|
جمعة طيبة ابو صلاح
|
اقتباس:
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية . |
اللهم ما أصبح بي من نعمة أو بأحد من خلقك فمنك وحدك لا شريك لك فلك الحمد ولك الشكر قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من أصبح آمناً في سربه[في نفسه ]، معافى في جسده، عنده طعام يومه، فكأنما حيزت له الدنيا". الحديث يحسنه الشيخ الالباني رحمه الله في صحيح الأدب المفرد 230/300 |
كل شيئا بمثابة السلع يفي بالاحتياجات البشرية و توفر لك المنفعة، يمكنك بالمال أن تشتريها ومهما بلغت أثمانها طالما توفر لديك المال الكافي وفي هذا يتساوى الجميع مسلمهم وكافرهم كبيرهم وصغيرهم .... إلا (الدين والخلق ) فلا تستطيع أن تشتريه بمالك ولايتساوى الناس فيه ..... |
|
عادة ما تطلق عبارة (مرجعيات ) في خطاب الشيعة وعجبت ممن يقول في منشوراته وكلامه مرجعيات في حضرموت وهذا من الدخيل على ثقافة أهل حضرموت |
قُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ دِينًا قِيَمًا مِلَّةَ إِبْرَاهِيمَ حَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَ (*) قُلْ إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (*) لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ الأنعام 161- 163 |
الحرص على المال والجاه (كالمسؤلية ) بطرق غير مشروعه لهو أشد خطراُ وضرراً على دين المسلم وأخلاقه أنظر كيف صور الرسول صلى الله عليه وسلم هذا لأمته : قالﷺ: ما ذئبان ضاريان في حظيرة يأكلان ويفسدان بأضر فيها من حب الشرف وحب المال في دين المرء المسلم |
عن عائشة قالت: "ما شبع آل محمد صلى الله عليه وسلم منذ قدم المدينة، من طعام بر ثلاث ليال تباعاً، حتى قُبض". رواه البخاري |
الساعة الآن 02:29 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9, Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd. TranZ By Almuhajir