رباعية الشاعر البدوي حسن باقديم من شعر الزامل الحضرمي ، يقال إرتجالا في مناسبات إجتماعية ، وغالبا ما يتناول أحداث الساعة ومشاهد الظرف الآني ، وكان السلاطين في السابق يستطلعون آراء ورؤى شعراء الزامل ، وقد تألق الشاعر البدوي في أربعة أبيات عكس حال الظرف العام البائس في حضرموت وعموم اليمن نتيجة الأزمة الإستثنائية التي تعصف به:
• رأى انها فتنة تعصف بالبلاد ظهرت بحدة وبفوضى ووزعت القوم بين تيارات ، مزقتهم شر ممزق:
1- فتنة: " وقت الفتن والقتل ، جنب من بلاه "
........
• ربما استنتج انحدار في القيم والأخلاق:
2- المحافظة على القيم والأخلاق بالهروب والعزلة:
" وهرب بدينك لا الشوابي والحنك "
.......
3- نصيحة بالتزام المسئوليات الرئيسة:
" دارك ونارك والمذرة والصرك " ، الصرك: الطريق المعبد
.......
4- تجنب مجالس الغيبة ، ولعله يشير إلى ما يرتبط بالفتنة:
" وترك مقاعد لي ينم عاذه وذك " .
وذك: وذاك ، حذفت الألف للوزن والقافية[/QUOTE]

رباعية الشاعر البدوي حسن باقديم من شعر الزامل الحضرمي ، يقال إرتجالا في مناسبات إجتماعية ، وغالبا ما يتناول أحداث الساعة ومشاهد الظرف الآني ، وكان السلاطين في السابق يستطلعون آراء ورؤى شعراء الزامل ، وقد تألق الشاعر البدوي في أربعة أبيات عكس حال الظرف العام البائس في حضرموت وعموم اليمن نتيجة الأزمة الإستثنائية التي تعصف به:
• رأى انها فتنة تعصف بالبلاد ظهرت بحدة وبفوضى ووزعت القوم بين تيارات ، مزقتهم شر ممزق:
1- فتنة: " وقت الفتن والقتل ، جنب من بلاه "
........
• ربما استنتج انحدار في القيم والأخلاق:
2- المحافظة على القيم والأخلاق بالهروب والعزلة:
" وهرب بدينك لا الشوابي والحنك "
.......
3- نصيحة بالتزام المسئوليات الرئيسة:
" دارك ونارك والمذرة والصرك " ، الصرك: الطريق المعبد
.......
4- تجنب مجالس الغيبة ، ولعله يشير إلى ما يرتبط بالفتنة:
" وترك مقاعد لي ينم عاذه وذك " .
وذك: وذاك ، حذفت الألف للوزن والقافية[/QUOTE]


سمعنا وقرأنا عن الزوامل وفهمنا أن الزوامل تخص الطبقات التي تحمل السلاح القبايل . يقام بمناسبة دخلاتهم وافراحهم ولا يقال لشعر الزامل (( الرباعية )) يامولد السواحل .. يقال زامل مثمون أو مربوع .
ما سمعنا أن السلاطين يستطلعون شعراء اراء .. ورؤى شعراء الزامل اللي سمعناه وقرأنا عنه انهم احيانا يستطلعون شعر الشبواني .. الشبواني في سياق الحدث الذي تمر به البلاد.
سالم الجرو ما عرف من كلام البدوي إلا كلمة ( الصرك ) وجلس يشرحها

سمعنا وقرأنا عن الزوامل وفهمنا أن الزوامل تخص الطبقات التي تحمل السلاح القبايل . يقام بمناسبة دخلاتهم وافراحهم ولا يقال لشعر الزامل (( الرباعية )) يامولد السواحل .. يقال زامل مثمون أو مربوع .
ما سمعنا أن السلاطين يستطلعون شعراء اراء .. ورؤى شعراء الزامل اللي سمعناه وقرأنا عنه انهم احيانا يستطلعون شعر الشبواني .. الشبواني في سياق الحدث الذي تمر به البلاد.
سالم الجرو ما عرف من كلام البدوي إلا كلمة ( الصرك ) وجلس يشرحها [/QUOTE]

يمكن يعرف الصرك لأنه هو صغير اشتغل مع اهل الرصعة😂😂

رباعية الشاعر البدوي حسن باقديم من شعر الزامل الحضرمي ، يقال إرتجالا في مناسبات إجتماعية ، وغالبا ما يتناول أحداث الساعة ومشاهد الظرف الآني ، وكان السلاطين في السابق يستطلعون آراء ورؤى شعراء الزامل ، وقد تألق الشاعر البدوي في أربعة أبيات عكس حال الظرف العام البائس في حضرموت وعموم اليمن نتيجة الأزمة الإستثنائية التي تعصف به:
• رأى انها فتنة تعصف بالبلاد ظهرت بحدة وبفوضى ووزعت القوم بين تيارات ، مزقتهم شر ممزق:
1- فتنة: " وقت الفتن والقتل ، جنب من بلاه "
........
• ربما استنتج انحدار في القيم والأخلاق:
2- المحافظة على القيم والأخلاق بالهروب والعزلة:
" وهرب بدينك لا الشوابي والحنك "
.......
3- نصيحة بالتزام المسئوليات الرئيسة:
" دارك ونارك والمذرة والصرك " ، الصرك: الطريق المعبد
.......
4- تجنب مجالس الغيبة ، ولعله يشير إلى ما يرتبط بالفتنة:
" وترك مقاعد لي ينم عاذه وذك " .
وذك: وذاك ، حذفت الألف للوزن والقافية[/QUOTE]

سمعنا وقرأنا عن الزوامل وفهمنا أن الزوامل تخص الطبقات التي تحمل السلاح القبايل . يقام بمناسبة دخلاتهم وافراحهم ولا يقال لشعر الزامل (( الرباعية )) يامولد السواحل .. يقال زامل مثمون أو مربوع .
ما سمعنا أن السلاطين يستطلعون شعراء اراء .. ورؤى شعراء الزامل اللي سمعناه وقرأنا عنه انهم احيانا يستطلعون شعر الشبواني .. الشبواني في سياق الحدث الذي تمر به البلاد.
سالم الجرو ما عرف من كلام البدوي إلا كلمة ( الصرك ) وجلس يشرحها

ما هي الرّباعية ؟
الرباعية تسمى أيضا الدوبيت، هي أحد فنون الشعر. ظهرت أولا في الشعر الفارسي قبل أن نتنقل إلى العربية.
ولفظة الدوبيت مكونة من كلمتين - إحداهما «دو» بمعني اثنين، والأخرى «بيت» بمعني بيت الشعر.
والرباعية هي بيتان من الشعر متفقان في الوزن والقافية، وليس من شرطه موافقة المصراع الثالث».