعمي وقاطعها و عندما علمت الفتاه بذلك سقطت امامه منهمره في دموعها نعم هذا هو الحب الحقيقي
الحب الحقيقي هذا هو القلب والروح والعمر فداه
بعضهما عشقا رهيب لم يكن له مثيل ولا شبيه 00
== وكان هؤلاء العشيقان يعملان في استديو لتحميض الاصور
((هذه البدايه والآن تابعوا القصه ))
كان هاذان الشابان يعشقان بعضهما الآخر لحد الموت وكانوا دائما
يذهبون سويا للحدائق العامه وياخذون من هذه الحدائق ملجأ لهم من
عناء تعب العمل المرهق في ذلك الاستديو 00وكانوا يعيشون الحب
باجمل صوره 00فلا يستطيع احد ان يفرقهم عن بعضهم الا النوم 00
وكانوا دائما يلتقطون الصور الفوتوغرافيه لبعضهم حفاظا على ذكريات هذا
الحب العذري 00
وفي يوم من الايام ذهب الشاب الى الاستوديو لتحميض بعض الصور
وعندما انتهى من تحميض الصور وقبل خروجه من المحل رتب كل شيء
ووضعه في مكانه من اوراق ومواد كيميائيه الخاصه بالتحميض لان حبيبته
لم تكن معه نظرا لارتباطها بموعد مع امها 00
وفي اليوم الثاني اتت الفتاه الي المعمل وحدث ما لم يكن في الحسبان قامت الفتاه ببعض الاعمال وعندما رفعت راسها لاعلي لاخذ بعض الاشياء ينسكب عليها الحمض الكيميائي علي عينيها وجبهتها فنقلت الي المستشفي وكانت الحاله خطيره ولكن عند عودة صديقها سمع بالامر لقد اصبح يؤ نب نفسه لانه بسببه فقام بتمزيق صور الذكريات وذهب ولم يعد اما الفتاه فذهبت الي المستشفي وهي في حزن لان صديقها تركها وهي في امس الحاجه له وخرجت من المستشفي بعد ان رجعتله النضر وبعد ان قامت بعملية تجميل فقررت الذهاب الي صديقها لتحدث اليه في مكان كان يذهب اليه فذهبت فوجدته جالس علي كرسي فجأة امامه لتحدثه اتعلمون ماذا كشفت اكتشفت انا صديقها اعمي نعم انه ذهب الطبيب وسال عن حالتها فقال له الطبيب انها لن تستطيع النضر من جديد فتبرع بعينيه لها واصبح اعمي وقاطعها و عندما علمت الفتاه بذلك سقطت امامه منهمره في دموعها نعم هذا هو الحب الحقيقي
الحب الحقيقي هذا هو القلب والروح والعمر فداه