الشبامية
12-14-2005, 07:01 PM
اسمعوا اخوانى هذة القصة التى تقشعر لها الابدان
ولكن نحن في زمن قل فية الوفاء والاخلاق
كان هناك اب وكانت لدية ابنة تبلغ من العمر16 عاما وكان دايم يوديها المدرسة وفي الظهرية يرجعها البيت ...
وفي يوم بعد ماراحت المدرسة فاذا باتصال لابوها من مديرة المدرسة تخبرة بان ابنتة لم تاتى
الى المدرسة منذ اسبوع انصدم الاب صدمة شديدة ولكنة صمد وقرر ان يراقب ابنتة
ليعرف الى اين تذهب وعندما اوصلها الى المدرسة ذهب واتخبى في الشارع الخلفى
وكان يراقب ابنتة
ووجدها تخرج من بوابة المدرسة لتركب السيارة مع شاب ؟؟
واستمر الاب في مراقبتهم الى ان وصلوا الى عمارة واوقف الشاب سيارتة..
واخذ البنت وطلعوا طبعا الاب لم يتمالك نفسة
طلع يجرى وطرق الباب وليتة لم يفعل وجد ابنتة في وضع مخزئ وعندما رات اباها كادت ان تموت من الخوف
وانهال الاب ضربا على ابنتة ولم تعى البنت الا وهى تطعن ابوها طعنات متتالية من ذاك السكين الذي يوجد في سلة الفواكة
وعندما راءت الدماء ملطخة في يدها اصبحت كالمجنونة ولم تدري ماذا تفعل ولكن الشاب الذي
بصحبتها قال لها اذا احد علم بالامر فسوف تفضحين ناهيك عن العقوبة التى ستتعرضين لها
وقال لها اقترح ان نخفى الجثة
وبالفعل اخذت نفس السكين وقطعت جسد ابوها الى اشلاء متناثرة ووضعتها في الغسالة واضافت اليها
مسحوق الغسيل ريد ليمحي الاثار وبعد ذلك وضعت بقايا والدها في كيس نايلون ورمت به بعيدا
طبعا بمرافقة عشيقهاوذهبت الى البيت وعندما دخلت سلمت على امها بشكل عادي وقالت لها لماذا لم ياتي ابوي يشيلني من المدرسة
انااضطريت اروح مع اخو صديقتى وفجاءة دق الباب قامت البنت تفتح
واذا بة ابوها اندهشت البنت وقالت ابوي انت مت كيف رجعت
قالها
.
.
.
.
.
.
.
مع تايد للغسيل مفيش مستحيل
ولكن نحن في زمن قل فية الوفاء والاخلاق
كان هناك اب وكانت لدية ابنة تبلغ من العمر16 عاما وكان دايم يوديها المدرسة وفي الظهرية يرجعها البيت ...
وفي يوم بعد ماراحت المدرسة فاذا باتصال لابوها من مديرة المدرسة تخبرة بان ابنتة لم تاتى
الى المدرسة منذ اسبوع انصدم الاب صدمة شديدة ولكنة صمد وقرر ان يراقب ابنتة
ليعرف الى اين تذهب وعندما اوصلها الى المدرسة ذهب واتخبى في الشارع الخلفى
وكان يراقب ابنتة
ووجدها تخرج من بوابة المدرسة لتركب السيارة مع شاب ؟؟
واستمر الاب في مراقبتهم الى ان وصلوا الى عمارة واوقف الشاب سيارتة..
واخذ البنت وطلعوا طبعا الاب لم يتمالك نفسة
طلع يجرى وطرق الباب وليتة لم يفعل وجد ابنتة في وضع مخزئ وعندما رات اباها كادت ان تموت من الخوف
وانهال الاب ضربا على ابنتة ولم تعى البنت الا وهى تطعن ابوها طعنات متتالية من ذاك السكين الذي يوجد في سلة الفواكة
وعندما راءت الدماء ملطخة في يدها اصبحت كالمجنونة ولم تدري ماذا تفعل ولكن الشاب الذي
بصحبتها قال لها اذا احد علم بالامر فسوف تفضحين ناهيك عن العقوبة التى ستتعرضين لها
وقال لها اقترح ان نخفى الجثة
وبالفعل اخذت نفس السكين وقطعت جسد ابوها الى اشلاء متناثرة ووضعتها في الغسالة واضافت اليها
مسحوق الغسيل ريد ليمحي الاثار وبعد ذلك وضعت بقايا والدها في كيس نايلون ورمت به بعيدا
طبعا بمرافقة عشيقهاوذهبت الى البيت وعندما دخلت سلمت على امها بشكل عادي وقالت لها لماذا لم ياتي ابوي يشيلني من المدرسة
انااضطريت اروح مع اخو صديقتى وفجاءة دق الباب قامت البنت تفتح
واذا بة ابوها اندهشت البنت وقالت ابوي انت مت كيف رجعت
قالها
.
.
.
.
.
.
.
مع تايد للغسيل مفيش مستحيل