خذني معاك
12-14-2011, 01:38 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
- أخي القاريء فضلاً أكمل قراءة الرسالة ولك الأجــــر ؟؟
: نعم لكل من ضاق به الحال
.......... لديك حاجة أو هم إليك هذه الأعجوبة
- هناك امرأة قالت:
- ما ت زوجي وأنا في الثلاثين من عمري
- وعندي منه خمسة أطفال بنين وبنات ، فأظلمت الدنيا في عيني
- وبكيت حتى خفت على بصري
- وندبت حظي ...ويئست ..وطوقني الهم
- فأبنائي صغار وليس لنا دخل يكفينا
- وكنت أصرف باقتصاد من بقايا مال قليل تركه لنا أبونا
- وبينما أنا في غرفتي
- فتحت المذياع على إذاعة القران الكريم
- وإذا بشيخ يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
"من أكثر من الإستغفار جعل الله له من كل هم مخرجا ومن كل ضيق فرجا"
- فأكثرت بعدها الإستغفار ، وأمرت أبنائي بذلك
- وما مر بنا والله سته اشهر ـ حتى جاء تخطيط مشروع على أملاك لنا قديمه ـ فعوضت فيها بملايين
- وصار أبني الأول على طلاب منطقته
- وحفظ القران كاملاً
- وصار محل عناية الناس ورعايتهم
- وأمتلأ بيتنا خيراً
- وصرنا في عيشه هنيئه
- وأصلح الله لي كل أبنائي وبناتي
- وذهب عني الهم والحزن والغم
- وصرت أسعد أمرأه
- منقول للشيخ عائض القرني
- نعم إنها أعجوبة الاستغفار التي غفلنا عنها
- يقول أحد الأزواج :
- كلما أغلظت على زوجتى أو تشاجرت أنا وهي أو صار بيني وبينها أي مشكلة أهم بالخروج من البيت من الغضب ........
- ووالله لا أفارق باب العمارة إلا وتجتاحني رغبة شديدة في الذهاب للإعتذار منها ومراضاتها......أخبرتها بذلك فقالت لي: أتعرف لماذا ؟؟
- قال لها : ولماذا ؟
- قالت بمجرد أن تخرج من الغرفة بعد شجارنا ألهج بالاستغفار ولا أزال أستغفر حتى تأتي وتراضيني
- نعم أخوتي انه الاستغفار الذي قال عز وجل عنه (( وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون )) ألا يستحق أن يكون أعجوبة
- روى الشيخ خالد الجبير استشاري أمراض القلب هذه القصة التي حدثت له
- أنه كان معرض للتقاعد من عمله وهناك خمسة أطباء من اللذين يعملون معه في نفس المشفى كانو يكنوا له العداوة
- وأرادوا خروجه من العمل .... وعندما عرض له الخبر أصبح مهموما ضائقا شديد الكرب
- ذهب للمسجد وقت صلاة العصر وعندما خرج تذكر شيئا ً ,,,قال في نفسه -- الآن كل الناس المرضى يأتون إلي لأعالجهم
- وأنا الآن لا أستطيع أن أعالج نفسي من الهم الذي أصابني !! وتذكر الاستغفار ، وجعل يردد
(( استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه )) وعندما وصل لبيته يقول :
- ما إن أمسكت مقبض باب المنزل حتى أحسست براحة واطمئنان عجيبين يسريان في داخلي .......
- يقول الدكتور... ولم تمض بعد ذلك سوى سنتين إلا وقد حدث للأطباء الخمسة ما حدث...
- فقد مات أحدهم
- ونقل الآخر من عمله
- وتقاعد الرابع
- واعتذر أحدهم من فعلته
- وفصل الأخير من الوظيفة ...........!!!!
- سبحان الله كل ذلك يفعله الاستغفار
- أين نحن من قوله تعالى : "فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا - يرسل السماء عليكم مدرارا -
- ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا" سورة نوح
…………………………………………………..
- يا من طلقك زوجك ظلما
- ويا من حرمت من الأولاد
- ويا من تريد الزواج
- يا من تريد فرج الله من الهموم التي ألمت بك
- يا من ضاقت عليك الأرض من المصائب
- تذكر أن الله معك ولن يخيب رجائك بالاستغفار
- وأن جميع ما أصابنا من مصائب الدنيا إنما هو بذنوبنا فلنستغفر الله لتزول عنا ، وأبشر بعدها بالفرج
- إلى كل من قرأ موضوعي
- الرجاء استغفر ربك
- إذا ودك تحتفظ بالكنز وحدك فقط أغلق الرسالة
- أو بتنشره وتحتسب الأجر لي ولك عند الله
- وجزاكم الله عني كل خير ...
[ علمتني الحياة ... أن اجعل قلبي مدينــــــة ,,,
- بيوتها الحياة ... وطريقها التسامح والعفــــو ,,,
- أخي القاريء فضلاً أكمل قراءة الرسالة ولك الأجــــر ؟؟
: نعم لكل من ضاق به الحال
.......... لديك حاجة أو هم إليك هذه الأعجوبة
- هناك امرأة قالت:
- ما ت زوجي وأنا في الثلاثين من عمري
- وعندي منه خمسة أطفال بنين وبنات ، فأظلمت الدنيا في عيني
- وبكيت حتى خفت على بصري
- وندبت حظي ...ويئست ..وطوقني الهم
- فأبنائي صغار وليس لنا دخل يكفينا
- وكنت أصرف باقتصاد من بقايا مال قليل تركه لنا أبونا
- وبينما أنا في غرفتي
- فتحت المذياع على إذاعة القران الكريم
- وإذا بشيخ يقول : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
"من أكثر من الإستغفار جعل الله له من كل هم مخرجا ومن كل ضيق فرجا"
- فأكثرت بعدها الإستغفار ، وأمرت أبنائي بذلك
- وما مر بنا والله سته اشهر ـ حتى جاء تخطيط مشروع على أملاك لنا قديمه ـ فعوضت فيها بملايين
- وصار أبني الأول على طلاب منطقته
- وحفظ القران كاملاً
- وصار محل عناية الناس ورعايتهم
- وأمتلأ بيتنا خيراً
- وصرنا في عيشه هنيئه
- وأصلح الله لي كل أبنائي وبناتي
- وذهب عني الهم والحزن والغم
- وصرت أسعد أمرأه
- منقول للشيخ عائض القرني
- نعم إنها أعجوبة الاستغفار التي غفلنا عنها
- يقول أحد الأزواج :
- كلما أغلظت على زوجتى أو تشاجرت أنا وهي أو صار بيني وبينها أي مشكلة أهم بالخروج من البيت من الغضب ........
- ووالله لا أفارق باب العمارة إلا وتجتاحني رغبة شديدة في الذهاب للإعتذار منها ومراضاتها......أخبرتها بذلك فقالت لي: أتعرف لماذا ؟؟
- قال لها : ولماذا ؟
- قالت بمجرد أن تخرج من الغرفة بعد شجارنا ألهج بالاستغفار ولا أزال أستغفر حتى تأتي وتراضيني
- نعم أخوتي انه الاستغفار الذي قال عز وجل عنه (( وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون )) ألا يستحق أن يكون أعجوبة
- روى الشيخ خالد الجبير استشاري أمراض القلب هذه القصة التي حدثت له
- أنه كان معرض للتقاعد من عمله وهناك خمسة أطباء من اللذين يعملون معه في نفس المشفى كانو يكنوا له العداوة
- وأرادوا خروجه من العمل .... وعندما عرض له الخبر أصبح مهموما ضائقا شديد الكرب
- ذهب للمسجد وقت صلاة العصر وعندما خرج تذكر شيئا ً ,,,قال في نفسه -- الآن كل الناس المرضى يأتون إلي لأعالجهم
- وأنا الآن لا أستطيع أن أعالج نفسي من الهم الذي أصابني !! وتذكر الاستغفار ، وجعل يردد
(( استغفر الله الذي لا إله إلا هو الحي القيوم وأتوب إليه )) وعندما وصل لبيته يقول :
- ما إن أمسكت مقبض باب المنزل حتى أحسست براحة واطمئنان عجيبين يسريان في داخلي .......
- يقول الدكتور... ولم تمض بعد ذلك سوى سنتين إلا وقد حدث للأطباء الخمسة ما حدث...
- فقد مات أحدهم
- ونقل الآخر من عمله
- وتقاعد الرابع
- واعتذر أحدهم من فعلته
- وفصل الأخير من الوظيفة ...........!!!!
- سبحان الله كل ذلك يفعله الاستغفار
- أين نحن من قوله تعالى : "فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا - يرسل السماء عليكم مدرارا -
- ويمددكم بأموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم أنهارا" سورة نوح
…………………………………………………..
- يا من طلقك زوجك ظلما
- ويا من حرمت من الأولاد
- ويا من تريد الزواج
- يا من تريد فرج الله من الهموم التي ألمت بك
- يا من ضاقت عليك الأرض من المصائب
- تذكر أن الله معك ولن يخيب رجائك بالاستغفار
- وأن جميع ما أصابنا من مصائب الدنيا إنما هو بذنوبنا فلنستغفر الله لتزول عنا ، وأبشر بعدها بالفرج
- إلى كل من قرأ موضوعي
- الرجاء استغفر ربك
- إذا ودك تحتفظ بالكنز وحدك فقط أغلق الرسالة
- أو بتنشره وتحتسب الأجر لي ولك عند الله
- وجزاكم الله عني كل خير ...
[ علمتني الحياة ... أن اجعل قلبي مدينــــــة ,,,
- بيوتها الحياة ... وطريقها التسامح والعفــــو ,,,